رســـ لكي ـــــــاله

[خلف بن فهد الراشد]

أنكي تملكين مصيري بعد الله
أنتي من بغمرة القياده ولكي السيطره
وحن الرجال مسافرون على متن رحلة الحياة
نضع أنفسنا أمانه بين يديكي فكوني الكون كله وحتوينا
حواء بكل مأوتيتي من قوه فنحن الرعيه وأنتي الراعي أتقي الله
بنا كما أعطاكي جل حيتنا فجعلك نصف الحياة أنتي نعم أنتي نصف الحياة
أنتي ......... الأم والأخت والبنت والزوجه كما جعلنا لكي نحن الأب والأخ والزوج والأبن
فكلنا مكملآ للأخر وكلنا له دور منوط به بعد عبادة الله سبحانه ... فل يحفظنا الرب لمايحب ويرضا

	أتعلمين كيف هو الحنين ليتك تعلمين أنه ذلك البعد الدفين الذي ترين هو أنكساري أمام الحلم واليقين بين الصحوتي والمنام وتلك الشفتين تبوح برتجافاتها بكل ملا تذكرين لعمري مغرمآ بكي أما تشعرين والعشق في خيلائهي يعترين ذقت كؤس من البعادي ف رحمين أما بوصلآ قريبآ عساكي تخطأين أو ضربآ من الأعجازي فنصبح راشدين أطفال نحن ولاكن بعد الثلاثين بلعمر نكبر ونصغر مادمنا عاشقين كفاكي ياملهمتي بهذا الحب تنعمين نريد أن نصبح غدآ راشدين

مع طيور الرياض وبين شفاة الأحبه وبعمق ماذكر
بمفهومآ ومعنا لكي أطلالة صباح هذا اليوم الأغر
سيدتي الفاضله الرزين مع أكاليل الورد والرياحين