العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > منتدى القصص والروايات
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-10-2012, 03:41 AM   رقم المشاركة : 1
إيميل
( ود جديد )
 







إيميل غير متصل

سر خميسة : الحلقة 2







اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة







في الحلقة السابقة..~





بعد ان حلمت ريميس بذلك الحلم عن والدها و القلادة الأسطورية "الخميسة" ، إستيقظت على رنين الهاتف لتجد
صديقتها ليوي تتصل بها طالبة منها يد المساعدة ، فقررت ريميس مساعدتها.



..............................

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






قامت ريميس بتغير ملابسها ثم جلست تبحث في حاسوبها المحمول عن خطوط الطيران المتجهة إلى التشيلي لكنها
لم تعثر على أي طائرة تتجه إلى هناك ، لذا سيتطلب الأمر منها على الأقل يومين لتصل إلى التشيلي باعتماد الخطوط
الجوية ، لم تدري حينها ما ستفعله فقد كانت في حيرة من أمرها ، جمعت حاسوبها و أخذت معها تلك الصورة التي
كانت تنظر إليها البارحة - صورتها مع أصدقائها الثلاث - و وضعتهما في محفظة الكتف مع بعض الأشياء، ثم خرجت.






..............................
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




وصلت ريميس إلى منزل سفين ، رنت عليه فخرج إليها و كان لا زال يبدو عليه النعاس . استغرب من مجيئها إليه
فسألها : « ريميس ! ما الذي جاء بك في هذه الساعة عندي ؟ تفضلي إدخلي أولا »، دخلت ريميس و قالت له :« إني
أحتاج إليك في أمر مهم
» فقال :« ما هو ؟» فقالت :« لقد إتصلت بي في الصباح ليوي و قالت أنها في مأزق و تحتاج
إلى مساعدتي و لكنها في التشيلي ، و كما بدا لي أنها في خطر، لكنني بحثت في حاسوبي عن الرحلات المتجهة
إلى هناك ،فوجدت أن الأمر يلزمه أكثر من يومين للوصول إلى هناك ،و كنت أنا قد وعدتها أن أكون معها غدا ، فهل تعرف
شخصا يملك طائرة مستقلة بإمكانه أن يوصلني إلى هناك ، سأدفع له ما يطلبه من المال ؟
»
فقال لها :« ليوي ! لم
أرها منذ مدة لقد كانت في التشيلي إذن ، ألم تعرفي ما هو الخطر الذي تواجهه ؟
»
قالت له : « لم ترد أن تخبرني به
عبر الهاتف قالت أن الأمر معقد
»
فقال :« إني في الحقيقة لا أعرف شخصا يملك طائرة مستقلة ، لكنني سأبحث
معك عن شخص ما يملكها
»،
أخرجت ريميس هاتفها و قالت :« سأتصل بهيلدا فهي لديها معارف كثر و تستطيع
مساعدتي
»
ثم قامت بالإتصال و عندها أجابتها هيلدا ألو !»
فردت ريميس هذه أنا ريميس يا هيلدا ، كيف حالك
؟
»
فأجابتها :« آه ! ريميس ! حالي بخير، أنت التي كيف هو حالك ؟»
فردت ريميس حالي بخير ، لقد إتصلت بك لغرض
مهم
»
فقالت هيلدا ما هو يا ريميس ؟ »
فقالت لها :« لقد حدث أمر ما لليوي في التشيلي و قد طلبت مني
المساعدة ، لكنني لم أعثر على خطوط توصلني بسرعة إلى هناك ، ففكرت أنك تعرفين أشخاص يملكون طائرة خاصة
بإمكان أحدهم إيصالي الى هناك في أسرع وقت ، لأني وعدتها ان أكون معها غدا هناك
» ،
فردت هيلدا ماذا !! ما
الذي يحدث مع ليوي يا ريميس ؟! ما الأمر ؟
» ،
أجابتها ريميس حتى أنا ما زلت لا أعرف ما الأمر فقد ذكرت لي أنها
في مأزق و تحتاج إلى مساعدتي، لذلك طلبت منك هذا الأمر
»
فقالت هيلدا سوف أبحث لك عن طائرة ، إلتقيني
أمام مركز الصيادين بعد أن أتصل بك لن أتأخر كوني جاهزة في أقل من ساعة
»
فردت ريميس حسنا سأكون ممتنة
لك
»
فقالت هيلدا لها :« ليوي هي صديقتي أيضا ، بالأكيد سوف أساعدها ، إن هذا من واجبي و ليس امتنان مني...»

ثم أغلقت الهاتف دون أن تودع ريميس ، قامت ريميس عندها بإخبار سفين أن هيلدا ستتكلف بأمر الطائرة ، فقرر هو
بنفسه أن يمضي معها ليساعدها و إن اضطر قد يذهب معها إلى التشيلي و ثم دعاها لتتناول الفطور معه ، ...

و في 10:48 إتصلت هيلدا بريميس لتعلمها باللقاء، فإنطلقت هي و سفين ليلتقياها أمام المكان المحدد .



..............................
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





وصل سفين و ريميس عند هيلدا التي كانت تنتظرهما، سلما عليها ثم ذهبوا إلى مقهى المركز.
سألتهما هيلدا لم
أفهم بعد ماذا حدث لليوي ؟
» فأجابتها ريميس ما أخبرتك به على الهاتف بالضبط »
فردت :« هذا يعني أنك لا تعلمين
شيئا عن المأزق الذي تواجهه في ذلك المكان الخطر، فقد سمعت أنه يقبع مجموعات من العصابات في تلك البلاد
»

فقال سفين :« لو كانت تحمل الهاتف لعلمنا ما مشكلتها لكن مرضها صعب علينا الأمر...»
فقاطعت ريميس كلامه :«
هل عثرت لي على طائرة يا هيلدا ؟»
فأجابتها : « لا ، للآسف لم أعثر لك على شخص يملك طائرة خاصة لكن لدي حل
للأمر، لكن فيه بعض المجازفة ...
»
فقالت ريميس مجازفة ! ما الذي تقصدينه ؟»
فأجابتها :« سوف نخترق المطار
العسكري و نأخذ إحدى أحدث الطائرات الصغيرة
»
فهرع كل من سفين و ريميس قائلان لها :« ماذا !! هل أنت مجنونة
»
فردت عليها :« ما بكما ؟! هونا على نفسيكما، الأمر سهل سأدخل إلى المطار و سأدخلكما معي خفية و ثم خذا
الطائرة و إهربا بها، و أنا سأعرقل عمل الجنود بكل سهولة
»
فقالت ريميس لا أحبذ هذا الخيار فيه الكثير من
المجازفة ، كما أنه جريمة ...
»
فردت هيلدا غاضبة :« أفضل أن أصبح مجرمة على أن أبقي صديقا أو محبوبا في خطر و
خصوصا إن طلب مني المساعدة ، كما أني معكما و سأستطيع أن أبرر أفعالكما مع أني أرغب في الذهاب معكما
».
فرد
سفين إن لم يكن لدينا حل أخر فلا خيار لنا »
فقالت ريميس هل ستخاطر معي في هذا يا سفين ؟ لا أريد ان
تشعر أنك ملزم بهذا
»
فقال لها :« يا لك من حقيرة يا ريميس ، هل تظنين أني سأكون مرتاحًا و أنت مع ليوي تواجهان
خطرا غير معروف ، لا تنسي أنني سأكون مفيدا لك على أي حال
»
فقالت :« أعتذر» ثم قالت هيلدا و قد أخرجت
صورة من حقيبتها- كانت نفس الصورة التي تحملها ريميس معها- و هي تنظر إليها :« على الأقل فليحيى واحد منا
بسلام مع أنها تعاني من مرضها ، ليس على عكسنا نحن الثلاثة أو الأربعة عانينا الكثير بدءا من طفولتنا حتى الآن
»
فخيم على وجوههم حزن لكن هيلدا غيرت موضوعها مبتسمة :« هل سمعتم بآخر نكتة...؟ »
فرد عليها ‏ سفين
مستخفا بها :‏« أخبرينا متى سننفذ الخطة ؟»
قالت له :« سوف أفكر فيها ثم سأتصل بكم كنا مستعدان هذا المساء »،

فأبدت ريميس موافقتها ثم سردت لهم هيلدا النكتة ، و ظلوا يتحدثون طويلا و بعدها رحل كل واحد إلى مشغله.





..............................
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





بينما كانت ريميس جالسة تبحث في الأنترنيت عن طريقة للسفر بسرعة إلى التشيلي، حتى رن هاتفها، و لما أجابت
تحدثت صديقتها هيلدا مرحبا ريميس ؟ هذه أنا ، لقد أعددت خطة إلتقيني
عند المطار العسكري من الجهة الخلفية ، كما أني أعلمت سفين لذا لا تمري عليه فهو سيأتي مباشرة ،
هيا لا تتأخري ...
»
فأجابت ريميس حسنا ها أنا آتية سأغير ملابسي و أعد نفسي و سأكون معكما، وداعا»

ثم أقفلت الخط، و عندها أسرعت لتغيير ملابسها و أخذت معها محفظتها بها كل معداتها ، و إنطلقت عندهما.




..............................
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





وصلت ريميس إلى المطار حيث أخبرتها هيلدا ، فوجدتها هي و سفين ينتظراها و عندما وصلت عندهما و سلمت
عليهما، قالت هيلدا سأشرح لكما الخطة التي فكرت فيها »
ثم سردت لهما خطتها ، وقد أعجبتهما.
فقامت ريميس
بربط سفين بخيوطها ثم صعدت به فوق الجدار مستخدمة تلك الخيوط و دخلا إلى المطار من الجهة الخلفية، أما هيلدا
فذهبت لتدخل من المدخل الرئيسي للمطار ،
عندها كانت ريميس و سفين قد صعدا إلى سطح المطار و إنطلاقا نحو
جناح الطائرات الجاهزة و هما يختبئان من كاميرات المراقبة، و عندما وصلا إلى هناك بقيا مختبئان لأن المكان كان مليئا
بالجنود.
في حين وصلت ‏هيلدا إلى قلب المطار ، مر من أمامها جندي فسقط أرضا من فوره و قد فقد وعيه فصرخت
هي بأعلى صوتها :« لااااااااااااااااااااا»،
فتفاجأ الجنود و هموا ليعرفوا ما بها، لكن الجنود كانوا يتساقطون أرضا و
يفقدون وعيهم ، فإنطلقت صافرات الإنذار تحذر من حدوث أمر ما، فبدأت هيلدا بالركض وهي تصرخ حتى وصلت إلى
جناح الطائرات الجاهزة و دخلت على الجنود، و قالت لهم و علامات الخوف عليها : « إنتبهوا هنالك دخيل يقضي على
الجنود ...
» ،
فأسرع كل جنود الجناح لتقصي الأمر ، ثم أغلقت هي باب الجناح ، و طلبت من ريميس و سفين أن ينزلا
من السطح. لكن ريميس قامت بتدمير كاميرات المراقبة التي كانت هناك بخيوطها ، و عندها خرجا و نزلا عندها ، و
صفقا لها لتمثيلها المتقن.
و عندها فتحت هيلدا الباب التي تخرج منه الطائرات إلى مسار الإقلاع و طلبت منهما أن
يركبا في طائرة و يسرعا في الهروب بها، ولما إقترب سفين إلى إحدى الطائرات ، سمعوا صوتا :« توقفوا ...»

اندهشوا جميعا ثم قالت هيلدا مَن هنا ؟» فظهر أمامهم شاب بلباس الجنرال و قال :« ما الذي تنوون عليه أيها
اللصوص
» لكن عندما رآهم تفاجئ.
و تفاجأت ريميس و هيلدا عندما رأوه،
فقال الجنرال :« ما هذا ؟ إندويا و النائبة
سيلان ! ما الذي تفعلانه هنا مع هذا المجرم
» ،
فقالت هيلدا هذا أنت ريكس ! ». لم يفهم ‏سفين شيئا لكنه نبه
الجنرال بأنه ليس مجرما ‏.
فشرحت هيلدا له: ( بأن ريكس هو الجنرال العام للقوات الجوية و هو صديقها و يعرف ريميس
أيضا ...) ثم سلموا عليه، عندها اقترب منهم و سألهم :« ما الذي تنوون عليه؟ » ،
أصبحت ريميس محرجة لانها لم
تستطع إخباره بالأمر ، لكن هيلدا تكلمت :« آه يا عزيزي ريكس لقد كنت سأخبرك لكنني لم أعرف كيف ، المهم نريد
طائرة نفاثة الآن فالأمر عاجل
»
فقال ريكس آممم...ماذا هل جننت ؟ أتعلمين ما سيحدث إذا أخذت طائرة دون إذن
مدير القوات ، سوف نزج في السجن أنا و إياك.لن أقبل بهذا آسف
»
فقالت له هيلدا إن الأمر طارئ و خطير» فقال لها :
« ما هو هذا الأمر الطارئ الذي تحاولين المجازفة بمهنتك عليه؟! »
فقالت له :« انها تلك الفتاة التي تريد ان تخطبها، انها
في خطر فقد اختطفتها عصابة و اخذتها الى التشيلي حكرا
»
تفاجأ كل من ريميس و سفين منها لأن كل ما قالته غير
صحيح لكن ريكس صدقها و قال لها مفزوعا :« ماذا ؟ ك...كيف هذا لما سيختطفونها ؟!»
فقالت له :« ايها الغبي لانها
جميلة فرئيس تلك العصابة يعجبه الجميلات ، و كما ترى فإندويا و صديقها تطوعا لإنقادها لكنهما لم يجدا وسيلة للذهاب
الى التشيلي
»
فقال :« حسنا أسرعا و إركبا في الطائرة فقد يصل الجنود الى هنا في اي لحظة »
فقال سفين
بالمناسبة من سيقود الطائرة فأنا لا أعرف قيادتها و ...»
فقاطعته ريميس لا تقلق يا سفين لدي طريقة لقيادتها هيا
لنركب
»
ثم صعدا هي و إياه الى إحدى الطائرات و قالت عند إغلاقها لبابها :« شكرا هيلدا ،شكرا ريكس، لن انسى
لكما معروفكما هذا
» ثم دخلت .
عندها أحست هيلدا بإحساس غريب بداخلها لم تكن مطمئنة لهما ، لكنها كانت واثقة
ان ريميس قادرة لوحدها من انقاذ ليوي ،
فابتسمت و طلبت من ريكس ان يساعدها على تضليل الجنود حتى يهرب
الآخران بأمان .
عندها كانت ريميس بداخل الطائرة النفاثة تستعمل حاسوبها لربطه مع الطائرة فسألها سفين ماذا
تفعلين بهذا الحاسوب لا تقولي انك...
»
فقاطعته قائلة :« نعم سوف أقود الطائرة انطلاقا من حاسوبي فلدي برنامج
صنعته يربط معلومات الطائرة مع الحاسوب فيسهل قيادة الطائرة و يصبح مبتدئ صغير قادر على قيادة طائرة معقدة
التحكم
»
فتعجب لذلك و تركها تقوم بعملها...
بينما هيلدا و ريكس يوجهان الجنود إلى أماكن خاطئة...






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



....................................





اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


و بخصوص هذا لدي إضافة لكم لكل من يريد أن يغني معارفه ، ففي النهاية قصتي هي معرفية قبل كل شيء


أريد أن يعلم كل شخص قلادة خميسة هي بعدة لا شيء لكنها أصبحت جزءا لا يتجزأ من الثرات المغربي الأصيل
قد يخطر للعديد من القراء أن الخميسة هي ذات الأصول اليهودية لكن هذا ليس صحيحا ، فالخميسة هي من أصل فرعوني ،
فقد كانت عند الفراعنة لكنها لم تكن كما ترونها في الصورة على شكل كف، و انما بصور مختلفة ، لكن عندما دخلت هذه القلادة على الحضارة الأندلسية العربية أقاموا عليها تغيرات حتى تناسب ثقافتهم و معالمهم ، و بهذا دخلت إلى ثقافة عرب الغرب و أصبحث معلما من معالم الثرات الخاص .
و لكن الصهاينة و كما هو معروف عنهم أرادو أن يثبتو أنهم لهم ثفافة فزعموا أن الخميسة هي من ثراتهم و حضارتهم ، و هذا خطأ .
و المصادر التي حصلت عليها هي موثوقة كمتحف مدينتي ، و كذلك المؤرخين ( أكثرهم ) يعد الخميسة من ثقافة الفراعنة ، البرنامج العالمي لحفظ الثرات الذي تم تزييفه ( قلة من مازالوا يحتفظون بالبرنامج القديم الذي يثبت أن الخميسة من ثقافة الفراعنة و هي قد تحولت عبر العصور للكف الأسطورية عند الأندلس العرب ) مؤخرا و لم يعد مصدرا موثوقا ،







قديم 13-10-2012, 06:02 AM   رقم المشاركة : 2
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

جميله جداً هذه الحلقه
يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء
ودي وتقديري







قديم 14-10-2012, 12:46 AM   رقم المشاركة : 3
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيك العافيه ايميل ع الطرح والمجهود

احداث مشوقه عساك ع القوه

ننتظر المزيد لاهنت







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 16-10-2012, 12:27 AM   رقم المشاركة : 4
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

مرحباا سيدي
يسلموووو وربنا يعطك الف عافيه على المجهود الروووووعه
اسعدالله قلبك
تقبل شكري وتقديري واحترامي
مع تحياتي قلب الزهور
بباي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 16-10-2012, 04:52 AM   رقم المشاركة : 5
إيميل
( ود جديد )
 







إيميل غير متصل

شكرا لكم على الردود الرائعة
ربما يتساءل عن علاقة العنوان بالقصة
سأترككم أنتم تكتشفون هذا الأمر
أما عن تقسيمي للقصة فهي لأنها طويلة جدا
رواية بمجلدات ( أطول من قصة ألف ليلة و ليلة)
و أنا أرى أن هذا التقسيم مناسب لي
لأنه من الصعب حتى كتابة مجلد واحد لشدة طوله







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:05 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية