،أشتاقُ فهميْ الطفوليْ المَحدودْ
،أتحرَّقُ وَلَهَاً لكرْكَراتِ براءتيْ الصَادقة
أنْدَلقُ استجداءً لطفولتيْ الغائبة أنْ تَمنحني دَقائقَ فرحٍ مُغيَّبْ عنْ وَعيِ عالمنا الحَزين بإصرار
...أترقَّبُ العيدَ و حلمُ بَهجةٍ يُقاومُ الانزلاقَ سَهوَاً
آهةٍ بينَ شفتَيْ، تنتظرُ أنْ أُتمتمُهَا أو أمضغهَا
،أمنيَاتْ
،أمنياتْ
،أمنياتْ
...تَسعُ الكونَ بإلتماعاتِ النجوم، و حريةِ أحلامِ الطفولة
بأنْ يمُرَّ عيدُي و عيد"همْي" بسلامٍ و فرحٍ زاخرْ بكلِّ صدقِ و شفافية.ا
!