العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-2010, 09:45 PM   رقم المشاركة : 1
أبداع وامتاع
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية أبداع وامتاع
 





أبداع وامتاع غير متصل

لماذأ الفتاه بالذات

مسا الخير على الجميع


لانترنت .. لغة العصر الحديث.. والذي دخل كل منزل وكل فرد من افراد المجتمع يتعلمه


سؤال


لماذأ اتهام الفتاه التي تدخل النت بانها سيئه







قديم 04-01-2010, 09:47 PM   رقم المشاركة : 2
أخصائي صرقعه
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية أخصائي صرقعه
 






أخصائي صرقعه غير متصل

سلامتك مايتهمها كذا الا واحد تفكيره خربان خخخخ

تشكر على الموضوع هع

وان شاء الله تلقى التفاعل مع الموضوع







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 04-01-2010, 09:55 PM   رقم المشاركة : 3
أبيض و أسود
Band
 
الصورة الرمزية أبيض و أسود
 





أبيض و أسود غير متصل

ممكن توجهه السؤال للبنات ليش هذي النظره اليكم
والفكره الماخوذه عنكم







قديم 05-01-2010, 06:13 AM   رقم المشاركة : 4
ضــآمية شــــوق
( وِد لامِـــع )
 






ضــآمية شــــوق غير متصل




ومن قال لكـ .. !
لقد كسرالنت حواجز كثيره ..
فإذا كانت البنت واعيه وفاهمه ليس هناك عيب أو حرج
وما يمنع دآم هناك ضوابط وحدود لا تتجاوزها
والصح والغلط أصبح في كل مكان
وحال النت كحال التلفازوالجوال
" يعني نعيش في عزله عن العالم "
!
وأنا هنا كما أنت أخ إبداع و إمتاع
نفيد ونستفيد لا أقل ولا أكثر ..
( الزاني والزانيه )
( السارق والسارقه )
الفتاة والشاب سيان في شتى الأمور
ولكن
إلى متى تلكـ النظرة الدونيه !
في أغلب مجتمعاتنا ..
والذي دائما ما يُرسِّخ أفراده الأشياء السلبيه في أذهانهم
بدلاً من الشيء الحسن والإيجابي ..
أستاذ
( إبداع و إمتاع )
دمـت نير الفـكر









التوقيع :
ياهذا !
كلما شنَّ الحنين هجوماً حآك الشوق ثوبـاً !

قديم 05-01-2010, 09:35 AM   رقم المشاركة : 5
جنووووون الحياه
( ود نشِـط )
 







جنووووون الحياه غير متصل

التقنية دائما تحارب

ويتخوف منها

نحن في مجتمع يتوجس خيفه من كل جديد

خذ مثلا

الجوال وما قيل عنه

لقد افردت له خطب وطبعت فيه مطويات

تحذر منه ومن شره

لقد قيل فيه ماقيل في الانترنت

بل ان التهم كانت تكال بالمكيال لكل من تجرأ وجلب لاهل بيته هاتفا نقالا

والان من كان يرى حرمته وعظم شره لا يتاوانى في اقتنائه لاهل بيته

فهل تغير شيء.......

ان مصدر هذا التوجس الذي يعيشه مجتمعنا هو النظره القاصره للمرأه

فالمرأه ان لم يكن خلفها حسيب رقيب يعد انفاسها ويستقصي حركاتها وسكناتها.... ستخون وتفجر

المرأه عار ...

هذه النظره القاصره جعلت من كل جديد يمكن ان يقال عنه متنفس لها وخروج من دائرة المتابعه والمراقبه

محرم واثم.... وباب سؤ ... ودعوة الى الفجور

وقس على هذا

فأي شيء سيظهر يكون للمرأة فيه خصوصية واستقلالية عن رادار المراقبة

سيقال عنه مثل ما قيل عن الانترنت والجوال

................

متى يتغير الحال ومتى ننظر للامور على حقيقتها؟

عندما نثق في اخواتنا وامهاتنا وبناتنا وزوجاتنا .... ليس بالكلمات وانما بالافعال

عندما نعلم يقينا ان المرأه اخت لنا لها من الحرية ما لنا في حدود شرع الله

عندما نعلم يقينا ان المرأه ستحفظ فرجها ما حفظنا فروجنا

.................

لقد زنت النساء في زمن لم يكن فيه هاتف ولا جوال

لقد زنت النساء وزنى الرجال بدون تقنيه

كما حفظت الحرة نفسها وصانت زوجها في غيابه وحضوره...



تقبل تحياتي







التوقيع :
اليا صفالك زمانك عل يا ظامي..... اشرب قبل لا يحوس الطين صافيها

قديم 05-01-2010, 10:49 AM   رقم المشاركة : 6
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صعبٌ جداً على النفس البشرية لـ ( الفتاة ) أن تظل تعطي..

وتعطي لسنوات طويلة .. وبنفس راضية وبعفوية متناهية

لـ ( عالم المنتديات ) دون أن تشعر ولو بشكل غير مباشر

بمن يُقدّر تضحياتها بمن يعترف لها بالجميل نظير ما قدمته

وتقدمه وإن لم تكن تسعى لذلك منذ البداية؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صعبُ على ( فتاة الود ) أن تجد نفسها بين عشية وضحاها

وحيدة في عالم مفقِر ليس فيه حياة نابضة بالحب والتعاون

أو في صحراء موحشة .. أو أقبية مظلمة ..

تتحدث فلا تسمع سوى صدى صوتها يرتد اليها؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صعبُ على تلك ( الفتاة ) أن تنظر أمامها ومن حولها

فلا تشعر إلاّ والكل قد انفضّ عنها الكل قد أتّهمهَا ..

واتجه لغيرها لدرجة تشعرها ان الدنيا خالية عليها؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


نعم لهو صعبُ ُ على تلك ( الفتاة ) أن تتنهّد أن تتأوه

فلا تحسن بمن يقترب منها ويسأل عنها ويطمئن عليها

ويَربَتُ على كتفها بأيادٍ حانية مرفقة بدعوات صادقة لها

بأن يوفقها الله ويسعدها اينما كانت ومع من كانت ..

وعلى أي وضع كانت؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وصعبُ ُعلى تلك ( الفتاة ) الطيبة المسالمة النظيفة

أن تقدم التنازلات المؤلمة الواحدة تلو الأخرى ..

دون قناعة شخصية منها .. وان تقدم كل شيء ..

على حساب نفسها فقط لكي يرضى عنها غيرها ..

ولا يغضب منها!!

فقط لكيلا يتكلم خلف ظهرها أي إنسان أثناء غيابها..

إنها مسألة متعبة ومتعبة جداً بكل المقاييس ..

بل صعبُُ على تلك ( الفتاة ) المضحية باستمرار ..

ان تُحرم حتى من ( المنتدى ) حتى من الزعل ..

ومن التعبير عبر الشبكة العنكبوتية وعن ذاتها ..

واكتشاف مكنوناتها ..

فقط لأنها أقوى من الزعل والبكاء وحتى الأمل ..

الذي يحلم به كل إنسان؟

أليست هي وأقصُد ( الفتاة ) بشراً من مشاعر وأحاسيس

أليست أيادي ممدودة بالخير والعطاء..

أليست قلباً عطوفاً كبيراً يسع حب الجميع ..

أليست كل ذلك وأكبر؟

إذن الى متى يظل هذا الجفاء والجور والتحامل سائداً

عليها بين بني البشر وكأنه شيء عادي متفق عليه؟

إلى متى تظل الأماني الجميلة محرمات ..

يحظر الحديث عنها ويساء تفسيرها ويقلل من أهميتها

لي أنا كـ ( فتاة ) بينما أنا في أمس الحاجة اليها؟

الى متى تظل هذه الإبتسامة ..

التي على شفتي جافة باهتة مصطنعة ..

ليس فيها اشراقة الحياة وبهجتها وجمال الورود وروعتها

وحلاوة النفس وعذوبتها؟

إلى متى أظل أعمل بجد واخلاص وتفاني وأقوم بعملي

كـ ( مشرفة ) من حسابي الخاص أحياناً ..

ومن وقتي أحياناً أخرى وعلى حساب صحتي وأهلي ..

ومع ذلك يجيّر عملي لصالح ولمصلحة غيري ..

ممن لم يقم به أصلاً أو يتعب فيه أو حتى يدري عن ماهيته

ومضمونه؟

وإلى متى يقدرني الغرباء ويعرفون قيمتي وأهميتي ..

بينما يتجاهلني أبناء جلدتي ممن هم ادرى الناس بي؟

إلى متى؟

بل ماذا أكثر من أن أعطي مشاعري واحاسيسي الصادقة

وأعز ما أملك ووقتي الثمين لـ ( المنتدى ) أو ( النِّت )

لانسان تعتقد انه سوف يقدرها ويصونها ويحافظ عليها

واذا به يدنسها ويهملها ويتجاهلها ولا يقيم لها أي اعتبار؟

بل ماذا أكثر من تتسم تصرفاتك الشخصية ..

وتعاملك مع الآخرين بالبساطة والطيبة في الوقت ..

الذي ينظر له الآخرون على انه نوع من السذاجة ..

التي تستحق ان تستغل بشكل سيىء؟

وماذا أكثر من ان نشتاق بشدة لمن نحب ونجد من يستكثر

علينا هذا الاشتياق الصادق وكأننا ارتكبنا جُرماً نعاقب عليه؟

ألم يكن واقعنا الذي نعيش فيه الآن ..

ألم يكن حلماً في يوم ما .. ألم تكن خطواتنا الثابتة ..

التي نخطوها الآن .. ألم تكن متعثرة في يوم ما ..

ألم تكن بحاجة لمن يقف بجانبها كي تتمكن من الصمود

ومن ثم السير بثبات وتوازن؟

أمور كثيرة وكثيرة جداً بحاجة اليها هذهِ الصدفة الجميلة

هذه الوردة اليانعة وهذهِ الزهرة العبقة ..

وأرمي إلى ( الفتاة ) طبعاً ..

نعم نحن أحوج الناس إليها .. نحن أحق بها من غيرنا

نحن أقدر على تلبيتها وتوفيرها من غيرنا ..

ومع ذلك نظل ينقصنا الكثير والكثير ولكن من المؤكد

ان لنا دوراً فيه ودوراً كبيراً جداً يتضح من تعاملنا ..

مع الآخرين وأسلوب تفكيرنا الضيق ونظرتنا القاصرة

لـ ( الفتة ) والتشكيك بها على نحو مؤلم !!

فإلى متى أكتب مشاعري كـ ( فتاة ) ..

وهي التي بحاجة للانطلاق في عالم رحب واسع ..

للتعبير عن دواخلها الصادقة؟

الى متى أحبس الكلمة الحلوة عن الآخرين ..

وأمتنع عن المجاملة اللطيفة لمن يستحقها ولمن سوف

تُحلِّق به في الفضاء وتجدد عطاءاته وتجعله يبذل المزيد

والمزيد؟

إلى متى نظل ونظل نخسر هؤلاء ( الفتيات ) ..

العزيزات على قلوبنا ونفرط فيهم في ان بامكاننا ..

المحافظة عليهم والاحتفاظ بهم وجعل حياتنا معهم ..

هي السعادة نفسها .. والمتعة بذاتها؟

بل ألم تقل يوما بينك وبين نفسك وفي لحظات ود وصفاء

الى متى ومتى وأنا أبحث عن الكلمات الرائعة ..

والأوصاف العذبة التي توفيك يا أعز الناس حقك ..

ومع ذلك لا أستطيع يعجز قاموسِي اللغوي رغم ثرائه

عن ايجاد تعبير صادق .. أو وصف مناسب ..

يعبّر عن حقيقة من أنت يا من ترمز الى الحياة والسعادة

والابتسامة؟

يا من تعنى الأمل والعزة والشموخ يا من انت الأسماء

الحلوة كلها؟

فماذا أكثر من أن أظل عاجزاً عن التعبير ..

عن ذكر محاسن الخير وجوانب الجمال غير المحسوسة

ماذا أكثر والى متى؟

/

/

/

المحبرة اللامنتهيَة







اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صدقني لا أدري ..

أأهنئك بالعيد الذي أنقضَى ..

وأنت العيد نفسه؟

أم أهنئ العيد لكون أنت من يزيده جمالاً ..

من يُضفي عليه دلالاً ..

لا أدري .. صدّقني ..

فمنذ عرفتك لأول مرة ..

منذ رشقتني بسهام حبك ..

وأنا لا أزالُ سعيداً ..

أيامي كلها عيد..

كلها فرحة وتجديد..

منذ عرفتك ..

وكل يوم يمر..

ومع كل لحظة تعبر ..

شوقي إليك يزيد؟

يسري بداخلي ..

يتنامى دون تحديد؟

فياربَّاه ..

كم هو جميل هذا العيد؟

حينما يعبِّر عما نريد؟

حينما يشعرنا أننا مع من نريد؟

حينما يعطينا المزيد ..

والمزيد؟

مما نرغبه ونريد..

وحينما يشعرنا ..

أننا مع أغلى عيد..

فماذا بعد اكثر؟

.







قديم 05-01-2010, 11:09 AM   رقم المشاركة : 7
LadyLvoe
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية LadyLvoe
 






LadyLvoe غير متصل

أولا

رآآآق لي موضووعك بشكل كبيييير هذي مشكله بحد ذاتها في كل زمان ومكان وماراح تتغير

فمثل ماقال الاخ جنون الحياه بدايتهابالجوال كانت الفتاه ممنوعه منه بشكل رهييييب ولماذايكون عندهاجوال وهي ماهي موظفه يكفي ثابت المنزل ومنهم اناعانيت هذاالامر لمادخلت الجامعه طلعوا لي جووال والسبب عشان موعد الانصراف اتصل على السواق اواذاحصل شي لاقدرالله أشوي أشوي الى انااصبح شي عااااادي

ثانيا ومن ناحيه فتاه النت

الفتاه هي بنفسها خيروشرعلى نفسها تقدرتتطلع لهاصوره الفتاه المحافظه على نفسها تبعد عنها

القيل والقال فاغلبيه الفتيات والعياذ بالله عكسواصوره الفتيات المحافظات وحتى لوكان ماعندهم نت واذاطلبوا من الاهل رفضواالاهل والسبب الكلام اللي يطلع على البنات


فانا من ضمن الفتيات اللي اهاليهم يرفضون النت بتاااااااااااتااااااا بالمنزل


فهذااناادخل عن طريق جوالي لمده 2 سنتين ومحد يعلم من الاهل غير أختي و
اخوي اللي متفهم الوضع وشايف الشي بعينه امااذاوصل الموضووع للغاليه عزالله راحت علومي


فالحمدلله استخدمه في الشي النافع اخاف من الذي يراقبني ليل ونهاروالذي لاتغفى عنه عين

فليس كل فتاه نت سيئه والعياذ بالله


فالكثير من الداعيات الى الاسلام يستخدمون الشبكه العنكبوتيه في منتديات وغيرها سواء صوتيه اوكتابيه

فالسمعه والشرف حرررررام وربي احد يلعب فيها ربي يمهل ولا يهمل فاتقووالله في أنفسكم يامعشرالنفووس الضعيفه


تحيااتي لك على الطرح المميز







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:02 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية