العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > منتدى القصص والروايات
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-06-2009, 06:53 PM   رقم المشاركة : 141
({ همس الغروب} )
( وِد ماسي )
 






({ همس الغروب} ) غير متصل

غدا ننهي معكم القصه اتمنى منكم المشاركه لانختمها خير ختام
تقبلو شكري وتقديري لكم







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 29-06-2009, 12:54 AM   رقم المشاركة : 142
ذهول اللقاء
( مشرفة عالم الجوال والصور )
 
الصورة الرمزية ذهول اللقاء

بمعني الكلمه رووووووعه


~>>>نقلتها ع الجوال عشان يكون اسهل


بجد قصه رووووووووووووووووعه

في انتظاركم بفارق الصبر







التوقيع :
[الكبر لله]...
والمرجع كفن.,


قديم 29-06-2009, 05:56 PM   رقم المشاركة : 143
ذهول اللقاء
( مشرفة عالم الجوال والصور )
 
الصورة الرمزية ذهول اللقاء

بس القصه فيها الكثر من الاخطااء الواضحه

مستحيل المجتمع السعودي كذاا

يعني لو نجي نصور مجتمع نصوره صح الروايه روعه لو انها لمجتمع غير السعودي
وشكر لكم







التوقيع :
[الكبر لله]...
والمرجع كفن.,


قديم 01-07-2009, 03:51 PM   رقم المشاركة : 144
الجذااابة
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية الجذااابة


اشكرك اختي قلب الزهور على هالروايات الحلوة اللي تنزلينها

واشكر اخوي م ر ا على مساعدتة على تنزيل البقية


وبنتظار رواية اخرى

وماننحرم من طلتكم الحلوة


راح تبغى 3 ايام الرواية مثبتة عشان تتطلع عليها الاعضاء






قديم 03-07-2009, 06:43 PM   رقم المشاركة : 145
ذهول اللقاء
( مشرفة عالم الجوال والصور )
 
الصورة الرمزية ذهول اللقاء

غريبه وين كمالت الروايه؟؟؟؟







التوقيع :
[الكبر لله]...
والمرجع كفن.,


قديم 04-07-2009, 07:30 AM   رقم المشاركة : 146
({ همس الغروب} )
( وِد ماسي )
 






({ همس الغروب} ) غير متصل


نتاااااااااااابع



(عند عبد الرحمن )


عبد الرحمن : ألحين صديقتك بتجي ولا لا ؟؟
غيدا : رشا
عبد الرحمن : من غيرها
غيدا : راح أتصل عليها
عبد الرحمن : الحين أتصلي
غيدا : طيب
غيدا وهي تتصل : هاذاني أتصلت
رشا : ألووو
غيدا : هلا هاه بتروحين للمطار
رشا تبي تفتكـ من غيدا : أيوه ألحين ماشيه
غيدا بشك : أكيد
رشا : أوف وش دعوه بكذب يعني
غيدا : طيب أوكيه مع أني ماصدقتك
رشا : شي يراجعلكـ
غيدا : يله باي
رشا : باي


( في الطيارهـ )


ريم : ألحين كم بقى لنا
عبد العزيز : ألحين بقى عشر دقايق ونوصل لدبي ومن دبي للرياض
ريم : أها الله يصبرني
عبد العزيز : خلاص مابقا شي
ريم : عزيز وربي أني أحبك وأحب لين وديم ووليد وفيصل وبحزن ( ونواف )
عبد العزيز بإستغراب : وش عندك نزلت عليك المحبه وبعدين ليش وليد بذات
ريم بحياء : لأني أحبه
عبد العزيز : توني أكتشف أن وليد محظوظ
ريم وهي تنزل راسها : على العموم بس تراني أحبكم كلكم
عبد العزيز : حتى حناااا
ريم وهي تمسك يد عزيز : كم باقي
عبد العزيز : باقي خمس دقايق ألحين بنهبطـ وبعدين ليه يدكـ باااردهـ
ريم وهي تحاول تاخذ نفس : عزيز أحس أني راآآح أمـ ـ ـومتــ
عبد العزيز لف على ريم وبخوف : لاحبيبتي إنشاء الله ماراح تموتين
ريم وهي تتكلم بصعوبهـ : عزيز أنا خلاص بموت
عبد العزيز : انتي دلوعتي لاتتكلمين وهدي أوكيه وأنا بروح أجب لك ماي
ريم : بس حنا بنهبط
عبد العزيز : خلاص أحنا هبطنا ماتشوفيهم بدو يقومون
ريم : إلا
عبد العزيز وهو يقوم : بروح أجيب لك ماي
راح عزيز بسرعه وجاب ماي وجا عند ريم اللي كانت مسنده راسها على الدريشهـ
عبد العزيز : ريامي خذي جبت لك المويهـ
ريم : ـ ـ ـ ـ
عبد العزيز : ريامي
ريم : ـ ـ ـ ـ
عبد العزيز حط الماي وبخوف : ريوم ريوم
( ومسك يدها وطاحت يدها من يده )
عبد العزيز بخوف : ريم ردي علي ( وحط يده على قلبها وماكان فيه نبض )
عبد العزيز بصوت عالي : ريم ريم ( ومسك أخته وحضنها ) عشاني لاتموتين عشاني ياريم قومي
المووجوودين اللي كانو بينزلون سمعو صوت عزيز وجو لعنده
علي واحد من الركاب : خير يأخ وش فيها أختكـ
عبد العزيز وهو يرتجف : تكفون الله يخليكم نادو الإسعاف نادوهـ
المضيفه نادت إسعاف المطار وجا بسرعه وقاس الدكتور الظغط وشاف النبض
عبد العزيز وهو يرتجف : هاه يادكتور
الدكتور : للأسف مالحقنا عليها
عبد العزيز بصدمه وهو يحس ببرود في جسمهـ : يعني ماتت
الدكتور : أيوهـ
عبد العزيز أختل توازنه وطاح على الرض : مااتـــت ماتت مستحيل
علي : هذا فضاء الله ولاتعترض عليه
الدكتور : أحنا راح نتكفل بنقل الجثهـ للسعوديه وتحديدا مدينه الرياض مو أنت من الرياض
عبد العزيز : أيوه
الدكتور : خلاص أنت رح على رحلتكـ وأنا راح ننقلها
علي وهو يمسك عبد العزيز : ألحين خل نقوم عشان نلحق على الطيارهـ
عبد العزيز قام وهو يحس نفسه ضااااااااااااااااااااااايع وأستسلم للي صار ويحس انه مكبوت مو قادر ينزل دموعه ولا قادر يصارخ
ولاشي بس كان علي ماسكه ومعاه واحد ثاني وركب الطياره وهو شارد الذهن

( بمطار الملك خالد )


الكل تواجد ماعدا رشا اللي كانت تعاند نفسها على إيش ماتدري
عبد الرحمن : وين رشا
مي : ماراح تجي
غيدا : بس أنا كلمتها تقول راح تجي
فيصل : لا أنا كلمتها تقول لا ماراح تجي
عبد الرحمن : أنا شفت ناس كثار عنيدين بس مثلها ماقد شفت
غيدا : والله أنك صادق
وجلسو يحتروون مووعد هبووط الطائره إلا وصل نداء أعلان بهبوط الطائره المقلعه من مدينه دبي
نزل الكل ماعدا عزيز كان جالس على كرسيه وكان سرحان
المضيفه : لو سمحت إحنا وصلنا وطياره الجثه وصلت تقدر تستلمها
عبد العزيز قام ومسك شنطته ومشى وكان هندي وراه ماسك شناطه الباقي
عبد الرحمن : هذاكـ عزيز
ديم : إيه والله هو
وليد : بس وين ريم ونواف
فيصل : يمكن وراه
وليد : بس مأشوف أحد وراه إلا هندي
فيصل : ألحين بتجي يعني وين تروح
عبد الرحمن بصوت عالي : عزييييييييز عزيييييييييز
عبد العزيز سمع صوت دحوم وجاء عنده
عبد الرحمن وهو يحضن عبد العزيز : الحمدلله على السلامه والله أشتقنا لكـ
فيصل : عزيز وين ريم وين نواف
عبد العزيز وقف في مكانه ولا كان في وجههـ أي تعبير
الكل بخوف: وينهم
عبد العزيز قرب عند وليد : تبي تعرف وين ريم
وليد بخوف وإستغراب : أيوهـ
عبد العزيز : ريم ياوليــد قالت لي أنها تحبك ويووم قالته ماتت ماتت
ديم ولين وغيدا ومي بصراخ : لااااااااااااااااااااا
وليد يناظر عبد العزيز وفي أذنه وباله تدور كلمات ريم في بالهـ تقول أنها تحبك ماتت
فيصل : ماتت ( وطاح على الأرض ) طيب ونوااف
عبد العزيز كان توازنه راح يختل بس عبد الرحمن مسكه : حتى نواف مات
الكل أنصدم من الكلام
لين : لا لا أكيد أنت تكذب أكيد
ريان مسك لين يحاول يهديها
ديم : طيب ليه ماتت مو انت تقول أنها تعافت
عبد العزيز : إلا بس ماتت بالطيارهـ
عبد الرحمن : طيب وين الجثه
عبد العزيز : مأدري مأدري
الظابطـ : لو سمحت
عبد العزيز : نعم
الظابط : انت أخو ريم ونواف
عبد العزيز : أيوه
الظابط : الجثث وصلت وراح نرسلهم على المغاسل أو الثلاجه
عبد العزيز : لا التلاجه بعدين نوديهم للمغاسل ونصلي عليهم
الظابط : ةخلاص راح نوديهم مغسله ثلاجه امواات الـــــــــــ
عبد العزيز : الله يحطيك العافيهـ
ديم ماتحملت وطاحت على الأرض
عبد العزيز : ديم ديم
غيدا بسرعه طلعت عطرها وشممته ديم
ديم قامت تكح : كح كح وجلست تبكي
عبد العزيز مسكها وقومها : يلهـ خلونا نروح البيت عشان نحط البنات وبعدها نروح للمغاسل نشوف وش بيصير على ريم ونواف
عبد الرحمن : يلهـ
( رواحو الكل بيت عزيز عزيز وفيصل ودحوم وليد راحو يتابعون الجثهـ ومن بعدها قررو يصلون عليهم ويدفنونهم وكان هذا اليوم

من أسوأ إيامهم لين وديم منهارين جدا ومي تصبرهم ووليد دخل المستشفى وزياد جلس عنده ورشا بعالم ثاني ماتدري وش اللي

صاير مقفله جوالها ولاتدري ربي وين حاطها فيهـ
غيدا : عزيز كيف ماتت
عبد العزيز : موت فجأه
فيصل كان منزل راسهـ عشان يخفي دموعهـ
مي شافته وجت عنده
مي : فيصل
فيصل قام وطلع
عبد العزيز صار يخاف إن أحد يموت ويناظر مي : وش فيه طلع
مي : مأدري بس أكيد يصيح وبطلع لهـ
عبد العزيز : أيوه روحي له
عبد الرحمن : طيب ليش مادقيت وقلت لنا نواف مات
عبد العزيز : عبد الرحمن خلاص السالفهـ أنتهت غير الموضوع
ريان يغير الموضوع : أنا بدخل أشوف لين
عبد العزيز لف على غيدا : وين رشا
رشا تناظر دحوم وألتفتت على عزيز : أممم في البيت
عبد العزيز : طيب ممكن رتوحين عندها لأنها أكيد ملانهـ وأنا أبي أجلس مع دحوم شوي إذا أمكن
غيدا : أوكيه يله باي
عبد الرحمن : لاتنسين بكرى تعالي هنا
غيدا : لاتخاف راح أجي






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 04-07-2009, 07:49 AM   رقم المشاركة : 147
({ همس الغروب} )
( وِد ماسي )
 






({ همس الغروب} ) غير متصل

[blink]

[/blink]

نتاااااابع



( عند مي وفيصل )


فيصل كان جالس بحديقه بيتهم عند سيارته
مي : فيصل
فيصل مسح دموعه عشان ماتشوفها مي : نعم ؟؟
مي جلست جنبه : تدري يافيصل أتمنى إن عندي أخوان مثلكم قلوبكم على بعض تحبون بعض
فيصل : ليش أنا مو أخوك
مي بإستغراب : أخوي
فيصل : أيوه أخوكـ
مي : تبي الصراحه أنا كنت في البدايه ألعب على نفسي وأقول أعتبرك أخوي ومأستلمت لمشاعري تجاهك مو عارفه من أي نوع

ومشاعرك تجاهي ماكنت واضحه فجأه شفت أخوك عزيز أعجبتني شخصيته وسميت الإعجاب اللي كنت واقعه فيه مع عزيز حب
فيصل : ليه وش الفرق بين الإعجاب والحب
مي : في فرق كبير الإعجاب تعجب بنفسيته وشكلهـ بأشياء كثيره فيه لــكن الحب تحبه من كل جوارحكـ وتحب الشخص بذاته
فيصل : مافي فرق كبير
مي : طيب بأسألك أنت تحب رشا ؟؟
فيصل : إيوه بس مو حب يعني معجب فيها
مي : خلاص هذا هو الفرق
فيصل لف عليها : يعني أنتي ماتحبين عزيز
مي : كنت أظن أني أحيه بس أكتشفت إني معجبه فيه لا أقل ولا أكثر
فيصل : طيب أنا أبيك تقولي بصراحه أنا شو بالنسبه لك
مي : تبي الصراحه انا رشا قالت لي كلام عن نفسي وأنا ماكنت أعرفه وبعدين جلست أفكر وأراجع نفسي واكتشفت
زياد : ألحين أنتم وش مقعدكم هنا
فيصل : اووف هذا وقتك بس وش أخبار وليد
زياد : ماتغير على ماهو عليهـ
فيصل : طيب ليه تركتاه
زياد : راح عنده نايف وعبد الله وبعدين أهو ماراح يصحى اليوم
فيصل : اها
غيدا وهي تطلع : مي أنا رايحه ترى
مي : وين ؟؟
غيدا : عند رشا
مي : طيب بجي معكـ
غيدا : تجين معاي عند رشا
مي : أيوه عندها
فيصل : ليه مادريتي على التغير اللي صار
غيدا : لا والله من زماان عن رشا
فيصل : تصالحو
غيدا بفرح : جد والله
مي : أي والله
غيدا : طيب انا بركب السياره تأخرت
مي : شوي واجي لأن سيارتي مو هينا
غيدا وهي تروح : طيب
فيصل مسك يد مي وبهمس : ماكملتي لي كلامك
مي بحياء : بعدين يله باي
زياد وفيصل : بايات
زياد بستهزاء : أنا مأبي مي خلاص أنا
فيصل يقاطعه : أمش خل ندخل وبلا مصخره

( عند عزيز )


عبد الرحمن : عزيز وش بغيت
عبد العزيز : لا بس كنت أبي غيدا تروح عند رشا بس
عبد الرحمن : مشكله أنت تهتم فيها وهي ولاحاسهـ
عبد العزيز : ماعليك على العموم انا بروح لديم شوي
عبد الرحمن : أنت حرمتني من زوجتي فمالي غلا أنوم هوون
عبد العزيز : مع ليش نم هنا اليوم

( عند رشا )


رشا كانت جالسه تقلب بالمحطات
غيدا : هاي
رشا : بسم الله كيف دخلتي
غيدا : معي مفتاح البيت ولا نسيتي
رشا : أهااا
مي : سلام
رشا : وعليكم السلام هاه وش صار بالمطار ؟؟
غيدا : جلست وقالت لرشا كل اللي صار
رشا بإنصدام وإستغراب : جد والله
مي : والله
رشا : ياحرام
غيدا : رشا أنتي ليه يالعفن قصيتي شعركـ
مي : عشان تقهر عزيز
غيدا : لا أنتي أنجنيتي حرام عليك يارشا والله حرام عبد العزيز ألحين حيييل محتاج لك
رشا : أهو أكيد ماراح يحتاج لبنت شوارع مثل ماقال لي
غيدا : كانت ساعه غضب واللي سويته مو سهل
رشا : لا والله بكراا بيضربني وبقعد أقول لا والله ساعه غضب لاحياتي لا
مي : بس يارشا أهو جد محتاج لك ألحين
غيدا : خليها هاذي راسها يابس

( في الصباح )

اللي راح عند وليد واللي بيقوم عشان يروح بيت عزيز
غيدا ومي لبسوا عشان يروحون ويوم جو بيطلعون
رشا : أصبرو أنا جايه معكم
غيدا بإستغراب : راح تجين
رشا : أيوه بس ماراح أسوي اللي في بالكم
مي : أجل لاتروحين
رشا : بروح مالك دخل

( في بيت عزيز )


كان هو وريان وديم ولين وعبد الرحمن جالسين بالصاله وفجأه دخلو الصبايا مي ورشا وغيدا
عبد العزيز يووم شاف رشا فرح وانصدم من شعرها وشكلها ويكلم نفسه ( ليه يارشا قصيتي شعرك ليه كل هذا تبين تقهريني حرام

عليك والله حرام مايسوى على اللي قلتهـ
رشا كانت ملامحها جامده مايها أي تعبير وسلمو وجلسو ورشا كانت تتهرب من نظرات عزيز وعزيز كان كل ما حاول أنه يكلمه

تبعد عنه

( عند وليد )

وليد صحى وتذكر ريم أنها ماتت فجلس يصارخ ويزاعق وعطوه منوم ومهدي عشان يهدي
زياد وفيصل ونايف وعبد الله كانو جنبه
( بعد مرور أربع أسابيع من موت ريك ونواف )


الكل بدا يرجع لطبيعته ويحاولون ينسون موت ريم ونواف
معدا وليد اللي كان يجلس لحاله ورشا وعزيز كانت الأيام تجمعهم مع بعض لــكن مافي أي كلام يدور بينهم وكانهم غربااء
ومي أعترفت لفيصل بحبها وفيصل فرح ولين حملت وغيدا شاكه بحمل وراحت تحلل ولاصار نصيب وزياد بدا يرجع طبيعي مثل

أول وأحسن وديم على حالها كانو يحاولون يجمعون رشا وعزيز بس رشا كانت رافضه نهائيا

( في بيت عزيز )


عبد العزيز كان جالس يفكر وسرحان ومسك جواله وجلس يقلب بالملفات اللي بالجوال ولقلى أغنيه ماجد مهندس
انا أحب غيركـ وش بي أنجنيت
منهو يستاهل ياخذ مكانكـ
أتخلى عن روحي إذا عنك تخليت .. ألخ

وأرسلها لرشا
ديم : عزيز ترا صلحت لك عشا تبيه
عبد العزيز : هاه
ديم : أقول العشاء صلحته
عبد العزيز : لا أنا مأبي ألحين بطلع
( وطلع وراح لبيت رشا )

( عند رشا )


رشا كانت جالسه غيدا : يله أنا بروح ألحين باي
رشا : بايات
وسمعت صوت مسج وفتحته ولقته من عزيز وهي تسمعه تحس أنها تبي تصيح وتبكي بكاء مرير
غيدا فتحت الباب عشان بتطلع لقت عزيز قدامها
غيدا : أهلين
عبد العزيز : وين رشا
غيدا : جواا جالسه
عبد العزيز دخل عندها وغيدا راحت للبيت ماجت تدخل عشان ياخذون راحتهم بالكلام
عبد العزيز : جنوني
رشا لفت عليه وبإستغراب وبعيونها سوق ولهفه : نعم
عبد العزيز وبعيونه دموع : رشا حرام عليك والله حرام عليك أنا محتاج لكـ محتاج لك يارشا أكثر من أي مره وقرب عندها وجلس

على ركبته قدامها
رشا نزلت راسها
عبد العزيز رفع راسها ودموعه نزلت على خده : رشا أنا ألحين أحس بالوحده أحس بفراغ بحياتي يوم أختي ماتت ونواف وماقدرت

أسوي لهم شي ولين لاهيه وديم في حالها وفيصل مع مي ( دموعه تسيل ) وأنا لحالي من دون جنوني ضايع أبيك جنبي يارشا الله

يخليك عشاني سامحيني إذا كان على الكلام اللي قلته ومسك يديها وباسها : طلبتك طلبتك سامحيني هذاني قدامك أذل نفسي لك

عشاني أحبك أذل نفسي عشان الحب لازم أذل نفسي بليز سامحيني ( رشا تكلم نفسها مأبي أفقده ويضيع مني )
رشا جلست مثل جلسه عزيز : مكانك عالي يالغالي
وسوت كذا لأنها ماقدرت تتحمل يذل عزيز نفسه أكثر حتى لوكانت زعلانه عليه لأن كلمة بنت شوارع ترن في إذنها ومانستها لأنها

جرحتها وحسبتها إن ماعندها أحد بالدنياء يعني ماعندها ظهر ولا سند يوقف معها لأن أبوها لاهي عنها ولاهمته بنته ولا يسأل ولا

شي
عبد العزيز وهو يناظر رشا : يعني
رشا وهي تمسكه وتوقفه على رجوله وتصيح : يعني قم وقف جعلي أموت إن شفتك تذل نفسك حتى لو كان عشاني أو عشان الحب
عزيز والله أني أسفه على كل اللي سويتهـ أنا كنت أعاند بس ماكنت أدري أني أعاند نفسي بس والله كلامك جرحني
عبد العزيز مسك رشا وحضنها : وربي أسف بس تدرين أحبك يارشا أحبك ومجنونك
رشا : وأنا أكثر






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 05-07-2009, 06:44 AM   رقم المشاركة : 148
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 05-07-2009, 06:45 AM   رقم المشاركة : 149
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 05-07-2009, 06:47 AM   رقم المشاركة : 150
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:40 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية