العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > المنتدى الثقافي
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 3 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 09-08-2009, 08:46 PM   رقم المشاركة : 71
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

كتاب المفاتيح العشرة للنجاح

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



الدكتور إبراهيم الفقي رجل عصامي، بنى نفسه بنفسه، وخسر كل شيء مرتين ثم عاد للوقوف على قدميه من جديد، وهو مغامر مقدام من الطراز الأول، نال نصيبه غير منقوص من الهجوم -على المستويين الشخصي والمهني- لكنك لا تملك أمام أسلوبه السهل وكم المعلومات الكبير الذي يضرب به المثل على صحة ما يقول، إلا أن تُعجب به وأن تسمع له، ففي نهاية المطاف، ما ضرر جرعة إضافية من الأمل، والمزيد من التفاؤل، والإيمان بأن النجاح ممكن، شريطة ألا نحبس أنفسنا من داخلها عنه.

بعد مرور دقائق على استماعك لمحاضرة من محاضراته، ستجد أن معلوماته عن سير الناجحين وفيرة وغزيرة، وهو خرج منها بنظريات ومعتقدات مقبولة، وهو قضى حياته باحثاً عن إجابة سؤالين:
1- لماذا يكون البعض أكثر نجاحاً من غيرهم
2- لماذا يكون لدى البعض المعرفة والموهبة الكافيتان للنجاح، ورغم ذلك يعيشون عند مستوى أقل مما هم قادرون على العيش عنده
تطلبت الإجابة دراسة الدكتور للعلوم إدارة الأعمال والمبيعات والتسويق وغيرها، وحضوره لكثير من الحلقات الدراسية وقراءة آلاف الكتب. يرى الدكتور الإجابة في صورة مفاتيح عشرة وضعها في كتاب سماه: المفاتيح العشرة للنجاح، الذي نشره في عام 1999 ولم أره إلا منذ شهور في قسم الكتب في أسواق كارفور في دبي- فأرجو السماح!

المفتاح الأول:

الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني
ذهب شاب يتلمس الحكمة عند حكيم صيني فسأله عن سر النجاح، فأرشده أنها الدوافع، فطلب صاحبنا المزيد من التفسير، فأمسك الحكيم برأس الشاب وغمسها في الماء، الذي لم يتحرك لبضعة ثوان، ثم بدأ هذا يحاول رفع رأسه من الماء، ثم بدأ يقاوم يد الحكيم ليخرج رأسه، ثم بدأ يجاهد بكل قوته لينجو بحياته من الغرق في بحر الحكمة، وفي النهاية أفلح.
في البداية كانت دوافعه موجودة لكنها غير كافية، بعدها زادت الدوافع لكنها لم تبلغ أوجها، ثم في النهاية بلغت مرحلة متأججة الاشتعال، فما كانت من يد الحكيم إلا أن تنحت عن طريق هذه الدوافع القوية. من لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح.

المفتاح الثاني:

الطاقة التي هي وقود الحياة
العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة. خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر، وأولها عملية الهضم ذاتها، والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام، وصلي الله وسلم على من قال جوعوا تصحوا. القلق النفسي هو اللص الثاني للطاقة، ما يسبب الشعور بالضعف، والثالث هو الإجهاد الزائد دون راحة.
الآن كيف نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟ الرياضة والتمارين، ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقوف على مدى ما حققناه منها، ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن.

المفتاح الثالث:

المهارة والتي هي بستان الحكمة
جاء في فاتورة إصلاح عطل بماكينة أن سعر المسمار التالف كان دولار واحد، وأن معرفة مكان هذا المسمار كلف 999 دولار. يظن البعض أن النجاح وليد الحظ والصدف فقط، وهؤلاء لن يعرفوا النجاح ولو نزل بساحتهم. المعرفة هي القوة، وبمقدار ما لديك من المعرفة تكون قوياً ومبدعًا ومن ثم ناجحًا.
كم من الكتب قرأت وكم من الشرائط التعليمية سمعت مؤخرًا؟ وكم من الوقت تقضي أمام المفسديون؟ شكت شاكية حضرت محاضرة للدكتور أنها فٌصلت من عملها كنادلة في مطعم، فسألها هل تعلمت أو قرأت أي شيء لتكوني مؤهلة للعمل في المطاعم، فجاء ردها بأن العمل في المطاعم لا يحتاج إلى تعلم أي شيء، وهذا الجهل كلفها وظيفتها. لتصل إلى غد أفضل ومستقبل زاهر بادر بتعلم المزيد دون توقف، وتذكر الحكمة الصينية القائلة بأن القراءة للعقل كالرياضة للجسم.

“”"أود هنا ذكر معلومة لغوية، ألا وهي معنى كلمة حظ في اللغة العربية، والتي هي ترجمة كلمة Luck في الإنجليزية –وهذه ترجمة قاصرة، إذ أن تعريف الحظ في اللغة العربية هو النصيب، ففي القرآن نجد الآية: (وما يُلقاها إلا الذين صبروا، وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم) وفي اللغة يُقال فلانًا على حظ من القوة، وفلانة ذات حظ من الجمال، وكلها تعني النصيب والقدر، فهل كان أجدادنا العرب لا يعرفون -أو قل لا يعترفون- بما اتفق على تسميته الحظ اليوم؟ “”"

المفتاح الرابع:

التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح
إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه. الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها، مثل حلم فريد سميث مؤسس فيدرال اكسبريس، وحلم والت ديزني الذي أفلسه ست مرات حتى تحقق. يحدث كل شيء داخل العقل أولاً، لذا عندما ترى نفسك ناجحاً قادرًا على تحقيق أهدافك مؤمنًا بذلك في قلبك، كل هذا سيخلق قوة ذاتية داخلية تحقق هذا الحلم.
تموت بعض الأفكار العظيمة قبل أن تولد لسببين: عدم الإيمان الداخلي، وتثبيط المحيطين بنا. المكان الوحيد الذي تصبح أحلامك فيه مستحيلة هو داخلك أنت شخصيًا.

المفتاح الخامس:

الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة
المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العمل. بل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط. الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله، والنجاح هو أن تفعله! يتذكر الإنسان العادي 10% أو أقل مما يسمعه، و25% مما يراه، و90% من الذي يفعله. ينصحنا أصحاب النجاح دوماً أنه ما دمنا مقتنعين بالفكرة التي في أذهاننا، فيجب أن ننفذها على الفور.
موانع الناس من التحرك لا يخرجون عن اثنين: الخوف (من الفشل أو من عدم تقبل التغيير أو من المجهول أو الخوف من النجاح ذاته!) والمماطلة والتلكؤ والتسويف. حل هذه المعضلة هو وضع تخيل لأسوأ شيء يمكن أن يحدث وأفضل ما يمكن حدوثه نتيجة هذا التغيير، ثم المقارنة بين الاثنين.
ليس هناك فشل في الحياة، بل خبرات مكتسبة فالقرار السليم يأتي بعد الخبرة التي تأتي من القرار غير السليم. لا تقلق أبداً من الفشل، بل الأولى بك أن تقلق على الفرص التي تضيع منك حين لا تحاول حتى أن تجربها. الحكمة اليابانية تقول أنك لو وقعت سبع مرات، فقف في المرة الثامنة. الحياة هي مغامرة ذات مخاطر أو هي لا شيء على الإطلاق. التصرف بدون خطة هو سبب كل فشل.






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 08:51 PM   رقم المشاركة : 72
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

كتاب المفاتيح العشرة للنجاح – الجزء التاني


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



نكمل مع الجزء الثاني من مفاتيح النجاح العشرة.


المفتاح السادس:

التوقع هو الطريق إلى الواقع
نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك. كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً. سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته. وفعلاً حدث ما توقعه الدكتور. لقد أرسل عقله –دون إدراك منه – إشارة إيجابية للصوص بأن تفضلوا، وهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد، فنحن غالبًا ما نحصل على ما نتوقعه. نحن نتسبب في تكوين وتراكم حاجز من التراب ثم بعدها نشكو من عدم قدرتنا على الرؤية بوضوح.
عندما تبرمج عقلك على التوقعات الإيجابية فستبدأ ساعتها في استخدام قدراتك لتحقيق أحلامك. عندما تضبط نفسك وهي تفكر بشكل سلبي — قم على الفور بلسع نفسك بشكل يسبب لك الألم البسيط بشكل يجعلك تنفر من التفكير السلبي، وليكن الحديث الشريف “تفاءلوا بالخير تجدوه” شعارك في الحياة.

المفتاح السابع:

الالتزام
يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام. من يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي، وهناك قصة الشاب الذي أرسل أكثر من ألفي رسالة طلب توظيف فلم تقبله شركة واحدة، ولم ييأس فأعاد الكرة في ألفي رسالة أخرىـ ولم يصله أي رد، حتى جاءه في يوم عرض توظيف من مصلحة البريد ذاتها، التي أعجبها التزامه وعدم يأسه.
الالتزام هو القوة الداخلية التي تدفعنا للاستمرار حتى بالرغم من أصعب الظروف وأشقها، والتي تجعلك تخرج جميع قدراتك الكامنة.

