العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-11-2011, 08:07 AM   رقم المشاركة : 11
ρùℓşέ
( مشرفة السياحة والسفر و الاستراحة)

ترقد بالعناية المركزة بعد تعرض إحدى رئتيها للحرق
المعلمة "سوزان الخالدي" أخطر حالات "براعم الوطن"
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

خالد علي – سبق – جدة: ما زالت حالة المعلمة سوزان الخالدي، إحدى معلمات مدرسة "براعم الوطن"، التي تعرضت للحريق أمس بمدينة جدة، هي الأخطر ضمن الحالات التي تتلقى العلاج بأحد المستشفيات الحكومية بجدة؛ حيث ترقد بالعناية المركزة بعد تعرض إحدى رئتيها للحرق الشديد، وتتنفس بمساعدة أجهزة التنفس، فيما شرعت اللجنة الخماسية التي وجَّه بتشكيلها الأمير خالد الفيصل، أمير منطقة مكة المكرمة، اليوم، وتضم الدفاع المدني، والتعليم، وشركة الكهرباء، والمباحث العامة، والأدلة الجنائية، في التحقيق في أسباب الحريق.

وتتلقى نحو 23 حالة مصابة حتى اليوم العلاج في المستشفيات، منها 10 في مستشفى الجدعاني، وحالتان في مستشفى الملك سعود، وسبع حالات في مستشفى الملك فهد، وثلاث حالات في مستشفى الملك عبدالعزيز، من بينها حالة المعلمة سوزان الخالدي، وحالة واحدة في كل من مستشفى عرفان ومستشفى الحرس الوطني.

وتشير مصادر مطلعة من المدرسة إلى أن الحريق وقع بالدور الثالث في قسم المرحلة المتوسطة عند الساعة الواحدة و15 دقيقة ظُهْراً، فيما أخرجت المعلمة المتوفاة ريم النهاري عدداً كبيراً من الطالبات، ولم تتمكن من الخروج بسبب كثافة الدخان، وكسرت زجاج النافذة وألقت بنفسها من الدور الثالث؛ ما أدى إلى وفاتها بعد سقوطها على مظلات خشبية.

وتضم المدرسة نحو 700 طالبة ونحو 100 معلمة للمراحل الثلاث "روضة – ابتدائي – متوسطة






التوقيع :
استغفر الله العظيم وأتوب اليه

قديم 21-11-2011, 08:17 AM   رقم المشاركة : 12
ρùℓşέ
( مشرفة السياحة والسفر و الاستراحة)

تساءل عبر "سبق": هل سنسمع قريباً عن عقوبات وحلول

والد مصابة للفايز: شكر الله سعيكم.. نريد أفعالاً وليس أقوالاً

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

ريم سليمان- دعاء بهاء الدين-سبق- جدة: طلبت منه أن يكتب لها شكوى فرد عليها قائلاً: "وما الذي يستجد عندما نكتبها ونرسلها، سوف تُلقى في الأدراج ليس إلا، حسبنا الله ونعم الوكيل"، تلك كانت بداية حوار دار بين نائبة وزير التربية والتعليم نورة الفايز ووالد الطفلة لين العتيبي الذي كان منفعلاً للغاية.

واستنكر بشدة والد الطفلة مجيء نائبة وزير التربية التعليم لشؤون البنات، قائلاً "ليس هذا ما نتمناه وشكر الله سعيكم"، وعندما طلبت منه الفايز أن يرسل أي شكوى للوزارة، أجابها: "أنا معلم وأعلم ما الذي يحدث في الشكاوى، وحادثة براعم الوطن ستصبح مثل غيرها من الحوادث"، إلا أن نائبة وزير التعليم قدرت الحالة التي كان عليها والد الطفلة وأجابته بكل لين ورفق قائلة: "يداي في أيديكم لننهض بالتعليم وسوف تجد اختلافاً بإذن الله، ولكن دعنا في البداية نطمئن على بناتنا وأخواتنا".

وتواصلت "سبق" مع والد الطالبة وقال: "ابنتي عمرها ثلاثة عشر عاماً، كان من الممكن أن تذهب ضحية لهذا الحادث"، وتساءل كيف بمدرسة صغيرة بها فناء صغير أن تستوعب عدد 950 طالبة؟ وهل يعقل أن تكون مخارج المدرسة من الداخل وليست خارجية؟!.

وأضاف العتيبي: رغم كل المبالغ التي ندفعها ما يقرب من اثني عشر ألفاً، إلا أن المدرسة فضلت أن تستغل المخارج كفصول، وكأن سلامة بناتنا لا تعني للوزارة شيئاً، حتى غرفة المرسم تم تحويلها إلى فصول.

واسترجع يوم الحادث الذي وصفه بأنه "حشر مصغر"، معرباً عن أسفه مما شاهده من طالبات يقعن من أعلى، حتى الدفاع المدني جاء متأخراً، وقال: أنا كنت أتوقع أن تأتي الفايز لتعرف ما الذي حدث، لا أنتظر مواساة، نريد أن نعرف ما سيحدث وكيف سيتم التعامل مع الحادثة قبل أن يبدأ كل مسؤول في ترتيب أوراقه. محملاً وزارة التربية والتعليم وليس المدرسة المسؤولية كاملة عما حدث، وختم حديثه لـ "سبق" قائلاً: هل سنسمع قريباً عن عقوبات وحلول للأوضاع أم سيمر الأمر مثلما يمر كل شيء؟!.






التوقيع :
استغفر الله العظيم وأتوب اليه

قديم 21-11-2011, 01:54 PM   رقم المشاركة : 13
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

ياقلبي عليهم وربي مررره حزنت

خصوصا على ابلتهم ريما دي

الله يشفيهم ويخفف عنهم

بس من جد المدرسسه مررره نظامها ابو كلب


لفووته موبدعه دووما

ربي يسسسسعدكـ







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

قديم 22-11-2011, 12:37 PM   رقم المشاركة : 14
ρùℓşέ
( مشرفة السياحة والسفر و الاستراحة)

تقديم العناية الطبية اللازمة للمُصابات

"التأمينات": صرف بدلات يومية لمتضرّرات "براعم الوطن"
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

عبد الله السالم- سبق- الدمام: أوضح محافظ المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية سليمان الحميّد، أن منسوبات مدرسة "براعم الوطن" الأهلية في جدة، والتي تعرضت مطلع الأسبوع الجاري لحريق أدّى إلى وفاة معلمتين وإصابة العشرات من طالبات المدرسة ومعلماتها، مسجلات في نظام التأمينات الاجتماعية، مشيراً إلى أن مؤسسته تتابع الحالات المصابة للاطمئنان عليها، وذلك عن طريق مكتب المؤسسة في جدة، ومن خلال التواصل مع إدارة المدرسة، والمتابعة مع أسرتَي المعلمتين المتوفاتين؛ لاستكمال إجراءات صرف المعاشات والتعويضات المستحقة لهما، إضافة إلى تقديم التسهيلات للمصابات من منسوبات المدرسة للحصول على المنافع التي يكفلها فرع الأخطار المهنية والمتضمنة، تقديم العناية الطبية اللازمة، والتي تشمل العلاج، والعمليات الجراحية، والأدوية، والمستلزمات الطبية من خلال المستشفيات والمراكز الطبية المتعاقدة معها المؤسسة، إضافة إلى صرف البدلات اليومية والتعويضات التي كفلها نظام التأمينات الاجتماعية للمشتركين.

وعبّر الحميّد عن تعازيه ومواساته لأسرتي المعلمتين اللتين توفيتا في الحادث، سائلاً الله أن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يلهم أسرتيهما الصبر والسلوان، وأن يمنّ بالشفاء العاجل على المصابات.

وأهاب محافظ المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، بأصحاب العمل تسجيل العاملين لديهم في نظام التأمينات الاجتماعية؛ لحماية العاملين والاستفادة من المنافع التي يقدمها النظام.







التوقيع :
استغفر الله العظيم وأتوب اليه

قديم 22-11-2011, 12:44 PM   رقم المشاركة : 15
ρùℓşέ
( مشرفة السياحة والسفر و الاستراحة)

"رسالة استئذان" تبرهن إخلاص المعلمة لزوجها ودعوة لتكريمها
"أين ماما؟" لا تفارق شفاه طفلة غدير "ضحية كارثة البراعم"‬

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

عبدالله الراجحي - سبق - جدة: قال محمد باجنيد زوج غدير كتوعة وكيلة القسم الابتدائي بمدرسة براعم الوطن: إن رسالة جوال تستأذن منه لحضور اجتماع في التعليم كانت آخر عملية تواصل تمت بينه وبين زوجته التي قضت اختناقاً نتيجة الدخان الكثيف، إثر الحريق الذي شب في مدرسة البراعم بحي الصفا بجدة أول أمس السبت، فيما أكد معزون لـ "سبق" أن "رهف" بنتها الصغرى، بشعور طفولي تتجول بين المعزين وتردد دائماً سؤالها لأبيها: "أين ماما؟".

وتحدث باجنيد لـ "سبق" في اليوم الثاني من أيام العزاء في زوجته: "ذهبت في ذلك اليوم مع سائق المدرسة إلى مدرستها، وكعادتها لا تخرج من المدرسة حتى تخرج آخر طالبة مهما كان، ولم تعلم أنها في هذا اليوم لن تخرج إلا إلى قبرها".

وأضاف باجنيد: "بقيت غدير تُخرج الطالبات واحدة تلوى الأخرى، ولكنها فجأة اختنقت وماتت".

ونوه باجنيد إلى أنه عندما علم بالحادث خرج مسرعاً إلى المدرسة، قائلاً: "كنت أتصل بهاتفها النقال لكنه يدق وهي لا ترد، وبعد ذلك علمت".

وأشار باجنيد إلى أن زوجته غدير تتقاضى ما يقارب الـ 4 آلاف ريال، وتسكن مع زوجها في منزل مستأجر بـ 25 ألف ريال.

يأتي ذلك في الوقت الذي طالب فيه مراقبون بتكريم غدير كتوعة نظير العمل البطولي الذي قامت به، بعد أن ضحت بنفسها من أجل إنقاذ مئات الطالبات، مشيرين إلى أن عملها ليس ببعيد عن العمل الذي قام به المقيم الباكستاني "فرمان" إبان السيول التي ضربت محافظة جدة قبل نحو سنتين من الآن، حيث بقيت تصيح خلف الطالبات وتبحث عنهن علها تجد صغيرة خلف مقعد، لتخرجها وتنقذها، إلا أنها بعد أن أكملت إخراج جميع الطالبات ماتت وتركت صغيرتين.

يذكر أن "رهف" وشقيقتها الكبرى رنيم، كانتا مع والدتهما في المدرسة، وألقتا عليها نظرة الوداع في مغسلة الموتى، في الوقت الذي كان فيه والدهما يقول لهما: "إن أمكما ذهبت إلى الجنة إن شاء الله






التوقيع :
استغفر الله العظيم وأتوب اليه

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:17 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية