,’
راودتنّي تلك الاْمنية ذاتهآ :
ليت صُوته يُباع في الصيدليّات لأشتريه !
إنّني أحتَاج صوته لـ أعيش ..
أحتاج أن أتناولُه ” ثلاث مرّات في اليوم “
- مرّة على الرّيق ,
- ومرّة قبل النوم ,
- ومرّة عندما يهجم عليّ الحزن أو الفرح ,
أيّ عالم هذاَ الذي لم يستطع حتى الآنْ
أن يضع أصوات من نُحب في أقراص / أو زُجاجہة دواء ؟!
( نتناولهآ سراً )
عندما نُصاب بـ / وعكة عآطفيه أو حُمى الشوق
دُون أن يدري صاحُبهآ ,
كم نحنُ بـ حآآآآجته !
,’