عزِّتـــــ ي" تقدر تِسَمِّيها الخـِــيل لأنيِ » شامِخه .. ضَجِيْـجُ مِحْبَـرَةٍ ..

[ρùℓşέ]

فيني ادب لدرجه اني ودي انادي امي خاله يمه

فيني رومانسيه لدرجه ان ودي اتعشا ورده

فيني فهاوه لدرجه ان ودي البس ثوب وشماغ واجي اخطبني من ابوي

فيني ملل لدرجه ان ودي اطلع برا بيتنا وادق الجرس وادخل بيتنا واقول مين وارجع اطلع واقول انا وبعدين ادخل وافتح الباب لنفسي

فيني دلع لدرجه ان ودي اشرب بيبسي بملعقه

فيني نشاط لدرجه ان ودي اكنس بيتنا بمسواك

فيني روقان لدرجه ان ودي اتنكس على شريط فاضي

فيني نعومه لدرجه ان ودي اتلحف بمنديل!..

فيني جنون لدرجه ودي أخذ جوال خالي واحذفه من اقرب شباك







^^

[ρùℓşέ]

’,






آجعل صدرك يحتوني لآفرغ الآهآت المحتبسه داخل صدري..!

[ρùℓşέ]

مآآصعب آلحنين آلى آيآم لن تعود آبدآ
نصمت
لانبكي
نحآول آن لآنتذكرهم لمدة طويله !
وبعد ذالك نفجر من بكآءّ
حين نسمع آشيآء كآنت تعنيهم آو تذكرنآ بهم

[ρùℓşέ]

لست آدري هل آلحياة جميله بوجودي

آم وجودي يزيد الحياة جمآلآ

ومآزآل آلعلمآء

يدرسون هذه النضريه المعقده

آلله يعينهم

[ρùℓşέ]

,
هنآكَ بعض آلأماكن
تمر بهآ فَ تشم رآئحَة مآضيك ..!
وكآنهآ تُعيد آلزمن آليك :
بِ طقوسه , سآعآته , ذكريآته ،
مع آنآس قآسموكَ يومآ كل شيء . .

. . | حتىْ آنفآسك | . .

(

طبتُم وطاب صباحكُم

[ρùℓşέ]

ڪِلٌٍ الذِين "يكتمون " عوٍآإِطِفهٌمِ بإتقآإنٍ
ينفجرٍوٍن كالِسِيلٍٍ إذا باحِوٍوٍوٍآ . . !

[ρùℓşέ]

كَمَ أَنْتَ مَجّنُونٌ يَا عَشِقّ !!
..
تجّذُبَنِي بِشهَقّة الشوَقَ ،، وَأحَرِقَكَ بِزفّرةَ الَوّله

[ρùℓşέ]

’,

كنت أسمع لـ "فيروز" .. وزآد جرحي !
كنت أسمع لـ "محمد عبده" .. وزآد شوقي !
كنت أسمع لـ "رآشد" .. وأحترق قلبي !
ولو كنت أسمع لـ"أم كلثوم" .. لربمآ عشقت كل آلرجآل !

ولكني آختصرْت على نفسي كلّ ذلكـ ,,
وسمعـت اليوم...

( وَآلّذِينَ هُمْ عَنِ آللّغْوِ مُعْرِضُون )

فَأعْرَضْـت !

يآآ ربّ حَصِّن أسمآعنـآ بمآ يرضيك

[ρùℓşέ]

[ اللَّهُمَّ ]
آإسَعِدَ مَنّ خَطَرَ ببَآإلَيُ !
وَوَفَّقَهُ فِآإنِ آلتَوْفِيَقُ مَنّ عِنْدَك,
وسَهُلَ آإمَرَّه ..
فِآإنً آلتسَهِيَلُ مَنّ لَطَفَك !
وًآإجَعَلَ أَلِفَرحـه وَإِلِـآإبْتسَآإمْهُ /عُنْوآإنِ [ صَبَآإحَّه وًمَسَّآإئهُ ]

[ρùℓşέ]

أقُولَ || مّرحَبا ||
ثمـْ يَجآوبَ بـَ » گحَه «
يَعنِيّ يَكابر كنّ مَآ شَآفْ مَخلوقْ

وأقولَ : || صَحّه || لك علىَ آلقلبَ صَحه
أمشّيَ أغلآطه و أبَادله بـَ آلذوقْ
ويقولَ || عفواً|| ،, مَآعَرفتك . بـَ بحّه ||
و أنا أدريْ || مَآ بَحْ صَوته سَوىَ » آلشَوقْ «