العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى الأسهم الخليجية
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-03-2014, 02:41 PM   رقم المشاركة : 1
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل
:::: الأسواق الإماراتية قادرة على التمسك مع بدء وصول التوزيعات للمساهمين ::::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأسواق الإماراتية قادرة على التمسك مع بدء وصول التوزيعات للمساهمين

تواصل محافظ وصناديق الاستثمار المحلية والأجنبية بناء مراكز مالية جديدة، للاستفادة من موجة التصحيح، التي تواجه أسواق الأسهم المحلية ودفعت الأسعار إلى مستويات مغرية بالشراء، بحسب محللين ماليين.
وأكد المحللون ـ بحسب "الاتحاد" ـ بقاء النظرة التفاؤلية تجه أسواق المال المحلية دون تغير رغم الهبوط القوي الذي شهدته الأسواق خلال جلسة الأربعاء الماضي، من منطلق أن الأسواق بحاجة حقيقية إلى مرحلة تصحيح بعد ارتفاعات قياسية على مدار 14 شهراً. ومنيت الأسواق بأكبر خسائرها الأسبوعية منذ بداية طفرتها الصعودية نهاية العام 2012، إذ تكبدت خسائر الأسبوع الماضي بقيمة 25 مليار درهم، سجلت ارتداداً في آخر جلسة من تعاملات الأسبوع ربحت معها 8,3 مليار درهم.
وتوقع المحللون نجاح الأسواق في التماسك أمام موجة التصحيح، مع دخول سيولة جديدة للاستفادة من التراجع الكبير في الأسعار، فضلاً على بدء تسلم المستثمرين التوزيعات النقدية، التي سيعاد غالبيتها للاستثمار في أسواق الأسهم من جديد.
وقال نبيل الرنتيسي مدير قسم الوساطة المالية بمجموعة ميناكورب للأوراق المالية، إن موجة التصحيح التي بدأتها الأسواق في الأسبوعين الماضيين، وبلغت ذروتها خلال جلسة الأربعاء الماضي كانت ضرورية، وتوفر فرصاً ممتازةً لاستقطاب رؤوس الأموال الجديدة.
وأضاف:«لا يعتبر التصحيح بنسبة 20% قوياً، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن الأسواق تضاعفت 3 مرات خلال العامين الماضيين».
وأوضح أن أسواق الأسهم المحلية حققت نمواً كبيراً خلال العام الماضي وبداية العام الحالي، مما يرشحها لمواصلة النمو والتقدّم أو ربّما الاستقرار خلال الفترة المقبلة بعدما تنهي موجة التصحيح، التي كانت لازمة وضرورية، خاصةً أنّ النتائج المالية للشركات أصبحت معلنةً الآن، كما تجاوزت الأسواق الأزمة الأوكرانية البعيدةٌ جغرافياً عن الإمارات.
وقال الرنتيسي بشأن عمليات التسييل التي تقوم بها محافظ وصناديق الاستثمار الأجنبية منذ فترة، إن استراتيجية هذه الصناديق ترتكز في مضمونها على الربح السريع أو المضاربة على الحركات السعرية، لذلك من الطبيعي خروج بعضها من الأسواق للبحث عن فرص جديدة في أسواق أخرى، لاسيما وأنّ الأسواق الإماراتية حققت نمواً مضاعفاً بـ 3 مرات بالمقارنة مع السنوات السابقة.
وتوقع ألا تشكّل التوزيعات النقدية المرتقبة حافزاً مهماً للمساهمين، وذلك مرده إلى توقعات تشير إلى أن توزيعات الأرباح النقدية لن تتخطّى حدود المعتاد، بيد أنه قال:«أرى أنّ الأسواق المحلية تقف على أعتاب مرحلة أفضل بالمقارنة مع سائر أسواق المنطقة، ويعزى ذلك إلى ما تتمتع به من مقوّمات قوية عمادها الاستقرار السياسي والاقتصادي في الدولة».
واستبعد ألا يكون لانضمام أسواق الإمارات في شهر مايو المقبل في مؤشر مورجان ستانلي للأسواق العالمية الناشئة أثر كبير على مستوى جذب الاستثمارات الأجنبية الضخمة، من منطلق أنه لن تكون للأسواق المحلية حصةً كبيرة في المؤشر العالمي.
ومن جانبه، قال المحلل المالي وضاح الطه إن الهبوط القوي الذي شهدته الأسواق لا يخرج عن كونه تصحيحاً سعرياً تستحقه الأسواق بالفعل، حيث لم تدخل منذ مرحلة الصعودي، التي تشهدها منذ أكثر من عام في مرحلة تصحيح حقيقية، بسبب استمرار تدفق السيولة، التي حالت أكثر من مرة في تقليل حدة الارتفاعات التي طالت جميع الأسهم.
وأضاف إن تداول الأسهم من دون أحقية الأرباح أعطى إشارة البدء بتصحيحات سعرية خلقت نوعاً من الارتباك لدى شريحة كبيرة من المستثمرين انتابتهم حالة من الخوف، وساهم في زيادة حدة الهبوط أن الأسواق فقدت عزمها بالفعل، بعدما استنفدت جميع الأخبار والعوامل التي كانت تدعم استكمال مسيرتها الصاعدة.
وقال: «في كل الأحوال كانت الأسواق بحاجة إلى تراجع بهذه الحدة، بهدف أن تعود من جديد لبناء قواعد سعرية على أسس قوية وبمستويات مرت عليها سريعاً الفترة الماضية بسبب تواصل الارتفاعات من دون توقف، حيث لم تلتقط أنفاسها على الإطلاق».
وأضاف إن الشيء الإيجابي في الهبوط القوي، الذي حدث في جلسة الأربعاء الماضي أنه تم بأحجام تداولات منخفضة بنسبة 50% من متوسط التداولات، التي شهدتها الأسواق خلال شهري يناير وفبراير الماضيين، مما يعكس قناعة كثير من المستثمرين بأن الأسواق سترتد قريباً، وأن مستويات الأسعار الحالية ليست مغرية بالبيع.
وأكد الطه أن المرحلة الحالية مناسبة للراغبين في العودة للأسواق من جديد عند مستويات سعرية جيدة، مضيفاً أن مديري محافظ وصناديق الاستثمار يترقبون إشارة الدخول بالشراء فور أن تتوقف الأسواق عن الهبوط، ويتحقق ذلك من خلال ما يسمى بمراقب السيولة، بحيث تتغلب السيولة الداخلة على السيولة الخارجة من الأسواق.
وأضاف إن سوق دبي المالي كسر خلال جلسة الأربعاء ثلاثة مستويات دعم مهمة، لكن يعتبر المستوى 3805 الذي يمكن أن يختبره السوق خلال الفترة المقبلة هو الأهم، وبمقدور السوق أن يتماسك عند هذا المستوى في حال دخلت سيولة لالتقاط أسهم منتقاة تستحق الشراء، بعدما تراجعت إلى مستويات سعرية مغرية بالشراء بالفعل. وأفاد بأن الأساسيات لا تزال داعمة لعودة الأسواق إلى مسارها الصاعد، وأن كل ما تشهده من هبوط لا يعدو أكثر من مجرد حالة تصحيح طبيعية بعد ارتفاعات قياسية، موضحاً أن الأساسيات الداعمة للأسواق لم تتغير، حيث يواصل الاقتصاد الوطني تحقيق معدلات نمو جيدة، والحال ذاته بالنسبة للشركات المدرجة، وحتى الوضع الخارجي المتعلق بالعامل الجيوسياسي لا يزال خاملاً على الأقل في اللحظة الراهنة.
وأوضح إن الظروف الخارجية لم يكن لها تأثير سلبي على الأسواق المحلية في العام 2013 ولا تزال كذلك في الوقت الحاضر، لكن ربما يكون لها تأثير خلال النصف الثاني من العام، في حال قررت الإدارة أالأميركية سحب برنامج التيسير الكمي.
وحول عمليات التسييل التي تقوم بها محافظ وصناديق استثمار أجنبية، قال الطه إن سلوك الاستثمار المؤسسي ليس نموذجياً كما يراه كثيرون، حيث يتسم بالمضاربة على غرار سلوك المستثمرين الأفراد، ويعود السبب في جزء منه إلى أن العديد من المحافظ الاستثمارية بسبب كثرة المضاربات في الأسواق، دخلت بشكل مضاربي غير مدروس عند مستويات سعرية مرتفعة عجزت عن الفكاك منها، لذلك لوحظ عمليات تسييل على أسهم كثيرة عند مستويات سعرية معينة.
وجدد تأكيده على بقاء النظرة التفاؤلية تجاه أسواق الإمارات دون تغير رغم الهبوط الكبير الأسبوع الماضي، على اعتبار أن التراجع طبيعي وصحي في آن واحد، ويتيح الفرصة من جديد للأسواق لأن يكون بمقدرورها استكمال مسارها الصاعد في المرحلة المقبلة برصانة أكبر، وليس باندفاعات سعرية غير محسوبة.
واتفق وائل أبومحيسن مدير عام شركة الأنصاري للأوراق المالية مع الطه في وجود شريحة كبيرة من المستثمرين ليس لديها الرغبة في البيع بمستويات الأسعار الحالية، بدليل أن أحجام وقيم التداولات لا تزال منخفضة مقارنة بمستويات السيولة الضخمة، التي كانت داعمة للصعود الذي شهدته الأسواق طيلة الشهرين الماضيين.
وأضاف إن الهبوط القوي لم يغير من مجمل الوضع الجيد لأسواق الإمارات، خصوصاً إذا ما أخذت الانخفاضات الحادة في نطاق أنها ضمن موجة تصحيح كانت لازمة وضرورية للأسواق بعد مكاسب كبيرة في العام 2013، ومنذ بداية العام كانت كفيلة بوضع الأسواق في مقدمة أسواق المنطقة كأفضل البورصات أداءً.
وأوضح أن هذه المكاسب كانت دافعة لأن تدخل الأسواق مرحلة تصحيح تستطيع من خلالها التقاط الأنفاس والعودة من جديد إلى مسارها الصاعد، بعدما تتمكن شريحة من المستثمرين من استغلال تراجع الأسعار بنسب كبيرة للعودة للشراء، لذلك يتوقع أن ترتد الأسواق بقوة خلال الفترة المقبلة.
وأفاد أبومحيسن بأن الأرباح النقدية التي ستصل إلى أيدي المستثمرين خلال الفترة المقبلة، ستكون داعمة للأسواق في إعادتها إلى التوازن، حيث يتوقع أن يعاد استثمار غالبية هذه الأرباح في الأسواق، مما يوفر سيولة جديدة.
وقال إن السيولة موجودة ولم تخرج من الأسواق بل تترقب اللحظة المناسبة للعودة، ويتوقع أن تكون الفترة الحالية هي الأنسب للشراء، بعدما انخفضت الأسعار بمستويات كبيرة تغري بالفعل كثيرين على الشراء، وربما تكون العودة على أيدي الاستثمار الأجنبي.
وأضاف:« المستثمر الأجنبي سيكون اللاعب الرئيسي في السوق خلال المرحلة المقبلة، والسبب يكمن في قرب انضمام أسواق الإمارات إلى مؤشر مورجان ستانلي للأسواق العالمية الناشئة في مايو المقبل، ويشجعهم على ذلك أن شركات عدة بدأت تزيد من حصص ملكية الأجانب في روؤس أموالها».
واختلف فادي الغطيس مدير شركة ثنك للدراسات المالية مع أبومحيسن في رؤيته لتأثير التوزيعات النقدية على الأسواق في الفترة المقبلة، مضيفاً أن متوسط التوزيعات لا يتجاوز 5%، فضلاً عن عدم توقع أن تقر الشركات الكبيرة توزيعات سخية بسبب حاجتها إلى السيولة في تنفيذ مشاريعها، مما شجع بعض المستثمرين على تفضيل التسييل خصوصاً مع حاجة السوق إلى تصحيح. وأضاف إن من الطبيعي أن تأتي موجة التصحيح حادة بسبب عدم دخول الأسواق في موجة تصحيح حقيقية بالمعنى المتعارف عليه منذ دخولها المسار الصاعد، ولذلك يتوقع ألا تقل نسبة التصحيح عن 10 إلى 15% بما يعادل 400 نقطة تقريباً في مؤشر سوق دبي المالي، الذي يتوقع أن يختبر من الناحية الفنية مستوى 3600 نقطة.
وأوضح أن المضاربات على تحقيق السوق نسب هبوط كبيرة، فاقم من تراجع سوق دبي المالي خلال جلسة الأربعاء الماضي، ولهذا السبب كانت الشمعة، التي رسمها السوق من الناحية الفنية هي الأكبر منذ 27 أغسطس من العام الماضي.
وقال إن من المتوقع أن تشهد الأسواق ارتدادات ستكون طبيعية بعد انخفاضها الحاد، لكن لن تكون سوى عمليات دخول مضاربية، تعود الأسواق بعدها إلى استكمال تصحيحها السعري الذي يعتبر صحياً ومفيداً، سيسمح للكثير من المستثمرين للعودة من جديد عند مستويات سعرية مغرية.
وأكد الغطيس أن أسواق الإمارات رغم الهبوط الأخير لا تبعث على القلق، لأن الأساسيات لا تزال داعمة للمسار الصاعد خلال العام 2014 الذي سيكون أعلى من حيث العائد مقارنة بالعام 2013 لكن بمعدلات تذبذب كبيرة للغاية صعوداً وهبوطاً.
المصدر: Mubasher - AR






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 19-03-2014, 01:06 AM   رقم المشاركة : 2
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

●●●
انتقـآء رآئــع, وطرح جميــل كجمال روحك
دآئمـآ مآنرى الإبدآع والتميز يلآمس انتقائك
ربي يعـــآفيك وآلف شكـر لك.
دمت بكول خير وسعادهـ
مع تحيآتي : قلب الزهور .ببآي








التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 02-04-2014, 12:18 AM   رقم المشاركة : 3
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الزهـــور
●●●
انتقـآء رآئــع, وطرح جميــل كجمال روحك
دآئمـآ مآنرى الإبدآع والتميز يلآمس انتقائك
ربي يعـــآفيك وآلف شكـر لك.
دمت بكول خير وسعادهـ
مع تحيآتي : قلب الزهور .ببآي








الله يعافيج يالغلا والاروع مرورج لاهنتي

لاخلا ولاعدم

اعذب تحيه

شمس القوايل







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 04-06-2014, 04:08 PM   رقم المشاركة : 4
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

????????????????







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:55 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية