عندما تبحر الأ شرعة على قا فلة الخيال
تغري فراشات الشوق كي تحلق اليك 000
وعند ما تهب الرياح !
تطفو جثه الربان على سواري الليل000
ليسكن النبض في المراكب
المبحرة
وتتقاذفه الأ مواج وتلقي به على الصخور
القاسيه
غامرت بقلبي وتركته يحترق
بنيران وهم الحب
ياله من مصير انسان فقير يحمل في يديه
الورد والشموع 0000
ولم يحصد سوى اشواك ودموع0000
أنا لا احبك لأنك الواقع الجميل
ولكن لأنك أنت من تكسين
الجمال جمال0000
يالها من قصه عبقريه 0000
بعت فيها دور الضحيه000
اشعر بالخجل من نفسي ولااقوى على
النظر في المرآة0
فاضررت لأن أكسر تلك المرآة الخفية000
قلب بلا وطن