العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى القضايا الساخنة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-07-2010, 09:15 PM   رقم المشاركة : 1
اخو هدلا
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية اخو هدلا
 






اخو هدلا غير متصل

المكــــابرهـ

بسم الله الرحمن الرحيم



اخواني اعضاء منتديات الود


اسعد الله اوقاتكم بكل خير



ان من اسباب الفشل الذريع والسقوط المرير والتأخر عن الأمم هو المكابره وعدم اخذ المشوره


ممن يرى رجاحت رأيهم وخبرتهم ..


كان الرسول صلى الله عليه وسلم يشاور اصحابه في الامر وهذا مانص ايضا عليه القران الكريم

حين قال عز من قائل ( وشاورهم في الأمر ) . فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يأخذ برأي الصحابة

ويشاورهم في الامر وهو الذي لا ينطق عن الهواء .


في معركة احد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفضل البقاء في المدينة وملاقات المشركين فيها

ولكن كان رأي الصحابة ان يخرجوا لهم خوفا من ان يقول المشركين ان المسلمين جبنوا فذهب

الرسول صلوات الله وسلامه عليه الى بيته ولبس درع الحرب وتأهب للخروج ..


خاف الصحابة المجتمعين انهم اكرهوا الرسول على الخروج فذهبوا له وقالوا يارسول الله اذا اردت

ان نبقى بقينا فقال قولته المشهورة ( لاينبغي لنبي لبس لئمة الحرب ان ينزعها حتى يفصل الله بينه

وبين عدوه )


وهذا دليل على ان الشريعة تأمر بأخذ الرأي والمشوره وعدم المكابره في الرأي .



مانراه الأن هو الغطرسة والنظر للناس وارائهم بأنها عديمة الجدوى والتعنت على رأي مع رؤية فشله

فشلا ذريعا لا يشك فيه ساعيا للتدمير لا لا ترميم .


ان ما يراه البعض من تدهور في اي مجال شائوا ان يضربوا القياس فيه هو بسبب التعصب للرأي

والتعنت فلو ضربنا مثلا في مؤسسة ما لها مدير واعضاء مجلس ادارة وكان المدير يصر على ارائه

ويمررها على الجميع بموجب الصلاحيات المخولة له وكانت تلك القرارات سببا في خفض الانتاج لكانت


النتيجة تدهور اقتصاد المؤسسة وتسريح موظفيها ..



المكابره هي دمار كل شيء فمن الواجب ان يكون المرء متواضعا يأخذ برأي الصغير والكبير فأن

كان رأيه صحيحا اخذ به وان غير ذلك تركه وبحث عن اخر اما ايد ماكان في باله او وجهه للصحيح .


المكابره هي ما منعت ابو طالب من الدخول في الاسلام وهو يرى انه الحق وكسرى من تقطيع رسالة

المصطفى صلى الله عليه وسلم وقتل رسوله .



يستطيع كلا منكم اسقاط الموضوع على اي شيء ترون ولكن ثقوا ان الموضوع لم يكتب عبثا

وان المكابره ونبذ الرأي الاخر ولكن هذا ماحذرنا منه فوقع ..




احترامي للجميع







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



شكرا للاخت فوق الغيوم ع الاهداء

قديم 15-07-2010, 10:27 PM   رقم المشاركة : 2
إختلاف الود
( وِد لامِـــع )
 






إختلاف الود غير متصل





"رحم الله أمة محمد" بمحمد صلى الله عليه وسلم
وبقيت سيرته العطرة فقط

كإستشهادات نظرية لقلة من البشر وقد أكون منهم
لكن ليقيني بأن ماكتبت لم يكتب عبثا
فلن أسقط على أحد سواي
ربما قد أقع في تلك الدائرة ولكن سرعان مايتملكني الندم
فمن خلال موضوعك لمست

مدى مكابرتي أن مررت مرور الكرام
فآثرت الرد وأن لم يكن في صلب الموضوع أوينشق عنه كثيرا
طوبى لسمو فكرك وصلابة قلمك
مودتي




.










قديم 15-07-2010, 10:35 PM   رقم المشاركة : 3
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

الأستاذ الفاضل/اخو هدلا

طرح موفق وكلام عين الصحه
بالفعل المكابره قد تودي بالمرء
الا مالايرضاه ولا يتمناهـ


دمت موفق لكل خير

مـ الشوق ـلاك







قديم 15-07-2010, 10:59 PM   رقم المشاركة : 4
مــــــدى
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية مــــــدى




اخي / اخو هدلا

اسعد الله اوقاتك بكل خير , لقد طرحت موضوعك واثريته برأيك , وذكرت لنا امراً نفتقده بيننا وهي مشورة اهل الخبره ,, فتلك العاده الطيّبه كانت موجوده باالقدم , وكانوا قديما لايقدمون على امر إلا استشاروا فيه اهل الخبره ( فما خاب من استشار )
...
فاالشخص الذي يحرص على الاستشاره انما هو انسان عاقل وناضج فكريّا , أمّا الذي يعتمد على رأيه وفيه من جنون العظمه مالايجعله يتنازل لكي يستشير ويسأل , فحينها قد عادى نفسه بنفسه والجاهل عدو نفسه ...

تقبل تواضع مروري ياالطيّب

دمت بحفظ الكريم







التوقيع :
ماعـاد في قلبي مكان ٍ يحتمله مشيل !
الهم كثرت حموله وجروحي من دونها !
مــدى العتيبي ,,,

قديم 15-07-2010, 11:05 PM   رقم المشاركة : 5
كويتيه عتيبيه
( مشرفة منتدى القضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية كويتيه عتيبيه

.
.








ألتعصب الأعمى والتطرف للأراء دون درآسة مُكثفة أو دون علّم
اليقين بـ صحة الرأي ، هذا لا يُثمر إلآ الشـّر ولآ ينضح إلآ بـ سوء
العآقبة ّ والنتآئج الوخيمةّ الفادحة .

وجميعنا نعلمِ بأن المكآبرة والتطرف بالرأي والتشبث بّه من دآفع
العجرفة والغطرسة .. لآ يُجني إلا ثمارا ً تعيسة وفآسـّدة .. وتخلق
الكراهية والبغضاء في سرائر الناس .


لذا .. في حين جدآلي وحين حدوث سجآل بين طرفين َ لآبد أن
أؤمن إيمآن كآمل بأن رأيي ورأي الأخرين قابل للصواب والخطـأ .
وبانني لآ آدعيّ دآئما بأنني على صوآب وعلى حق َ . أنمآ قـّد
أخطئّ في يوم ما ، وقد يٌصيب غيري .. في يوما ً ما .

كما حدث مع خلفية المؤمنين عمر بن خطأب -رضيّ الله عنه - حين قال :
أصابت أمرأه وأخطأ عمر .. وهذا في حد ذاته ، الأخذ بالأراء وأحترامه
دون التمسك العنيف بالرأي أن كنت ُ على خطأ . ! وإن أختلفت ُ معك َ
ليس معنى ذلك بأنني ضدك .. وعدوك اللدود . فـ أختلاف الآراء لآيُفسد
للود قضية . أنما اختلافها يخلق المواضيع . بعيدا ً عن الخلاف الذي يهدم
المواضيع .

.. الشوري والتنازل عن الاراء الخاطئة ، يضفي لك َ أحتراما ً ومحبة وأجراً
وفيراً .





أخيرا ً .. باقة ورد ِ وأطنآن من الـ جوري ِ أقدمها لـ شخصك
ولـ هدلاا :)








التوقيع :
،

هندسيّة الحوار

قديم 16-07-2010, 11:23 AM   رقم المشاركة : 6
اخو هدلا
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية اخو هدلا
 






اخو هدلا غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إختلاف الود




"رحم الله أمة محمد" بمحمد صلى الله عليه وسلم
وبقيت سيرته العطرة فقط

كإستشهادات نظرية لقلة من البشر وقد أكون منهم
لكن ليقيني بأن ماكتبت لم يكتب عبثا
فلن أسقط على أحد سواي
ربما قد أقع في تلك الدائرة ولكن سرعان مايتملكني الندم
فمن خلال موضوعك لمست

مدى مكابرتي أن مررت مرور الكرام
فآثرت الرد وأن لم يكن في صلب الموضوع أوينشق عنه كثيرا
طوبى لسمو فكرك وصلابة قلمك
مودتي




.







