اخو هدلا وكل الاخوان والاخوات لكم مني أطيب تحية وبعد
موضوع كثر الجدل فيه بين المؤيد والغير مؤيد لظاهره بأن الفتاه تتابع وتجشع مباريات كرة القدم وكان هناك اختلافات في الاراء بين الاعضاء من كلا الجنسين وقد يكون الاغلبيه غير مؤيد لهذه الظاهره .
وبما ان الموضوع مازال في طرح كل شخص لنظرته عن القبول والرفض فأنا قد أخذ مسلك يغير من مسار الموضوع .
لماذا الفتاه هي التي تكون الحلقة الاضعف في كل النقاشات ؟؟ ومقصد سؤالى بأن أغلب الشباب يشاهدون ويشجعون الاندية الرياضيه بشكل غير لائق ويدعي القول بأنه يصل الى مرحله من الجنون فعندما يفوز المنتخب أو نادي مفضل لدى شريحه من المجتمع نرى بان هناك سلوك وتصرفات خاطئه يقوم بها مشجعين هذا النادي تؤدي في بعض الحالات الى الوفاه عكس الفريق الخاسر الذي تكون مرسومه عليهم علامات الحزن وكأنه فاقد أغلى الناس هذه من جهة بعد المباره واذا تكلمنا عن بداية المباره نرى بأن هناك خسائر ماليه للحجز في المدرجات الغاء كل المواعيد في حال وجود مباره . اما اثناء المباره فحدث ولا حرج من سب وشتم وارتفاع في الضغط من بعض اللأعبين او الحكام وتتطور المرحله الى اعمال الشغب والاشتباكات في المدرجات كما حصل بين مصر والجزائر من اشتباكات تصعدة بإنسحاب السفير المصري من الجزائر !!! وهنا يجب أن نتوقف قليلاً ونسأل أنفسنا أين المسلمين أين العرب أين الانسانيه بين هؤلاء الذين يتصرفون بهذه التصرفات .
وللمعولميه بأن مخترع كرة القدم هو وليام مورغان و ذلك عام 1895ميلادي وكان إختراعه لهذه الرياضه لم يكن لتسليه بالعكس بل كان لسبب سياسي بحت يقول يجب أن تشغل الأفراد لكي لا يشغلونك بما لهم من حقوق ومطالبات من الدوله . وبالفعل كان اختراعه في مكانه فكل شخص منا يهتم للمباره وينسى أهم منها .
سؤالى موجه للجنسين
لماذا نتابع كرة القدم ماهي الفائده العائده لنا كمشجعين ؟؟
لكم جل التحايا اخواني وأرجو بأنني وفقت في ردي
العرض الشجري
