()"!,.ٍٍٍ ٍٍ ٍ,!" في القلب شيء .. من عتاب "!, ٍ ٍ ٍ,!"()
ودعت أيامي
وودعني الشباب
لم يبقى من وجودي
غير ذرات التراب
أغدو بدنياا .. وحدي لا أنام
هنا إلتقينا .. وهنا إفتراقنا !
حبيبي ..
هل كان ما كان حلمٌ .. أم كان وهماُ في سرااب !؟
في هذا المكان وقفنا
ورسمنا تاريخ حبنا
ومولد .. وليدنا
حب رسم في أزمنة الغيب
في عيني .. وجفني
هذا كرسيك .. وهنا موقد النار !
تلك قصاصاتك .. وتلك قواريرك العطره
وهناك بقايا شعرك !
ارتشفت قهوتك وغدوت مسافراُ
راحلاُ ...!
هنا إلتقينا .. وهنا إفترقنااا !
*
*
مليك الروح ...
كم أحتاج إليك .. وإلى حضنك
كم أحتاج إلى لمسة يدك !
لأنسى العالم معهااا
وقلبي يرتمي بحضنك
وينصب الكلام هنا شهدُ
بين شفتيك يذوب الشهد رحيقا
ليروي ظمأ روحي العطشة
فتعانق روحي الجسد والنبض
ونور العين ..
ما أروع هذا الشعور الذي يمتزج
الرحيق بالرحيق سيدي
ويرتبط القلب بالقلب برباط أبدي يدوم ..!
ها أنا حبيبي .. أقترب منك فاتحة لك ذراعي
فاقترب مني فاتح لي ذراعيك
وأغمرني بنظراتك وحنان صدرك
وأنظر في عيني .. ولا تتركني !!
*
*
مليك الروح ...
أحلمٌ مرعب هو بين الجنبات !؟
أم لذائذ المتعة لللإقتراب !!
أراك .. وأحسّك .. وأتذوقك
لكنك ليس هناااا .... !
حيرة في نفسي وعتاااب
وفي النفس حدس لحديث المساااء
وهناك أرى في الركن صورتك
وبتلك الزوايا ذكرياتك
كيف بالله عليك افترقنااااا ؟
كيف افترقنا .. قبل ان نلتقي ؟
وكيف إلتقينا .. قبل أن نلتقي ..؟
أنفاس متأججة ومتحشرجة بعبرة تخنقني
حروف متقطعة لا لون لها ولا طعم دونك !
*
*
حبيبي
صوتك في عروقي
وكفّك يسافر في شَعري وشِعري
وهمساتك بواقي في أذني
رحلت بصمت وهدوء
رحلت ولم تترك اي أثر إلا ماضي فيه همساتك
رحلت وتركتني وحيدة
أحلّق وحدي
أصارع وأكافح لأجل البقاااء
ستبقى ذكرياتك أجمل ذكريات
ولن أنساها مهما بعدت المسافات
أخيراً لك مني مليكي ..
أحبّك
لقد تعب قلمي ....!؟؟
ودعت أيامي
وودعني الشباب
لم يبقى من وجودي
غير ذرات التراب
أغدو بدنياا .. وحدي لا أنام
هنا إلتقينا .. وهنا إفتراقنا !
حبيبي ..
هل كان ما كان حلمٌ .. أم كان وهماُ في سرااب !؟
في هذا المكان وقفنا
ورسمنا تاريخ حبنا
ومولد .. وليدنا
حب رسم في أزمنة الغيب
في عيني .. وجفني
هذا كرسيك .. وهنا موقد النار !
تلك قصاصاتك .. وتلك قواريرك العطره
وهناك بقايا شعرك !
ارتشفت قهوتك وغدوت مسافراُ
راحلاُ ...!
هنا إلتقينا .. وهنا إفترقنااا !
*
*
مليك الروح ...
كم أحتاج إليك .. وإلى حضنك
كم أحتاج إلى لمسة يدك !
لأنسى العالم معهااا
وقلبي يرتمي بحضنك
وينصب الكلام هنا شهدُ
بين شفتيك يذوب الشهد رحيقا
ليروي ظمأ روحي العطشة
فتعانق روحي الجسد والنبض
ونور العين ..
ما أروع هذا الشعور الذي يمتزج
الرحيق بالرحيق سيدي
ويرتبط القلب بالقلب برباط أبدي يدوم ..!
ها أنا حبيبي .. أقترب منك فاتحة لك ذراعي
فاقترب مني فاتح لي ذراعيك
وأغمرني بنظراتك وحنان صدرك
وأنظر في عيني .. ولا تتركني !!
*
*
مليك الروح ...
أحلمٌ مرعب هو بين الجنبات !؟
أم لذائذ المتعة لللإقتراب !!
أراك .. وأحسّك .. وأتذوقك
لكنك ليس هناااا .... !
حيرة في نفسي وعتاااب
وفي النفس حدس لحديث المساااء
وهناك أرى في الركن صورتك
وبتلك الزوايا ذكرياتك
كيف بالله عليك افترقنااااا ؟
كيف افترقنا .. قبل ان نلتقي ؟
وكيف إلتقينا .. قبل أن نلتقي ..؟
أنفاس متأججة ومتحشرجة بعبرة تخنقني
حروف متقطعة لا لون لها ولا طعم دونك !
*
*
حبيبي
صوتك في عروقي
وكفّك يسافر في شَعري وشِعري
وهمساتك بواقي في أذني
رحلت بصمت وهدوء
رحلت ولم تترك اي أثر إلا ماضي فيه همساتك
رحلت وتركتني وحيدة
أحلّق وحدي
أصارع وأكافح لأجل البقاااء
ستبقى ذكرياتك أجمل ذكريات
ولن أنساها مهما بعدت المسافات
أخيراً لك مني مليكي ..
أحبّك
لقد تعب قلمي ....!؟؟
بدأت أشعر بالهذيان
وصل الشوق بي الي درجة
الهيستيريا
اتخيل
أشم رائحه الاعشاب المحترقه
واري بوضوح دخان سيجارتك الحمقاء
أي وهم هذا ؟
وأي بلاء ؟
صــرخة حاكها الدهر تجلدنـي تارة وتسهدنـي تارة أخرى
تشعرنـــــي بأن تلك الحياة تتمرجح عـلى كفين مضطربين
بركاان هول يتلضى في أضلعي... ...تجود منه مقلاي نزفا
تمتمة شفاه أضناها الصمت !!!
ومنها أطلق مناجاتي فأقول:
أيها البحر المالح أتحضنني ملاحا يرتجي ُمنى وأمنيه؟؟
أتطفيء لضىً وقوده هشيم قلبي؟؟؟
قلب قيدته الخطى وأحكمت حصاره وسجنه الضلوع؟؟!!!
أيها التيار:أتيتك عابراً أحمل همي لأنثره عـــــــلى شط
النجاة ممتطياً سفينة الصبر وشــــــــراع التجلد فهل لك
أن تسافر بنواح ٍمزقته نكود الليالـــــــي علّه يملأ الكون
بصدى نوحه وبوحه ليشهده على ثورة نفسه وبقــــــايا
فؤاده المكلــــــوم؟؟؟؟؟؟
أما أنت أيها البوح المبحوح:
فالسهوب فضـــــــــــاء عمقه لحــــــد.. فصبرا واصطبااار
فعيد أساك أسىً تتجرع همومـــه وسمومـــــه سعــادةً
وبكاؤك ستنثره الأيام شدواً خالداً فمهلا أيها البـــوووح
ودع شوط همومك ومراجل الامك تصافح معانـــي العذاب
فأمسُكَ دابـــــٌر ولى!!!وغَدُكَ رهن لذلك الاصطباار؟؟؟!!!
رأيتكِ أنتِ
بين آلآف النساء
ترتدين ملبس الحورية
شعركِ الاسود
يتبعكِ كالظلال
وعندما
ينتصف الليل
وتأتين
ولقاءنا
كما ولد يتيم
تراوديني عن خصب الحياة
وانا معك ِ عقيم
تغيبين
وتتركين شوقا ً مقيم
وأعرف لاسبيل اليك ِ
ولا انا بفارس وسيم
وأعرف أن اللقاء كان يتيم
بوجودكِ املك الدنيا
واملك بين الارض والسماء
وان زجكِ الرحيل
يتعبني البقاء
فلا اشم في هذه الارض رائحه
سوى عطرك والهواء
أهو الفراق ؟؟؟
ام قلما يفي من يعد ؟؟؟
أكانت ليالي هبةً
ام لك ِ فيها مقصد
خوفي
تكون
حكايه
من حكايات
شهرزاد
أكملت ِ
فيها نصك ِ المفتق
مميزة أيتها الرائعة
ما أعذب الكلمات عندما يصنعها الاحساس
بالفعل أجدت في نثر هذا الاحساس الصادق ترجمته الى لوحة ادبية راقية
تحية من القلب ملؤها التقدير
أرتشف منك أشهى الكلمات
وأتذوق حلاوة الاحرف من تعابيرك
وأهضم العناوين من ثنايك ..
وأقدم جزيل الشكر لحضورك المبدع
كلماتك سيدي اخجلتني
وأعطرت متصفحي المتواضع
لكلماتك صدى في الروح والوجدان ..
اشكرك سيدي لما حضرت لارتواء احساس نثري
اليك من دفء الروح زهرة
تقبل كل الاحترام والتقدير
راقي الحضور ... عندليب الخليج
اشكرك غاليي للحضور الذي اعطر متصفحي الصغير
فحروفك كالورد نضرة تفتحت ازراره على كلماتي
الصغيرة ..
فكم كان تواجدك جمال وعبير لهذا المتصفح سيدي
لك من الاعماق ود وتحية خالصة من الاعماق
زهرة البنفسج تكلل اجوائك
راقي الاحساس والمشاعر ... غبار العشق
تركت خيالاتي تسبح فوق الغيمات
أطلقت عنان الفكر وابحرت لتلك الانات
لتلك النظراان ..
وآه منها بل آهاات يالغالي
حروفك همسة ندية تغلغلت بأعماقي
رسمت لي لوحة جميلة بنثرك العذب الجميل الراقي
رائع من كتبت من رد غاليي
ولك من الاعماق ود وتحية تقديرية خالصة