ذات مساء قراءت عيناي كلمات انارت ليلاً شديد الظلام لتأخذني الى املاٍ جديد ذات مساء اجتاحت قلبي كلمات اذابت عنه ثلوجاً من الغرور وعاد ليعلم ان لكلِ نبضٍ قلباً يحركه ومشاعرَ قد تفوق مشاعرهُ ذات مساء
السَعادَة شَيءٌ ينبْعَ منْ داخِل الإنْسانْ وَ لا يُستوَرّد منْ خارِجه ! وَ إذَا كانتْ ( السَعادة ) : شَجرةٌ منبْتُها النفَس البَشريه وَ القَلبْ الإنْسانيّ / فَ إنّ: الإيْمان بالله وَ بالدارّ الآخِره هُو : [ ماؤُها .. وَ غذاؤُها .. وَ هواؤُها .. وَ ضياؤُها ]
ياآآرب .. ( مآ غيرهـ ) يمليني فَرحْ !لآ تغيبْ عيونَهْ ، لآ يموتْ وجودهْ ! لآ افقدهْ - لآ اصرخَهْ - لآ يختفي صوتهْ ! لآ اختنقْ - لآ آغتربْ - لآ يجيني يومْ بدونَهْ .
. * هل غيرَ لُطفكَ يا إلهي مُنقذًا .. يُحيي الفؤادَ، يبثُّ فِيهِ هناهُ ؟ :”
لَن ترحل رآئحة الأحزَان عنّا إن أحاطَت بنَا , ولن تُربت علَى أكتاَفنا الأفرَاح , ولَن تكبُر قُلوبنَا , إن لم نحسن الظَن بــــ ” الله ”
تبقى . . . الأشيآء الجميلةة , تتنفس بَ دوآخلنآ ‘ حتى وً لو تزآحمت أجوآء الضيق ‘
مااخافـ.. البرد لو غيري يخافــه.., كيف احس البرد وطيفك لي دفى...,,,
ايها الصباح اعبث بكل الاشياء من حولنا انسج احلامنا وبعثر ضحكاتنا وبدد حناجر صمتنا اخلق لنا فرحه منمقه كن مختلفاا وكفى !*
العرض العادي
