العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-01-2012, 07:42 PM   رقم المشاركة : 1
أحساس أنثى
( مشرفة الأسرة والطفل والنواعم)
 
الصورة الرمزية أحساس أنثى
متى يشعـــــر الرجل بالراحه .. لايفوتكم ..

متى يشعر آلرجل بآلرآحہ ؟
يقوول علمآء النفسس
آن آلرجل لايششعر بآلراحہ آلحقيقيہ الا آذآ رمى بنفسسہ عل آلترآب لانہ خلق منہ
ولاتششعر آلمرآه بآلرأحہ آلحقيقيہ
الا آذآ وضعت رآسہآ عل صدر آلرجل لانہآ خلقت مَـْْـْْنٍُ ضلعہ

هآآآ لا آشووف رجآآل يقوول نآآقص حنآآن !
آآرض اللہ وآآآآسعہ تمرردغووآآ بآآلترآآب أأألييين تششبعووون


{..هہْہْْہْْْہْْْہْْہْـ(=)))ـہْہْْہْْْہْْہْہي.. }


ودي لكم/أحساس أنثى ...







قديم 16-01-2012, 10:20 PM   رقم المشاركة : 2
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

الحياة التي نحياها ونتشبث بها .. ليست الاّ مجموعة من الامانِ والأحلام والرغبات

والطموحات التي نعيش على امل تحقيقها ..

وليست الاّ مجموعة من التصورات والتخيلات .. لما نتمني ان تكون حياتنا عليه ..

تلك التخيلات الجميلة .. التي نتخيل انفسنا وقد اصبحت جزءاً لايتجزأ منا ..

هذا الجانب الذي نتمناه بالطبع هو ( مَتَى نَشعُر بِالرَّاحَة ) كَمَا جَاءَ فِي عِنوَان مَوضُوعكِ؟!

ذلك الجانب من(الرَّاحَة)الذي يعني الامل والتفاؤل والإشراق والخلود في السعادة التي ننشدها

تلك هي التخيلات الجميلة .. التي يتمنى ان يعيشها كل منا بجمالها الاخاذ .. بطعمها اللذيذ ..

ومواقفها الرائعة التي لاتنسى؟!

ولكنكِ احياناً من الصعب عليكِ تخيل امور لاتتصوري ان تحدث لكِ في يوم من الايام؟!

او ان تكوني انتِ طرفاً فيها .. لأن الحياة حينئذٍ تكون قاسية ومؤلمة .. إن لم تكن مستحيلة ..

لدى البعض منا وان شئتِ ان تعرفي ما أقصده.. ما أرمِ اليه.. فما عليكِ سوى تخيُّل المواقف


والصور الآتية؟!

تخيّل نفسكِ من دون ( رَاحَة ) بسيطة تحلمي بها ..

ولو بعد فترة من سنِي عمركِ .. من دون بصيص ضُوء

قادم ولو من بعيد .. ولو من نافذة صغيرة جداً .. تري العالم من خلالها؟!

تخيّلي نفسكِ مجرّدة .. حتى من ( الرَّاحَة ) في الأحلام الوردية .. والأمَانِ الشرعيَّة ..

التي لاتضر أو تسيء لأحد؟!

تخيلي نفسكِ محرومة حتى من الاطمئنان على ( رَاحَة ) اعز الناس لقلبكِ .. أقربهم لنفسكِ ..

بل توأم روحكِ؟!

تخيلي شعوركِ وأنتِ تعطي وعداً قاطعاً على نفسكِ بأن تنسي كل الاشياء المقلقة في حياتكِ

أن تدوسي على قلبكِ .. لمجرد ان تـُرضي غيركِ .. لمجرد أن الظروف تجبركِ على ذلك؟!

تخيلي احساسكِ .. وأنتِ مطلوب منكِ .. ان ( ترتاحِي ) وأن تمثلي دور ( الرَّاحَة ) ..

بينما انتِ في قمة الاحباط .. قمة التَّعاسَة؟!

بل تخيلي نفسكِ وأنتِ تقدمي كل شيء لغيركِ .. وتساعدي من حولكِ .. كي تـُريحي ضَميركِ ..

واذا بكِ لاتري منهم سوى النكران .. سِوَى الجحود؟!

وتخيلي نفسكِ من دون أمل .. من دون تفاؤل .. من دون الإحساس بـ ( الرَّاحَة ) والرغبة فيها

ومن دون هذا كله .. فكيف يمكن ان تعيشي .. كيف يمكن ان تتفاعلي مع من هم حولكِ ..

كيف يمكن للأشياء والأشخاص .. بل كيف يمكن أن يكون مستوى عطائكِ؟!

شعور فظيع لايحتمل ولايمكن تصوره .. أليس كذلك؟!

ولكن هكذا نحن حينما نخسر اجمل شيء في حياتنا .. حينما يضيع منا اغلى مافي ايدينا ..

حينما تسود الدنيا في وجوهنا وهكذا نحن حينما نفقد الامل فإننا لانرى من العالم المحيط بنا

سوى مايحزننا لأنه عالم مظلم في نظرنا؟!

هكذا نحن حينما لايكون لدينا تفاؤل .. نفقد الاحساس بكل شيء جميل في حياتنا ..

ولانفكر سوى في الاشياء القاتمة التي تعكر علينا صفو حياتنا؟!

هكذا نحن حينما نشعر اننا وحيدو زماننا رغم ان العالم يعج حولنا بالناس؟!

بل هكذا نحن حينما نعيش في جو محبط لانعود نثق بأي انسان لأن الكل في نظرنا لايستحق

اهتمامنا؟!

وهكذا نحن حينما تكون خيبات الامل المتتالية جزءاً لايتجزأ من حياتنا ..

لا نعود نفكر سوى في ان نعيش لمجرد الحياة فقط .. اما ان نحلم بـ ( الرَّاحَة )

فهذا آخر شيء نفكر فيه .. لأن كل شيء جميل قُتل فينا؟!

ولكن تخيلي والآن .. حينما يكون الوضع مختلفا تماماً بالنسبة لك،ِ ..حينما تكون الامور

اجمل من تلك التخيلات المزعجة .. فكيف ستكون حياتكِ عندئذٍ؟!

وماهي مشاعركِ وأحاسيسكِ حينها .. لاشك انها سوف تكون رائعة بل اروع مما تتخيلي؟!

تخيلي الآن حينما تضعي رأسكِ على وسادة نومكِ وأنتِ تنتظري صباح اليوم التالي ..

لأن هناك شيئا جميلاً ومهما ينتظركِ.. كيف سيكون هذا الغد وماذا سيعني بالنسبة لكِ؟

تخيلي نفسكِ وأنتِ تخلدي للنوم بشعور مريح لأن الله راضٍ عنكِ بشعور ينم عن الرضى

النفسي لأنكِ لم تحقدي على انسان او تتحاملي عليه .. او انكِ أسأتِ اليه؟!

بل تخيلي نفسكِ وأنتِ تسمعي دعوات غيركِ الصادقة لكِ لأنكِ موضع حُب وتقدير واحترام؟!

من المؤكد ان الله خلقنا في هذه الحياة لغاية نبيلة..غاية سامية..غاية خيرية هي عبادته

لكن هذا لايمنع ان نجرد انفسنا من كل شيء جميل او حلم رائع لايتعارض مع ما خلقنا من

اجله؟!

إذاً هيَّا لنتذكر انه لم يتبق لنا بهذا الزمن سوى ان نحلم بـ(الرَّاحَة) وليس من حق اي انسان

ان يحرمنا من هذه ( الرَّاحَة) لأن هذه (الرَّاحَة) الجميلة البريئة المشروعة هي ما يعطينا الامل

في الغد؟!







قديم 16-01-2012, 10:23 PM   رقم المشاركة : 3
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

هي ما يرينا الضُّوء .. لكي نعبر من خلاله الى بوابة المستقبل .. هي ما ينسينا همومنا

وتوتراتنا وإحباطاتنا .. ولو لجزء من الوقت؟!

هذهِ ( الرَّاحَة ) الحِلوَة الجَمِيلَة .. انتِ في حاجة اليها في عملكِ .. كي تحبيه اكثر واكثر

كي تضاعفي من خلاله انتاجيتكِ .. قد تتضايقي لأن ( رَاحَتُكِ ) لم تتحقق لكِ اليوم او غداً

أو في يوم محدد من الاسبوع رغم استعدادكِ لها وحضوركِ شخصياً لاستقبالها ..

او سماع نتيجتها او جلوسكِ معها !!

ولكن حينما تعلمي ان هذا اليوم بالتحديد سوف يأتي مرة أخرى في الاسبوع الذي يليه

او الذي يليه وفي نفس الوقت حينها سوف يكون لديكِ امل في ذلك الوقت من جديد ..

لأن الامنية تنتظركِ .. لم تتخلَّ عنكِ سوى لظروف خارجة عن ارادتها ..

المسألة فقط مسألة انتظار ليس إلاَّ؟!

تخيلي نفسكِ قبل ان تنامي وأنتِ تفتحي كفّ يدكِ .. لتري فيها من تحلمي بهِ ..

لتري فيها من يقول لكِ تصبحي على خير .. لتري فيها من يشجعكِ على انتظار الغد

لأنه هو ذلك الانسان الذي سوف يستقبلكِ .. هو ذلك الانسان الذي سوف يكون معكِ

هو ذلك الانسان الذي يقدركِ .. هو ذلك الإنسان الذي يعرف حقيقة من انتِ؟!

اشياء كثيرة جداً تمر علينا في حياتنا لانريد ان نتخيلها .. هذا لأننا لانريد ان نتصورها

حقيقة واقعة؟!

ولكن هناك اشياء كثيرة وكثيراً جداً أيضاً .. موجودة حولنا بإمكاننا ان نتخيلها ..

بإمكاننا ان نجعلها تلك الشمعة المضيئة الهادئه وسط غرفة مظلمة .. شديدة السَّواد؟!

تخيلي نفسكِ الآن محررة من كل قيود العمل والمسؤوليات الاخرى ..

محررة من كل وسائل الاتصالات المعروفة ومع من تحلمي به .. وسط جزيرة نائية ..

بعيدة عن العالم .. او بمحاذاة شاطيء بحري طويل لانهايه له .. وأنتِ تتحدثي وتتحدثي ..

حتى يأتي وقت الغروب ..

حينما يجبركِ التعب من المشي على الاستراحة على رمال لازودية بمواجهة البحر؟!

ذلك الكيان الذي لاتري منه سوى حدود لامتناهية .. ولاتسمعي منه سوى امواج المد

والجزر تقبل عليكِ وتـُقفل راجعة؟!

نعم تخيلي نفسكِ مع ذلك الجو الهادىء جداً .. مع ذلك الصمت الشديد ..

إلاّ من صوت واحد .. يقترب من اذنكِ ليهمسُ لكِ بأنه مشتاق اليكِ رغم وجوده معكِ؟!

قد تنزعجي لأن ماحدث لكِ من اشياء جميلة لم يكن سوى تخيلات وأحلام بقصد ( الرَّاحَة )

التي تبحثي عنها وتنشديها ..

ولكن تذكري ان كل شيء ممكن .. وأن العالم صغير جداً .. اما اذا كان ذلك الحلم ..

الذي تحلمي به وتفكري به موجوداً ولكنه مجرد حلم .. فلكِ ان تعلمي انكِ قد تكوني حلمه

وأمله المنشود؟!

ومن يدري فليس هناك مستحيل في هذا العالم .. المهم ان تظل انتِ كما انتِ ..

بقلبك الكبير الطاهر .. بنفسكِ الحلوة الجميلة .. بعطائكِ الواعد اللامحدود؟!

المهم الا تيأسي؟!

ولوحدث ذلك .. فتذكري ان هناك من سوف يتضايق لأجلكِ .. من يتعب بسببكِ ..

فهل تريدي له ذلك .. وأنتِ من تبحثي عن سعادته لأنها سعادتكِ .. لا اعتقدُ ذلك؟!

فقط تخيلي انكِ ( الرَّاحَة ) في حياة الآخرين .. أنكِ ( الرَّاحَة ) التِي يتمنون تحقيقها

فماذا اكثر؟!

وكل عام وأنتِ من ( راحَة ) إلى ( رَاحَة )؟!

/

/

/

إنتــَـــــــــــر











يا اللهُ ..

ايعقلُ مانحنُ فيهِ؟!

/

/

ما الذي حدث لنا؟!

ما الذي المّ بنا؟!

من الذي دخل بيننا ..

فأفسد علاقتنا؟!

وباعد بيني وبينك؟!

/

/

أيعقل ألاّ يمر يوم ..

دون أن نتشاجر؟!

دون أن نختلف؟!

دون أن نتخاصم؟!

دون أن نعاتب بعضنا؟!

دون أن نقسو على بعضنا؟!

أهكذا أصبحت حياتنا؟!

أهكذا أضحى حبنا؟!

لا ( رَاحَة) فِيه ؟!

/

/

يا اللهُ ..

لا أصدقُ ماحدث لنا؟!

لقد أصبحنا لا نتحملُ بعضنا؟!

لا يطيق كل منا سماع الآخر؟!

اصبحنا نكيلُ التهم لبعضنا؟!

نفتعل المشاكل من لا شيء؟!

فقط لكي نبقى على خلاف؟!

أيعقلُ ذلك؟!

ونحن من نحن؟!

/

/

تـُرى ..

ماذا حدثَ ..

ويحدثُ لنا؟!

فلم نكن هكذا يوماً؟!

منذ عرفنا بعضنا؟!

منذ تعاهدنا على المحبة؟!

وتواعدنا على الخير؟!

تـُرى ..

أهي عين أصابتنا؟!

أم ماذا ياتـُرى؟!

/

/

لقد كان المثل يضرب في حبنا ..

في ( رَاحَتُنَا ) ..

في تفاهمنا ..

في صراحتنا؟!

لقد كان الكل يحسدنا ..

على اخلاصنا ..

على وفائنا لبعضنا ..

على بشاشتنا ..

على سعة صدرنا ..

على إبتسامتنا؟!

/

/
ولكن ..

رغم ذلك ..

فهل تعرف ماذا اكتشفتُ؟!

لقد اكتشفتُ مؤخراً ..

ان أجمل مافي خلافنا ..

وخصامنا ..

أنه يقربنا من بعضنا ..

يعرفنا بأخطائنا ..

في حق أنفسنا ..

قبل أن يكون في حق بعضنا ..

انه يكشف لنا مدى قسوتنا ..

في حق حبنا لبعضنا ..

كي نُعيدُ حسابنا؟!

/

/

بل أروعُ مافي عتابنا ..

مافي هجراننا ..

مافي تباعدنا ..

انه يعرفنا ..

ويؤكدُ لنا ..

بأن كلا منا ..

لا يستغنِ عن الآخر؟!

أليس ذلك جميلاً؟!

أليس شعوراً رائعاً؟!

وإحساساً بـ ( الرَّاحَة )؟!
.






قديم 16-01-2012, 11:38 PM   رقم المشاركة : 4
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )

اولآ بحيي عودة ألاستاذ الكاتب الكبير أنتر

وثانيآ مابعد رده رد الله يعطيه العافيه اثرأ الموضوع كعادته

أكتفي بأبتسامه

شكرآ أحساس أنثى







قديم 17-01-2012, 12:20 AM   رقم المشاركة : 5
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه احساس انثى ع الطرح والمجهود المميز

ننتظر جديدج القادم







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 17-01-2012, 01:02 AM   رقم المشاركة : 6
أحساس أنثى
( مشرفة الأسرة والطفل والنواعم)
 
الصورة الرمزية أحساس أنثى

ولايسعني الا ان اشكركِم علـى المرور الــذي عطرتم بــه صفحتــي .
لكم كل الشكروالتقدير والاحترام







قديم 17-01-2012, 01:54 AM   رقم المشاركة : 7
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوق الغيوم
اولآ بحيي عودة ألاستاذ الكاتب الكبير أنتر


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوق الغيوم


وثانيآ مابعد رده رد الله يعطيه العافيه اثرأ الموضوع كعادته

أكتفي بأبتسامه

شكرآ أحساس أنثى

أسأل الله جلَّت قُدرَته أن تظلِّي (مُبتَسِمَة) مَاحَيَيتِ وَالاّ تُفَارِقُ هذهِ (الإبتِسَامَة) مَحَيَّاكِ

وألاّ تري يوماً مَا .. مَايُكَدِّرُ صَفوكِ .. أو يُعكِّرُ مَزَاجُكِ ..

لأن الحَيَاة وبالذات في هذا الزمَن الذي كُثِرَت فيهِ ( الثَّورَات ) وطغَت عليهِ الإنقِلابَات

وحالات القتل والتَّشرِيد والتَّجوِيع يتَطلب منَّا أن ( نَبتَسِمُ ) وأن نبحَثُ عَن ( الإبتِسَامَة )

بِمُختَلَف الطرُق المَشرُوعَة حتَّى لو كانت نُكتَة عابرَة من صَدِيق لنَا ..

لأن مردودها ع النَّفس البشريَّة إيجَابِي وعلى الأقَل تُنسِينَا بعضاً من المآسِ الَّتِي نراها

بشكل يومِي من خِلال شَاشَات التِّلفَاز ..

عموماً أستاذه ( فَوق الغيُوم ) أنا لا أرِيد أن أخرُج عَن صُلب المَوضُوع ..

حتَّى لاتَغضَب منِّي أخت ( إحسَاس أنثَى ) .. وإذَا إكتَفَيتِ أنتِ بـ ( إبتَسَامَة ) من خِلال

مُدَاخلَتِي وتعليقِي فَأنَا الآخَر ( إبتَسَمتُ ) أيضاً علَى تَعلِيقُكِ .. ولا أبَالِغُ أن قلتُ لَكِ ..

بأن ( إبتِسَامَتِي ) فَاقَت ( إبتِسَامَتُكِ ) عُرضاً وَكَمَّاً؟!

/

/

إنتــَـــــــــر









اعرفُ انه ليس لـ ( الإبتِسَامَة ) مكان ..

في عالم يموج بـ ( الثَّورَات ) ..

في عالم كل همه الماديات ..

وأعرفُ أيضاً ..

انه ليس لـ ( الإبتِسَامَة ) وجود ..

في وقت ..

قتل فيه الضمير؟!


في وقت ..

اصبح فيه كالاسير؟!

مسلوب الارادة ..

لاحول له ولاقوة؟!

/

/

ولكن ما اريده هي ( الإبتِسَامَة ) ..

تعامليني بها ..

ولو قليلاً منها؟!

ما ابحث عنه هي ( الضِّحكَة ) ..

تشعريني بها ..

ولوجزءاً منها؟!

/

/

ما اتمناهُ ..

وأحلمُ بهِ ..

ان احتفظ بما تبقى من ( إبتِسَامَتي ) ..

ان بقي منها شيء؟!

يسمى ( إبتِسَامَة ) ..

/

/

فهلا ساعدتيني ..

ووقفتِ معي؟!

هلاّ استجبتِ لمطالبي العادلة؟!

هلا اشعرتيني ان هناك جزءاً مني ..

مازال له قيمة واعتبار؟!

هلا احسستيني ان هناك شيئاً ..

يستحق ان ( أبتَسِمُ ) من اجله؟!

ان اكون سعيداً بسببه؟!

ان اكون فخوراً به؟
.






قديم 18-01-2012, 12:20 AM   رقم المشاركة : 8
أحساس أنثى
( مشرفة الأسرة والطفل والنواعم)
 
الصورة الرمزية أحساس أنثى

]عموماً أستاذه ( فَوق الغيُوم ) أنا لا أرِيد أن أخرُج عَن صُلب المَوضُوع ..


حتَّى لاتَغضَب منِّي أخت ( إحسَاس أنثَى ) [/


"][اولا اشكركم جميعا ع الردود

وعااااااااادي مافي غضب خذو راحتكم
واللي يبي يضيف شي
مما طرحت فله كل الاحقيه
حتى اعلم بـأن الجميع استفااد من الموضوع
فلكم كل الود والاحترام t]







قديم 21-01-2012, 07:08 AM   رقم المشاركة : 9
أحساس أنثى
( مشرفة الأسرة والطفل والنواعم)
 
الصورة الرمزية أحساس أنثى

اتمنى للجميع الراحه







قديم 23-01-2012, 01:17 AM   رقم المشاركة : 10
عــاشـق الهلال
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية عــاشـق الهلال
 






عــاشـق الهلال غير متصل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تقبلووو ودي






التوقيع :
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:35 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية