بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...........
حبيت اقولكم قصة حقيقة موثرة وحزينة من واقع مجتمعنا وهي لاتعكس الصور الحقيقة للواقع ولكن هناك شوائب تعرقل من مجارتنا للتقدم في الحياة....
كان مدينة الخبر يسكن شخص اسمه فهد وكان من عايلة الله معطيها من خيره مرتاحين من الناحية المادية المهم فهد عمره 21 ويحب الطلعات مع الشباب والسهر واهله مخلينه على راحته ولدهم الكبير ومتخرج من الثانوية ولا عنده شئ .....
بس مرة من المرات كان مع خويه وتمشون في مجمع الراشد ويلقون وحدة فهد يبي يرقم بس ماعنده الجراه الكافية علشان يروح للبنت وخويه يقوله رح للبنت وهو متردد ما ادري وتجي فهد الشجاعة ويقرب من البنت ويقولها تبين الرقم وتناظر فيه البنت نظرة حس الولد فيها بالموافقة و يحط الرقم في شنطتها
وجلس مسكين قدام الجوال ينتظر متى بتكلمه البنت مر يوم مر يومين مر اسبوع ولاحولك حد
بعد تقريبا عشر ايام يشوف في جواله مكلمات لم يرد عليها يشيك الرقم ويشوف ارقم غريب يكلم والا هي البنت اللي رقمها وسواليف وقال لها ابي اقابلك والبنت وافقت ويقابلها وياخذ ويعطي معها في الكلام
مخلص الموضوع فهد حب البنت حب مجنون لليلى
وصار كل تفكيره كيف يرضي البنت والبنت حست ان فهد مغرز معها وتشرط وتغلى وتزعل باتفه سبب والولد ما همه غير رضاها
فكرت البنت انها لازم انها تاخذ منه اكبر عدد من الغنايم وقالت له ابي اشوفك
استغرب فهد منها لانه هو اللي دايم يطلب منها الطلب ذا وهي اما تصرفه والا تبي منه شئ
بس وافق يقابلها بس المكان عند البنت في البيت ويقابلها ويسولف معها ويسالها في البيت احد غيرنا قالت لا المهم جلسوا سواليف بس
بعدها راح فهد من عند البنت
بعد يومين تكلم البنت وتقول كم تدفع لي ثمن صورتك معي في بيتنا والا اروح للابوك وافضحك
انصدم الولد في اعز مخلوق عنده قال كم تبين قالت 200000 قال من وين اجيب لك المبلغ قالت دبر نفسك
سكت وقال اوكي ارد لك خبر بعد ساعة
دق على البنت بعد ساعة وقالها انا اللحين في نيويورك فوق ناطحة سحاب حبيت اقولك اعلى ما في خيلك سويه تراني اشوفك اللحين مع هلك في البر قالت صح قالها انتي بتموتين بعد ربع ساعة انا اللحين باموت
ما عرفت وش السالفة بعد ربع ساعة البنت جاتها طلقة ما حد يدري من وين وفهد انتحر
بعد التحقيق طلع ان فهد هو مرسل طلقه عبر الاقمار الصناعية وهو ما من الغرق في امريكا طب من فوق ناطحة سحاب وشله الهواء ورماه في البحر........... وانتهت القصة *a |
العرض العادي
