المصريون يلاحقون "مبارك" بالنكات وهو على السرير الطبي في قفص الاتهام
من اكثرها "حد يطفي النور.. الرئيس مش عارف ينام!"
المصريون يلاحقون "مبارك" بالنكات وهو على السرير الطبي في قفص الاتهام
واصل الشعب المصري تأليف بث النكات التي تم توظيفها بشكل كبير خلال الثورة التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك، حيث لم يكتف المصريون المعارضون للنظام السابق بـ"نكات" ميدان التحرير، بل واصلوا ملاحقة الرئيس السابق حسني مبارك خلال فترة مرضه ومع محاكمته التي جرت اليوم.
آخر النكات التي بثت اليوم على مواقع الإنترنت بشكل عام ومواقع التواصل الاجتماعي بشكل خاص، ركزت على وضع الرئيس المصري خلال المحاكمة التي جرت أولى جلساتها اليوم وحضر فيها الرئيس السابق على السرير؛ نتيجة وضعه الصحي، تقول إحدى أحدث النكات التي بثت مع صور استلقاء الرئيس على السرير: "حد يطفي النور، الرئيس مش عارف ينام!"، وتقول نكته أخرى: "مبارك بيقول لجمال، خلي الناس دي توطي صوتها، مش عارف أنام!".
وكانت الأيام الماضية شهدت تناقل نكات أخرى على الرئيس السابق خلال فترة مرضه منها: "قررت بريطانيا إرسال طاقم أطباء وخبراء إلى مصر لفك التوأم الملتصق "مبارك والكرسي"، ونكتة أخرى تشير إلى أن مبارك مات وقابل السادات فسأله: أنت جيت هنا بسبب إيه؟ منصة؟ فرد مبارك: لأ.. فيسبوك".
وكانت النكتة قد صاحبت الثورة المصرية منذ بدايتها، حيث شهد ميدان التحرير رفع العديد من اللافتات التي تحمل النكات والعبارات المضحكة، منها حمل لافتة كتب عليها: "الولية عايزة تولد والواد مش عايز يشوفك"، ولافتة أخرى مكتوب عليها: "امشي بقى عاوز استحمى"، وآخر يحمل لافتة: "ارحل بقى إيدي وجعتني".
ولم يكف مؤلفو النكات حتى بعد رحيل النظام، فقد قالوا للرئيس المخلوع: "أنت زعلت يا ريس ولا إيه؟ إحنا كنا بنهزر معاك، كنت معانا في الكاميرا الخفية".
وبالعودة للتاريخ.. لم يسلم الرئيسان الراحلان جمال عبدالناصر وأنور السادات من نكات المصريين مع اختلاف الباعث؛ فالنكتة في عهد عبدالناصر كانت نتيجة لاختلاف وجهات النظر، فيما كانت النكتة في عهد أنور السادات هي روح السخرية والفكاهة، أما النكتة في عهد الرئيس حسني مبارك فجاءت تحكي معاناة أفراد الشعب والمطالبات برحيل النظام.
يشار إلى أن الشعب المصري الشقيق معروف بخفة الدم، واشتهر بإصدار النكت، فيما ورد في بعض الكتابات، أنّ أقدم نكتة سياسية مكتوبة في العالم فرعونية، وتعود إلى 1600 عام قبل الميلاد
مش مصدء عينيه بعد الملك و الآبهه يصبح خلف القضبآن على سريره الأبيض ، ،
مسكين رحمت الريّال., مع إني مع الثوره ومن مناصريها بس حرام عليهم ما لجو وقت غير بالشهر الفضيل , لو يأجلوا محاكمته بعدين أو يكفيه يطلعهوه برا مصر وعفا الله عما سلف..
كريستآله اشكرك على تعليقك و عآطفتك ولكن لدي تعليق مهم
يقآل :
الي يده في المويه ماهو مثل الي يده في النار ،
شعب ذاق الذل ، الجوع ، التضعضع تحت حكمه وهو يسلب خيرآت مصر
وهم ينظرون الى ذلك ولا يملكون من قطمير ،
فنحن الآن نقف موقف الشخص الرحيم من هذا المنظر ولم يطولنا من ظلمه شيء
نكتفي بقول ليه حرام ،، يعذبونه ،،الرجل مريض
والرجل من زمان وهو على هذه الحاله كان يظلم الشعب وهو مريض و الان زاد عليه المرض
لان هذه عآقبه الظالمين سوف يأخذ حقه في الدنيا و يوم القيامه
سيقف بين يدي أحكم الحاكمين و أعدل العآدلين
و الأدهي و الامر أقواله في المحاكمه الاخيره يقول هو و نجليه بلسآن واحد :
نحن برآئه من هذه الاتهآمات التي يرمون بها هؤلاء المدعين
العرض العادي
