{: أعتَــذٍر :}
،، أعِتَـذِرُِ لِقَـلٌبِـي ،،
لأّنِي أتّعّبُتَـهُ كَثِيِـرَِاً فِي لَحُظَآتٌ ،
جَـرٍحِـي وأذقٌـتَهُ ألمـاً فِي لَحُظَآتٌ ،
حُـزٌٍنِـي وَيأسِـي :}
وَنَزَعٌتُـهُ حِيَِنَىآ ،، وَبِـدُوُنَ تَـرَدُدٌ لأأهَبَـهُ لِغَيِـرِي ،،
،، أعِتَـذِرُِ لأ أوُرَآقِــي ،،
لأنِـي كَتَبٌـت بِهَىآ وَمِن ، ثُمَ أحَـرَقٌتُـهـآ ،،
وَفِي لَحٌظَة هُمُـوُمِي وَأحٌزَآنِي : لَجَأت لَهَآ ..
وَفِي لَحٌظَة فَرٍحِي وَرَآحَتِي أهٌمَلٍتُهآ ..
وَعِنَدَمَآ عَزِمٌـت ألعُزُوُفٌ عَنٌٍ ألكَِتَِآبَه ..
مَزَقِتُهَآ وَوَدَعَِتُهَآ إُلِىآ ألأبَـدٌ ..
،، أعِتَـذِرُِ لٍقَلَمِـي ،،
لأنِي فِي مُعَآنآتِي أتُعَبَِتَهُ ..
وَلأنِي حَمَلٌِتَهُ ألهَمُ وَهُوُِ فِي بِدَآيَةَ عَهٌـدِهِ ،.
وَعِنٌدَمآ إُنِتَهٍيَتَ رَمِيتَهُ ..!
{: وَأسِتَعَنٌـتَ بآخَرٍَ مِثلَـهُ :}
،، أعِتَـذِرُِ لٍخَـوَِآطِـرَِي ،،
بِطَآبِـع ألحِزِن .. وَبآلألَـمِ حآصَرِتُهَآ ،،
وَأصٌبَحَ ألكُلُِ يَبحَثُ عَنهَآ وَعَنِ مَعَآنِي غُمُوٍُضَهَآ ..
فِي قَوَآمِيس لآوًجًوٌدَ فِي هَذَىآ ألزَمنٌ لَهَآ ...
،، أعِتَـذِرُِ لِلِـوَآقِـع ،،
لأنِي بِكُلِ قَسُوُةِ رَآفَضٌتَـهُ .. وَأغِمَضَتُ عَيِنَآي عَنُـهُ ...
فِي كُلٍ لَحَظَآتِي ألمُرَةُ ..}
وَصُوَُرِتَـهُ شَبحً أسـوَدٌ ، يَتَحَدَآنِي بِدُوُنَ رَحمَ ـهٌ ..
وَنَسِيِتَ بأنَـهُ هُوُ مَـدٌرَِسَتِي ..
ألَذِي جَعَلَني حَكِيم .. وَّذَآ خِبرَةََ ٌفِي ألمَوَآقِفٌ ..
،، وَأعِتَـذِرُِ إُن لَم تنآ‘لَ عَلىّ إُعجآ‘بَكُمٌ ،،
ولَكُم مٍني خآ‘لص ألوٍد وألأحترآم ،،
مَـ ألروح ـلآذ.
العرض العادي
