ر/لقد تعطلت سيارة الإسعاف واحتاج الناس لسياره أخرى لنقل الجثه..
ش/وبعد ماذا حصل...
ر/لقد مكثت الجثه وقتا طويلا تحت ضوء الشمس إذ لم يكن هناك شجر يضل الجثه..فإنتفخت الجثه وأصبح مضهره مروع..
وبعدها بقليل وصلت السياره الأخرى..وحملت الجثه...وفجأه في نصف الطريق تعطلت الساره..
وأستدعيت سياره ثالثه لأخذ الجثه لمغسلة الأموات..فلم نصل لهناك إلا بعد صلاة الضهر..
بعد أن غسلت الجثه وصلى عليها حملت للمقبره...حدث هناك شيء غريب,,
ش/ماذا؟؟
ر/عندما أراد الناس وضع الجثه باللحد وجدوه ضيق بسبب إنتفاخ الجثه فركنو الجثه بجانب القبر للبحث عن آخر..ولم تدفن إلا بعد صلاة المغرب...
فتأمل ياشيخ ماذا حل بهذه الجثه بعد كل هذا؟؟
الشيخ/ سبحان الله لو كان هذا العجوز يعلم ماحل به لما ترك السجود حتى فاضت روحه إلى الله ولكن الأمل يولد الغفله..فيصبح المرء لا يفكر إلا بالدنيا الزائله..
وذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين...
هذه قصه حقيقيه حصلت مع الشيخ إبراهيم بن عبد العزيز.......
العرض العادي