المفتاح الثامن:

المرونة وقوة الليونة
كل ما سبق ذكره جميل، لكن لابد من تفكر وتدبر، فتكرار ذات المحاولات غير المجدية التي لا تؤدي إلى النجاح لن يغير من النتيجة مهما تعددت هذه المحاولات. لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت، على عكس وحيد القرن (الخرتيت) الذي تأقلم فعاش لليوم. إذا أصبحت فوجدت طريقك المعتاد للذهاب للعمل مسدودًا، فماذا ستفعل؟ هل ستلعن الزحام أم ستبحث عن طريق بديل؟
إن اليوم الذي تعثر فيه على فرصة عمل هو اليوم الذي تبدأ فيه البحث عن عمل آخر، فعليك أن تجعل الفرص دائماً متاحة أمامك. نعم التفاؤل والأفكار الإيجابية مطلوبان بشدة، لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث معوقات وتداعيات يجب الاستعداد لها مسبقاً، فالطريق ليس مفروشاً بالورود. اجعل لنفسك دائمًا خطة بديلة، بل أكثر من خطة واحدة.

المفتاح التاسع:

الصبر
كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا. الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء. ويكفينا النظر في القرآن وتدبر مغزى عدد مرات ذكر الصبر والصابرين والصابرات لنعلم أن عدم الصبر هو أحد أسباب الفشل، لأنك قبل النجاح ستقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة، لن يمكنك تخطيها ما لم تتسلح بالصبر.
للصبر قواعد هي العمل الشاق والالتزام، حتى يعمل الصبر لمصلحتك. لا تيأس، فعادة ما يكون آخر مفتاح في سلسلة المفاتيح هو الذي سيفتح الباب.

المفتاح العاشر:

الانضباط وهو أساس التحكم في النفس
جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام، لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة… بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم. العادات السيئة تعطيك اللذة والمتعة على المدى القصير، وهي هي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد. إذا لم تكن منضبطاً فتداوم على الرغبة في النجاح وتتسلح بالإيجابية بشكل يومي وبحماس قوي فحتماً ستفشل.
الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة.

ختم الدكتور إبراهيم كل مفتاح من هذه المفاتيح بهذه المقولة:


عش كل لحظة كأنها الأخيرة، عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.

رغم ضخامة هذا التلخيص، لكني أدعوكم بشدة وعنف لشراء هذا الكتاب، وللمداومة على قراءته، وأتمنى لو تطبعون هذه المقالة مرات ومرات، وتوزعوها على الأصدقاء والأصحاب، فنحن اليوم في أشد الحاجة للتفكير الإيجابي ولشحن بطاريات الأمل لدينا، وأختم بما ختم به الدكتور: لن أتمنى لك حظًا سعيدًا، فأنت من سيصنع نصيبه.






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 08:56 PM   رقم المشاركة : 73
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

كتاب [ ثورة في السنة النبوية ]

لـ غازي عبد الرحمن القصيبي

يستعرض فيه الكاتب 7 أحآديث نبوية صحيحة
وبعد كل حديث يقوم الكآتب بشرح الحديث نثرياً
وكل حديث يعنونه الكآتب بعنوآن يتنآسب مع المضمون


[ المحتويآت ]

- نزآهة الحيآة السيآسية
- دور المرأة في المجتمع
- قوآعد الإثبآت ضمآنة الحقوق
- حُرمة الحيآة الشخصية
- جمعيآت الرفق بالحيوآن الإسلآمية
- تنظيم النسل
- تحريم العذآب .. بأشكآله وأنوآعه


[ مقتطفآت ]

" إن كنوز السنة النبوية لا تزآل تنتظر من يخرجهآ من كُتب
الصحآح ، لا لكي يُفسِّرهآ ويشرحهآ ، فهذه المهمة نهض بهآ
عدد من الفقهآء الآجلاّء في المآضي والحآضر ، ولكن ليحولهآ
إلى تشريع حآسم يُلزم الحآكم قبل المحكوم ، ويصبح جزءاً لا
يتجزأ من الحيآة اليومية في كل مجتمع مسلم "


" إن الصحوة الإسلآمية لآ تتحقق بحفظ النصوص
وتلآوتهآ ومرآعآة المظآهر الخآرجية ولكنهآ تتحقق
بتحويل النصوص إلى جزء حيّ نآبض من حيآة كل
مسلم في كل مجتمع إسلآمي ، كل يوم "

وأنصح الجميع بآقتنآئه ..!



غير متوفر >>> عشان تحميل الملف







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 08:59 PM   رقم المشاركة : 74
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور




كتاب أروع الحكم والأقوال

للمؤلف محمد عبدالله الشملان الحقباني

يضم مجموعه من بعض اقوال الحكماء والصالحين






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 09:02 PM   رقم المشاركة : 75
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور




[ مقتطفات ] من بيت لغازي القصيبي !

آه ! يا قبلة أقدامي إذا
شكت الآقدآم أشواك الطريق

إبراهيم ناجي

في العصور السحيقة ، عصور مآ قبل التاريخ ، في العصور التي لا يذكر أحد
هل وجدت فعلا أم أنها عاشت في خيال مراهق كان هناك شاب شاعر
ـ يسير بقرب الأهرام ـ في ليلة قمراء ، ويردد بيت ناجي
ويلفظ كلمة " قُبلة " بضم القاف ، بدلاَ من كسرها .


خُيّل إلى العاشق الحالم أن صديقة مجهولة تعاتبه على عبثه بالبيت :
-قال ناجي قِبلة _ بكسر القاف
-لا ! قالها بضم القاف .
-السياق كله يُشير إلى أن المقصود الكلمة بكسر القاف .
-لا ! السياق يشير إلى العكس
-ماذا تقصد ؟!
-ماذا يفيد ناجي أن تتجه أقدامه إليها ، ما دامت أقدامه تعاني شوط الطريق ؟!
-يقصد أن اتجاهه نحوها ينسيه الأشواك
-ألا ترين أن الأجمل أن كل خطوة يخطوها نحوها تتحول إلى قبل _ بضم القاف _ تزيل تأثير الأشواك ؟
-لم أر أحداً غيرك يروي البيت بهذا الشكل
-حسناً ! ناجي صديقي الروحي وأنا " أبخص " بشعره
-" أبخص "؟!
ذهبت الأمسية الخيالية ، والصديقة الخيالية ، ولا تزال الأشواك
تدمي الأقدام _ بلا قبلة ( بضم القاف ) تداوي الجراح !







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 09:05 PM   رقم المشاركة : 76
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

كتاب ذًبح كل قبيح
فأصبح العالم جميلا


ايريك فريد – النمسا


هناك نزعة لدى البشر ,أو لدى بعضهم على أية حال , إلى معالجة الخطأ
بخطأ مثله أو أكبر منه. وغنيّ عن الذكر أن هذه "المعالجة" تقود الى
حلقة مفرغة كثيرا ماتنتهي بمأساة !
في التشريع .. كثيرا ما يعالج خطأ فردي واحد بقانون يُجرم عشرات الاشياء
ويعقد حياة الناس جميعا .وفي السياسة ,كثيرا ما ترد الدولة على استفزاز
محدود بعمل عدواني غير محدود , قد يتحول إلى حرب شاملة .
وفي الحياة اليومية, كثيرا ما نقابل هفوة صديق برد فعل عنيف ينهي الصداقة .
وفي الطب ,كثيرا ما يصدق قول شوقي " وأخف من بعض الدواء الداء"
وشاعرنا يسخر من هذه العقلية سخرية مريرة . لا شك أن العالم ملئ بالقبح ,
ولكن ماذا نفعل بهذا القبح ؟ هل نحاول أن نتعايش معه ؟ هل نحاول أن نتجاهله؟
هل نحاول تجميله قليلا ؟ هذه هي ردود الفعل المنطقية .
لكن ماذا لو طبقنا النزعة البشرية التي تعالج الخطأ بالخطأ ؟ لن يكون أمامنا
من سبيل سوى ازالة القبح نهائيا . وإذا ما تذكرنا أن القبح مسألة نسبية أدركنا
أن كل إنسان سوف يجد حوله كثيرا من الاشياء القبيحة التي قد أعتبرها أنا أو أنت
جميله وسيعمل على ازالتها ..
والنتيجة ؟ لن نرى شجرة في شارع لأن بعضنا يرى أن بعض الاشجر قبيحة .
لن نرى ديوان شعر في مكتبة لأن بعضنا يتصور أن بعض الاشعار قبيحة .
لن نرى ربما رجلا واحدا او امرأة واحدة لأنه لا يوجد رجل واحد ولا امرأة واحدة
لا يرى فيهما أحد قدرا من القبح .
والنتيجة الرائعة: ( ذُبح كل قبيح ..فأصبح العالم جميلا)



اعذروني لم أجد الكتآب بصيغة الكترونية ..!






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 09:11 PM   رقم المشاركة : 77
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور





كتاب قصص النساء في العياده النفسيه

الكاتبه:خوله الغزويني

الكتاب عباره عن قصص مفرقه


ملاحظه

نحن عندما نقرأ يكون لنا هدف واحد من اثنين اما لنطور فكرنا او لنطور اسلوبنا واحينا يجتمع الكتاب ع الاثنين ولكن الشرط ألا نطور اسلوبنا ع حساب فكرنا
فهذا الكتاب يطور الاسلوب واذا مانفع الفكر ماراح يضره
حيث ان الكتاب يبث فيك القدره ع أنتقاء الكلمات المؤثره والمعبره وكيف تكون قصه مشتمله ع (خاتمه مقدمه لب الموضوع النتيجه) بأسلوب مدمج كثير منا يعاني في انتقاء المقدمه لكن هذا الكتاب لايعلم لكن يبث فكثره القرأه من اسلوب معين تجعلك تتعلم كيف تقلد عليه وتكون شديد المهره في هذا المجال وأحسن قصه فيه (قصه بعنوان إحباط نفسي) وأسوء قصه (حبائل الشيطان)






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 09:13 PM   رقم المشاركة : 78
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

كتاب (عصا الحكيم )


ملاحظه:


سيكون أغلب الكتب التي سأأتي بها خلال هذه الفتره لتطوير الأسلوب في الكتابه وسأحاول التنويع في الأساليب >>يقال ان القلوب تمل فبتغوا لها طرائف الحكم>>لذا قررت ان اجدد بدل كل كتب تطور المنطق!






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 09:18 PM   رقم المشاركة : 79
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور



كتاب قوي جدا في تعليم اللغه الانجليزيه تفاصيل عن الكتاب ومايحتويه من شرح بالداخل


English Alphabetic الأبجدية الإنجليزية
Parts of Speech أقسام الكلام
Sentences أنواع الجُمل
Verb to BE “فعل ”يكون
Verb to DO “فعل ”يعمل
Verb to HAVE “فعل ”يملك
Nouns الأسماء
Countable Nouns الأسماء المعدودة
Spelling Rules for Plurals قواعد إملاء الجمع
Uncountable Nouns الأسماء الغير المعدودة
Definite & Indefinite Articles أدوات التعريف و النكرة
Pronouns الضمائر
Object Pronouns ضمائر المفعول به
Reflexive Pronouns ضمائر الانعكاسية
Relative Pronouns ضمائر الوصل
Making Questions تكوين الأسئلة
استعمالات How
some/بعض any/أي
Making Negative تكوين النفي
TENSES الأزمنة
Present Simple Tense المضارع البسيط
Past Simple Tense الماضي البسيط
Future Simple Tense المستقبل البسيط
Present Continuous Tense المضارع المستمر
Past Continuous Tense الماضي المستمر
Future Continuous Tense المستقبل المستمر
Present Perfect Tense المضارع التام
Past Perfect Tense الماضي التام
Future Perfect Tense المستقبل التام
Present Perfect Continuous المضارع التام المستمر
Imperatives صيغة الأمر
Modals الأفعال الناقصة
Comparing Adjectives مقارنة الصفات
Adverbsالظروف الأحوال
Active & Passive المبني للمعلوم و المبني للمجهول
Transitive & Intransitive Verbs الأفعال اللازمة و الأفعال المتعدية...
Prepositions حروف الجر
Question-Tags الأسئلة المذيلة
Conditional “if” ”لو“ الشرطية
Reported Speech الكلام المنقول
Countries and Nationalities البلدان و الجنسيات







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 09:27 PM   رقم المشاركة : 80
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

كتاب كي تشعر بالحياة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



لـ حصة عبد العزيز البواردي
نبذة مختصرة
هذا الكتاب يعلم الإنسان كيف يكون جذاباً ويتكلم عن الحب والابتسامة وفائدة حب الناس والمعانقة والمحادثة وعناصر التشتيت ونماذج للأشخاص الوحيدين وغيرها من الفوائد التي يحويها هذا الكتاب


عدد الصفحات163صفحة

فائدة هذا الكتاب: يفيد هذا الكتاب في إجادة المهارات الاجتماعية وتعلم حسن استخدامها وبهذا سيكون الشخص"جذاب"






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:33 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية