العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > مملكـة خاصـة
مشاهدة نتائج الإستطلاع: رأيكَ فَيِ ثَرثَرتَيِ ^.^
أعَجبِنيَ 16 94.12%
لَم ْيُعجَبنَيِ 1 5.88%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 17. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 7 تصويتات, المعدل 4.29. انواع عرض الموضوع
قديم 30-04-2013, 04:17 PM   رقم المشاركة : 951
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
رسائلة للعشاق ...

الحب ما هو؟

لو سألني أحدكم.. ما هي علامات الحب و ما شواهده لقلت بلا تردد أن يكون القرب من المحبوبة أشبه بالجلوس في التكييف في يوم شديد الحرارة و أشبه باستشعار الدفء في يوم بارد.. لقلت هي الألفة و رفع الكلفة و أن تجد نفسك في غير حاجة إلى الكذب.. و أن يرفع الحرج بينكما، فترى نفسك تتصرف على طبيعتك دون أن تحاول أن تكون شيئا آخر لتعجبها.. و أن تصمتا أنتما الإثنان فيحلو الصمت، و أن يتكلم أحدكما فيحلو الإصغاء..
و أن تكون الحياة معا هي مطلب كل منكما قبل النوم معا..
و ألا يطفئ الفراش هذه الأشواق و لا يورث الملل
و لا الضجر و إنما يورث الراحة و المودة و الصداقة..
و أن تخلو العلاقة من التشنج و العصبية و العناد
و الكبرياء الفارغ و الغيرة السخيفة و الشك الأحمق و الرغبة
في التسلط، فكل هذه الأشياء من علامات الأنانية و حب النفس و ليست من علامات حب الآخر.. و أن تكون السكينة و الأمان و الطمأنينة هي الحالة النفسية كلما التقيتما.
و ألا يطول بينكما العتاب و لا يجد أحدكما حاجة إلى اعتذار الآخر عند الخطأ، و إنما تكون السماحة و العفو و حسن الفهم هي القاعدة..
و لا تعود لكما راحة إلا في الحياة معا و المسيرة معا و كفاح العمر معا.

ذلك هو الحب حقا.
و لو سألتم.. أهو موجود ذلك الحب.. و كيف نعثر عليه؟ لقلت نعم موجود و لكن نادر.. و هو ثمرة توفيق إلهي و ليس ثمرة اجتهاد شخصي.
و هو نتيجة انسجام طبائع يكمل بعضها البعض الآخر و نفوس متآلفة متراحمة بالفطرة.
و شرط حدوثه أن تكون النفوس خيرة أصلا جميلة أصلا.
و الجمال النفسي و الخير هو المشكاة التي يخرج منها هذا الحب.
و إذا لم تكن النفوس خيرة فإنها لا تستطيع أن تعطي فهي أصلا فقيرة مظلمة ليس عندها ما تعطيه.

و لا يجتمع الحب والجريمة إلا في الأفلام العربية السخيفة المفتعلة.. و ما يسمونه الحب في تلك الأفلام هو في حقيقته شهوات و رغبات حيوانية و نفوس مجرمة تتستر بالحب لتصل إلى أغراضها.
أما الحب فهو قرين السلام و الأمان و السكينة و هو ريح من الجنة، أما الذي نراه في الأفلام فهو نفث الجحيم.
و إذا لم يكن هذا الحب قد صادفكم و إذا لم يصادفكم منه شيء في حياتكم فالسبب أنكم لستم خيرين أصلا فالطيور على أشكالها تقع و المجرم يتداعى حوله المجرمون و الخير الفاضل يقع على شاكلته..
و عدل الله لا يتخلف فلا تلوموا النصيب و القدر و الحظ و إنما لوموا أنفسكم.

و قد يمتحن الله الرجال الأبرار بالنساء الشريرات أو العكس و ذلك باب آخر له حكمته و أسراره.
و قد سلط الله المجرمين و القتلة على أنبيائه و امتحن بالمرض أيوب و بالفتنة يوسف و بالفراعين الغلاظ موسى و بالزوجات الخائنات نوحا و لوطا.

و أسرار الفشل و التوفيق عند الله.. و ليس كل فشل نقمة من الله.
و قد قطع الملك هيرودوس رأس النبي يوحنا المعمدان و قدمها مهرا لبغي عاهرة.
و لم يكن هذا انتقاصا من قدر يوحنا عند الله.. و إنما هو البلاء.
فنرجو أن يكون فشلنا و فشلكم هو فشل كريم من هذا النوع من البلاء الذي يمتحن النفوس و يفجر فيها الخير و الحكمة و النور و ليس فشل النفوس المظلمة التي لا حظ لها و لا قدرة على حب أو عطاء.

