أخر الأنباء التي يدمى القلب لسماعها عن العراق بلد الاسلام العراق
انه بعد توقف دام أكثر من شهر, صُدم الشعب العراقي بمعاودة بث التلفزيون من دون أيات القرآن الكريم, التي يفتتح بها البث او رفع النداء للصلاة كما كان يفعل الجهاز طيلة تاريخة00
وبدت حالات الاستياء من بعض المذيعين ومن المشاهدين كذلك,,
أما المخرجين فقد تعلل بعضهم بمنع القرآن بسبب السرقة التي تعرضت
لها اشرطة التلاوة التي كانت بمكتبه التلفزيون0000
ولكن هل هناك صعوبة في أخذ أي شريط ليتم منة البث؟؟
وما بال الاذان هل سُرق ايضاً؟؟
بمثل هذة الاسئله بدت العمليه وكأنها من تدبير الاحتلال خاصة
وأن ساعات البث المحدودة خصصت في معظمها لإرشاد المواطنيين
لكيفية التعامل مع الجنود الإمريكين !!
وماعدا ذلك من البث فقد خصص للغناء!!
للأسف هذا حال العراق بعد الاحتلال00
فهل نسيتم العراق من دعائكم؟؟؟
قال تعالى : (..... و لينصرن الله من ينصره إن الله لقوى عزيز # الذين إن مكنهم فى الإرض أقاموا الصلوة وءاتوا الزكوة و أمروا بالمعروف و نهوا عن المنكر و لله عقبة الأمور)
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .. اللهم انا نشكو اليك ضعفنا و قلة حيلتنا .. اللهم امتنا نائمة فاغثها من سباتها .. اللهم وفقنا لخدمة دينك و عبادك .. اللهم لا قوة الا قوتك فقونا 000
اللهم امييييييييين
فاصـــــله0
0
فأمريكا هي الإرهابُ يا ولدي * هي الإسفينُ في عضدي
هي الطاعونُ يفتك في كبدي * هي الأفعى تبثُّ السمَّ في جسدي
هي الأستاذُ في تشويهِ معتقدي * هي التدمير والتشريد في بلدي
فلنْ أبكي على أرواح موتاها * ولن أمشي أعزي في ضحاياها
ولن أعطي ولو فلساً لجرحاها * ولن أدعو لعل الله يرعاها
فهذا بعضُ ما صنعتهُ يمناها * ففي الأقصى جراحاتٌ وتقتيلُ
وفي بغداد تجويعٌ وتدميرُ * ألا تبَّتْ بحول الله يمناها ويسراها
العرض العادي
