أشتقت اليك وكثيرا مأشتاق الى عينيك الى نظراتك المحيرة....
أجل اشتقت اليك كثيرا ولكن مالذب ينتابني مالذي يحدث بداخلي ...
صراع تهاجم و.....
لا أدري وماذا ولكني خائفه ..
أحبك ولكن يسري بين مشاعري احساس بأنني..
يقول لي:
أشتقت له ولكن ماذا ؟؟
أخاف أن ألقاه أخاف من ظنوني وشكوكي ..,,,
وفجأه يالهي أشعر برجفة في سائر جسدي .....
تهب رياح وتتطاير مع الهواء دفاتري وأوراقي...
لا .... كلا كلا ..
أرجوكي توقفي أيتها الريح عن ثورتك هذه ...
ستطير حروفي ,,,,,, طارت....
لالا أرجوكي أتركيها لي حروفي .....
ماذا تخبرني؟؟؟؟
تقول:
أنك لي كل ماتهواه نفسي ويعشقه قلبي وماتهمس النبضة في قلبي
اذا لم تظهر في مذكرات أيامي يجن الجنون والتفكير اللذي يخنقني يضيع
صوابي ...... ,,,,,,
أود رؤياك ولو كأني أرى ورقة الشجرة تطير في هبوب الخريف.. ..
لا كيف وأنا في حالة القلق هذا سنين وسنين تمضي ,,,,
وتهاجر سحابات حياتي وأن لا أعرف ماهو المصير الى أين ؟؟ الى أين ؟؟
أخاف وعيني بنهدات وقلب لأعلم أهو حي مازال ينعم بالحياه ؟؟..
أم مت ودفنت تحت تراب ايتامي بك؟؟
ولهفتي لك ؟؟؟؟
جروح ملأت بها عباراتي يأست وأخاف ان أشعر باليأس ..
وأخاف أن أترك نزيف عباراتي بلا بلسم يشفيه وأظل أشعل شموع الامل
لتختم سطور رواياتي بشمعة لاتنطفيئ .....
فأنت لي المصدر بكل مايرتبط بحياتي وحتى الرياح بقوتها ,,
لاتستطيع خطف حروفي وليس فيها
سوى هواك ليته يبقى .....
أخاف أن تغلبني تحديات الحياة وأخاف أن اطمع بفؤادك بودادك....
فلا أنتلك سولى المتاهات في طريق رواياتي ....
ليتكي ياأحاسيسي ترفقي علي وترفقي بي فانك
المسؤله عن خوفي ......!!1