وقتها فقط
تمنيت أن اسكن مدن خيالك
وانبض في شريانك
فأنا مدينة لا يوجد بها إلى أنت
؛ ؛ ؛
وحينيها...فقط...
اريد...مدينه...
لا يوجد به سواك...
اعيش...معك...
ومع خيالك...بدون..
احد...ولا يوجد..
سواك..احد...
اخبرنى....
لماذا تتركنى...
وانت تعلم بانى..اريد..
ان اعيش في خيالك.....
من روعه الحروف يا الناى اخبرك..
بانك..صاحب خيال...وابدااع...
وهذا ما يجعل للسطور بعثره في حضور خيالك..
بالتوفيق..لك...واستمر....))
العرض الشجري
