(التجمد)
هذه الكلمة بأسمها ومضمونها لها معاني كثيرة تتعلق بعلم الفلك
حيث ان حالة التجمد ناتجة من خلال ابتعاد الكواكب عن الشمس
بمسافات تحسب بالمسافات الضوئية بحلقة درب التبانة الحاضنة
لجميع الكواكب والكويكبات والنجوم مما يعطينا المفهوم العلمي
لمعجزة الخالق عز وجل،كثيرا منا لايعلم السر الحقيقي المتعلق
بتجمد الأشياء وكيف يحدث ذلك ، هناك عدة عناصركونية سميت
بالطاقة الكونية المرئية والحسية ومنها الطاقة الغير مرئية وغير
الحسية ويعتبر هذا العنصرين مبني تكوينهما بحسابات السالب
والموجب مما يساعدنا على التدبر في معرفة جزئيات تكوين الخلق
المتعلق بالفضاء الخارجي وماهي حقائق البعد والتقارب بين تلك العناصر
في السماء والأرض، نعود احبتي الى موضوعنا المعني والمعروف
بالتجمد حيث ان حدوث ذلك ناتج عن وجود عنصر سميا بالفريون
وهذا العنصر بفعل تكوين الخالق يقوم بعملية تجميد الأشياء عند ابتعاد
عنصر الطاقة الحرارية المكتسبة من الشمس والنجوم عند حدوث استقلاليتة
وتداخلة وتجانسة بشكل تام مع الهواء المنبعث من دوران الكواكب البعيده
عن الشمس ليصبح بعد ذلك من خلال التفاعل في حالة تجمد حسب نسبة
درجة الحراره المنبعثة من النجوم او الشمس والمسمات بالموجب التي لامست وامتزجت
بتلك العناصر السالبة الموجوده على سطح تلك الكواكب ومن ضمنها ذلك العنصر
الذي نتحدث عنة والمسمى (الفريون)،، سبحان الذي صخر لنا هذا وماكنا له بموقنين،
العرض العادي
