العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > منتدى القصص والروايات
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-01-2009, 04:00 AM   رقم المشاركة : 11
!!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
Band
 
الصورة الرمزية !!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
 






!!! الرومـ ^_* ـانسي !!! غير متصل

الحلقه الثالثه
................

التقيت في طريقي بشخص أبغضه كثيرا ! إنه عمّار ...


عمار هذا هو الابن الوحيد لأحد الأثرياء ، و هو زميلي في المدرسة ، ولد بغيض
مستهتر سيئ الخلق ، معروف و مشهور بين الجميع بانحرافه و فساده ... و كان آخر شيء أتمنى أن ألتقي به و أنا في مزاجي العكر هذا اليوم !


" وليد ؟ تتسكع في الشوارع عوضا عن الدراسة !؟ لسوف أفضحك غدا في المدرسة "


قال لي هذا و أطلق ضحكة قوية و بغيضة ، أوليته ظهري و ابتعدت متجاهلا إياه


قال :

" انتظر ! لم لا تأت معي نلهو قليلا ؟ و أعدك بأن تنجح رغم انف الجميع ! مثلي "



استدرت إلى عمّار و قلت بغضب :


" حلّ عني أيها البغيض ! لا يشرفني التحدث إلى شخص مثلك ! أيها المنحرف الفاسد "



لا ادري ما الذي دفعني لقول ذلك ، فأنا لم أعتد توجيه مثل هذا الكلام لأي كان ...

و لكني كنت مستاءا ...

عمار شخص بغيض ، و سدد نحوي لكمة قوية موجعة و تعاركنا !


منذ ذلك اليوم ، و أنا و هو في خصام مستمر ، هو لا يفتأ يستفزني كلما وجد الفرصة السانحة لذلك ، و أنا أتجاهله حينا و أتعارك معه حينا آخر ...
و الأمر بيننا انتهى أسوا نهاية ... كما سترون ...



في طريق عودتي للبيت ، مررت بإحدى المكتبات ، و وجدت نفسي أدخلها و أفتش بين دفاتر تلوين الأطفال ، و أشتري مجموعة جديدة ... من أجل رغد

إنني سأعترف ، بأنني فشلت في إزاحتها بعيدا عن تفكيري ذلك اليوم ... لقد كانت المرة الأولى التي تترك فيها ذراعي ّ معلقين في الهواء ... و تذهب بعيدا



حين وصلت إلى البيت ، كانت رغد في حديقة المنزل ، مع سامر و دانة ، كانوا يراقبون العصفورين الحبيسين في القفص ، و اللذين أحضرهما والدي قبل أيام ...


كانت ضحكاتها تملأ الأجواء ...

كم هي رائعة هذه الطفلة حين تضحك !

و كم هي مزعجة حين تبكي !

اعتقدت أنني لن أثير انتباهها فيما هي سعيدة مع شقيقي ّ و العصفورين ... هممت بالدخول إلى داخل المنزل و سرت نحو الباب ... و أنا ممسك بالكيس الصغير الذي يحوي دفاتر التلوين ...

" وليــــــــــــــد " !


وصلني صوتها الحاد فاستدرت للخلف ، فإذا بها قادمة تركض نحوي فاتحة ذراعيها و مطلقة ضحكة كبيرة ...

فتحت ذراعي و استقبلتها في حضني و حملتها بفرح و درت بها حول نفسي بضع دورات ...


" صغيرتي ... جلبت لك شيئا تحبينه ! "

نظرت إلى الكيس ثم انتزعته من يدي ، و تفقدت ما بداخله


أطلقت هتاف الفرح و طوّقت عنقي بقوة كادت تخنقني !


بعدها قالت :


" لوّن معي ! "

ابتسمت برضا بل بسعادة و قلت :


" أمرك سيدتي ! "


اعتقد ... بل أنا موقن جدا ... بأنني أصبحت مهووسا بهذه الطفلة بشكل لم أكن لأتصوره أو أعمل له حسابا ...


و سأجن ... بالتأكيد ... فيما لو حدث لها مكروه ٌ ... لا قدّر الله ....






قديم 18-01-2009, 05:36 PM   رقم المشاركة : 12
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

فعلا قصه ممتعه سلمت يمناك

في انتظار الجديد

سلامي لك







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 18-01-2009, 06:42 PM   رقم المشاركة : 13
الجذااابة
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية الجذااابة


والله انكـ اقدع واحد بالدونيا كولها

يعطيكـ العافية على هالقصة الممتعة


وبنتظار اروع مواضيعكـ






قديم 19-01-2009, 01:27 AM   رقم المشاركة : 14
!!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
Band
 
الصورة الرمزية !!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
 






!!! الرومـ ^_* ـانسي !!! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل
فعلا قصه ممتعه سلمت يمناك

في انتظار الجديد

سلامي لك

فعلا ممتعه وحزينه

الله يسلمك يارب

سعدي جدا لمتابعتك القصه

^_^

لكي احترامي وتقديري






قديم 19-01-2009, 01:30 AM   رقم المشاركة : 15
!!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
Band
 
الصورة الرمزية !!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
 






!!! الرومـ ^_* ـانسي !!! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ][الجـذابـة][

والله انكـ اقدع واحد بالدونيا كولها

يعطيكـ العافية على هالقصة الممتعة


وبنتظار اروع مواضيعكـ

احم احم <<<< شاف نفسه

هههههههههههههههههههه

اكيد اقدع واحد وهل في شك

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

الله يعافيكي يارب

مسرور لمتابعتك القصه

^_^

لكي احترامي وتقديري






قديم 19-01-2009, 01:33 AM   رقم المشاركة : 16
!!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
Band
 
الصورة الرمزية !!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
 






!!! الرومـ ^_* ـانسي !!! غير متصل

الحلقة الرابعه....أمنية رغد

* * * * * * *

اشياء ثلاثة تشغل تفكيري و تقلقني كثيرا في الوقت الراهن


دراستي و امتحاناتي ، رغد الصغيرة ، و الأوضاع السياسية المتدهورة في بلدتنا و التي تنذر بحرب موشكة !


إنه يوم الأربعاء ، لم أذهب للمدرسة لأن والدتي كانت متوعكة قليلا في الصباح و آثرت البقاء إلى جانبها .



إنها بحالة جيدة الآن فلا تقلقوا

كنت أجلس على الكرسي الخشبي خلف مكتبي الصغير ، و مجموعة من كتبي و دفاتري مفتوحة و مبعثرة فوق المكتب .


لقد قضيت ساعات طويلة و أنا أدرس هذا اليوم ، ألا أن الأمور الثلاثة لم تبرح رأسي


الدراسة ، أمر بيدي و أستطيع السيطرة عليه ، فها أنا أدرس بجد

أوضاع البلد السياسية هي أمر ليس بيدي و لا يمكنني أنا فعل أي شيء حياله !

أما رغد الصغيرة ...

فهي بين يدي ... و لا أملك السيطرة على أموري معها !


و آه من رغد !



يبدو أن التفكير العميق في ( بعض الأشياء ) يجعلها تقفز من رأسك و تظهر أمام عينيك !


هذا ما حصل عندما طرق الباب ثم فتح بسرعة قبل أن أعطى الفرصة المفروضة للرد على الطارق و السماح له بالدخول من عدمه !


" وليـــد وليـــــــــد و ليـــــــــــــــــــــــــد ! "


قفزت رغد فجأة كالطائر من مدخل الغرفة إلى أمام مكتبي مباشرة و هي تناديني و تتحدث بسرعة فيما تمد بيدها التي تحمل أحد كتبها الدراسية نحوي !



" وليد علّمتنا المعلمة كيف نصنع صندوق الأماني هيا ساعدني لأصنع واحدا كبيرا يكفي لكل أمنياتي بسرعة ! "


إنني لم أستوعب شيئا فقد كانت هذه الفتاة في رأسي قبل ثوان و كانت تلعب مع سامر على ما أذكر !

نظرت إليها و ابتسمت و أنا في عجب من أمرها !


" رويدك صغيرتي ! مهلا مهلا ! متى عدت من المدرسة ؟ "


أجابتني على عجل و هي تمد يدها و تمسك بيدي تريد مني النهوض :

" عدت الآن ، أنظر وليد الطريقة في هذه الصفحة هيا اصنع لي صندوقا كبيرا ! "



تناولت الكتاب من يدها و ألقيت نظرة !

إنه درس يعلم الأطفال كيفية صنع مجسم أسطواني الشكل من الورق !

و صغيرتي هذه جاءتني مندفعة كالصاروخ تريد مني صنع واحد !


تأملتها و ابتسمت ! و بما إنني أعرفها جيدا فأنا متأكد من أنها سوف لن تهدأ حتى أنفذ أوامرها !


قلت :

" حسنا سيدتي الصغيرة ! سأبحث بين أشيائي عن ورق قوي يصلح لهذا ! "



بعد نصف ساعة ، كان أمامنا أسطوانة جميلة مزينة بالطوابع الملصقة ، ذات فتحة علوية تسمح للنقود المعدنية ، و النقود الورقية ، و الأماني الورقية كذلك بالدخول !


رغد طارت فرحا بهذا الإنجاز العظيم ! و أخذت العلبة الأسطوانية و جرت مسرعة نحو الباب !


" إلى أين ؟؟ "


سألتها ، فأجابتني دون أن تتوقف أو تلتفت إلي :


" سأريها سامر ! "


و انصرفت ...




اللحظات السعيدة التي قضيتها قبل قليل مع الطفلة و نحن نصنع العلبة ، و نلصق الطوابع ، و نضحك بمرح قد انتهت ...



أي نوع من الجنون هذا الذي يجعلني أعتقد و أتصرف على أساس أن هذه الطفلة هي شيء يخصني ؟؟



كم أنا سخيف !


انتظرت عودتها ، لكنها لم تعد ...

لابد أنها لهت مع سامر و نسيتني !

نسيت حتى أن تقول لي ( شكرا ) ! أو أن تغلق الباب !

غير مهم ! سأطرد هذا التفكير المزعج عن مخيلتي و أتفرغ لكتبي ... أو حتى ... لقضايا البلد السياسة فهذا أكثر جدوى !


بعد ساعة ، عادت رغد ...


كان الصندوق لا يزال في يدها ، و في يدها الأخرى قلما .



اقتربت مني و قالت :


" وليد ... أكتب كلمة ( صندوق الأماني ) على الصندوق ! "


تناولت الصندوق و القلم و كتبت الكلمة ، و أعدتهما إليها دون أي تعليق أو حتى ابتسامة


هل انتهينا ؟


صرفت نظري عنها إلى الكتاب الماثل أمامي فوق المكتب ، منتظرا أن تنصرف


يجب أن تنتبه إلى أنها لم تشكرني !


" وليد ... "


رفعت بصري إليها ببطء ، كانت تبتسم ، و قد تورّد خداها قليلا !

لابد أنها أدركت أنها لم تشكرني !

قلت بنبرة جافة إلى حد ما :


" ماذا الآن ؟ "


" هلا أعطيتني ورقة صغيرة ؟ "

يبدو أن فكرة شكري لا تخطر ببالها أصلا !



تناولت مفكرتي الصغيرة الموضوعة على المكتب ، و انتزعت منها ورقة بيضاء ، و سلمتها إلى رغد



أخذتها الصغيرة و قالت بسرعة :

" شكرا ! "



ثم ابتعدت ...


ظننتها ستخرج ألا أنها توجهت نحو سريري ، جلست فوقه ، و على المنضدة المجاورة و ضعت ( الصندوق ) و الورقة ... و همّت بالكتابة !





أجبرت عيني ّ على العودة إلى الكتاب المهجور ... لكن تفكيري ظل مربوطا عند تلك المنضدة !



" وليد ... "

مرة أخرى نادتني فأطلقت سراح نظري إليها ...

" نعم ؟"

سألتني :

" كيف أكتب كلمة ( عندما ) " ؟



الكلام الان لوليــــــــــد 000
00
00
0
0

نظرت من حولي باحثا عن ( اللوح ) الصغير الذي أعلم رغد كيفية كتابة الكلمات عليه ، فوجدته موضوعا على أحد أرفف المكتبة ، فهممت بالنهوض لإحضاره ألا أن رغد قفزت بسرعة و أحضرته إلي قبل أن أتحرك !



أخذته منها ، و كتبت بالقلم الخاص باللوح كلمة ( عندما ) .

تأملتها رغد ثم عادت إلى المنضدة ...


بعد ثوان ، رفعت رأسها إلي ...


" وليد ! "




" نعم صغيرتي ؟ "

" كيف أكتب كلمة ( أكبُر ) ؟ "

كتبت الكلمة بخط كبير على اللوح ، و رفعته لتنظر إليه .



ثوان أخرى ثم عادت تسألني :


" وليد ! "


ابتسمت ! فطريقتها في نطق اسمي و مناداتي بين لحظة و أخرى تدفع إي كان للابتسام !


" ماذا أميرتي ؟ "


" كيف أكتب كلمة ( سوف ) " ؟؟


كتبت الكلمة و أريتها إياها ، صغيرتي كانت مؤخرا فقط قد بدأت بتعلم كتابة الكلمات بحروف متشابكة ، و لا تعرف منها إلا القليل ...



بقيت أراقبها و أتأملها بسرور و عطف !

كم هي بريئة و بسيطة و عفوية !

يا لها من طفلة !


رفعت رأسها فوجدتني أنظر إليها فسألت مباشرة :


" كيف أكتب كلمة ( أتزوج ) ؟ "



فجأة ، أفقت من نشوة التأمل البريء ...

هناك كلمة غريبة دخيلة وصلت إلى أذني ّ في غير مكانها !

حدقت في رغد باهتمام ، و اندهاش ...

هل قالت ( أتزوج ) ؟؟

أتزوج !

ألا تلاحظون أنها كلمة ( كبيرة ) بعض الشيء ! بل كبيرة جدا !


سألتها لأتأكد :

" ماذا رغد ؟؟ "

قالت و بمنتهى البساطة :

" أتزوج ! كيف أكتبها ؟؟ "


أنا مندهش و متفاجيء ...


و هي تنظر إلي منتظرة أن أكتب الكلمة على لوحها الصغير ...


أمسكت بالقلم بتردد و شرود ... و كتبت الكلمة ( الكبيرة ) ببطء ، ثم عرضتها عليها فأخذت تكتبها حرفا حرفا ...




انتهت من الكتابة ، فوضعت اللوح على مكتبي ، في انتظار الكلمة التالية ...


انتظرت ...

و أنتظرت ...


لكنها لم تتكلم

لم تسألني عن أي شيء

رأيتها تطوي الورقة الصغيرة ، ثم تدخلها عبر الفتحة داخل صندوق الأماني !


( عندما أكبر سوف أتزوج .... ؟؟؟ )


الاسم الذي تلا كلمة أتزوج هو اسم تعرف رغد كيف تكتبه !

كأي اسم من أسماء أفراد عائلتنا أو صديقاتها ...

كـ وليد ، أو سامر ، أو أي رجل !


رغد الصغيرة !

ما الذي تفعلينه !؟؟



الآن ، هي قادمة نحوي ...



" وليد اكتب أمنيتك ! "

" ماذا صغيرتي ؟؟ "



" أكتب أمنيتك و ضعها بالداخل ، و حينما نكبر نفتح الصندوق و نقرأ أمنياتنا و نرى ما تحقق منها ! هكذا هي اللعبة ! "

إنني قد افعل أشياء كثيرة قد تبدو سخيفة ، أما عن وضعي لأمنيتي في صندوق ورقي خاص بطفلتي هذه ، فهو أمر سأترك لكم انتم الحكم عليه !


نزعت ورقة من مفكرتي ، و كتبت إحدى أمنياتي !


فيما أنا اكتب ، كانت رغد تغمض عينيها لتؤكد لي أنها لا ترى أمنيتي !


أي أمنية تتوقعون أنني أدخلتها في صندوق الأماني الخاص بصغيرتي العزيزة ...؟؟



لن أخبركم !


بعد فراغي من الأمر ، طلبت مني رغد أن أحفظ الصندوق في أحد أرفف مكتبتي ، لأنها تخشى أن تضيعه أو تكتشف دانة وجوده فيما لو ضل في غرفتها !



" وليد لا تفتح الصندوق أبدا ! "

" أعدك بذلك ! "


ابتسمت رغد ، ثم انطلقت نحو الباب مغادرة الغرفة و هي تقول :

" سأخبر سامر بأنني انتهيت ! "


بعد مغادرتها ، تملكتني رغبة شديدة في معرفة ما الذي كتبته في ورقتها

كدت انقض وعدي و أفتح الصندوق من شدة الفضول ...

لكني نهرت نفسي بعنف ... لن أخيب ثقة الصغيرة بي أبدا

( عندما أكبر سوف أتزوج ... ؟؟ )

من يا رغد ؟؟

من ؟

من ؟؟






قديم 19-01-2009, 02:33 AM   رقم المشاركة : 17
قلب الزهور
Band
 
الصورة الرمزية قلب الزهور
 






قلب الزهور غير متصل



وواااوو فيه حاجات جديد وكمان حلووو يسلوووو الايادي يالفارس الر مانسي ع هدي القصه الروووعه

وربي عجبتني كتير اكتر حاجه عجبتني يوم يفكرني وليد با ماما سالي

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

مسكين كسر قلبي بس وربي هدا الولد روعه بقلبه وحنانه ولطفه مع هدي الطفله رغم ازعاجها

و أنا بمثابة الأم أو المربية الخاصة بالمدللة رغد ، و التي دون أن



يعطيك الف عاافيه كل يوم نكتشف فيك حاجه حلووو بقوووه ان شالله تكون دايماا في المقدمه

ومتميز في كل حاجه

تقبل شكري وتحياااااااااتي وتقديري لك ندووور

مع تحياات قلب الزهور

بااااااااااااااااااااااااااي






قديم 19-01-2009, 02:40 AM   رقم المشاركة : 18
قلب الزهور
Band
 
الصورة الرمزية قلب الزهور
 






قلب الزهور غير متصل







قديم 19-01-2009, 02:52 AM   رقم المشاركة : 19
قلب الزهور
Band
 
الصورة الرمزية قلب الزهور
 






قلب الزهور غير متصل







قديم 19-01-2009, 02:27 PM   رقم المشاركة : 20
!!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
Band
 
الصورة الرمزية !!! الرومـ ^_* ـانسي !!!
 






!!! الرومـ ^_* ـانسي !!! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الزهور


وواااوو فيه حاجات جديد وكمان حلووو يسلوووو الايادي يالفارس الر مانسي ع هدي القصه الروووعه

وربي عجبتني كتير اكتر حاجه عجبتني يوم يفكرني وليد با ماما سالي

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

مسكين كسر قلبي بس وربي هدا الولد روعه بقلبه وحنانه ولطفه مع هدي الطفله رغم ازعاجها

و أنا بمثابة الأم أو المربية الخاصة بالمدللة رغد ، و التي دون أن



يعطيك الف عاافيه كل يوم نكتشف فيك حاجه حلووو بقوووه ان شالله تكون دايماا في المقدمه

ومتميز في كل حاجه

تقبل شكري وتحياااااااااتي وتقديري لك ندووور

مع تحياات قلب الزهور

بااااااااااااااااااااااااااي




اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الزهور




اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الزهور



شاكر لك تواجدك العطر

نورتي الموضوع

لكي احترامي وتقديري






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:05 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية