الإشاعات ):

[weda]

السسسلام عليكم ورحمةة الله وبركاته

ازيكوم كووولكمم أعزائي

عارفا اني وشحتكم زي ماانتووو وشحتووني مررا كتير

عششان كدا حبيت اتناقش معاكم في دا الموزوع الموهيم

تنشتر إشاعات كثيره في الوقت الراهن لدرجة ان الشخص مايسمع إشاعه إلا يسسمع الاخرى في نفس الوقت

مما يجعلنا في حيرة بين صحتها وخطأها ..

ولايخفى عليكم جميعاً ضرر هذه الإشاعات وخطرها على أفراد المجتمع ونفسياتهم..

سؤالي هو

هل الإشاعات التي تطلق تعود على مؤلفيها بفائدة ما..؟

وهل الشخص الذي يألف الإشاعات يكون شخص مريض نفسياً او انو واحد فاضي ماعندو شغله ..؟

وماهي الأسباب التي تدعو الى اطلاق الشاعات الغريبه تلكك كإشاعات عن الحرب وظهور المسيح الدجال
وغيرها الكثير كوفاة الأشخاص المشهورين من كتاب وفنانين وأمراء..

وأخيراً ماهي طرق معالجة الاشاعات ومنع انتشارها في المجتمع ..

تذكير :

لقد عالج الإسلام قضية الإشاعة عن طريق ثلاث نقاط:
أ‌- النقطة الأولى: التثبت.
ب‌- النقطة الثانية: الناقل للإشاعة من الفاسقين.
ت‌- النقطة الثالثة: التفكر في عواقب الإشاعة.

[كيفي بضحك]

اولا ليس فيها فائدة مثال واحد يقول فلان ماتوبعدين الناس يتناقلون الخبر ويقول فلان قالة لتسلية

واا كان الاشاعة فاسدة مثل فلان معة بنت غريبة وكذا فلعلة بينهما مشكلة
ومشكور

[أحساس أنثى]

انتشررت الاشااعات بشكل غير طبيعي وكذلك مع توفر وسائل الاتصال في المجتمع

البلاك .الواتس . ووووووووو"

ينتشر بسررعه لا تتوقعها الاشاعات زادت الفتره الاخيره بشكل مو طبيعي.. والمصيبه انو يبّهرونها ويتبّلونها ويزيدون عليها اشياء من استنتاجاتهم

الاشاعة علاجها الايضاح من الطرف الاخر المعني بهذه الاشاعة





لك كل الشكر

[weda]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيفي بضحك اولا ليس فيها فائدة مثال واحد يقول فلان ماتوبعدين الناس يتناقلون الخبر ويقول فلان قالة لتسلية واا كان الاشاعة فاسدة مثل فلان معة بنت غريبة وكذا فلعلة بينهما مشكلة ومشكور

صحيح خيتووو

في ناس بيتسلوو بأعراض الناس ومايقدرووو خطورة الموضوع

تسسلمي منووورا

[weda]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحساس أنثى انتشررت الاشااعات بشكل غير طبيعي وكذلك مع توفر وسائل الاتصال في المجتمع البلاك .الواتس . ووووووووو" ينتشر بسررعه لا تتوقعها الاشاعات زادت الفتره الاخيره بشكل مو طبيعي.. والمصيبه انو يبّهرونها ويتبّلونها ويزيدون عليها اشياء من استنتاجاتهم الاشاعة علاجها الايضاح من الطرف الاخر المعني بهذه الاشاعة لك كل الشكر

تسسلمي حبيبتي
بس في إشاعات بتكوون تتعلق في المجتمع كووولوو يعني تسألي مين والا مين ...!

منووورا ي قمرا

[دًمؤعً حآئٍرةْ]

الله يعطيك العافيه على الموضوع الجميل ..

بالنسبة للإشاعات كثرت في الآونة الاخيرة ولقد أتت تزامنآ مع الطفرة الالكترونيه من فيس بوك وتويتر وغيره ..

وخرج علينا نوع جديد يسمى بالمتمصدرين اللذين يدعون معرفة الخفايا والامور التي لاتبان للشخص العادي ..

واعتقد ان هذا اصبح هوس سيطر على كثير من العقول ..

بالنسبة لتسائلاتك ..

هل الإشاعات التي تطلق تعود على مؤلفيها بفائدة ما..؟

من وجهة نظر مطلق الاشاعه قد تعود عليه بفوائد منها متابعة الناس له وشهرته وتكلم الناس به حتى لو سلبآ !



وهل الشخص الذي يألف الإشاعات يكون شخص مريض نفسياً او انو واحد فاضي ماعندو شغله ..؟

قد تأتي الاجابه هنا بالامرين معآ ..


وماهي الأسباب التي تدعو الى اطلاق الشاعات الغريبه تلكك كإشاعات عن الحرب وظهور المسيح الدجال
وغيرها الكثير كوفاة الأشخاص المشهورين من كتاب وفنانين وأمراء..

قد تكون من شحص يحب الفتنه وتهويل الامور او من صغير في السن لا يعلم مدى تأثير مثل هذه الامور ويتناقلها بحسن نية ..

وأخيراً ماهي طرق معالجة الاشاعات ومنع انتشارها في المجتمع ..


هنا يأتي دورنا نحن في المراقبه الذاتيه لشخصنا .. بحيث لاننقل مثل هذه الاشاعه ولا نعطي لمطلقيها فرصه لنشرها ومقاطعتهم .

تحياتي لك واسف على الاطاله ^^

[إنتــَــــــر]

ليس بالأمر السهل أن يكون شخص ممتهنًا لترويج ( الإشاعات ) السَّيِّئَة ..

في هذا الزمن بالذات؟!

فهي من الصفات والقدرات التي تحتاج إلى مهارات لا تتوفر إلا لعينة محدودة من الناس

عينة لديها مواصفات خاصة!

ومن ينوي الدخول إلى ذلك العالم .. عالم ( الإشَاعَات ) يحتاج إلى استجلاب ..

وإستبطان قدر كبير من الدناءة لينفذ ( إشَاعَته ) الأولى والتي عليه أن ينجح

في أدائها ليمد رجله اليسار مزهوًا بإنجازه بعد أن يجتاز عتبة بوابة هذا العالم

المليء بالحقد والضـَّغـِينة والكراهيَة ..

وعند نجاحه في المهمة الأولى يمكن أن يصنف بعد ذلك بدرجة صاحب ( إشَاعَة )

مع مرتبة (القرف) ..

ويحمل مؤهلات معترف بها .. وله سوابق وخبرات يمكن أن يعتمد عليها ..

وينتظره مستقبل واعد في هذا الطريق .. الذي يحفر الخنادق ويرص المطبات ..

الاصطناعية في طريق الناجحين؟!

أي مجتمع مهما كان عدد سكانه لا يتوفر على عدد كبير من أصحاب ( الإشَاعَة ) ..

لهذا فهم فئة نادرة .. يتوارثون مهنتهم ليس بالنقل والتعليم المباشر وإنما باللجوء

إلى الطاقة الشريرة في النفس البشرية .. وتفجير محتوياتها وطمس معالم ..

ومكنونات النفس الهادئة المطمئنة .. التي تأمر بالخير .. وتنأى عن الشَّر؟!

أن صاحب ( الإشَاعة ) لديه مطبخ خاص ..

من خلاله يستطيع أن يغير من طعم الأشياء ولونها ونكهتها .

ويخرجها إلى الآذان ثم القلوب المستهدفة كيفما يريد وليس كما هي الحقيقة

ولديه من الحسد للآخرين والغيرة .. ما يكفي مما يؤمن له الاشتعال الداخلي

الذي يولد عنده الطاقة التي تمده بالقوة ليوجه أفكاره الشريرة ضد الآخرين

وهو لا يعجز في أن يجد وسيله تثير في نفسه الطمأنينة إلى أن ما يقوم به هو

إما دفاعا عن النفس أو تشف بآخرين يعتقد أنهم يسدون الطريق أمامه ..

بينما هو كما يرى نفسه أفضل منهم ولديه من الإمكانيات ما يجعله الأحق؟!

مشكلته الأزلية أن طموحاته أكبر من قدراته وإمكانياته ..

لذلك فهو لا ينجح بل يبقى قريبًا من الأرض التي تسير قدماه عليها ..

وأحيانًا يكون معدوم الإمكانيات والقدرات ..

ومع ذلك يريد أن يحقق مثلما يحقق آخرون نجاحاتهم .. فهو يريد أن ينجح ..

وبأية طريقة؟!

لا يمكن لصاحب ( الإشَاعَة ) أن يزاول هذه المهنة إذا غسل أدرانه بماء المحبة

والتسامح وسعى إلى حب الناس والاستفادة من تجاربهم ومباركة جهودهم ..

ولو أحب بعض أصحاب ( الإشَاعَات ) لأنفسهم ما يحبون لغيرهم ..

لأراحو المجتمع منهم ومن أفعالهم؟!

ولعل أفضل الطرق للرد على أصحاب ( الإشَاعَات ) ومقاومتهم هو الاستمرار

في تحقيق المزيد من النجاحات ..

فهذا ما يجعلهم يقرون بالهزيمة .. مما يجعلهم يرتدون إلى أنفسهم لومًا وسخطًا

وكما سمعت ذات مرَّة .. النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله .. أليس هذا واقعاً؟!

/

/

إنتــَـــــــر

الأستاذه ( مضَيعَة قَلبهَا ) ..

بعد ( الإشَاعَة ) التي أطلقتيها نحوي ..

وروَّجتيها ضدِّي ..

وبعد عتابي لكِ ..

وزعلي منكِ ..

وخصامي إلَيكِ ..

أعرفُ تماماً ..

أنكِ مستعجلة عودتي إليكِ ..

وأدركُ يقيناً ..

أنكِ مللتِ انتظار الوقت ..

أملاً ..

في مسامحتي لكِ؟!

/

/

نعم ..

أعرفُ حقيقة ..

مقدار أسفكِ لما حدث ..

وصدق رغبتكِ في تصحيحه ..

وأن يكون الأول والأخير؟!

/

/

ولكن فقط ..

هلا ّ أمهلتيني بعض الوقت ..

كي أرضَ عنكِ تماماً؟!

كي يزول ما بقلبي نحوكِ؟!

كي أصبح كما كنتُ؟!

كما تُريدينِي؟!

/

/

وحينها ..

سأعود إليكِ حتما بإذن الله ..

فليس لي سواكِ بعده؟!

/

/

ولكنني عفواً..

أحتاجُ بعض الوقت ..

لأعيدُ توازني لنفسي ..

أحتاج بعض الوقت ..

لأصلح ما أفسدتيهِ ..

لأستعيدُكِ كما كنتِ؟!

/

/

قد يضايقكِ تصرفي ..

ولكن صدقيني ..

فأنا لا أريدُ أن أخسركِ ..

بعدما وجدتكِ ..

بعدما انتظرتكِ طويلاً؟!

/

/

لذا .. أرجوكِ ..

امهليني بعض الوقت ..

تحمليني قليلاً ..

راعي مشاعري ..

فما سببتيهِ لي من ( إشَاعَة ) ..

وما عانيته من ( ألم ) ..

صعب عليّ نسيانه ..

لقد جرحتيني ..

دونَ أن تشعري؟!

آلمتيني ..

دونَ ان تحسِّي؟!

دون قصد منكِ بالطبع؟!

وهذا مايشفع لكِ عندي؟!

/

/

ورغم كل ما كان منكِ ..

أظل أشتاقُ إليكِ؟!

أحِنُّ عليكِ؟!

إنها مسألة وقت ..

أتمنى ألاّ تطول ..

كي أعُودُ إليكِ؟!

/

/

قد يكون إرضائي صعباً كما تُخالينَ؟!

أو هكذا تجديهِ؟!

ولكن هكذا أنا ..

لا أريدُ ( إشَاعَات ) مفتوحة ..

من بواقي الماضي المؤلمة؟!

بل أريد صفحة جديدة ..

بيضاء ناصعة ..

أكتب عليها ما أريد؟!

كل ما أريد؟!

بكل وضوح ؟!

بكل صراحة؟!

ومنذ البداية؟!

أليس هذا لسان حالكِ؟!
.

[weda]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دًمؤعً حآئٍرةْ الله يعطيك العافيه على الموضوع الجميل .. بالنسبة للإشاعات كثرت في الآونة الاخيرة ولقد أتت تزامنآ مع الطفرة الالكترونيه من فيس بوك وتويتر وغيره .. وخرج علينا نوع جديد يسمى بالمتمصدرين اللذين يدعون معرفة الخفايا والامور التي لاتبان للشخص العادي .. واعتقد ان هذا اصبح هوس سيطر على كثير من العقول .. بالنسبة لتسائلاتك .. هل الإشاعات التي تطلق تعود على مؤلفيها بفائدة ما..؟ من وجهة نظر مطلق الاشاعه قد تعود عليه بفوائد منها متابعة الناس له وشهرته وتكلم الناس به حتى لو سلبآ ! وهل الشخص الذي يألف الإشاعات يكون شخص مريض نفسياً او انو واحد فاضي ماعندو شغله ..؟ قد تأتي الاجابه هنا بالامرين معآ .. وماهي الأسباب التي تدعو الى اطلاق الشاعات الغريبه تلكك كإشاعات عن الحرب وظهور المسيح الدجال وغيرها الكثير كوفاة الأشخاص المشهورين من كتاب وفنانين وأمراء.. قد تكون من شحص يحب الفتنه وتهويل الامور او من صغير في السن لا يعلم مدى تأثير مثل هذه الامور ويتناقلها بحسن نية .. وأخيراً ماهي طرق معالجة الاشاعات ومنع انتشارها في المجتمع .. هنا يأتي دورنا نحن في المراقبه الذاتيه لشخصنا .. بحيث لاننقل مثل هذه الاشاعه ولا نعطي لمطلقيها فرصه لنشرها ومقاطعتهم . تحياتي لك واسف على الاطاله ^^

اهنن خيووؤ

صحيح كلامكك انو أغلبهم يكونو صغار في السسن

فمايدركو ايش خطورة المواضيع التي يتناقلونها

وبعضهم مثل ماتفضلت يريدوو الششهرة ويدعون المعرفهه الأسبق لششخصهم

وأحياناً قد نقوم بمساعدتهم دون أن نعلم

حينما نقوم بنششر متل تلك الإشاعات دون علم منا بصحتها ...


كل الششكر لحضوركك المنير أخ دمووع حائرة



نوورتـ

[weda]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنتــَــــــر ليس بالأمر السهل أن يكون شخص ممتهنًا لترويج ( الإشاعات ) السَّيِّئَة .. في هذا الزمن بالذات؟! فهي من الصفات والقدرات التي تحتاج إلى مهارات لا تتوفر إلا لعينة محدودة من الناس عينة لديها مواصفات خاصة! ومن ينوي الدخول إلى ذلك العالم .. عالم ( الإشَاعَات ) يحتاج إلى استجلاب .. وإستبطان قدر كبير من الدناءة لينفذ ( إشَاعَته ) الأولى والتي عليه أن ينجح في أدائها ليمد رجله اليسار مزهوًا بإنجازه بعد أن يجتاز عتبة بوابة هذا العالم المليء بالحقد والضـَّغـِينة والكراهيَة .. وعند نجاحه في المهمة الأولى يمكن أن يصنف بعد ذلك بدرجة صاحب ( إشَاعَة ) مع مرتبة (القرف) .. ويحمل مؤهلات معترف بها .. وله سوابق وخبرات يمكن أن يعتمد عليها .. وينتظره مستقبل واعد في هذا الطريق .. الذي يحفر الخنادق ويرص المطبات .. الاصطناعية في طريق الناجحين؟! أي مجتمع مهما كان عدد سكانه لا يتوفر على عدد كبير من أصحاب ( الإشَاعَة ) .. لهذا فهم فئة نادرة .. يتوارثون مهنتهم ليس بالنقل والتعليم المباشر وإنما باللجوء إلى الطاقة الشريرة في النفس البشرية .. وتفجير محتوياتها وطمس معالم .. ومكنونات النفس الهادئة المطمئنة .. التي تأمر بالخير .. وتنأى عن الشَّر؟! أن صاحب ( الإشَاعة ) لديه مطبخ خاص .. من خلاله يستطيع أن يغير من طعم الأشياء ولونها ونكهتها . ويخرجها إلى الآذان ثم القلوب المستهدفة كيفما يريد وليس كما هي الحقيقة ولديه من الحسد للآخرين والغيرة .. ما يكفي مما يؤمن له الاشتعال الداخلي الذي يولد عنده الطاقة التي تمده بالقوة ليوجه أفكاره الشريرة ضد الآخرين وهو لا يعجز في أن يجد وسيله تثير في نفسه الطمأنينة إلى أن ما يقوم به هو إما دفاعا عن النفس أو تشف بآخرين يعتقد أنهم يسدون الطريق أمامه .. بينما هو كما يرى نفسه أفضل منهم ولديه من الإمكانيات ما يجعله الأحق؟! مشكلته الأزلية أن طموحاته أكبر من قدراته وإمكانياته .. لذلك فهو لا ينجح بل يبقى قريبًا من الأرض التي تسير قدماه عليها .. وأحيانًا يكون معدوم الإمكانيات والقدرات .. ومع ذلك يريد أن يحقق مثلما يحقق آخرون نجاحاتهم .. فهو يريد أن ينجح .. وبأية طريقة؟! لا يمكن لصاحب ( الإشَاعَة ) أن يزاول هذه المهنة إذا غسل أدرانه بماء المحبة والتسامح وسعى إلى حب الناس والاستفادة من تجاربهم ومباركة جهودهم .. ولو أحب بعض أصحاب ( الإشَاعَات ) لأنفسهم ما يحبون لغيرهم .. لأراحو المجتمع منهم ومن أفعالهم؟! ولعل أفضل الطرق للرد على أصحاب ( الإشَاعَات ) ومقاومتهم هو الاستمرار في تحقيق المزيد من النجاحات .. فهذا ما يجعلهم يقرون بالهزيمة .. مما يجعلهم يرتدون إلى أنفسهم لومًا وسخطًا وكما سمعت ذات مرَّة .. النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله .. أليس هذا واقعاً؟! / / إنتــَـــــــر الأستاذه ( مضَيعَة قَلبهَا ) .. بعد ( الإشَاعَة ) التي أطلقتيها نحوي .. وروَّجتيها ضدِّي .. وبعد عتابي لكِ .. وزعلي منكِ .. وخصامي إلَيكِ .. أعرفُ تماماً .. أنكِ مستعجلة عودتي إليكِ .. وأدركُ يقيناً .. أنكِ مللتِ انتظار الوقت .. أملاً .. في مسامحتي لكِ؟! / / نعم .. أعرفُ حقيقة .. مقدار أسفكِ لما حدث .. وصدق رغبتكِ في تصحيحه .. وأن يكون الأول والأخير؟! / / ولكن فقط .. هلا ّ أمهلتيني بعض الوقت .. كي أرضَ عنكِ تماماً؟! كي يزول ما بقلبي نحوكِ؟! كي أصبح كما كنتُ؟! كما تُريدينِي؟! / / وحينها .. سأعود إليكِ حتما بإذن الله .. فليس لي سواكِ بعده؟! / / ولكنني عفواً.. أحتاجُ بعض الوقت .. لأعيدُ توازني لنفسي .. أحتاج بعض الوقت .. لأصلح ما أفسدتيهِ .. لأستعيدُكِ كما كنتِ؟! / / قد يضايقكِ تصرفي .. ولكن صدقيني .. فأنا لا أريدُ أن أخسركِ .. بعدما وجدتكِ .. بعدما انتظرتكِ طويلاً؟! / / لذا .. أرجوكِ .. امهليني بعض الوقت .. تحمليني قليلاً .. راعي مشاعري .. فما سببتيهِ لي من ( إشَاعَة ) .. وما عانيته من ( ألم ) .. صعب عليّ نسيانه .. لقد جرحتيني .. دونَ أن تشعري؟! آلمتيني .. دونَ ان تحسِّي؟! دون قصد منكِ بالطبع؟! وهذا مايشفع لكِ عندي؟! / / ورغم كل ما كان منكِ .. أظل أشتاقُ إليكِ؟! أحِنُّ عليكِ؟! إنها مسألة وقت .. أتمنى ألاّ تطول .. كي أعُودُ إليكِ؟! / / قد يكون إرضائي صعباً كما تُخالينَ؟! أو هكذا تجديهِ؟! ولكن هكذا أنا .. لا أريدُ ( إشَاعَات ) مفتوحة .. من بواقي الماضي المؤلمة؟! بل أريد صفحة جديدة .. بيضاء ناصعة .. أكتب عليها ما أريد؟! كل ما أريد؟! بكل وضوح ؟! بكل صراحة؟! ومنذ البداية؟! أليس هذا لسان حالكِ؟! .

اهلييييييييين أسسستاز انتر

فعلاً الإنسسان يحتاج يكون شرير وقوي عشان يطلق إشاعات كدا

يسسسلم تمكك خيووؤ

مااقرد ازيد على كلامكك حاجا


منووور الموزوع أكتر شي

لا عدمت طلتكك

[الاصدقاء]

اعتقد يا "قلب"، والله اعلم، ..
ان تفسير الموضوع مقترن بصفة وطبيعة في خلق البشر

فبخلاف تنويهك عن انتشار الظاهرة،
فمن المعروف ان اكثر الصحف مبيعا وانتشارا ..
هي اللي تعتمد على المواضيع والاخبار المشاعة والمتناقلة بين الناس

واعتقد دليل ومؤشر قوى على هالشئ ..
في واقع مخاطبة الله تعالى لنا في القران وفي ايصاله للعبر لنا، ..
اعتماده جل في علاه اسلوب القصص والاخبار عن السابقين
.. وكثرتها في القران

.