اخي الكريم اختلاف الود


اهلا وسهلا بك في موضوعي المكابره


في كل الأحوال تجد المكابر انسان عنيد يتعصب لرأية لو كان خاطئ ولكنه لا يظهر امام الناس


بأنه مخطئ فيجادل ويبرر مع قناعة ان مايقوم به لا يمت للصواب بصله ..


يقول الشافعي .. ماحاجني احد الا سالت الله ان يظهر الحق على لسانه فأتبعة .


فالمكابره هي التدمير للمشروع القائم المتزن فكيف بالمشاريع الناشئة وهذا على سبيل المثال .


اخي الكريم اختلاف الود


احترامي لك






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



شكرا للاخت فوق الغيوم ع الاهداء

قديم 16-07-2010, 11:25 AM   رقم المشاركة : 7
اخو هدلا
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية اخو هدلا
 






اخو هدلا غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـ الشوق ـلاك
الأستاذ الفاضل/اخو هدلا

طرح موفق وكلام عين الصحه
بالفعل المكابره قد تودي بالمرء
الا مالايرضاه ولا يتمناهـ


دمت موفق لكل خير

مـ الشوق ـلاك




جميل ان ارى بصمتك هنا اختي ملاك الشوق



احترامي لك مشرفتنا الراقية






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



شكرا للاخت فوق الغيوم ع الاهداء

قديم 19-07-2010, 08:01 AM   رقم المشاركة : 8
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

يالله كثيراً ما ( نُكَابِر ) واننا غير دقيقين فيما نقوله أو فيما نسلكه ..


وبالذات في مشاعرنا؟!


الاّ اننا وفي لحظات أو أوقات معينة نصدِّق انفسنا ونتعامل مع هذا الاحساس ..


أو ذاك الشعور على أنه حقيقة .. وهذا يترتب عليه طبعاً أمور كثيرة ومتعبة ..


ليس لنا فحسب .. بل حتى لغيرنا .. ممن هم حولنا .. ممن يتعاملون معنا؟!

ولنأخذ مثالاً بسيطاً جداً .. وهو مشاعر الحب ..

تلك المشاعر التي حينما تتمكن منا فلا يمكننا ان ننكرها أو حتى أن نتظاهر ..

بأنها شيء عادي لا يعنينا .. لأن زمن ( المُكَابَرَة ) قد انتهى .. وقد ولَّى

إلى غير رجعة والكل سوف يرفضه .. بداية من تعابير وجهك ..

إلى جميع تصرفاتك في كل مواقف تتعرض لها؟!

فأنت أحياناً حينما تحب بصدق شخصاً ما .. حينما تشعُر في دواخلك ..

بأنه اضحى كل شيء بالنسبة لك .. وانك لم تعد قادراً على الاستغناء عنه

ولا عن رؤيته..أو سماع صوته العَذب..والإطمئنان عليه..ولو من بعيد

حينما تشعر بذلك كله وأكثر ..

سوف تقول لنفسُك .. خلاص أنا نسيته .. لم أعُد أحبه .. ولن أسعى إليه

أو اسأل عنه .. أو أنه لم يعد يعني لي شيئاً؟!

يعني قرارات من أجل الراحة فقط .. ولأنك غير صادق مع نفسك ..

اقصد مع مشاعرك الحقيقية..اقصد لأنك ( تُكَابِر ) نفسك فسوف لن تلتزم

بحرف واحد من تلك القرارات .. التي اخذتها في لحظة ضُعف وتجلِّ؟!

فإلى أين تقودك هذه ( المُكَابَرَة )؟!

ألستُ تظلم مشاعرك حينما تحرمها ممن تحب .. ألستُ تفوِّت عليك فرصة

الاستمتاع بالحب الصادق .. والمشاعر النبيلة؟!

لابد أن ندرك أن جزءاً من ضعفنا .. جزءاً من تخلفنا .. جزءاً من هواننا

حتى بين الأمم المتقدمة هو تلك ( المُكَابَرَة ) التي نتعامل بها كشعوب

تلك (المُكَابَرَة) التي أفقدتنا الكثير من حقوقنا التي ما زلنا نطالب بها حتى اللحظة

دون جدوى؟!

لابد أن ندرك جيداً ونعي حقيقة واحدة وهي أن البقاء للأقوى وان منطق القوة

هو الذي يجعلنا نحقق ما نريد .. ونصبو إلى ما نتمنى تحقيقه ومن هذا المنطلق

لابد أن نكون أقوياء .. ولعل أولى مراحل وصولنا لتلك القوة

هي أن نعترف بأننا ضعفاء في كل شيء لابد ان نخفف من حدة ذلك ( الكِبرِيَاء )

الذي لم يوصلنا سوى للضُّعف والتأخر؟!

هذا ( الكبرياء ) المتمثل في أننا افضل الناس .. وأننا لسنا في حاجة لأحد ..

وأننا وأننا؟!

كل هذا لابد أن نضعه خلف ظهورنا .. أن ندرك حقيقة واحدة وهي إن أردنا

أن نكون وإن أردنا أن يكون لنا موطِيء قدم .. وإن أردنا أن يكون لنا كلمة

أمام الآخرين وأمام شعوب العالم .. وإن أردنا أن يكون لنا تأثير واضح

وقوي على من حولنا ..

والاهم من ذلك .. إن أردنا أن نصل لحقوقنا المسلوبة لابد أن نكون أقوياء

لابد أن ننزل من بُرجنَا العَاجِي .. لابد أن نتخلص من تلك الانانية ..

والشعور بالعظمة .. لابد أن نعترف بأنه ما زال امامنا الكثير لنصبح أقوياء

وليصبح لنا دور واضح في رسم خارطة العالم .. والتأثير فيه؟!

فيالحالنا المسكين .. اننا شعوب عاطفية مسكينة .. مغلوبة على امرها ..

شعوب يؤثر فيها كل شيء ..

وتصدق كل شيء فلا بد من الخروج من هذا النَّفق المُظلم الذي وجدنا انفسنا فيه

لابد من المصارحة مع النفس حتى تتجلَّى لنا الحقيقة واضحة كشَمس القوَايل

لا يخفيها شيء ابداً؟!

فلِمَ إخفاء مشاعرنا الحلوة ..

والتظاهر بأننا لا نُحِب بينما نحن غارقون في بحر من الحب .. لِمَ إخفاء الصدق

وهو أعز وانظف واشرف ما نملك وغيرنا لِمَ في حالة إليه ..

لمَ ( نُكَابِر ) وندّعي أننا نملك كل شيء .. ونحن لا نملك شيئاً .. لِمَ نخجل

بالاعتراف بما نريد ومن أمامنا قد فتح لنا قلبه وذراعيه لنقل ما نريد

لِمَ ( نُكَابِر ) ونقول بأننا حققنا كل شيء ولسنا بحاجة لشيء ..

بينما نحن بحاجة للكثير والكثير الذي يريحنا ويسعدنا ويزيد من ثقتنا بأنفسنا؟!

ما يهم أن نعرفه ان هناك فرقاً رفيعاً بين ( المكابرة ) والثقة بالنفس ..

فـ ( المَكَابَرَة ) شعور نحن نوجده للتخلص من شيء ما لا نريده أو نرضاه

كالنقص والعجز أوقِلَّة الحِيلَة .. في حين أن الثقة بالنفس حينما تكون موجودة

ومتأصلة فينا فلأننا فعلاً راضون عن انفسنا .. ومقتنعون بما لدينا ..

وبما قسمه الله لنا؟!

ولم تكن ( المكابرة ) يوماً نوعاً من الثقة بالنفس أو طريقاً لها.

/

/

إنتـَــر






قديم 19-07-2010, 08:02 AM   رقم المشاركة : 9
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

ما أريد قوله أخي ( اخُو هَدْلا ) ..

( كَابِر ) ان شئت وقتما شئت ولكن في حدود ( كَابِر ) كنوع من التغلي

على من تحب وليكن معي .. لتشعر بغلاك ومحبتك لديه ..

(كابر) لتعرف حقيقة من حولك..لتكسب مزيداً من الوقت لتتضح لك الأمور

لكن ليس في كل وقت..وليس حينما تشعر انك تضحك على نفسك لأنه حينها

لا يخسر سوى أنت .. وهذا ما لا ارضاهُ لك؟!

لأنني أريدك قوياً في كل شيء..قوياً في قراراتك وواثقاً فيها لأنني أريدك صادقاً

في كل شيء .. في مشاعرك .. في تعاملك .. في ردود فعلك؟!

لأنني أريدك أن تكون سعيداً في كل وقت..متفائلاً بكل شيء..مقبلاً على الحياة


محباً للخير .. داعياً إليه .. مشجعاً عليه؟!

وحتى الخجل الذي تود أن تتخلص منه..الا تعلم أنه أحد كوامن الجمال لديك؟

إنها نظرتنا الايجابية للأشياء .. هي من تريحنا وتدخل السعادة إلى قلوبنا ..

هي من تشعرنا بأننا لسنا اقل من غيرنا .. بل هي ما تشعرنا أن لكل منا جمالاً

ليس لدى الآخر؟!

وحتى لو شعرت بأن ( المُكَابَرَة ) جزء منك .. فلا بأس أن تكون معي ..

ولن اغضب منها .. أو اعاتبك عليها .. حينما تقول بأنني لا أريدك ..

وبإمكاني الاعتماد على نفسي .. وغير ذلك من الأمور اتعلم لِمَ؟

لانني أعرف حقيقة مشاعرك أعرف تلك المساحة الكبيرة في قلبك من الحب

وتلك الكمية الهائلة بداخلك من المشاعر الصادقة ..

التي تجعلني اتمسك بك .. وأحافظ عليك؟!

الا يكفي كل ذلك لان تكون (مُكَابَرتك) انت من نوع آخر ولكنها معي فقط

فما رأيك؟!

/

/

إنتـَــر











صدقني ايها الود؟!

كان هناك شيء بداخلي ..

بأعماق داخلي..

كان هناك شيء آخر..

يرفض هذه ( المُكَابَرَة )؟!

يرفض العيش في الاوهام؟!

يقاوم واقعي المفروض

/

/

أمَّا الآن ..

وبعد أن عرفتك ..

واقتربتُ منك..

وتحدثتُ إليك..

وصافحتُكَ بيدِي ..

كلتا يديّ؟!

ووجدتُ فيك نفسي

فإنني لا أندم على شيء..

سوى ( مُكَابرتِي ) معك؟!

عفواً ..

أقصُد عليك؟!

.






قديم 19-07-2010, 04:07 PM   رقم المشاركة : 10
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء
طيب مو يمكن يكون في سبب اخر غير الكبر؟





اسلم عليك اخ/ "اخو هدلا" .. واسال عنك بعد غياب طويل مني
، .. ان شاء الله تكون بخير ورضى من الرحمن

وكنت بصدد ان اسالك في مقدمتي هذي عن اخينا وحبيبنا/ المحتار
لكن وجدت له مشاركة حديثه في احد المواضيع بالقسم
مما اوعز بالاطمئنان عليه .. ومن انه حي يرزق
، .. اطال الله في عمر الجميع في الطاعة والعبادة





اخي الكريم ..

كان الانطباع اللي تبلور لدي بعد قراة موضوعك
هو .. ان حتما سيتفق معك الجميع حول ..
نبذ الكـِبر
والحث على المشورة
، .. وكما اكدته ردود ومشاركات من سبقوني


الامر اللي يدعوني لاقتراح ..
لو انك استعرضت حالة/ حالات محددة ..
من تجاربك الشخصية .. بتفاصيل وقائعها






بخلافه، ..

تحضرني نقطة اخرى .. هي، ..
قد يكون في سبب/ اسباب اخرى اكثر حساسية وحرج ..
من موضوع الكـِبر في الاخذ بالمشورة والراي الاخر


مثلا، ..

عدم قناعة صاحب القرار، حسب الحالة .. والوضع، ..
بكفاءة/ ملائمة من حوله في ابداء الراي فيما هو بصدد اتخاذ قرار فيه
فيكون ذلك .. عذره في عدم الاخذ بمفهوم المشورة










تقبل، .. الود











موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:29 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية