ڪِيفْ انَا اضَيِعْ حَياتِيْ مِنْ يَدِينِيْ
الله لآ يِحْرِمْنِيْ مِنِڪْ وَمِنْ حَلآڪْ وَمِنْ دَلَآلِڪْ . .
ما أتْمَنَى غِيرْ شُوفِڪْ تَبْتِسِمْ مِرْتَاحْ بَالِڪْ
×
×
×
تَرَى مَالْالْوَلِيْفْ الآ وَلِيفَــــه
تِزَيِنْ ايَامْنِا وَلآ تِشَيِنَــــــــــا
وَلآ يِجْهَلِڪْ ظَنْ انِيْ مَا احِبِـڪْ
احَبِڪْ وَ انْتْ سَيِدْ العَارِفِينَـــــا
×
×
×
وَحَشْتِنيْ سُوالِيفِڪْ ! وَحْشِةَ شُوفِتِڪْ
أڪْثَرْ ڪِلْلِيلَة مَعْ طِيْفِڪْ
حَبَيْبْ الرُوحْ أنَا أتْحَسَرْ
طَايرْ مِنْ عُيونِيْ النُومْ
عَلَى ذَا الْحَالْ أنَا ڪِلْ يُومْ
سَمْعْنِيْ حَبِيبِيْ الصُوتْ
وَسَيرْنِيْ عَلَى ڪِيْفِڪْ !
×
×
×
ڪِلْ هَذَا فِيْ لَحْظَه غَفِيْتْ
وفَجْآهـ !! مِنْ نُومِيْ صَحَيتْ
وَمَا لِقِيتِڪْ يَ الْحَبِيبِه
×
×
×
يَسْألُونِيْ وَفِيْ شِفَاتِيْ يِرْتِعِشْ حُرْ الجَوَابْ
مَا دَرُوا إنْتِيْ بِ حَيَاتِيْ رَاحْتِيْ وَ إنْتِ الْعَذَابْ
وَ إنْتِيْ حِلْمِيْ الِلِيْ عَشَقْتَه
وَطَاآآآآرْ بِيْفُوووقْ السَحَابْ
×
×
×
يَا نَاسْ مَا هِيْ مِنْ الوُجُودْ
شَبَهَا يَ الله بِ إخِتِصَارْ وَرْدَة وَلآ ڪِلْ الْوُرُودْ
مَعْذُورَة لَوْ تِڪَبَّرَتْ مَغْرُورُة يَ بَخْتْ الغُرُورْ
وَ الِلِيْ تِمَارِيْهَا خَسَرَتْ مِنْ قَدّْهَا بَدَرْ البُدُورْ
×
×
×
حَبِيْبتِيْ مَا عَانَقَتْ وَاحَدْ أبَدْ
بَسْ النَسِيْمْ الِلِيْ تَجَرَا وَ ضَمْهَا
حَبَيبِتِيْ مَا ڪَلَمَتْ غَيِرِيْ أحَدْ
مَا بَاسَهَا إلآ أبُوهَا وَ أُمْهَا
×
×
×
ڪِنْتْ احَسِبْ انِ الِلِيَالِيْ ڪِلَهَا ضِدِيْ
مِنْ قَبِلْ مَا هِيْ تِيجِيْ فِيْ عِينْهَا عِينِيْ
وَ اليُومْ عَايشْ مَعَاهَا فِيْ عُمُرْوَرْدِيْ
و أمُوتْ انَا فِيْ حُبْهَا و تُمُوتْ اهِيَفِينِيْ
×
×
×
حَبِيبِيْ لآيُهِمُونِڪْ بِ زَعَلْهُمْ عَشَانْ ارْضِيْڪْ
انَا وِشْ لِيْ بِ مَنْ فِيْ الارْضْ دَامِڪْ فُوقْ مِتْعَلِيْ
انَا وَ الِلِيْ جِمَعْنِيْ بِڪْلَا ابِيْعْ الْڪُونْ لِأجِلْاشْرِيْڪْ
تَحَمْلْتْ الْخَطَا مِنَه و إذِا أخْطَا بَعَدْ مَسْمُوحْ
حَبِيبِيْ مَا عَلِيْه أزْعَلْ إذِا أخْطَا وَخَطَانِيْ
تِذَڪَرْتَه وأنَا نَاسِيْ وَنِسِيتَه وَالْوِفَا مَجْرُوحْ
يــــــــــــــــتـــــــــــبــــــع