العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-11-2002, 04:55 AM   رقم المشاركة : 1
hotmail
( ود جديد )
 






hotmail غير متصل

ماذا عن الثقافة العربية

ماذا عن الثقافة العربية
بسم اللةالرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة لماذا عندما نستشهد لموضوع نأتي بشواهد من كتاب وادباء اجانب ألأيوجد بالمكتبة العربية فلاسفة وادباء وكتاب يضاهون المفكرين الاجانب وافكارهم
تتوافق وتقليدنا الشرقية التي نعتز بها لماذا لا نأخذ منهم المفيد فقط لماذا لانتعلام منهم ان نحافظ على مصالحنا من خلال التضامن العربي الجدي انهم من قوميات مختلفة ولغات مختالفة ورغم ذلك وعندما يكون امنهم ألأقتصادي مهدد فإنهم يجتمعو ويتخذو القرارات الفعالة وا لمفيدة لهم بينما نحن امننا القومي وثقافتنا مهددة فالعدو الصهيوني من جها يحاول فرض سيطرتة على الشرق ألأوسط كلة وهناك من يريد ان يفرض علينا مناهج تعليمية تتوافق ومطامعة ونحن عاجزون على نتضامن في وجة هذة الهجمة التي نتعرض لها ارجو المعذرة ان انا اخطئت وشكرا اخوكم عبد الحكيم







قديم 13-11-2002, 07:59 AM   رقم المشاركة : 2
العقيد فوووووكس
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية العقيد فوووووكس
 





العقيد فوووووكس غير متصل

السلام عليكم....

اخوي العزيز hotmail ....


الجميع يرد ان يغير الناس، لا أحد يريد أن يغير نفسه.

تولستوي

.. إنه لن يتغير شيء في هذا العالم ما لم يتغير القلب الإنساني،

لكن من ذا بقادر على تغير هذا القلب.

هنري ميلر

إذا كنت تؤدي عملك بنفس الإسلوب أو بنفس الطريقة التي بدأته منها

منذ عشر

سنوات فاعلم انك لم تعد تصلح لهذا العمل وابحث لنفسك عن عمل آخر.

مارك توين

أنه لا يمكنك القول بأن الحضارة لا تتقدم ففي كل حرب يقتلونك بأسلوب جديد.

الكاتب الأميركي الساخر ويل روجرز

ذلك من جهة، ومن جهة ثانية فطالما إن الثقافة العربية الإسلامية في

جوهرها وأدائها الحضاري، هي ثقافة شمولية كونية، فإن أمام الحوار

الإسلامي مع نفسه ومع الغير مسؤولية المشاركة في إيجاد الحلول

العقلانية لمجابهة الأخطار التي تهدد العالم كالتلوث البيني والسلاح

النووي والفقر والإرهاب والأمية، وهذه مسائل تناقشها منظمة المؤتمر

الإسلامي عبر المؤتمرات القميّة والوزارية وعلى مختلف المستويات

إن كلمة الإرهاب اليوم تحلّ محلّ عبارة التطرف، التي طالما استخدمت

سابقاً، وإنه ليأخذني العجب والغرابة كيف كنا معجبين بهذا النوع من

السلوك في التاريخ الإسلامي، وإذا كان من الأفضل ألا نحاكم التاريخ

وأنفسنا. إلا أن فكرة استخدام الدين كمظلة للتطرف كانت وما تزال

قائمة وينسحب ذلك تاريخياً على جميع الأديان التوحيدية ومذاهبها،

وعلى كافة المعتقدات.

لقد كان الخطاب القرآني السباق إلى الدعوة لمبدإ التعايش السلمي

بين الأمم والشعوب قبل أن يصبح هذا المبدأ جزءآً من قواعد القانون

الدولي وما ورد في سورة الحجرات ما يلي : "يا أيها الناس إنا خلقناكم

من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقباىل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله

أتقاكم" ولقد وجدت الآية تطبيقها العلمي في إطار الدولة الإسلامية، إذ

أن لكل مواطن الحق في العيش المشترك بأمان مقابل الولاء للدولة،

وكان من الممكن استمرار صلح الحديبية الذي ضمن النبي (ص) بموجبه

التعايش بين المسلمين ويهود الحجاز ، لولا أن ّهؤلاء دخلوا في الإسلام

تحياتي

العقيد







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:45 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية