موقف حصل معي في العيد من احدى جاراتي( الملقف) وكتبت هاالقصيده المتواضعه واعذروني على الوزن....
تسألني..صاحبة..الطبوع..الرديه _ جارة..شوفها..يكتم..أنفاســــــي
يابنت..أشوف..طبوعك..هديـــه _ وصيتك..بين الملا..يرفع..الراسي
وراكي..لجاه..الخطبان..عصيه _ ولا كن..الخلق..عندك..سواســـــي
قلت..اسمعي..ومحلوله..القضيه_ بجاوبك..لقدر..سنك ..القاســــــــي
الخطبان..سته..ونسيت..البقيــه_ ابذكر..منهم ..ماتبقى..براســـــــي
الاول منهم..ساكن..باالحــــــويه _ وعند الاستخاره..انكره احساسي
والثاني.. سمعته ماهي نقيـــــــه _ مجلسه..كسرات عود ..ومرواسي
والثالث..ياويل عيني الشقيـــــه _ يحسب مخاسيره..يخاف الافلاســي
والرابع..ماللمرأه عنده مقدريه_ وبين البشر..ماتنعد عنده..ولاتنقاسي
والخامس..قرب من العمر ميه_ يبغى ..من خافق شبابي مواســـــــي
والسادس باامريكا مشبع علمانيه_يحسب.. ادفنله عمري والاحساســي
وانا والله..يارجل مافيه حميـــه _ حرام .. تنام ..بمخدته..راســـــــــي
لو اقعد..طول عمري..بلاذريه _ ومثل غيري..اصفق باالاخماســـــي
اخير..من معاشر البوم..سويه_ موته.. الحــر..ولاهامة..تنداســــي