يا [ أبعدهم ] عن عيوني ’ وأغلى الناس
.... يا حبٍ / عاش / في قلبي " ليالي " کثير !
حبيب الغير وشلونك عسى لا باس !!
.... تعبت أقول ف غيابك : عساك بخير ؟
أبيك أقرب .. إلى روحي ؟ من " الأنفاس "
.... وليا من مت , تعذرني على : التقصير
‘’
لاتسأل اللي يحبّك : ليه متضايق ؟
حاول تخفف عليه بكلمة : آحبـك
أحبك
يادفا قلبٍ
أعيش فغيبته بردان
أحبك ياوطن
دونه حياتي
غربه وأحزان
أحبك حيل
أحبك حيل
وانا مشتاق
لك
ولهان
أُقسم بربي ما بقى غيرك إنسان .. !
(افرح) .. بـ صوته لا ملا الضيق :
...................................... صدري
الحياه : يعني أعيشك
واقع ٍ وإنت َ قبالي
يعني مو أحلم بشوفك
بس
في حلمي و خيالي !
" الليلة " إللي | بليّآك | .. تعدّي .
آحسها ( شوكة )
بـ حلق العمر : كلــه !
ان حكت غار السكوت من الحكي
وان بكت يحسد مدامعها الغرور
مشتاق مدري كيف أعبر عن الشوق
إن كانها تكفيك مشتاق مشتاق مشتاق
وإن كانها عيت تجاريك بالــــــــذوق
قل لي وأجي يا فرحة العمر بعنـــاق
وانت لما تكون جنبي
أنسى نفسي
وأنسى إسمي
والقى إنّي قبال عينك
ضايعة
بينك وبيني !
أوعدك
أوعدك
أوعدك
والمحبه مو كلامـ
إني أهدي لك وفا
واكون في بردك دفا
واوعدك بـِ انّه لسانك
عُمْرَه ماينطق :
أفا !
كنت أفكّر
إيش أهدي لك حبيبي ؟
عطر ،
ولا ساعة ٍ تذكرني فيها
ولا وردة حب أحلى
أسكب شعوري بداخلها
تحبها وتحتويها ؟
كنت أفكّر ..
أي هديّة اللي توصف لك
" أحبك " ،
وانّي أعتبرك صديقي
لأ حبيبي !
العرض العادي
