العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-06-2010, 06:39 AM   رقم المشاركة : 1
ارجوان السعوديه
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية ارجوان السعوديه
 






ارجوان السعوديه غير متصل

Icon4 ابواب الجنه

dfeccddc0a8769ca25e91bded1e6cac1


الجنــــــــــــــــــــــــــــة
هي دار المُوحدين، دار الذين آمنوا وعملوا الصالحات، ودار الذين اتقوا ربهم ، ودار عباد الله المُخلصين ، ودار الذين يخافون ربهم، ودار المُفِينَ بعهد الله إذا عاهدوا ، ودار المُجاهدين في سبيل الله بأنفسهم وأموالهم ، ودار التائبين العابدين الحامدين الساجدين، الآمرين بالمعروف، والناهين عن المنكر. وقد بين الله تفصيلا في كتابه العزيز الجنة ونعيمها وأنهارها وأشجارها وثمارها وطعامها وشرابها، وثيابها ، وحُلَلَهَا ومساكنها وغُرفها وَحُورها ، وذكر أن نعيمها لا يشبه نَعيم الدنيا ، قال جل جلاله:



فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون




سورة السجدة 17



وقال النبي صلى الله عليه وسلم :



قال الله تبارك وتعالى:



أعدَدت لِعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أُذن سمعت ولا خطر على قلب بشر












هل عرفت نعيم الجنة

لقد عرفنا الله الجنة.. ترغيباً فيها.. وبين لنا بعضاً من نعيمها وأخفى عنا بعضاً, زيادة في الترغيب والتشويق. لذلك فإن نعيم الجنة مهما وصف, لا تدركه العقول لأن فيها من الخير مالا يخطر على بال ولا يعرفه أحد بحال. فهل عرفت الجنة؟! إنها دار خلود وبقاء.. لا فيها بأس ولا شقاء, ولا أحزان ولا بكاء.. لا تنقضي لذاتها ولا تنتهي مسراتها.. كل ما فيها يذهل العقل ويسحر الفكر.. ويسكر الرشد.. ويصرع اللب.. هي نور يتلألأ ، وريحانة تهتز.وقصر مشيد ونهر مطرد..وفاكهة نضجة.. وزوجة حسناء جميلة.. وحلل كثيرة في مقام أبداً, في حبرة ونضرة,في دور عالية سليمة بهية تتراءى لأهلها كما يتراءى الكوكب الدري الغائر في الأفق.



عن أبي هريرة – قال:" قلت يا رسول الله مم خلق الخلق؟ قال: من الماء قلت ما بناء الجنة؟ قال:



لبنة من الفضة ولبنة من ذهب ملاطها المسك الأذفر وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت وتربتها الزعفران من دخلها ينعم لا يبأس ويخلد لا يموت لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم



" (الترمذي و أحمد و صححه الألباني )
[الملاط: الطين ]




فيا لها من لذة: و يا له من نعيم



للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد



[ آل عمران]
أخي.. هل يعقل أن يدرك عقل المرء هذا النعيم ثم يزهد فيه؟‍ هذا داعي الخير يناديك.. ويحرك فيك نشاط التنافس والمسارعة..



وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين



[ آل عمران 133 ]
فسارع إلى المغفرة والملك العظيم. فقد دعاك البشير..فاللبيب من باع الدنيا بالآخرة. قال تعالى:



وللآخرة خير لك من الأولى



( [ الضحى4]
والكيس من صنع السعادة بيده فبحث عن طريق الجنة فلسلكه وإنما طريقها توحيد الله وإتباع رسوله صلى الله عليه وسلم,وأداء الفرائض والواجبات والبعد عن الفواحش والكبائر والمحرمات والتقرب إلى الله بالنوافل وصالح الطاعات, والإنابة والتوبة إلى الله في الظلمات والخلوات والاستغفار من الخطايا والزلات والتنور بنور العلم وسليم الفهم والعمل بذلك وملازمة الإخلاص والصدق مع الله,فإن السالك لهذا الطريق لا يخيب ظنه ولا يعرقل سيره ولا يضيع سعيه:قال تعالى:



والعصر * إن الإنسان لفي خسر * إلا الذين أمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر



[ العصر ]
أبواب الجنــــــــــــــــة أبوابها : تعال- أخي- نطرق أبواب الجنة لنسيح بفكرنا في ملكوت الله فيها وما أودع فيها من بديع الأسرار لعباده الأخيار.
قال تعالى:



حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها



[الزمر73 ]
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "وما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ أو فيسبغ الوضوء,ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله, إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء" ( مسلم ) ،
وكيف لا يكون لها أبواب كثيرة: وهي التي عرضها السماء والأرض،
قال تعالى:



سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء و الأرض



( [ الحديد 21 ]
فهي جنة عالية غالية عظيمة ذات أبواب واسعة عظيمة تليق بسعتها وتدل على علو منزلتها وقدرها.
ولقد جعل الله لكل باب أهلاً
فهناك باب للتوابين وباب للمتصدقين وباب للمجاهدين وباب للكاظمين الغيظ وباب للصائمين.




قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "من أنفق زوجين في سبيل الله نودي في الجنة: يا عبد الله هذا خير. فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد ، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة, ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان ، فقال أبو بكر: يا رسول الله ، ما على أحد يدعى من تلك الأبواب من ضرورة, فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها ؟ قال: نعم ! وأرجو أن تكون منهم"



( البخاري و مسلم )
فهلا اخترت أخي الحبيب. باباً من هذه الأبواب العظيمة؟
وهلا نسجت مفتاحها بجميل الطاعة وزاد التقوى؟
واعلم أن مفتاح الجنة إنما هو توحيد الله جل وعلا وتحقيق لا إله إلا الله ،
فتوحيد الله مفتاح الجنة,وأسنان ذلك المفتاح هي الأعمال الصالحة كأداء الفرائض والقيام بالواجبات والنوافل وسائر القربات. فاعمل – يا عبد الله – فمادة المفتاح بين يديك ومهارة صناعته قد فصلت لك أيما تفصيل فإن رغبت عن ذلك فلم نفسك يوم العرض على الله.
بناء الجنة وتربتها

توجد على وجه هذه البسيطة أبنية فخمة وقصور مشيدة ومساكن وغرف..لكنها مهما علا قدرها وجمالها ومهما تطاول بنيانها وعلوها.. لا تشبه ما في الجنة من مساكن وبنايات إلا في الاسم فقط.
ففي الجنة من سحر المساكن وجمال القصور وتعالي الغرف وتلألؤ الخيام,ما تقر به العين وتسكن إليه النفس وكيف لا وخيامها من لؤلؤ, وقصورها من ذهب وفيها من فاخر الأثاث وكواعب النساء وطيب الشراب ولذيذ الطعام مالا يخطر على بال.
غرف الجنة: وأما غرف الجنة فلا تسل عن قوة بنائها وإحكام أركانها وبهاء منظرها وتلألؤ مظهرها.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :



"إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف من فوقهم كما تتراءون الكوكب الدري الغائر في الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم, قالوا: يا رسول الله: تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم ؟ قال: بلى, والذي نفسي بيده: رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين



" (البخاري ومسلم)
فتأمل أخي الكريم: في مكان هذه الغرف.. إنها كالكواكب في علوها وتلألئها.. وانسيابها في الفضاء, نعم إنها عالية شامخة.. أعدها الله للمؤمنين لما استعلوا عن الكفر والفجور والفسق.. لما خضعوا لله في الدنيا بفعل الأوامر وترك النواهي, رفع الله قدرهم وأسكنهم في تلك الغرف المتعالية.
واقرأ إن شئت- أخي الكريم- قول الله جل وعلا:



لكن الذين اتقوا ربهم لهم غرف من فوقها غرف مبنية تجرى من تحتها الانهار وعد الله لا يخلف الله الميعاد



[ الزمر20 ]
فشمر: يا عبد الله فإن سلعة الله غالية, إن ثمنها تقوى الله وطاعته,وإنها ليسيرة على من يسرها الله عليه ، واستبق هذا الخير العظيم, وهذا النعيم المقيم, فإنه لحمق وغرور, أن يستبدل المرء هذه الدنيا وهذا الخراب! بما عند الله من بديع الغرف الآمنة الهنيئة قال تعالى:



فأولئك لهم جزاء الضعف بما عملوا وهم في الغرفات آمنون



[سبأ37 ]
خيام الجنة: والجنة مساكن تتلألأ.. فكما أن غرفها كالكواكب الغائرة, فكذلك خيامها لآلئ مجوفة..
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -



" إن للمؤمن في الجنة لخيمة من لؤلؤة واحدة مجوفة طولها في السماء ستون ميلاً للمؤمن فيها أهلون يطوف عليهم المؤمن فلا يرى بعضهم بعضاً"



(البخاري و مسلم)
إنها لؤلؤة واحدة طولها ستون ميلاً.

فتأمل أخي: وانظر كيف سيكون إعجابك بها حين تدخلها.. وكيف تكون نشوتك وسعادتك وأنت ساكنها وحولك الحور العين تستأنس بهن وتسمع غناءهن ولحنهن الأخاذ..
وتنبه- أخي- إلى أن ثمن دخولك هو الإيمان الذي يستلزم الانقياد لله سبحانه بفعل الخيرات وترك المنكرات والعبودية لله وحده,واعلم- أخي الكريم- أن المؤمن لما زهد في الدنيا بقلبه, ولم يزين له حب الشهوات من ذهب وفضة, أثابه الله على ذلك الورع و الزهد بأن أسكنه جنته.
قصور الجنة: أما قصور الجنة فهي من ذهب ولؤلؤ وزبرجد وفضة.. فلا يعلم حسنها وبهاءها إلا الذي خلقها وبناها سبحانه وتعالى.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :



" دخلت الجنة فإذا أنا بقصر من ذهب فقلت: لمن هذا ؟ قالوا: لرجل من قريش ، فقلت: ومن هو؟ قالوا : عمر بن الخطاب"



(الترمذي و قال حسن صحيح) .
أخي الحبيب: بادر بالطاعات قبل فوات الأوان.. واطمع فيما عند الله من جنات ونعيم.. فإنما الدنيا لحظات وثواني.. وإنما أنت عابر سبيل.

تربة الجنة: أما تراب الجنة فهو المسك والزعفران والدرمكة البيضاء (الدقيق الحواري الخالص البياض).



فعن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لابن صياد: " ما تربة الجنة ؟ قال: درمكة بيضاء مسك يا أبا القاسم ، قال: صدقت"



(رواه مسلم) ،



وعنه أن ابن الصياد سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن تربة الجنة. فقال:" درمكة بيضاء مسك خالص"



(مسلم) ، وقد تقدم في الحديث أن تربتها الزعفران.
أخي الكريم: إن كنت المحب لهذا العيش الرغيد ولتلك المساكن الطيبة, فاصبر نفسك على طاعة الله, واجتناب محارمه وأداء الصلوات والصيام والقيام في الظلمات..

عيون وأنهار الجنة
ولما كانت النفس البشرية تألف المياه والبساتين والأشجار وتسكن إليها فقد زين الله جل وعلا الجنة, وألبسها من بهاء الأشجار وعلوها وبركة الثمار ونموها وجريان الأنهار وسيولها وعذوبة العيون في أركانها,ما تقر به أعين عباد الله الصالحين.

عيون الجنة:
قال تعالى:



إن المتقين في جنات وعيون



[ الحجر45 ]، وقال سبحانه:



إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا() عيناً يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيراً



[ [ الإنسان 5-6 ] ،
قال بعض السلف: "معهم قضبان من حديد حيثما مالوا مالت معهم" *حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح *

أخي الحبيب: ما بالك بقوم سلكوا طريق النجاة.. وتزودوا بالطاعات واتقوا ربهم حق التقاة..فأورثهم الله تلك الجنات, تتفجر عيونها كل حين, تارة تمزج بالكافور فتكون باردة طيبة الرائحة,وأخرى بالزنجبيل فتكون حارة طيبة الرائحة, قال تعالى:



ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا * عيناً فيها تسمى سلسبيلا



[ الإنسان 17-18 ]
وقال سبحانه:



إن المتقين في جنات وعيون * ادخلوها بسلام آمنين



[ الحجر 45-46 ]

فأحسن –أخي الكريم-يحسن الله إليك,وصفِّ سعيك إلى الجنة بالصدق والإخلاص والعمل الصالح, يسقيك الله من عيونه وشراب جنته:

وفي الجنة عينان:
الأولى: عين الكافور: قال تعالى:



إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا * عينا ًيشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيراً



[ الإنسان 5-6 ] وهذه العين يشرب منها المقربون الماء الخالص.وأما الأبرار فيشربونه ممزوجاً.
الثانية: عين التسنيم: قال تعالى:



إن الأبرار لفي نعيم * على الأرائك ينظرون * تعرف في وجوههم نضرة النعيم * يسقون من رحيق مختوم* ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون * ومزاجه من تسنيم * عينا ًيشرب بها المقربون



(المطففين22-28)


أنهار الجنة:

وبين تلك القصور الذهبية ، والخيام البهية تجري أنهار عذبة لذة.. أعدها الله للمؤمنين ونوَّع أجناسها وشرابها, فمنها الماء ومنها العسل ومنها الخمر ومنها اللبن. قال تعالى:



مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات و مغفرة من ربهم



[ محمد 15 ]

فماء الدنيا يأسن ويأجن من طول مكثه.. لكن مياه أنهار الجنة لا تأسن.. ولبن الدنيا تصيبه الحموضة إذا طال مكثه لكن لبن الآخرة لا يتغير طعمه, وخمر الدنيا كريهة المذاق كريهة الرائحة أما خمر الجنة ففيها من اللذة ما يبعث على الشرب, وعسل الدنيا تصيبه الأخلاط فلا يصفو, أما عسل الجنة فصاف لامع طري.
فأين هي الدنيا من الآخرة؟ وكيف يحرص عاقل على لذة ناقصة فانية ويترك اللذة الكاملة الباقية؟ فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.



وقد أخبرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه في إسرائه



:" رأى أربعة أنهار يخرج من أصلها نهران ظاهران ونهران باطنان ، فقلت: يا جبريل ، ما هذه الأنهار؟ قال: أما النهران الباطنان فنهران في الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات"







( مسلم )
وتأمل- أخي- في هذه الأنهار وما أودع الله فيها من خيرات لم تجر العادة بمثلها في الدنيا. وتأمل فيها وهي تجري في الجنة من غير أخدود, تحت القصور والمنازل والغرف وتحت الأشجار, قال تعالى:






جنات تجري من تحتها الأنهار



[ البقرة 25 ] ،



تجري تحتها الأنهار



[ التوبة 100 ] ،



تجري من تحتهم الأنهار



[ الكهف ]



،
أما الكوثر فهو نهر من أنهار الجنة أعطاه الله سبحانه وتعالى لرسوله - صلى الله عليه وسلم -
إنا أعطيناك الكوثر [ الكوثر 1 ] ،

وعن أنس بن مالك عن النبي - صلى الله عليه وسلم -
:"بينما أنا أسير في الجنة ، إذ أنا بنهر حافتاه قباب الدر المجوف ، فلت: ما هذا يا جبريل؟ قال: هذا الكوثر الذي أعطاك ربك ، فإذا طيبه أو طينه مسك أذفر" ( البخاري مع الفتح ) .

واعلم أخي الكريم: أن هذه الأنهار تنساب متفجرة من الأعلى ثم تنحدر في نزول, فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :



" إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله , ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض ، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة ، وفوقه عرش الرحمن ، ومنه تفجر أنهار الجنة"



( البخاري )

فشمر- أخي- عن ساعد الجد فإن الأمر جلل.. إن الجنة حق.. ونعيمها صدق..













والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اللهم أعفو عنا وأرحمنا وأغفر لنا وتوفنا مع الصابرين
اللهم أدخلنا مدخل صدق و أخرجنا مخرج صدق







اللهم أغفر لى ولوالداى وللمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
وسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقة ومداد كلماته







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 12-06-2010, 04:27 PM   رقم المشاركة : 2
طيف الجورية
( ود متميز )
 







طيف الجورية غير متصل

جزاك الله خير
وفي ميزان حسناتك بإذن الله
ربي يحفظك ..
واشكرك ع الموضوع







التوقيع :

قديم 12-06-2010, 06:49 PM   رقم المشاركة : 3
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥

جزاك الله الف خير

وجعل ماكتب في موازين حسناتك يارب

ودي وتقديري






قديم 20-06-2010, 03:45 AM   رقم المشاركة : 4
عيونكـ غرامي
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية عيونكـ غرامي
 







عيونكـ غرامي غير متصل

جزاك الله خير الجزاء

بارك الله فيك







التوقيع :

قديم 25-06-2010, 09:54 AM   رقم المشاركة : 5
مهــ(M)ــا
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية مهــ(M)ــا

اللهم آمييييييين ..~

أرجوان السعودية

جزاكِ الله خيراً غاليتي والله يرزقنا وإياكِ الفردوس الأعلى من الجنة :)







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 27-06-2010, 01:54 AM   رقم المشاركة : 6
تـذكـرتـــــك
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية تـذكـرتـــــك

جزاك الله كل خير,,,,







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:08 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية