ثلاثمائة قطة مذبوحة في مطعم مصري
تجرد صاحب مطعم كفته وفول وفلافل شهير في القاهرة من كل المشاعر الانسانية ودأب على اطعام زبائنه من لحوم القطط واللحوم غير الصالحة ، حيث ضبطت السلطات الامنية ومباحث التموين لدى صاحب المطعم كميات من اللحوم الفاسدة غير الصالحة للاستخدام الآدمي، 300 قطة مذبوحة وبقايا خنزير مريض,, تمت احالة صاحب المطعم الى النيابة وباشرت إجراء التحقيقات
ساق حمار تتسبب بتسمم أردنيين في المفرق
تسببت ساق حمار في اصابة عدد كبير من الأُردنيين بالتسمم في محافظة المفرق.
فقد شرب هؤلاء الأُردنيون من خزانات مياه احدى مدارس المحافظة وتبين فيما بعد وجود ساق حمار في احداها.
وأدى وجود «الساق» في الخزان الى تلويث المياه ما تسبب في اصابتهم بالتسمم ونقلهم الى المستشفيات.
ولم يجد أهالي المحافظة غير مناشدة وزيري التربية والتعليم والمياه لعمل صيانة دائمة لخزانات مياه المدارس وتفقدها وتنظيفها وتوفير حراسة كافية لحماية الوحدات الصحية في المدارس من العبث.
يذكر ان الاهالي اضطروا الى جلب المياه من خزانات المدارس بسبب شحها خلال فصل الصيف.
--------------------------------------------------------------------------------
أم الشوارب مطلوبة أكثر للزواج
على عكس ما هو سائد في جميع انحاء العالم، يرى أهالي احدى القرى الرومانية ان المرأة تكون اكثر جاذبية ومطلوبة للزواج بصورة اكبر عندما تكون ذات شوارب!
ووفقا لما أوردته صحيفة «ليبرتاتيا» الرومانية فإن سكان قرية «باليني سيربي» التابعة لمقاطعة «ديمبوفيتا» يقولون ان الشوارب لدى المرأة تعد «مؤشرا يدل على تمتعها بالخصوبة علاوة على اتصافها بالاخلاص لزوجها».
ونقلت الصحيفة عن احدى ذوات الشوارب في القرية قولها: «انني معجبة بشواربي ولن احلقها مطلقا ما حييت لأنني اعتبرها علاقة مميزة تدل على معان نعتز بها في قريتنا»، واضاف قروي آخر قائلا: «إننا هنا نؤمن بأن الأنثى التي لديها شوارب تتمتع بحظ وافر من الخصوبة وتتميز بالاخلاص الشديد, ولذلك فإن الفتيات ذوات الشوارب مطلوبات بشدة في سوق الزواج, وانا شخصيا اعتزم الزواج من فتاة لها شوارب».
أما ماريا نيتوي، وهي ايضا من ذوات الشوارب، فتقول: «زوجي يقول لي دائما انه يحبني هكذا بشواربي لأن هذه مشيئة الله, والواقع انني لست المرأة الوحيدة التي لها شوارب في أسرتي بل هناك عماتي وخالاتي كما أن هناك عشرات من النساء ذوات الشوارب في قريتنا التي لا يرى سكانها اي غضاضة في ذلك الامر».
العرض العادي
