مفاتيح القرآن
سورة الفاتحة : هي سنام القران – أعظم سورة في القران – هي السبع المثاني _ و القران العظيم
سورة البقرة : أنزلت من تحت العرش من قرأها في بيته ليلة لم يدخل الشيطان ثلاث ليالي
آية الكرسي : افضل آية في كتاب الله تعالى _ عدل القرآن من قرأها في دبر كل صلاة دخل الجنة
آل عمران : من قرأ أواخر آل عمران في كل ليلة كتب له قيام ليلة 0 إن في خلق السماوات و الأرض و اختلاف الليل و النهار ... لعلكم تفلحون) كأنك قام اليل ايماناً واحتساباً
سورة الأنعام : قال صلى لله عليه وسلم من صلى الفجر في جماعة و قعد في مصلاه و قرأ ثلاثة آيات من سورة النعام وكل الله به سبعين ملكاً يسبحون الله و يستغفرون له إلى يوم القيامة ( الحمد الله الذي خلق السموات والأرض .........فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به ستهزؤون )
سورة الكهف : من قرا العشر أوائل من الكهف فانه في عصمة من الدجال - قال صلى لله عليه وسلم من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين
سورة السجدة _ الإنسان : كان الرسول صلى لله عليه وسلم يقرأها فجر سورة الجمعة
من قرأ السجدة و الملك بين المغرب و العشاء كمن قام ليلة القدر إيماناً و احتساباً
سورة يــس : من قرأ يـس كتب له قراءة القرآن عشر مرات – من قرأ يـس في ليلة أصبح مغفورً له – أقرءوها على موتاكم لودت أنها في قلب كل إنسان في آمتي
السورة الدخان : قال رسول الله صلى لله عليه وسلم من قرأ حم الدخان في ليلة الجمعة أو يوم الجمعة بني له بيتاً في الجنة
سورة الحشر : من قرأ خواتيم سورة الحشر في يوم أو نهار فمات من يومه أو ليلته أوجب الله له الجنة ( هو الله الذي لا اله إلا هو عالم الغيب و الشهادة هو الرحمن الرحيم ................)
سورة الواقعة : من قرأها كل ليلة لم تصبه فاقة أبداً
سورة الملك : شفعت لصاحبها حتى غفر له _ هي المانعة و المنجية من عذاب القبر _ قال صلى لله عليه وسلم لودت أنها في قلب كل إنسان في آمتي
سورة التكوير – الانشقاق – الانفطار : من سره أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأي العين
سورة الأعلى: عن علي قال : كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحبها
سورة الزلزلة : من قرأها في الليلة كان له عدل نصف القران
سورة التكاثر: عن ابن عمر قال : قال صلى لله عليه وسلم آلا يستطيع أحدكم ان يقرأ ألف آية في الليلة قال : من يستطيع ذلك قال : آما يستطيع أحدكم أن يقرأ ( ألهاكم التكاثر )
سورة الصمد : عدلت ثلث القران
سورة الكافرون : عدلت ربع القران