العودة   منتديات الـــود > !!~¤®§(§ الخيمة الرمضانية §)§®¤~ˆ!! > ˆ~¤®§][©][الخيمة الرمضانية][©][§®¤~ˆ
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-08-2007, 04:59 PM   رقم المشاركة : 1
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل

Icon14 فــــــــــضــــــــلـــــــ صووومــــــ رمضــــــــانــــــــ،،،،




هاي حبايبي،،،


شلونكمـــ حبيتـــ اطرحلكمـــ هالطرحــ بقسمـــ السياحه والسفر لان فيه كثير من الناســ ناوين ع السفر بشهر رمضان ،، فلننظر مافضل الصيامــ بشهر رمضانــ وماأحكـــامــ الصيمــ بهذا الشهر الفضيل،،،


.



.



.



.





س :إذا سافر الشخص في نهار رمضان فأيهما أفضل له: الصوم أم الفطر؟

ج: كلاهما جائز الصوم والفطر، ولكن ذهب الجمهور إلى أن الصوم أفضل: -

لأنه إيقاع للعبادة في محلها ووقتها. -
ولأن الفطر إنما هو رخصة من الرخص لأجل المشقة. -
ولأن الله تعالى ذكر السبب في إباحة الفطر

فقال تعالى: (ومن كان مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) فعلل بأنه رخصة لأجل اليسر. وهذا هو مذهب الجمهور


واستدلوا: - بأن النبي صلى الله عليه وسلم سافر في رمضان في غزوة الفتح فصام حتى بلغ كراع الغميم - قريباً من عسفان - وذلك نحو ثمانية أيام وصام الناس معه وهم عشرة آلاف، فقيل له إن الناس قد شق عليهم الصيام، فعند ذلك أمرهم بالفطر وقال: " إنكم قد دنوتم من عدوكم والفطر أقوى لكم " ( رواه مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه).

ففي هذا الحديث أمرهم بأن يستعدوا للقاء عدوهم وذلك بالتقوى بالفطر، بل أنكر على الذين استمروا في الصيام لأنهم لم يمتثلوا ما أمرهم به من الفطر والتقوى وقال عنهم " أولئك العصاة أولئك العصاة" (رواه مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه)


. -وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم صام مع المشقة كما في حديث أبي الدرداء قال: كنا في سفر في حر شديد حتى إن أحدنا ليضع يده على رأسه من شدة الحر، وما فينا صائم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبد الله بن رواحة ( رواه مسلم عن أبي الدرداء وقد ذكر في رواية لمسلم أن السفر كان في شهر رمضان)،

ولم يبين في هذاالحديث نوع هذا السفر هل هو لغزوة أم سرية أم حج أم عمرة، ويمكن أن هذا السفر كان في غير رمضان - وهو الأغلب - ويكون الصيام هنا صيام تطوع، وذهب شيخ الإسلام - رحمه الله - إلى أن الفطر أفضل مطلقاً وعلل بأن السفر يغلب عليه المشقة بل الأصل فيه المشقة والصعوبة، والمشقة تجلب التيسير، - وهذا في زمنه رحمه الله - وذكر أيضاً أن هناك من يبطل الصيام في السفر كالظاهرية فهم يقولون إن من صام في السفر فلا صيام له حتى قالوا: إن الصوم في السفر كالفطر في الحضر. وأخذوا بظاهر قول الله تعالى:(ومن كان مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر )(سورة البقرة)،


واستدلوا بها على أنه حتى لو صام وهو مسافر فعليه عدة من أيام أُخر ولو لم يفطر وكأنهم لم يقدروا في الآية ما قدره الجمهور، فقد ذكر الجمهور أن تقدير الآية: ومن كان مريضاً أو على سفر فأفطر فعليه عدة ما أفطر من أيام أخر. فيقول شيخ الإسلام: حيث إن هناك من يبطل الصوم في السفر وليس هناك من يُلزم بالصوم في السفر فإنه يفضل الشيء الذي لا خلاف فيه وهو الفطر ( انظر مجموع فتاوى شيخ الإسلام ج25/209-210)


. وكلامه - رحمه الله - مبني على أن السفر مظنة المشقة وهو الواقع في زمانه فقد كان الصوم في السفر فيه مشقة كبيرة وكانت الأسفار في ذلك الوقت تطول ولا تخلو من صعوبة ومعاناة لشدة الحر والركوب على البعير وطول المسير ونحو ذلك. والحاصل أن هذين قولان متقابلان وهما قول الظاهرية بوجوب الفطر وتحريم الصوم في السفر وقول آخر بوجوب الصوم وتحريم الفطر ولو مع المشقة. والذي نختاره أن الصوم للمسافر إذا لم يكن عليه مشقة والفطر أفضل مع وجود المشقة لأن النبي صلى الله عليه وسلم ما أفطر حتى قيل له إن الناس قد شق عليهم الصيام فأمرهم بالإفطار، وعليه يحمل حديث أبي موسى وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى زحاماً ورجلاً قد ظلل عليه فقال: " ما هذا؟ " فقيل: صائم، فقال: " ليس من البر الصوم في السفر (متفق عليه من حديث جابر رضي الله عنه)


. فيكون الصوم الذي يجهد الصائم ويشق عليه حتى قد يؤدي إلى سقوطه والتظليل عليه وازدحام الناس حوله وإسعافهم له هذا الصوم مع هذه المشقة غير مستحب بل الفطر أولى وليس الصوم في هذه الحال من أعمال البر التي يُتنافس فيها وإن كان جائزاً كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وابن رواحة رضي الله عنه (رواه مسلم). وعلى ما ذكرنا أيضاً يدل حديث أنس بن مالك رضي الله عنه حيث ذكر أنهم كانوا مرة في سفر فمنهم الصائم ومنهم المفطر قال: فنزلنا منزلاً في يوم حار أكثرنا ظلاً صاحب الكساء ومنا من يتقي الشمس بيده، قال: فسقط الصوام وقام المفطرون فضربوا الأبنية وسقوا الركاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ذهب المفطرون اليوم بالأجر " (رواه مسلم عن أنس رضي الله عنه).


ومثله حديث في السنن أن جماعة قدموا من سفر فجعلوا يثنون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم على صاحب لهم ويقولون ما كنا في ليل إلا وهو قائم يصلي ولا في نهار إلا وهو صائم، فسألهم صلى الله عليه وسلم: من يصلح شأنه حتى قال: " من يحط عن راحلته، من يحمل متاعه على راحلته، من يصلح طعامه، من يصلح فراشه؟ "قالوا: نحن. فقال: " فكلكم خير منه ". فإذا كان الصائم يتعب من الصوم ويحتاج إلى من يخدمه ومن يصلح شأنه ويهيئ طعامه ويصلح راحلته ومن يظلل عليه أو يبني خيمته ونحو ذلك ففي هذه الحال يكون صومه لو صام خلاف الأولى. والله أعلم. س2: فضيلة الشيخ: شخص اعتاد أن يصوم الاثنين والخميس ووافق سفره يوم خميس فهل الأولى له أن يصوم أم يفطر؟ ج: روت عائشة رضي الله عنها أن حمزة بن عمرو الأسلمي رضي الله عنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: إني رجل أسرد الصوم، أفأصوم في السفر، فقال: " صم إن شئت وأفطر إن شئت " (رواه مسلم ).


فهذا صيام تطوع وكان رضي الله عنه يحافظ على صيام التطوع ويكره أن تضيع عليه الأيام دون صيام، وكان مضطراً إلى الأسفار فلما سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم وكل الأمر إليه وجعله بالخيار. فنقول: إذا كان الشخص معتاداً صيام تطوع ولا صعوبة ولا مشقة فلا حرج عليه أن يصوم ولو كان في سفر. س3: ركبت سيارتي بعد صلاة الفجر في رمضان وأنا عازم على السفر، وقد حملت أهلي ومتاعي فأصابني بعض العطش من جراء حمل الحقائب والمتاع فهل يجوز لي أن أفطر خاصة وأنا مسافر الآن؟ ج: الذي نختاره أن المسافر لا يجوز له أن يفطر حتى يخرج من البلد ويفارق البنيان لعموم قوله تعالى: (أو على سفر ) (سورة البقرة آية 185 )


فما دام أنك لا تزال داخل البلد ولو ركبت السيارة وعزمت على السفر فلا يقال لك الآن على سفر حتى يتحقق سفرك بمفارقة البلد، فهنا يقال هذا على سفر وهذا مسافر، فإذا خرجت من البلد جاز لك أن تتناول المفطرات أما قبل أن تخرج فليس لك ذلك. س4: ما قولكم - غفر الله لكم - فيما ذكر عن أنس رضي الله عنه أنه أفطر في بيته لما عزم على السفر؟ ج: الحديث الذي ذُكر عن أنس رضي الله عنه أنه لما حمل رواحله مد سماطه وقرب طعامه (رواه الترمذي)،


فيجاب عن هذا بأمور منها: أولاً: أن منزل أنس رضي الله عنه كان في ظاهر البلد، فقد كان يسكن ذلك الوقت في البصرة وكان منزله في طرف البلد. ثانياً: كان عليه - في زمانهم - مشقة في الوقوف والنزول أثناء الطريق لتناول الأكل والطعام وهم حديثوا عهد بمسير وسفر فرأى أنهم يتزودون بالطعام قبل ركوبهم حتى يواصلوا المسير إلى الليل، أو إلى آخر النهار دون انقطاع أو توقف. أما في السفر على السيارات فليس الحكم كذلك ولا توجد مشقة في الأكل والشرب سواء بإيقاف السيارة أو الأكل بداخلها وهي تسـير. فبهذا وبغيره يجاب عن الحديث المذكور. س5: رجل في شهر رمضان عقد نية السفر من الليل وعقد معها نية الفطر في السفر، ثم لما صلى الفجر عرض له عارض منعه من السفر فأتم صومه، فما حكم صومه هذا؟ ج: الأصل أن المسافر يصبح صائماً ولو عقد نية السفر ولا يعقد نية الفطر حتى يتحقق له الدخول في السفر ومفارقة البنيان ولا يجوز له أن يعزم على الإفطار حتى يضرب الطريق ولا يقطع نية الصوم حتى يسافر، فيصبح صائماً وينوي الصيام فإذا جد به السير نوى الإفطار وأفطر إن شاء. وهذا التقييد ينفعه فيما لو عرض له ما يمنع من السفر فيبقى على نيته الأولى وهي الصيام دون قطع أو إفساد. أما ما ذكر في السؤال من أن هذا الرجل لما أصبح كان ناوياً الإفطار فإن صيامه لا يجزئه ويجب عليه القضاء حتى وإن لم يأكل ولم يشرب لأنه أصبح مفطراً بالنية، وقد نص الفقهاء على أن من نوى الإفطار أفطر وإن لم يتناول مفطراً، وذكروا أيضاً أن من أصبح وهو لم يبيت نية الصيام من الليل فلا صيام له، لحديث حفصة بنت عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من لم يبيت الصيام من الليل فلا صيام له " (رواه النسائي)


والتبييت معناه العزم على الصيام والجزم عليه وعقد النية عليه. فالحاصل أن هذا الشخص يلزمه القضاء مع الإمساك بقية يومه، وإن لم يأكل ولم يسافر لأنه نوى الإفطار. والله أعلم.


س6: رجل استيقظ بعد صلاة الفجر في نهار رمضان وهو صائم ولما جاء وقت الضحى توفي أخوه في بلد آخر فعزم على السفر إليه بعد صلاة الظهر وعزم أيضاً على الفطر أثناء هذا السفر، ثم لما صلى الظهر تعطلت سيارته فلم يسافر إلا ليلاً فما حكم صيامه هل يعتبر باطلاً؟ ج: نحن نقول له أصلاً لا تنو الإفطار حتى تجد في السير وتفارق البنيان فاستمر على نيتك الأولى نية الصوم ولا تقطعها لأنك لا تدري ما يعرض لك، فلا تعزم على الإفطار، ولا تنو الفطر حتى يجد بك السير وحتى تضرب الطريق. فكونك تنوي الإفطار وأنت في البلد لا يجوز لك ذلك، وبنيتك هذه على الفطر وعزمك على قطع الصوم أبطلت صيامك، فمن نوى الإفطار أفطر - كما قدمنا - سواء تناول مفطراً أم لا ويجب عليه قضاء هذا اليوم مع الإمساك فيه أيضاً.

س7: رجل مسافر في نهار رمضان وكان مفطراً ووصل إلى بلده وبيته بعد الظهر فهل يجوز له أن يأكل ويشرب لأنه مفطر أصلاً أم يلزمه الإمساك إلى غروب الشمس؟ ج: بل يلزمه الإمساك إلى غروب الشمس لأنه صار من أهل البلد مقيماً وليس مسافراً فيلزمه أن يمسك بقية يومه ذلك، ولو كان سوف يقضي ذلك اليوم، فلا يجوزله أن يتعاطى شيئاً من المفطرات بقية يومه إلى غروب الشمس. وإن تعاطى مفطراً فيه كفارة كما لو جامع امرأته فإنه يلزمه كفارة لأنه في الأصل يلزمه الإمساك. ومثله في الحكم كل من زال عذره أثناء النهار في رمضان فإنه لا يجوز له مواصلة الإفطار في هذه الحال.

س8: قرأت لبعض العلماء أنه قال: إن المسافر لا يلزمه أن يمسك بقية النهار إذا وصل بلده مفطراً لأننا إذا ألزمناه بقية يومه وألزمناه كذلك بقضاء هذا اليوم نكون قد ألزمناه بصيامين عن يوم واحد، وهذا غير وارد في الشرع لذا لا يلزمه الإمساك إذا وصل وإنما يكتفي بالقضاء بعد رمضان، فما رأيكم حفظكم الله؟ ج: من الأدلة على ما ذكرناه قوله تعالى: ( أو على سفر ) وهذا الذي وصل من سفره ليس بعد وصوله على سفر، بل هو الآن مقيم في حضر فليس من أهل الرخصة في الفطر، ومن الأدلة قوله تعالى: ( فمن شهد منكم الشهر فليصمه )


وهذا الشخص في هذه الحال قد شهد الشهر وهو غير متلبس بعذر يبيح له الفطر. ومثله الحائض إذا زال عذرها في أثناء النهار تكون قد شهدت الشهر. والذي قامت عنده البينة في أثناء النهار بدخول شهر رمضان يكون قد شهد الشهر فيلزمه أن يمسك بقية يومه من حين علمه بدخول الشهر وأن يومه من رمضان. وألزمنا هؤلاء بالإمساك لحرمة الزمان، ولأن بقية اليوم الذي أفطروا أوله هو من جملة الشهر الذي أمروا بالإمساك فيه، وأوجبنا عليهم القضاء لأنه لابد للمكلف من صيام الشهر كاملاً، فمن أفطر فيه يوماً أو بعض يوم لزمه أن يقضي ذلك اليوم الذي أفطره.


س9: رجل وصل إلى بلده من سفر وهو صائم في نهار رمضان، لكنه وصل وهو مجهد جهداً شديداً وأراد الفطر، هل يجوز له ذلك؟ ج: الأصل أنه بعد وصوله إلى بلده يكون في حكم المقيم ولا يجوز له الفطر بل لو كان مفطراً لزمه الإمساك، لأن الله تعالى لما رخص في الفطر قال: ( أو على سفر ) وهذا الرجل سفره قد انقضى فليس له أن يفطر. ولكن إذا كان هذا الرجل مجهداً أو متعباً تعباً شديداً جداً فإننا في هذه الحالة نلحقه بالمرضى المرخص لهم بالفطر في قوله تعالى ( وإن كنتم مرضى ) الآية، والمريض يحق له الإفطار، وما أصاب هذا الرجل من الإجهاد والإرهاق والتعب يعتبر مرضاً يبيح له أن يفطر بقدر الحاجة.


س10: ذكرتم حفظكم الله أن المسافر في نهار رمضان إذا وصل بلده وهو مفطر فإنه يلزمه الإمساك، ولكن إذا كان هذا المسافر لم يصل إلى بلده وإنما وصل إلى البلد سافر إليه، كأن يذهب من بلده الرياض فيفطر على الطريق ويصل إلى الدمام عصراً هل يلزمه الإمساك. ج: إذا كان سيقيم في الدمام كإقامة أهلها كأن يسكن في فندق مثلاً أو شقة مريحة فيعتبر هنا كحال المقيمين لا يترخص بل يلزمه الإمساك. أما إذا لم يكن في حكم المقيمين كأن يكون أثاثه في سيارته أو كانت إقامته في خارج البلد ولم يتمتع بما يتمتع به المقيمون من الأنوار والكهرباء والمكيفات والفرش والثلاجة والمطبخ . ونحوها، فإنه يعتبر مسافراً وله في هذه الحالة أن يستمر في فطره.


س11: شخص مسافر في نهار رمضان إلى مكة ليعتمر، فوصلها وهو صائم، ولكنه متعب ومجهد فهل يفطر للتقوي على العمرة؟ ج: كان الأولى به أن يتقوى بالفطر أثناء سفره قبل أن يصل، ولكن مع ذلك حيث أنه ليس من أهل مكة فقد رخص له بعض العلماء بالفطر واعتبروه مسافراً ولو مع استقراره ونزوله، وإن كان الأولى والأفضل الإمساك بقية نهاره.


س12: رجل أصبح في يوم من أيام شهر محرم وهو صائم قضاء، وعزم على السفر بعد الظهر وعزم أيضاً على الفطر، ثم بعد صلاة الظهر بدا له أن لا يسافر فهل يعتبر صومه باطلاً بسبب نية الفطر، مع أنه قضاء وليس في نهار رمضان؟ ج: نعم ينقطع صومه ويجب عليه صيام يوم بدله، لأن الصيام إمساك بنية فإذا انقطعت النية أثناء النهار بأن عزم على الإفطار وإبطال الصوم بطل صوم ذلك اليوم لأن بطلان بعض اليوم بطلان لجميعه فإنما الأعمال بالنيات...






ودمتمـــ




روبي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 25-08-2007, 09:29 PM   رقم المشاركة : 2
حــنــونــه
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية حــنــونــه
 






حــنــونــه غير متصل

جزااااااااااك الله الف خير


مشكوره







التوقيع :
استغفر الله استغفر الله استغفر الله

قديم 25-08-2007, 11:23 PM   رقم المشاركة : 3
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل

نور الهدى،،،،


مشكورهـ ع المرور يالغلا،،،،،،،،


وودمتمــ


روبي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 07-09-2007, 09:23 PM   رقم المشاركة : 4
عيونكـ غرامي
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية عيونكـ غرامي
 







عيونكـ غرامي غير متصل







قديم 07-09-2007, 09:41 PM   رقم المشاركة : 5
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل

فلور قيرل،



مشكورهـ ع المرور يالغلا،،،،،،،،


وودمتمــ


روبي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 09-09-2007, 02:26 PM   رقم المشاركة : 6
رشاش
( ود فعّال )
 





رشاش غير متصل

جزاك الله خير







قديم 09-09-2007, 03:49 PM   رقم المشاركة : 7
ذوق وراسي فوق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ذوق وراسي فوق
 






ذوق وراسي فوق غير متصل

جزاكِ الله كل الخير

ونفع بكِ الاسلام والمسلمين

لاتـــــوقـــــــف







التوقيع :

ذوق ورآسي فوق ماينحني أبد

‎وأعيش بشموخ وفخرومايهمني أحد

قديم 09-09-2007, 06:25 PM   رقم المشاركة : 8
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل

رشـــــــــاش،،،،،،،،،



مشكور ع المرووور،،،،،،،،،،




وودمتمــ





روبي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 12-09-2007, 05:14 PM   رقم المشاركة : 9
سعودي:)
( ضيف الــود )
 





سعودي:) غير متصل

يعطيك العافيه أختي الحلوه







قديم 13-09-2007, 02:17 AM   رقم المشاركة : 10
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل

سعودي،،،


مشكور ع المرووور،،،،،،،،،،




وودمتمــ





روبي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:14 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية