الحب يبغا له تواصل ...فخرا لا خجل ...رضى الجميع عنه ..
عندما احب فأنا حتما سَ أحب من كل قلبي وبِ أخلاص
وللابد لن اكرهه مهما حدث منه ..!
لآ اريد ان املكة ولكن لآ اريد ايضاً أن أخسرة ...!
كما أن كل رجل يحب أن يكون أول رجل في حياة ألمراة ..!
أنا ايضاً أتمنى أن اكون آخر أمراة في حياة الرجل الذي أحُبه ..!
أتمنى أن أستمتع بحنيته وأحساسه المرهف وأٍستمد القوة منه ,وأحتمي به ..!
أريد أن أخذ من صدرة الأمان ...!
ليس بضروري أن يسمعني كل يوم معزوفة الحب
بل أحب أإن اشعر أنا بنفسي عن هذا الحب لا أسمع منه فقط ...
أحبُ أن يترك الأفعال هي من تخبرني بصدق مشاعره ..!
أحبة يكون اسعد رجل بيّ ,واكون انا أسعد أمراة به ,..!
وهكذا انا الاشياء التي احبها , لا اريدها ان تبقى مجرد حلم ,,
لآ أكف عن البحث فيه بجنبات الواقع ...
من أحبة لآ أتقبل سماع كلمة سوء عليه أبداً , ...
*أنآ .!
أفضل أن أكون دومًا كمآ [ أنآ ] ..!
لإ أسسمح لأي أحد أن يكششف أسسرآر [ أنآ ] .!
أنتظر اللحظآت التي أكون [ أنآ ] فيهآ لوحدي .!
لإ أحب الأششخآص الذين يحآولون انتقآص من أحبهم [ أنآ ] ..!
[ عند اكتمآل البدر وتمآمهـ ..!
تمنيت [أنا ]اكتمآل حلمي بدرًا مضيئًا..!
عندما تكن أنا طفشآنه
الى لقاء قريب يجمعني >>اليوم النتدى على قولت المصريين >جربان
يعلق معايا والتنسيق ما ينجح معايا , والحروف اكتبها وما تظهر , حد يفهمني الحكاية
أكره لم يصير معاي كدا ...>يعني غبت وهذا هدية عودتي ..
اشووفكم على خير ...
حينَ كُنا صغاراً
نسابقُ كلَّ الفراشاتِ بالعدوِ خلفَ الرياحِ
بطيّارةٍ من أملْ
نعتلي عرشَ أحلامنا ..
حينَ كنا صغاراً
نهجّي الحياةَ و نلعبُ......
.......................
منْ كانَ يَكذِبُ يرحَلُ عنَّا
و أصدقنا من يصيرُ البطلْ
نَغرِفُ الشمسَ
نحضرُ عرسَ الزهورِ
و نشربُ قنينةً من عسلْ
حينَ كانتْ حكايات جدَّاتنا
مثل نبعٍ يفيضُ علينا
و لا نرتوي ..
كيفَ كُنَّا نُخبِّئُ بعضَ النقودِ
" لسالي "
دموعاً ..
" لريمي "
و نحزنُ من أجلِ
" هايدي و بِلْ "
كان قلبُ الصغارِ كبيراً
و لونُ البساتينِ أجملْ
لا كما ندّعي الآنَ
كنا إذا مرَّ أستاذنا من راءِ المرايا
نخافُ
إذا لم نغيِّب لَهُ درسَنا
كان يرسلُ عصفورةً كي ترانا
إلى أيِّ وقتٍ سَهِرنا
فنخجلُ إن لَمْ ننمْ باكراً ..
كلُّ شيءٍ ينادي بهِ يعترينا
" كـ كُنْ "
كان أُستاذنا مرجعاً للحياةِ
وفقهَ الحضاراتِ
حضناً لنا ..
حين يطلبُ منا الكلامَ نغرّدُ
إن قالَ قوموا .. نطرْ
أو دعانا إلى درسِهِ ننتفضْ
حين كنا صغاراً
و ذلكَ من ألفِ جيلٍ مضى ...
كانَ درسُ الحسابِ عن الصفرِ
كنا نفتّشُ عن إصبعِ الصفرِ من دون جدوى
إلى أن يقولَ لنا :
إنهُ الصفرُ مثل العَدَمْ
سلةٌ فارغةْ
إنما الصفرُ في الضربِ
كالقتلِ عمداً
إذا ما أضفنا لهُ أو طرحنا
كحسّانَ
لا يفهمُ الدرسَ مهما شرحتُ
و مهما قتلتُ
يظلُّ وراءَ المقاعدِ لا يُحتسبْ .
إننا الصفرُ ..
قلتُ لأستاذنا نفسه البارحةْ
قالَ : " يا ليتنا " .
/ قمر صبري .
*****
*الاطفال قلوبهم تسع كل شيء ..
حتى بكاؤهم إن تخاصموا إنما هو تعبير رقيق عن ألم ....
../
العرض العادي
