بـ / دآخلي " شوق ".. لو تقرآ حروفه (تعرف آنك بَ الحشآ .. همممي الوحيد وفي عيوني "خ و ف "مآ ودي [ تشوفه] خوف من الوقت "يآ خذك مني بعيد " !
هذا طريقي موح‘ــــــــش وصعب وطويل وانت لامنك تعبت الع‘ــــالم فجوجه وسـاع اعتبـرني في سـكتك ع‘ــــــــــــــابـر سبـيل ورح وانا قلبي معك ويـن وجهت الشـراع يكفي إني لا انذكرت في سالفة عـشـاق قيل عاشـر احبابه شجاع وفارق احبابه شـجاع
هـات اليديـن وحطهـا براحـت ايـدي ودي احتضنهـا فــي كفـوفـي دقـايـق باغمـض عيونـي ولاتقـول وش فــي باخاطـب جنـون ٍ مـن الصمـت فايـق
لا قلت لكِ | مآيلحقكَ ، فيّ الهًوِى عيّبْ ! صّدقْ ولكنْ العذرٍ كِذبه… } محِد يحبكٌ ( ويتمنآكُ ) وِيغيبّ ~ حتىٍ لو ظرِوِفه على طوٍل صْ عُ بً هُ لوٍ إنْ . . [قلبه ] . . عآشْ حِبكُ بلا ريب بيقآوٍم ظرٍوٍفه لـ أجلُ / .. حُبِ قلبـًهِ !
مو مشكله يسقـط مـن {... عيونـك .. اكثـار المشكله وان طاح من ضمنهم .. أخ تضيق فيك الارض وتصبـح بالأمتـار ولا ينفعك .. وقت الألم قولتك .. آآآآخ
لآ تِحَطّم لُو تِحَطمْ لِكْ أمَلْ ،، . . . . إعرِفْ إنّ الله يحِبكْ وَ آبتِسمْ . , لآ تِقُولْ " آلحَظّ" عِمَره مَآ كِمَلّ ،، . . . . قِلّ أنا حَآوَلتْ وَ اللهْ مَآ قِسَمْ . ,
لطفك أدب.. ومجامل الناس تقدير فيه احتــرام النفـــس فيــــه الكـــرامه ومن حاول التجريح من دون تبرير اما .. (عدو ).. والا الشقا .. به علامه والا غيـــور قاصـــد(ن) جرحة الغيـر شر(ن) الا اقبل .. قيل يا الله السلامه واللـي >يحبــك <ما تبي منه تفسيـر ! يبيـــن حبّـــــه مـــن " طريقــة كلامـــه "
ينجرح قلب.. لكن ترتفـع هامـه الله اني لاموت ولاانحني راسـي لو رماني زمانـي وسط..دوامـه لعواصف شديده .. والجبل راسي أنقل الحزن وامشي منتصب قامـه اسي الوقت .. لكني بعـد قاسـي واسمع الحلم يصرخ لحظه اعدامه ابط الجاش ... ماهز الخبر باسي عزتي غاليه ..والنـاس سوامـه قلت ماابيع حتى تقطـع انفاسـي زانت ايام عمري .. شانت ايامـه مارجيت العزى من رحمة الناسـي من عجز لايدوس الهـم باقدامـه لازم انـه مـع الايـام ينداسـي يندمل جرح قلبٍ ..ماتت احلامـه بس ما اظن يبرى جرح الاحساسي يوم صارت مابين القلب والهامـه وش ابي بالحياة الياانحنى راسـي
مايتبع هروج السفيه بذمتي غير السفيه يعني على راي المثل : [ أعمى يقوده إمعه ] !
اللّـي يَبِي يَرْقٌدْ ولاَ جَاَ لَهْ نٌعَاسْ ..! وشْ حِـيلَتَـهْ مَاَ إِرْتَاحْ حَتّى بِمَنَامٌهْ سَهْرَانْ طٌولْ اللّيلْ مِنْ غَيرْ جِلاسْ مَالَـهْ سِـوىَ هَمٌـهْ يَحٌوزْ إهْتِمَامٌهْ دَايِمْ وَهو يْرَدْدْ : لا بَأسْ لا بَأسْ لـينْ الـزَمَنْ خَتّمْ عَليـهْ بِعَلامَهْ
العرض المتطور
