[كسائر البشر اجد نفسي بشرا اصبر علي البعض والآخر لااطيق لها صبرا وأجد نفسي احيانا احمل احمالا انوء بها كما تنوء العصبة بمفاتيح كنوز قارون . . . ولكن تئط ايديهم واكتافهم من الحمل وانا يئط ويئن عقلي منها فأين المفر فلا ملجأ منها الا اليها لذلك احكم علي نفسي بأيجاد حلول لتساؤلات احيانا تنبش عقلي لتقتات علي فتاته أذن حربي بيني وبيني وبكل الحالات انا الفائز الخاســــر ...كلمة( أذا) لابد ان تجر ورائها (أذن) لكي تكتمل المعادلة .. وكلمة ( أن كان) لابد ان تجر ورائها كلمة ( لابد) .. وكلمة (لماذا) لابد أن تجر ورائها كلمة( لأن)...الانسان يبقي عقله ينبض ويشعر فيه من حوله أن كان يدور في رأسه تساؤلات انت تفكر اذن أنت حي أنت تفكر أذن انت موجود ..
الوحدة والفراغ اكون بأسوء حالاتي عندما اعايشها واكون في معمعتها واعتبرها سوس اجرامي للعاطلين أو حتي ارهابي للعاطلين الملتزمين تنخر فينا حتي نقع كما وقع سيد سليمان عندما اكلت دآبة الارض منسأته وخرا واقعااا.!
الفراغ يعانق الشيطان ونحن الفراغ فالشيطان يعانقنا .. الشيطان عدوي أذن الفراغ الد اعدائي
اهربوا من الفـــــــــــراغ فهو ليس صديق لاأحد . . ]
العرض الشجري
