.
.
فِي [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ الشُوِقِْ فِي داخِلّي
يڪبَرِْ وِ يڪبَرِْ وِ يڪبَرِْ
يجرِحِْ - ضلُوِعِ‘ـَي وِ يظهَرِْ -
فِي [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ الدمُوِعِْ , الحِ‘ـَزِنْ , الهَمِْ
أصحَابْ هُمِْ وِ قلْبِي وِ أڪثَرِْ
يُوِمِْ دعيِتْ رِبّي تحتَاجِنّي
إحتَجتنّي وِرِبِڪ ‘
وِ شِفتْ دمُوِعِڪْ وِ ضمّيتِڪْ يُوِمِْ سألتِڪْ : وِشِْشِْشِْ فيِڪْ . . ؟
قِلتْ لّي : {ِ مِشْتَاقِْ } ‘
وِ مِنِْ الفرِحَہ أرِتعِشِْ جِسمّي وِقِمتْ علىـا آثَارِْ / حِ‘ـَلمِْ
متَىا تحتَاجنّي {ِ حقِيقَہ }ِ . . ؟
متَىا تحتَاجنّي {ِ حقِيقَہ }ِ . . ؟
متَىا تحتَاجنّي {ِ حقِيقَہ }ِ . . ؟
تدرِّي بـ [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ ‘ وِشِْشِْ حصَلِْ فِي حِ‘ـَياتِي . . ؟
تدرِّي بأنَي صِرِتْ - ضَايِقِْ وِ مَڪبُوِتْ -
تدرِّي بـ [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ ‘ غِبتْ مانِي بـ ذَاتِي
آحِسِْ ڪِنّي جَالِسٍ وِسِطْ تَابوِتْ
أقعِدْ لحَالِي وِ أتحَرِىـا وِ أحَاتِي
مَاڪنّي إلا سِوِىـا , [ِ برِوِفَة المُوِتْ ]ِ ‘
, [ِ برِوِفَة المُوِتْ ]ِ ‘
, [ِ برِوِفَة المُوِتْ ]ِ ‘ .............................
ياڪُبرِْ همّي وِ يا وِيلْ قلبّي ‘
مَاعِدتْ أبي هـ [ِ العِيشِْ ]ِ وِلا هـ الحَياة
مَادِمتْ فيهَا علىـا طُوِلْ المِدىـا
{ِ ضِايِقِْ }ِ . . !
........... {ِ ضِايِقِْ }ِ . . !
{ِ ضِايِقِْ }ِ . . !
تمسّڪتْ بـ الأمَلِْ وِ مشِيتْ الطِرِيقِْ
مَادرِيتْ إنّي فِي النِهايہ لـ الهَلاڪْ . . !
مادرِيتْ إنْ حِ‘ـَزِنّي ينتِظرِنّي فِي آخِ‘ـَرِه
وِيمدْ لِي يديہ
هلا ياحِ‘ـَزِنّي هلا
رِاحِ‘ـَوِ عنّي وِ مانطْقُوِا حتَىـا بـ {ِ وِداعِْ }ِ . . !
- قلبهُمِْ قاسِ‘ـَي - وِ أنا قلْبي غِ‘ـَبي
يامَا قِلتْ : لـ نفْسِي مَا . . {ِ للحِ‘ـَزِنْ داعِْ
لاحِ‘ـَنينّي تَابْ وِ لا تمِْ طلُبي ‘
وِ لا تمِْ طلُبي ‘
وِ لا تمِْ طلُبي ‘..........................
.
.