و نفوسنا قد تخفي أشياء تغيب عنا نحن أصحابها. و قد لا تنسجم امرأة و رجل لأن نفسيهما مثل الماء و الزيت متنافرتان بالطبيعة، و لو كانا مثل الماء و السكر لذابا و امتزجا و لو كانا مثل العطر و الزيت لذابا و امتزجا.. و المشكلة أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة.
و ذلك هو الحب في كلمة واحدة: التناسب. تناسب النفوس و الطبائع قبل تناسب الأجسام و الأعمار و الثقافات.

و قد يطغى عامل الخير حتى على عامل التناسب فنرى الرسول محمدا عليه الصلاة و السلام يتزوج بمن تكبره بخمسة و عشرين عاما و يتزوج بمن تصغره بأربعين عاما فتحبه الإثنتان خديجة و عائشة كل الحب و لا تناسب في العمر و لا في الثقافة بينهما فهو النبي الذي يوحى إليه و هما من عامة الناس.

و نراه يتزوج باليهودية صفية صبيحة اليوم الذي قتل فيه جيشه زوجها و أباها و أخاها و شباب قومها و زهرة رجالهم واحدا واحدا على النطع في خيبر.. يتزوجها بعد هذه المذبحة فنراها تأوي إلى بيته و تسلم له قلبها مشغوفة مؤمنة و لم تكد دماء قومها تجف.. فكيف حدث هذا و لا تناسب و إنما أحقاد و أضغان و ثارات..

إنه الخير و الخلق الأسمى في نفس الرسول الكريم – صلى الله عليه و سلم- هو الذي قهر الظلمة و هو الذي حقق المعجزة دون شروط..
إنه النور الذي خرج من مشكاة هذا القلب المعجز فصنع السحر و أسر القلوب و طوع النفوس حتى مع الفوارق الظاهرة و عدم التناسب و مع الأضغان و الأحقاد و الثارات..

إنما نتكلم نحن العاديون عن التناسب..
أما في مستوى الأنبياء فذلك مستوى الخوارق و المعجزات..
و ما زالت القلوب الخيرة و النفوس الكاملة التي لها حظ من هذا المستوى قادرة على بلوغ الحب و تحقيق الانسجام في بيوتها برغم الفروق الظاهرة في السن و الثقافة..
ذلك أن الحب الذي هو تناسب و انسجام بالنسبة لنا نحن العاديين.. هو في المستوى الأعلى من البشر نفحة إلهية..
و من ذا الذي يستطيع أن يقيد على الله نفحاته أو يشترط عليه في هباته..
و إذا شاء الله أن يرحم أحدا فمن ذا الذي يستطيع أن يمنع رحمته..

و الحب سر من أعمق أسرار رحمته..
و لا ينتهي في الحب كلام..



هذي الصفحه للكاتب / مصطفى محمود .



هذآ الحب الي أتمنى أعيشة ..!
تلك هي مواصفات الحب الذي لآيمكنني أن أخشاه ...!
هو الحب الذي أريد من أطرف الأخر أن يُضحي من آجله فِ يملكني ..!
أريد من خلاله أن ارى منه كل جميل يثبت ليّ صدقة ..!
نتقاسم الحظآت السعيده سوياً ..!
أقدمُ نفسي وكل مالدي ملكً له ...!


أقسمُ له :
أن أدخله قلبي وأوصد علية 99 باباً
فلا يخرج منه ,, ولا يتشارك في عرش مضغتي مع غيرة ..!
أصرخ للملاء بثقة وصدقاً وشجاعة وفخرًا وأعتزاراً به لآ أخشى كآننا من كآن ..؟!
والا أخشى ظلم الزمن ...!
أردد بعلوا وفخراً ...[ أني أحبه بصدقاً ,,فشهدُ ياملاء وياكل الكون أنهُ روحي التي
لآ ينبض قلبي الأ بوجودها ]..!
وأن أغدق عليه من ينابيع المشاعر والأحاسيس الجميله..!
وأن أكون له تلك المرأة التي يريدها مدللته ومتمسكه به ..!
وأن أمنحه فرصت العيش بِ الحياة التي كان يرسمهآ قبلي ...!
أنا له ...
وهو ليّ ..
والحب والتقدير والاحترام هم حياتنآ ..!

فهذا ,الحب هو الدنيا من الجمآل التي ليس بِ أمكاني أن أخاف العيش فيها ...!
ولا أتنازل عنه مهمآ حصل ...!
وذآك عذابةُ هيآ متعتي الأبدية ...!
وأدعو الله أن يزيدني جنون به ...!
وأحبه وأحب كل من يحبهُ ..!

وأحبُ أن اشاهد كل هذا فية, فـ ازيد ويزيد ,,ولا ننقص عطأً وعشقآ..!




لم أنتهي من التعبير عنه :
فـ الباقي فيما بعد نكمله أنشاءالله ..




سكون






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 30-04-2013, 04:18 PM   رقم المشاركة : 952
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

بروح العب ب المطره زي ماذكرت لكم سابق...






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 02:54 PM   رقم المشاركة : 953
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

مساء يزهو بكم ....مساء فرح وسعآدة ....






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 02:55 PM   رقم المشاركة : 954
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon11

لعل المساء يغني لنآ أغنيات الهدوء....






.....سُكونْ






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 02:57 PM   رقم المشاركة : 955
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

أقسى مآ رايت اليوم :


إنكسار نفس تعتذر ليّ.....يآلخيبة ماذا صنعتُ بهآ ..؟!





...سُكونْ






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 03:01 PM   رقم المشاركة : 956
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قلوبنا بِ طفولة فيها نستشعر نقاء المطر ...!







....سُكونْ






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 04:28 PM   رقم المشاركة : 957
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon11 عذراً على الأقتباس ولكن كلمآت أبت حروفي تجاهلهآ ..

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اح ـمد الزهراني
ذات يوم سرحت فيے خيال الدجى ، وهمست بخافق
الظلام عن غلا تجسد فيے وجدانيے
وتمگن من الالتصاق بشغافيے وترعرعت
گل سمات الحب فيے دوحة الحب
فيے قلبيے ، لمن وهبنيے
قلبا التجىء اليهہ گلما عنت بيے الايام
وتگالبت هموم الزمان لانثر
فيے حضنهہ هموميے واحزانيے ، وانسلخ
من احمالها لحظة رؤيتهہ وتسمريے امام
نظراته التيے تغشى قلبيے بحب ارخت جفونيے اهدابها ،
لتلاعب همساتهہ ونظراتهہ التيے ارى
فيها گل معانيے الحب والوفاء
والصدق ، فيے زمن يگاد ينعدم فيهہ
الحب والوفاء ، وانما غرائز تهدر بسوق
النخاسهہ ، يتعلل بها ذويے
الامزجهہ المتقلبة التيے طفت
عليها انعدام الرؤية فيے عالم
اصبح گل شيے ء غاليے فيهہ الا الحب
اصبح سلعة رخيصة فيے
متناول گل ذويے العاهات
المريضة التيے لاتقدر للحب
قيمتهہ ولا ترأ بهہ الى عالم الوفاء
والاخلاص والسمو العاطفيے النرجسيے ،
والتعايش فيے بحبوحة من
الهناء العقليے والاستقرار
النفسيے الذيے تطمح لهہ
گل نفس تنشد الاستقرار .!!


من تل الاحترام والتقدير أقدم لجميع من مر من هنا
ولو مر مرور الگرام والقى النظر گل التبجيل والاحترام والتقدير

ألز@رآنيے




جميلة تلك الحروف التي قرأتها ...!
أخذتني قصراً الى عالم أخشى الذهاب اليه ...!
أي خيال نسرح به يعقبهآ حديث ً من القلب كهذا ...!
تعبيراً شيقً جداً ...!
أعجبتني السطور الأخيرة بها فرق كَ شعرة
لا يشعر به الأ من يتلمس الصدق في المشاعر ...!



[ *نقطة على السطر *
س تحكم عنيّ ...

لآ قصائد ولا خوآطر , تفي بحجم الحب الصادق ...!]



..سكون






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 04:36 PM   رقم المشاركة : 958
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

كآن يوماً حلو قضيناه بِ متعة
ولكن يُنقصني _وحدي _وجود من كنتُ أتمنى حسن رفقتهم ...!



....سكون






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 04:46 PM   رقم المشاركة : 959
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

حينآ تشرق شمس الحقيقة يتلاشى الزيف ...!



....سُكونْ






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 04:50 PM   رقم المشاركة : 960
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ



تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


عندي الحب تمسك وأصرار ....
تحب فيه كُل تفاصيلة ....
حتى سلبيات شخصيته يرضيك عنهآ شعور الحب ...




...سكون






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:32 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية