العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-12-2009, 10:22 AM   رقم المشاركة : 1
ساكتون
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية ساكتون
•·.·°[ قر اري الأخير .. ! ]•·.·°








السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد ..
سأعمل بنصيحه ألاخ أبيض و أسود بخير الكلام ما قل ودل
وسنختصر
لان الواسطه أصبحت في مركز الصداره للحصول على مبتغاك
وذلك من واقع الحياه ولذلك قررت في هذه اللحظه
حتى أجد لي حجز على اي رحله ولاتضييع قيمه تذاكري
وحتى لاتضيع جهودي في دراستي وحتى لا اقف في صف المنتظرين لو ظيفه
وحتى تنجز معاملأتي في الدوائرالحكوميه
وحتى أجد لي مواعيد في المستشفى واستطيع ان أجد سرير
او صحن فول مميز عند فوال .. الأمير
ساحتاج للواسطه وسابحث عناها واجعلها رفيقتي اينما حللت وذهبت
وحين يعترف بالنظام ولايكون هناك طريق غير النظام للحصول على حقك ومبتغاك .. ويطبق على الجميع
ساتخلى عن الواسطه ...
لان هالزمن زمن الواو !
انت ماعندك واو .. (حتبوس الواوا ) .. الواوا معناه الألم
من منّا يستطيع أن ياخذ حقوقه من غير واسطة؟




الواسطه جميعنا ننكرها وننبذها ولكننا نحبها ..
ولا أعلم هل ستردون على موضوعي
أم ابحث عن واسطه غير ردودي على مواضيعكم ...














قديم 21-12-2009, 11:10 AM   رقم المشاركة : 2
عبيــــرالــــورد
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية عبيــــرالــــورد
 






عبيــــرالــــورد غير متصل

صدى الذات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوعك لها اجابتان من مفهومي الخاص
:
الواسطه بيني وبينك اصبحت حاجه اساسيه في اي مجتمع
يعني عندك واسطه تمشي امورك ما عندك
اجلس مكانك لحد ما توصل لدورك..
يعني صرنا نمؤمن بها يعني اتمنى بالوساطه حتى تمشى اموري
لاننا في زمن مخيف
اذا جلست وماعندك شي الكل راح وانت باقي في محل الانتظار
اكبر مثال لك اخوي
انا خريجة وانتظر وقت تعيني
لكن لم ابحث عن الوساطه
لانها لم تحضرني
مع ان معظم دفعتي في التخرج بتقدير مقبول تم تعينهم
والمرجع الاساسي لتلك الوساطه..
فالماذا انا وانت نقف في صف الطابور ونننتظر مصيرنا الذي
لا حدود له
لذلك انا انسانه متعلمه ومتثقفه ولكن لو اجد من يتوسط لي
لا التحقت به
صار.. الواو على قولتك مااشي ولم يتوقف
فالماذا الانتظار..
مع انني في البدايه لم اؤمن بها ولم اجاريها ولكن من حولي اصبحو في تقدم وانا
انتظر مصيري المجهول
صدى....>> الوساطه الوساطه اقولها بصوت عالي


كل الشكر لك اخوي على طرحك المميز واعتذر عن الاطاله ولكن
وضعي ترك لي المساحه



عبير الورد







قديم 21-12-2009, 02:51 PM   رقم المشاركة : 3
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


إن جَازَ لِي التَّعبِير فَأن (الواسطة) هي قناة يمر منها البعض

إلى أصحاب القرار للحصول على استثناء ..

أو إلى تعديل وضع قائم..

قد يجادل بعضهم أنها قد تكون إحدى وسائل أغراض الخير

وإستيفاء الحقوق .. وهي مقولة غير صحيحة ..

إذا بحثنا في جذور انتشار هذه الثقافة .. وأدركنا أنها أحد

وجوه بحث الأفراد عن مصالحهم وإن خالفت النظام ..

وقانون تكافؤ الفرص .. لذا تم تمليحها إن صح التعبير ..

من خلال تبرير هذه الوسيلة ..

على أنها أحد وجوه ( الشَّفَاعَة ) وهو مصطلح ديني ..

خصه الله سبحانه وتعالى برسوله عليه أفضل الصلاة ..

والتسليم في يوم الحساب..

أحياناً أجد صعوبة في فهم ..

فلسفة الربط بين ( الواسطة ) الدنيوية ..

وبين الشَّفاعة الأخروِيَّة وربما مهّد هذا الربط غير المباشر

إلى تعميم هذا المصطلح .. ليشمل عدداً لا حصر لها ..

من القرارات والتدخلات التي تحمل أحياناً الخير ..

وفي أحيان أخرى الشر .. والفساد بكل وجوهه المتعددة

والأخطر من ذلك !!

تشريع موقف في غاية السلبية لأفراد المجتمع ضد القانون

والمساواة في الحقوق والواجبات..

من المصطلحات الشائعة في فصل ما جاء في الفساد ..

وجوهه المتغيرة .. مصطلح (المحسوبية) ..

وهي آلية متعارف عليها في المجتمعات العربية ..

لخدمة أصحاب ( النفُوذ ) في المجتمع ..

وأحسب أن هذه المفردة لها خصوصية عربية ..

و يجب أن تحصل على براءة اكتشاف .. يتم توثيقها ..

في محافل الإبداع البشري .. في ظاهرة ( الفساد) ..

تتصف منتجات هذه الآلية الفريدة ..

بقدرتها السِّحرية .. على قتل الطّموح في حقول العمل .

ثم تقسيمه إلى ميدان لـ ( الأسياد ) وهامش للعبيد

وَأرمِي في الأسياد ..

هم أولئك الأحرار .. أو المتحررون من عبودية النظام ..

وقوانينه الرتيبة .. والعبيد هم الذين يخضعون قِسراً ..

لنظام العمل وبنوده الصارمة ..

والشخصية المحسوبة على شخصية متنفذة تتسم بالتحرر

من الروتين الوظيفي .. ولا تستخدم عادة الأروقة العامة

أو الطرق التي تم تقنينها ..

لتنظيم الفئة غير المحسوبة في المجتمع..

الفئة التي شقَّت طريقها في التعليم والعمل من الألف ..

إلى الياء ..

بدون أن يكونوا على كشف حساب أحد أصحاب القرار

والنفوذ في المجتمع..

الشخصية المحسوبة .. يأتيها قدرها في دنيا العمل ..

بمختلف اتجاهاته من فوق أو من الأعلى ..

والفوقية والعلو والسمو يحضون بقدسية في ثقافتنا ..

وحينما أقول ثقافتنا ..

فأنَّنِي أقصُد ثقافتنا في الوطن ( السّعودي ) الكبير ..؟

فالفوقية تعني النفوذ والقوة ..

والجدير بالذكر..أن هذه المقولة كانت أحد وجوه الخلاف

عندما تم استخدام الدين في الصراعات السياسية ..

في القرون الأولى في المجتمع ..

وعندما روجت المعتزلة المبتدعة لمقولة ..

أن الله سبحانه وتعالى متواجد في كل اتجاه وهي مقولة ..

فيها تضاد مع عقيدة السَّلف ..

والتي من شروط اكتمال الإيمان أن تصدق أن الله سبحانه

وتعالى فوق السماوات وفي أقصى درجات العلو..

وهذه صُورة أخرى تم الربط فيها مفهوم دنيوي بأصل ..

من أصول العقيدة السمحة ..

إذ تم ربط ذلك الذي يأتيه رزقه من قرار فوقي واستثنائي

مترفعاً عن سنن العمل وقوانينها الميدانية..

بعبد الله عز وجل الذي يأتيه رزقه من السماء بلا حساب..

نعَم .. تتصف الشخصية المستوفية لشروط المحسوبية

بأنها فوق القانون والنظام ..

وأنها كالقدر الذي يتم تقديره من أعلى ..

ولايشارك في صناعته أولئك الذين يقطنون الدرجات الدنيا

من النظام الاجتماعي..

لكن يتم تهيئته بقانون الاستثناء ونظام الشفاعة العلوية

وعادة لا تكترث هذه الفوقية بحجم التلف الذي يحدث..

بسبب هذا التجاوز ..

ولا تأبه للتبعات المتوقعة في ميدان العمل ..

وبالتأثيرات السلبية التي تقتل الطموح ..

وتؤد الإنتاجية في مهدها..

يأتي الإعجاز ( السّعُودِي ) في قدرة هذه الثقافة ..

على صرف النظر عن ثقافة الفساد .. وإلى التخفيف ..

من وقع مفردة ( فَسَاد ) والتي تتسم ببعدها القرآني

وبحرمتها الشَّديدة في الدين الحنيف ..

مِمَا هيَّأ للفساد .. لأن يصبح واقعاً لا يمكن تجاوزه بقرار

أو بنصائح من أعلى المنابر .. ولأن ينتشر في المجتمع

من خلال مصطلحات تبدو حميدة .. لكنها في واقع الأمر

مثل ( السَّرطَان ) الذي ينخَر الجسد ببطء فهَل يعقل؟

وتؤدي ( الوَاسِطَة ) إلى انهيار القيم الأخلاقية ..

القائمة على الصدق والأمانة والنزاهة ..

وتقود إلى انتشار ثقافة عدم المسؤولية والنوايا السلبية

لدى الأفراد في المجتمع .. وهو ما يمهد إلى اتساع ..

دائرة الجريمة والتمرد على السُّلطة ..

وإلى طغيان مشاعر الحُقد ضد النظام الاجتماعي القائم..

ستغدو مهمة اجتثاث سبل ( الوَاسِطَة ) ..

ضرباً من ضروب الخيال .. إذا تم التعامل معها من خلال

ثقافة النصائح فقط والتي لن تكون مجدية إلاّ إذا صاحبها

تنظيم وآليات لمكافحتها من خلال سنِّ القوانين الصارمة

والمخولة لمراقبة تصرفات وقرارات الأفراد مع بنود النظام

ومنح المجتمع حق محاسبتهم ..

لدى الجهات القضائية المختصة..

نعَم ..سيكون من الإستحالة تطبيق هذه الأنظمة ما لم يتم

إقرار قانون يمنع التدخلات الفوقية ..

من أجل تمرير المصالح الشخصية..وذلك من أجل احترام

استقلال أجواء القضاء ..

وميادين العمل ونفسيات العاملين فيه.. ثم قطع الطريق

على أصحاب النفوس المريضة من بعض أصحاب القضاء ..

والقرار ..

الذين مافتَأ بعضهم..أن يجد في الإستجابة لهذه التدخلات

أسرع الطرق .. وأسهلها للإثراء أو الثَّراءالسريع..

/

/

الأستاذ القَدِير والصَّدِيق الحَمِيم ( صَدَى الذَات ) ..

السَّلام عليكُم ............. من إنتـَـر

لا أعرِف هل أقول لك مبروك عليك العام الهجري الجديد

ام اقول لك مبروك عليك ( النِّك ) الجديد أو ماذا عسَاني

أن أقول وكيف أعبِّر!!

ماعلينَا !!

أعتقد ومن منظور شخصِي بحت ان الحديث عن (الوَاسِطَة)

مؤلِم نوعاً ما .. لأننا والحقُ يُقال ..

جميعنا نمارس هذه ( الوَاسِطَة ) .. سواء نقدمها للآخرين

او الآخرين هُم من يقدِّمها لنا ..وليسَ لنا غناةً عنها ..

ياسيدي عن نفسي .. وَحِينما اُريد شراء ارغِفة خُبز ..

أذهب للعجَّان من الخَلف ..

أغمِز له ( 6 ) غمزَات متواصِلَة دُون إنقِطَاع وهُنَا أعنِي

حاجتي إلى ( 6 ) ارغِفَة من الخُبز .. وهنا يُومِي بِرَأسه

إلى الأسفل كتأكِيد على انه فهم الإشَارة !!

وحِينما يُخالِفني رجل ( المرور ) أتِّصِل بزملاء المرور ..

وأعطيهم أسمه .. لإستِلام القَسِيمَة منه وإتلافها ..

قُبِيل ان يتم تسجيلها .. في نِظَام الحَاسُوب اللعِين ..

وهكذا أجِدنِي غير قادر على العيش بدون ( الوَاسِطَة )

ومثلي الكثير والكثير ..

وفي نفس السِّياق أنا اقدِّم ( الواسِطَة ) إلى الكثير

مِمَن تربُطنِي بهم عِلاقَة .. سواء من المقربين أسريَّاً ..

أو من الأصحاب .. أو حتَّى جيران الحَي !!

لأنه والحال كذلك..حينما يأتيكَ صَدِيق من الصَّعب عليك

ان ترده ولاتحقق له مُراده وأنت قادِراً عليه ..

مهما كانت صِلتك بالله قويَّة فتَجِد نفسُك مجبراً على تقديم

هذه ( الوَاسِطَة ) ..

اُنظُر إن شِئت غلى جُل الدوائر والشركات والمؤسسات ..

سواء الحكومية او الأهلية..فتجد إنسان لايعرِف يكتُب..

جملة مفيدة مكوَّنة من سطرَين..ومع ذلك تجده ذُو مَنصِب

ومرتَّب شهري كبير ..

بينما (المتعلِّم) ذو الثَّقافة الواسِعَة النطاق لايتم توظيفه

لأنه لايملك ( الوَاسطَة ) وهنا قِمَّة الظِّلم والفسَاد ..

ويكون ذلك على حِساب مصلحة العمَل العامَّة ..

فـ ( الواسطَة ) موجودة في أتفه الأشياء ..

قبل فترة تخرَّجت إحدى شقيقاتي..وتم تعيينها كمُعلِّمَة

في أحد المناطِق النَّائِيَّة في جنوب الوطن حيثُ القرُود

المتشِرَة على قِمَم الجبَال ..

فإنقسمنا إلى نصفَين .. أحدهم مؤيِّد لعملها هناكَ..

والآخر رافِضاً ذلك ..

ومن باب الصُّدفة أخبرونا جيران الحَي .. أن لديهم مسؤل

رفيع المستَوَى في الرئاسة العامة لتعليم ( البنات )..

في العَاصِمَة الحبيبَة ( الرِّيَّاض ) ..

وبِإمكانه ان يمدُّ ( يَد ) العَون لنا..وما هِيَ الاّ مكالمة

هاتفية واحدة ليسَ أكثَر..فإذَا بهَا تُعَيَّن لدى اقرب مدرسَة

من باب المنزل فهل يعقل؟

بينما صديقاتها..مِمَن كانوامعها دفعوا عشرات الألوف..

لتعيينهم في المنطقة دون طائِل .. ووزّعوا في كافَّة ربُوع

الوطن الكبير!!

ما اُريد قوله بإختصار شديد وشديد جداً ان (الواسِطَة)

اصبحت كالمِلح في الطعالم .. لاغناة عنها ..

ويكفي أن الشَّرع..يعمل بها إذ تجد مِمَن يحكم عليه..

بالقتل تعزيراً يلقى حكمه بسبب ( الواسِطَة ) ..

وسبق أن قال المليك المفدَّى ( فَيصَل بن عبدالعزيز )

رحمه الله ..

لقد قدرنا على كل شيء الاّ(الوَاسِطَة) ولا تذهَب بعيداً

أخي الأستاذ ( صَدَى الذَّات ) فـ ( الوَاسِطَة ) موجودَة

حتى في عالم ( الذَّات ) فأنا ارد على موضوعك ..

لأنَّ لدَيكَ ( وَاسِطَة ) تتمحوَر فِي انك قريب من أشواقي

فهي تتوسَّط لكَ عندِي لكَي ارد عليك ..

بينما غيرك لاتربطه علاقَة بإشواقِي فتجِدنِي لا اُرِدَ عليه ..

والحمدلله على كل حال ؟

/

/

/

المَحبِرَة اللامُنتَهيَة








الأستاذ القدير ( صَدَى الذَّات ) ..

قد تجبرني الظروف على الرَّحيل ..

على ان أكون بعيداً عنك بجسمي ..

لاهي مع من هم حولي ..

/

/

ولكني قريب منك بقلبي ..

لصيق بك بروحي وعقلي ..

أنتظر لحظة العودة ..

لحظة الرجوع اليكَ ..

كي أكون معك ..

بالقُرب منك ..

كي أحيا من جديد ..

ألا يكفي أنك الوطن؟

فكيف أرضى بالغربة؟

.







قديم 21-12-2009, 02:53 PM   رقم المشاركة : 4
المحتار-
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية المحتار-
 






المحتار- غير متصل

صدى الذات ..
مابالك اخي الكريم .. شخص ملول من أشيائك وتحب التغيير
كما هو واضح في معٌرفك المتجدد دائماً ...

اتوقع أنك سوف تصرف الكثير من المال علي أثاث بيتك .. بسبب مللك السريع من الاشياء التي تخصك .
او بتغيير سيارتك . وقد يطول فيروس الملل امورالزواج وتستبدل زوجتك ..!ولكن اعتقد هنا سوف تتغير مفاهييم الملل والتغيير لآنك سوف تُقهر وتمنع عنوه أنذاك ..!!


بالنسبة للواسطة
هي شئ نلعنه بالليل ونمدحه بالنهار
لااعتقد احد منٌا لم يذق حلاوة الواسطة ..
فلا تكفروا العشير .. ياجماعة


.







التوقيع :
"لكل بداية نهاية"
قررت إعتزال الكتابه والمشاركة والنقاش
فاعتبروني " مجرد زائر"

قديم 22-12-2009, 08:05 AM   رقم المشاركة : 5
ساكتون
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية ساكتون



القديره .. عبير الورد
أصد قالاماني والدعوات لك بالتوفيق والنجاح
ولو دأء الواسطه في مجتمعنا لما هظمت حقو ق الكثير واعطيت لغيرهم
لأجل المحاباه والمحسوبيه الزائده في مجتمعنا
وان لم نجد طوق للنجاه من اصحاب الواو
ومن اصحاب المصالح سيبقى الحال على ماهو عليه
وستزاد لان اي مجتمع ليس له نظام يسود فيه فهو مجتمع هزيل
عكس المجتمعات التي يسود فيها النظام فهو مجتمع صحي ويمض بشكل سليم

احترامي وتقديري والف شكر






قديم 22-12-2009, 09:16 AM   رقم المشاركة : 6
كياان
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية كياان
 







كياان غير متصل



وعليكم السلام والرحمة والاكرام


الواسطة : تتنوع منها مايقدم على منافع الغير وتسبب ضرر لهم وهذه لاتجوز

ومنها العكس واكيد انها مبااحه

ياخواتي واخوااني آلآترون معي ان ما افسد بلادنــــــا الا الواسطات

لو تذهب لآحد الدول الاوروبيه لآتجد عندهم مسمى الواسطة الكرية , قوانينهم تمشي على الكبير والصغير , الفقير والغني

هنا في بلادنا اصبحت الواسطة بمثابة الاوكسجين عند البعض , تؤكل حقوق وتزهق انفس وتسيل المدامع بسبب حضرة الاستاذه المحترمه الواسطه

في جده اوكلوا لشخص _خائن لايخاف الله _مشروع كبير يقدر بـ 3 مليارات , اتدون ما ذا فعل بها

هرب بها الى جنيف والقى خلف ظهره ماوكلوه بها ,

اتعلمووون ماذا فعلوا به ؟؟ ستتوقعون انهم رموه في السجن , حاكموه ؟؟

ابدا بكل بساطة وغياب ضمير

اتاه عفو ملكي بسبب واسطة عمه الذي يعمل مستشارا عند احد الكباار ؟؟

,,,,,,,,

الحديث يطول ويطول ولو كتبنا طول هذه السنه لن يلتفت احد لنا :) ,ما الفائده حوارات وجدالآت عقيمه لآتنتهي بثمره ؟؟

اشكرك اخي الفاضل / صدى الذات على الموضووع

ولا تحتاج الى واسطة لنرد عليك فعضو يمتلك قلما ثمينا لآاظن ان ينصرف عن مواضيعك القراء







التوقيع :
..

قديم 22-12-2009, 05:24 PM   رقم المشاركة : 7
جثــ بلا ـة روح
( | سِحْرالأُرجُـوَانْ | )
 
الصورة الرمزية جثــ بلا ـة روح
Icon7



اخي ( عالي مستواي ) ( صدى الذات ) << كلاهما رائع ولها معاني مختلفة
أبارك لك على ذوقك الرائع كما عودتنا
وبعد :
الواسطة تنشأ وتترعرع عندما يغيب الوازع الديني سواء عن المسؤول أو صاحب الحاجة
وصاحب الحاجة كما يقولون أرعن فإنه يلجأ إلى من يستطيع تلبية حاجاته والغريق كما يقولون يتعلق بقشة
هذا المرض الاجتماعي الخطير سببه الأول ضعف اليقين على الله
فالله جل في علاه أقسم بنفسه بأن الأرزاق مقدرة فقال جل ذكره: {وَفِي السَّمَاء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ} ( سورة الذاريات(22-23))
فلو كان يقيننا كاملا لعرفنا أنه لايأتينا إلا ما قسم الله لنا فقد جاء في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن روح القدس نفث في روعي أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها"
فالمسألة مسألة قناعة بما هو مقسوم لك وتصديق بأن الأرزاق والآجال مسألة محسومة لا يستطيع أحد أن يتدخل فيها ، مكا أن المسؤول يجب أن يتق الله ولا يقدم أحد على أحد إلا بحق
وبالمناسبة هناك بعض المسؤولين لايتعرضون لمضايقات في هذا الجانب لأنهم معروفون باعتدالهم وعدم قبولهم الواسطة والمحسوبية
وخلاصة القول أن الأمر ناتج عن ضعف الإيمان في الجانبين وضعف اليقين على الله
لكن إذا أصبحت الصفة الغالبة على المجتمع هي الواسطة والمحسوبية ففي هذه الحالة وجب علينا أن نقف بجانب الضعيف حتى نحافظ له على حقه
ونسأل الله ان يردنا إلى ديننا ردا جميلا فنتخلص من كل السلبيات


لك ودي وأحترامي






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

فمان اللهّ حبايبي!

قديم 22-12-2009, 06:41 PM   رقم المشاركة : 8
نبض المعاني
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية نبض المعاني
 





نبض المعاني غير متصل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اكتفي بهذه






قديم 22-12-2009, 09:00 PM   رقم المشاركة : 9
ساكتون
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية ساكتون



أنتر

احببت أن اطرح هذه القصه
حكى لي جدي حكايه حكايه بسيطه ولكنها جميله في معناها وهدفها
يقول في حكايته أن هالك رجل ارسل ابناءه الاثنين للتجاره أحدهم لليمن والاخر للشام ..
واوصى كل واحد منهم ببناء حصن في كل قريه يمربها والحصن يعني البيت ..
وشرط عليهم الا تمر سته شهور ويعودو ...
ومن سيني حصون أكثر سيوليه أماره القبيله
وبعد عودتهم سالهم ماذأ فعلتم
فقال الأول بنيت اربعه حصون ولم استطع أن اكمل رحلتي الي الشام واحضار البضائع
فعدت قبل أنتها المده المشروطه ...
وقال الاخر اما انا فقد عدت بالبضائع وقد بنيت في كل القرى التي مررت بها حصن
فكانت مائه وعشرون حصن ...
فقال اخوه كيف استطعت أن تبتي كل تلك الحصون انك لكاذب
وكل حصن يحتاج الي شهر من البناء ...
فقال اخوه لقد تعرفت على رجل في جميع القرى التي مررت بها ..
والرجال هم كا الحصون المشيده ...
فقال ابوه من اليوم فصاعدأ انت أمير القبيله فقد عرفت السر وما المقصد فمعرفت الرجال تجاره وسيكون لك كا السند في وقت الحاجه ..

المستفاد من هذه القصه ...
أن معرفتك لاي شخص في أي دائره حكوميه هو كا الحصن المنيع تستفيد منه في وقت الحاجه ...
فما بلك لو كان قريب
الواسطه ينخر في جسد هذا الوطن بخطوات واثقه بعد ان غلبت المصالح الخاصه على العامه
والتي حرمت الكثير من أبناء الوطن ابسط حقوقهم
والمصيبه أن الواسطه اصبحت عرفا اجتماعيا حتى في اصغر الامور

لم أنتهي بعد من الرد على مداخلتك









قديم 23-12-2009, 11:56 PM   رقم المشاركة : 10
ساكتون
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية ساكتون


المحتار
اهلا وسهلا بك وكم أنس بمشاركتك

حقيقه احاول أن اكون من اصحاب العشره الحسنه مع الواسطه ...
ولكن هي صعبه المنال الا لمن عرف كيف يطوع الاسباب ليانس بها
ويبدو انك ممن استطاع تسييرها وكسب ودها
وبالنسبه بانني سريع التملل يعني ليس بالكثير
ولكن وبالنسبه للزوجه لن نظطر للتغيير بل تستطيع الاضافه ... !

دمت بخير وسعاده غامره








التوقيع :

استغفر الله واتوب اليه


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:13 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية