![]() |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت \ / \ الشواارعْ ، ........... مُظلمَهْ ! والنوَوَوَر خآآفتّ ‘ والمطرَ من أمسّ ، ...... مآوقفَ صّبيبهَ ! هذا / جوّ وحسَ وشعورْ وتهآفتّ الخليلْ: الليّ مفااارق له ,, ..................... خليلهْ * بالسيـاآرة ). .: جـود .. جـود . جـود بنعاس .: نعـم . علاء .: اشربي دواكِ وكملي نومكِ . كاميليا .: ما صحت ، انتـظر . أخذت كاميليا موية باردة ومسحت وجهها بهدوء .: صحيتِ ؟ جود .: مممممم .. شنو ؟ علاء .: اشربي دواكِ . جود أخذت الحبـة من يده وناولها الموية ، شربتها بهدوء لكن ما كملت نومهـا ، ناظرت من النافذة العشب الأخضر المليئ بالمكان ، وطواحين القمح ، كانت تشوف هالأماكن بالتلفاز وبالأحلام واللحين هي هِنـا .. لفت عليه ولقته يرفع كم القميص عن معصمه وكان مُضمـد بـ شاش .: من شنو هذا ؟ علاء ابتسم بهدوء .: يهمـكِ . جـود بعنـاد .: لا ، مُجرد فضول . زياد انتبه ليـد علاء .: من شنو هذا علاء ؟ علاء .: اليوم كنت بالمقهى وصدمت فيني بنت وسقط كوب الكابتشينو من يدي واحترقت . زياد بخبث .: يا بختك ، هنيا لك . جـود " أكيد فرحان ومروق من الصبح كمـان ، أثاريها البنت صدمته وأكيد هالحرق يذكره به " رنيـم بزعل مُصطنع .: شـو قصدك ؟ ، تتمنى لو إنك محلـه ؟ زياد بمكر .: يا ريـت . علاء ناظر جود نظرة ساحرة وناظر زياد .: بصراحة البنت حلوة ، أقل ما يُوصف بحقها إنها فـاتنة . زياد .: أفـا ، يا ريتني مكانك ، كان والله ما تركتها إلا ومرقمهـا . علاء .: ما أمداني أرقمها وأنا أخوك . جود بثقة .: الله يهنيكم ويرزقكم بنات مثل اللي تتمنون . زياد .: آآمــين . علاء ناظر جود بخبث .: الحمدلله إنها جات منكِ ، علشان إذا تزوجت وحدة ثانية ما تلوميني . جود ناظرته بشموخ ولفت تناظر حيث ماكانت تناظر . \ / \ كأن إللي مِضىْ غلطةةة غلآ ’ ماتقبل التصحّيحْ ! كأن إلليّ زرعْ حُبه بَ قلبي / كسّر أغصاني ! * قصـر إياد ). أبو منصور .: البنت موافقـة وأنا كمـان موافق ، وين نلقى رجال مثل ولدكِ ، وبعد اللي شفته منه ، أتشرف بنسبكم والبركة فيك إنك ربيت رجال والنعم منه . أبو إياد .: الشرف لنا يبو منصور . أبو منصور .: تسلم يبو إياد . أبو إياد .: يبو منصور ، كل شخص إذا تزوج واحد من عياله ، يتمنى ما يفارقهم ، وأنا بودي ولدي يظل ببيته مع زوجته ولهم جناحهم الخاص ، وإنت تنور البيت معهم وكمان رح يكون لك كل شي جاهز وإذا ما وسعك البيت توسعك عيوننا . أبو منصور .: أنا أخاف أثقل عليكم .، وإنت تعرف ، أنا ضرير وحاجاتي كثيرة . أبو إياد .: ماهقيتها منك يبو منصور ، إنت على رأسنا من فوق ، رح تكون لك رعاية خاصة وبنتك معك ببيت واحد وتكون عيلتنا واحدة . أبو منصور .: خجلتنا والله يبو إياد . أبو إياد .: قـل تم يا رجال . أبو منصور .: تـم وعلى بركة الله . أبو إياد .: انشاءالله أم إياد والبنت يختارون مواعيد الخطوبة والملكة . أبو منصور .: من رأيي ، تكون خطوبة وزواج مرة وحدة . أبو إياد .: وهذا كان رأيي من البداية . أبو منصور .: تمـام . \ / \ الله خلق لي نفس تسمو عن البوح ماهيب اذا ضاقت من الهم باحت * بـ منزل ريفي متـوسط ليس بالفخم جداً ولا الصغير أيضاً ، مُزخرف المنزل بالحجر والأخشاب ، دافئ جداً ، مواقد النار في كل زاوية ، تضيف جو حلو للمنزل ، والغُرف قمة الذوق والأناقة العصرية ، والجلسة بجانب الموقد كثير رائعة مع الوسادات الناعمة ، منزل عصري أنيق ، لا يُوجد قربه منازل أخرى ، غير الحائط الكبير والأسوار الحجرية المُزودة بكاميرات المُراقبة والحراسة المشددة من كل جانب ولكل حارس غرفة خاصة وصغيرة للمُراقبـة ، بالإضافة لوجود إسطبل للأحصنة والأغنام والدواجن ومزمار للسباق ، مع حديقة ذات ورود بيضاء وحمراء عديدة ، بمعنـى ، المكان مُثير ورائع ..). جـود نزلت من السيارة وانصدمت بالجو البارد ، أحست به خلفها ، خلع معطفه ووضعه عليها بهدوء ومشى لعند الحارس وأخذ ليزا ، غطاها بشرشفها الطفولي ، دوماً معها ، غطاها به وحملها بين أحضانه .: وصلنا بيت جدكِ ! . ليـزا .: بابا ، نروح نزور قبر جدو ؟ علاء .: الجو مُمطر اللحين ، إذا الجو صار حلو نروح . ليزا .: طيب . جـود تناظر العشب وفرحانة حييل بهالمناظر الحلوة والطقس الشتوي .: أنا ودي أتمشى هِنـا .! علاء .: بكرا امشي ، الجو بارد والجو غائم ، ادخلي . جود تتحلطم .: قهـر وربي . زياد نزل من السيارة وهو يمسك يد رنيم .: شنو رأيكِ بالمكـان ؟ رنيم .: المكان روعـة ، يحسس بالأمان ، لكن ماكو أماكن قريبة . زياد .: أكو سوبر ماركت يبعد كيلومتر واحد وقريب منه 5 بيوت وطاحونة ، قرية صغيرة . رنيم .: من وين لكم هالمكان ؟ زياد .: هِنـا تزوج أبوي أمي وهِنـا دفناه . رنيم .: جَــد ؟ زياد .: الجانب الخلفي من المنزل يوجد قبره ، جنب شجرة كبيرة ، دفناه في ظلها ، كان يريد ندفنه عند هالشجـرة . رنيم .: الله يرحمـه . وعنـد ). كاميليا .: الجو هِنـا ماكو مثيله ، يذكرني بأخوي . مشاعل .: وأنا كمـان ، أحسه دوم معي بهالبيت ، الله يرحمـه . كاميليا .: الليلة رح نجتمع حول الموقد وبتكون سهرة هادئة لنـا . مشاعل بإبتسامة .: فكـرة . عـلاء .: ادخلوا بسرعة ، المطر يتساقط . دخلـوا كلهم المنزل وكلٍ ألقى حاله على ككنبة وغفت عينهم عليها . \ / \ قدام في يوم ( الرحيل اودعك ) ........ وانظر لحالي زين نظره ثاقبه .. .......ان كان مخطي روح من هو../ يمنعك .. وان كان ما اخطى حرام تعاقبه .. يازين[ لاتجرح ] عيونك بإصبعك ........ ولا تأمن الدنيا وسوء.." العاقبه ..! ........لو تحبس .. الدمعه ..!* فضحها مدمعك .. الي عيوني من وراك ..تراقبه,, .. * قصـر أبو إياد ). جالسين كلهم بالصالة حوالين أمهم .: ربي يدوم هالجمعة . ذكرى .: كنتِ بتقولين لنا شو يُمـه ؟ أم إياد .: أم علاء وعيالها ملاك وطلال ردوا قصر جدكم ، وعايشين بخير وسعادة وبكرا جدتكم عاملة عزيمة للعيلة بمناسبة اجتماع معظم العيلة . ذكرى بفرح .: جَـد .! ، وأخيراً بنرجع نتقابل ببيت جدي . وائل ابتسم بفرح " مـلاك ردت ، يا فرحتي ، وأخيراً بنتقابل يا ملاك وبتكونين لي " غادة بعدم اكتراث .: طيب ، أنا الليلة رح أروح حفلة عند صاحبتي ويمكن ما أرد إلا الفجر . وائل .: وأنا عندي عيد ميلاد ربيعي ، وبتأخر . أم إياد .: على خيـر . ذكرى .: رح أجهز شنطتي وأروح أنام مع ملاك ، الجو معاها يونس . وائل .: يا بختـكِ . أم إياد .: وأخوكم رح يتزوج قريب مع بنت عمتكم قمـر . ذكرى بفرح .: كللللللللللللوش ، وأخيراً رح نفرح كمـأآن وفي زيـاد وقمـورة . غادة .: بنت فقيرة ومو من مستوانا ، لكن زوج قمر حلو ووسيم وغني . أم إياد خزتها بنظرة .: احترمي نفسكِ ، هالكلام لو يسمعه أبوكِ يوريكِ . تـأففت ومشت لدارها .. أم إياد .: كثير هالبنت قليلة أدب . |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت \ / \ لـ الصبح..لـ أصوات العصافير..لـ بكاي ـــــ لـ أحلامي الخجلى وأنا وسط عينه لملمت بعضي | جيته أركض من أقصاي ـــــ بـ يدي حنين / وذكرياتٍ حزينة الصّمت طوّل وإعتذاري من أشياي ـــــ فنجان شوقي / غرفتي / والمدينة الكلّ فـ غيابه تململ من اخْطاي ـــــ والكلّ صرّخ يا [ وطن ] فاقدينه * بـ شقـة هبة والعجوز ). هبة دخلت الغرفة وسمعتها تتكلم مع .: رح أنفذ اللي قلت لي عليه يولدي . هبة " تتكلم مع من هالعجوز وهي مالها حد في الدنيا " .: كح كح . سكرت الجوال بسرعة وناظرتها بنظرتها المعتادة من الحنان والسعادة . هبة " إبتسامات كاذبة " .: مرحبـا . العجوز .: مرحبتين . هبة .: مع مين تتكلمين ؟ العجوز .: مع بنت ربيعتي ، كثير طيبة هالبنت ، ودفيت عليها أتطمن عليها وعلى أمهـا . هبة .: طيب ، أنا بتغذى برى ، رح أقابل ربيعتي . العجوز .: خذي راحتكِ . هبة وضعت أكياس على طاولة المطبخ .: شوية حاجات للشقة ، ببدل ثيابي وبمشي ، تريدين حاجة ؟ العجوز .: سلامتكِ . هبة .: الله يسلمكِ . \ / \ [ كي تشرق شمس سعادتي ، وتمطر سماء البهجة .. و أطير فرحًا : قُل أُحبّكِ ] ! * عـصراً _ الريـف ). استيقظت من النوم وكلها كسل وخمول ، ناظرت الكل نايم ، علاء نائم على الكنبة الطويلة ويد ورى رأسه ويد على بطنه ، وزياد نائم على كنبة الصالة المجاورة مثل وضعية زياد ، ورنيم نائمة على الطرف الأيمن للكنبة ومشاعل وكاميليا ، كاميليا نائمة ووضعيتها متساندة ومشاعل نائمة على أحضانها وليزا نائمة على السجادة الناعمة ذات الريش الكثيف والدافئ ودبدوبها دوم معها ، تضمه بقوة لأحضانها ، وقفت بتعب وتمشت بأرجاء البيت تبحث عن أغطية ، فتحت مخزن لم يكن فيه أي أثر يوحي بأن هذا المنزل مهجور منذ 5 شهور مضت ، كل شي نظيف ومرتب ، ناظرت أوشحة مرتبة ونظيفة ولا يوجد عليها غبار ، أخذتهم وغطتهم كلهم ، مشت لعند علاء وغطته بهدوء ، جلست على طرف الكرسي وتمعنت في شكله الهادئ ، لا شعورياً مسحت على يده المُصابة بدفئ وبصوت هامس .: لا تزعجيـه . جود لفت عليها ، كانت تفكرها مشاعل أو كاميليا وحتى رنيم ، شهقـت بقوة وتعلقت بعلاء وهي مرتعبة .: جـود .! الكـل صحى من النوم وولعت كاميليا الأنوار بما إنه الوقت بدأ بالظلام .: خير ، شنو فيه ؟ . .: جـــولييـت .! انتهـى البـارت الـرابع عشـر. http://www.mayyar.com/album/data/media/16/000.gif |
يعطيج العافيه قلب الزهور ع الطرح والمجهود ننتظر جديدج القادم |
اقتباس:
يسعدلي قلبك ويسلمووو ع الحضور الرآئع بصفحتي تقبلي شكري تقديري واحترامي مع تحياتي قلب الزهور بباي |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت ** البـارت الـخامـس عشـر~ ** |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت http://www.mayyar.com/album/data/media/16/uvihw.gif البـارت الـخامـس عشـر ). ضآقت آلدّنيآ ولآعندي كلآم ..! ............ يآهي صعْبه ضيقة آلشخصْ آلكتُوم * قصر تـركي ). ...: بحثنا عنهم بكل مكان ما لقيناهم سيدي . تركي .: كيف ما لقيتونهم ؟ ...: بحثنا بكل مكان وكل زاوية من الأماكن اللي ممكن يتواجدوا فيها لكن ما لقيناهم .! تركي .: وين راحوا ؟ ...: أستاذ ، شركته ما لها حد يديرها و .. تركي ابتسم بمكر .: كلامك صح ، فكرة حلوة ، محد يدير أمورها أبد ؟ ...: اليوم رحت وسألت عنه ، خبروني إنه عنده إجازة طويلة لكن فيه شخص إسمه خالد هو اللي رح يتكفل بالمهمات . تركي .: خالد الـ ..؟ ...: هذا هـو . تركي .: هذا خص ذكي وماكر باللعب ، شو هالحظ ؟ ...: هو بمستوى علاء من الخبرة ؟ تركي .: علاء له خبرة كبيرة بالشركات وتخصصه دبلوم وبكالوريوس دائم في الشركات ، ويعرف كل كبيرة وصغيرة وهذا درس معه ، لكن علاء أكبر من مستواه بقليل .، اتركوني لحالي . ...: حاضر سيدي . / \ / بًعضْ ـٍالٍمَـشَـــآعٍرْ .. حًكيًهَـآ [ رًآحـًة ] ! ,, وًبًعضْ ـٍالمًشًــآعٍرْ صًمتًهـآ [حٍكمًةْ] ! * قصر الجد أبو طلال ). دخل القصر وهو فرحان .: السلام عليكم . الكُـل .: وعليكم السلام. أبو طلال .: اليوم رح تسمعون خبر يفرحكم حييل .، خبر لـ شهد وخبر للكـل وبالأخص أم طلال رح تفرح . أم علاء بإبتسامتها المشرقة دووم .: طيب ، ممكن نعرف هالخبرين اللحين ، حمستنا نعرف . شهد طلعت من غرفتها وهي كاشخة وبأحلى طلة وباين إنها فرحانة .: بشـر يُبـه .! أبو طلال .: باينتكِ عرفتين القرار ؟ شهد بفرح .: شنو هو يُبـه ؟ أبو طلال .: متعب بالسجن ، رح يتم فيه لمدة 5 شهور بتهمة الإختلاس ، وإبنكِ لكِ إنتِ حتى لو طلع من السجن ومحد رح يتعرض لنا . شهد وهي فرحانة .: أحلى خبر سمعته بحياتي . مشت لأبوها وباسته بحُب والكل فرحان لها . شهد .: وبهالمناسبة رح نطلع كلنا مع بعض الليلة ونتعشى سوى في سهرة عائلية مع بعض . ملاك .: وأخيراً بنطلع . أبو طلال .: ومـريم وعيالها معانا كمـان . الكل انصدم من كلام أبو طلال . أم طلال بإستنكار .: بنتي مريم ، رح ترد البلاد .! أبو طلال .: بعد ساعتين رح توصل هِنـا . أم طلال دمعت عينها بهالفرحة اللي غمرتهم .: الحمدلله ، الحمدلله يوم إنه هالعيلة بدت تتجمع وعقبال البقية . أم علاء .: آمـيين . طلال .: مـلاك .! ملاك بخبث .: تفكر في اللي أفكر فيه .! طلال .: هـييه . ملاك .: سرينـا . أم علاء .: على وين ؟ ملاك وطلال .: عمـل خاص وسري . أم طلال ابتسمت .: يا حلاتهم بالبيت ، ينورونه والله . شهد .: أنا بطلع اللحين ، عندي موعد مع الدكتور مشعل . أبو طلال .: على خير ، اهتمي بحالكِ . أم طلال .: الله معـكِ . / \ / تـصـدق .. اني جـمـعـت الـثـلـج والـجـمـره لا قـلـت طـيـب وانـا في عـز حـرمـاني و اتـصـدق ان الـعـقـل ماني عـلى خـبره انـكرت دربـه ورحـت اخـاوي جـنـاني !! * الأريـاف ). ...: جـولييت .! جـولييت ابتسمت بخبث .: كـاميليا . علاء بعد جود بهدوء ورتب وضعيته وجود للآن متمسكة به . كاميليا بإستنكار .: شنـو تعملين هِنـا ؟ علاء .: جولييت صار لها هِنـا فترة طويلة ، من لما مات أبوي . كاميليا بصراخ .: اطلعي برى هِنـا .! رنيم " يا ترى شو قصة هالبنت ؟ " علاء وقف وواجه عمتي .: جولييت رح تظل هِنـا ، مارح تروح مكان ثاني .! كاميليا .: سامحتهـا بهالسهولة ؟ علاء .: أبوي كان يعزها ويحترمها وهي بمثابة أخت لي وبنفس الوقت زوجة أبوي ، ظلت هِنـا معه وساندته وما نسته يوم .! كاميليا .: توقف في وجهي يا علاء .؟ علاء .: أنا مع الحق ، وجولييت عندها طفلين من أبوي !. ذهـول عم الجميع وأفقدهم صوابهم .). جـولييت بهدوء .: أنا بطلع من هِنـا مع أولادي يا علاء . علاء وقف بوجهها وناظرها بثقة .: مارح تطلعي من هِنـا . زياد .: عمتي هدي بالكِ ، وين تروح مع عيالها ؟ كاميليا ركبت دارها وهي واصلة لأعلى درجات الغضب . / \ / تعبـت اعلقـك بيـن النجـوم و تطلـع الكـذاب و تعتبت اوسع الخاطر معك و تضيق بـي ثيابـي * بالطـائرة اللتي ستقلهم إلى موطنهم ). مريم " يا ترى شو أخباركِ يا شـذى ؟ ، ارجعي لي يا بنتي ، ما أتحمل فراقكِ ، قلبي يقول لي إنكِ بخير لكن خايفة عليكِ ، يا ربِ ترجع لي بالسلامة " نجـود .: عمتـي .! مريم بإبتسامتها الحانية .: نعـمـ حبيبتي . نجود .: تريدين تأكلين لكِ شي ؟ مريم تكلم المضيفة .: هاتِ لي عصير ليمـون . المضيفة .: حاضر مدام وأنسة نجود ؟ نجود .: عصير ليمون كمـان . المضيفة .: أوكـي . سعود دخل عليهم وتو صاحي من النوم .: مساء الخير . نجود ومريم .: مساء النور . نجود .: كل هذا نوم ، عنلاتك ، ما بقيت لنا شي . سعود بخبث .: بدينا بالتشمت . مريم ابتسمت .: وإنتِ كان المفروض ترتاحي مع زوجكِ . نجود بتوتر .: أنا مرتاحة كِـذا . مريم .: إنتِ تعبانة وضروري ترتاحين . سعود .: على راحتهـا يُمـه . مريم .: طـيب . / \ / أحياًناً أحس إني وطن وإمتلى{ نآس .. وأحياًناً أحس بوحشتي .. وأنهدم } * ـالأريـاف ). جـولييت وهي ترتب الوشاح عليها .: من هالبنت ؟ علاء .: زوجتــي . زوجتـي . زوجتـي . جـولييت " تزوجت يا علاء .! " .: وإنتِ زوجة زياد ؟ رنيم .: هـييه . جـود حملت ليزا من على الأرض ووضعتها بأحضانها ، مسحت على شعرها بهدوء ، وكانت عين تراقبها وتراقب تحركاتها .! ...: ـماما . جـولييت .: تعالي حبيبتي . مشت لعند أمها بهدوء وجلست بقربها ، انتبهت لـ علاء وتركت أمها وركضت لعنده .: عـلاء . فتح أحضانه لها وضمها بقوة .: أخـباركِ ، وحشتيني يا دووبـة . سارا بدلع .: إنت الدووووب . علاء ابتسم .: وين أخوكِ ؟ سارا .: أخوي كمـان نايم . علاء .: طيب ، ما تعرفتِ على ليـزا . سارا ناظرت ليزا نائمة بأحضان جود .: من هالبنت ؟ علاء .: بنتــي . سارا .: ما اتفقنا إنك ما تتزوج وما تجيب عيال . علاء .: هذا كان قرار سابق واللحين تزوجت وكمـان رح أكون أب قريب . جـود " شـو ؟ ، يريد أولاد منني .! " سارا .: ما أحبك ، ما أريد زوجتك هِنـا ولا بنتكِ . زياد .: الله يعينك يا علاء . سارا .: زوجتك هب حلوة وشكلها ما عاجبني . جود وقفت وكلها غيض .: شنـو شنـو ، باينته لسانكِ طويل .! جـولييت .: هدي بالكِ على بنتي . كاميليا نزلت وبيدها حقيبتها .: أنا بمشي . جـود .: وأنا معـكِ . علاء .: شنـو هالحكي الفاضي ، ردي عمتي بسرعة . جود وضعت وشاحها الأبيض عليها وحملت حقيبة يدها .: أنا كمـان رح أمشي ، الأشخاص هِنـا ما يشرفوني أقعد معهم .! صفعتها على خدها الناعم بقوة أسقطتها على الأرض . لكنها وقفت بشموخ .: ماعاش من يذلني يا علاء ، أنا بمشي ومارح تمسك يدي وترجعني ، ما عدت جود اللي تعرفها ، هالبنت تمـد يدها علي .! ، كرامتي أغلى شي عندي بالدنيا . كاميليا .: تعالي معي . رنيم .: أنا المكان مُب عاجبني ، زياد شنو رأيك ؟ زياد .: أنصحك يا أخوي تترك هالمكان . جولييت .: اطلعوا كلكم من هِنـا ، ما أريدكم . علاء ضغط على زر التحكم واستدعى الحُراس .: خذوها للخارج بسرعة ، ما أريد أشوف وجهها هِنـا . علاء .: ما عرفتِ تلعبي على مين ؟ ، حركاتكِ كلها كاشفها ، أول بأول ، خذوها لمركز الشرطة وإذا قاومت ، اقتــلوهـا حتى .! كاميليا منصدمة .: شنو صاير هِنـا ؟ ، وربي ما فهمت شي . وصلت جولييت لعند جـود وصفعتها جود على وجهها وسحبت شعرها بقوة .: هذا جـزاكِ . سارا بفرح .: وأخيراً مشت عننا .! كاميليا .: كل اللي صار تمثيلية ؟ ، لعبت عليَ .! يا واطي . علاء .: تعالوا اجلسوا .! مشت جود وكاميليا ورنيم وزياد وجلسوا مع بعض .: أبوي هب متزوج هالبنت ولا عنده هالأولاد ، جولييت هاربة من الشرطة من سنين وهي اللي سممـت أبوي ، أبوي مات مسموم .!! صدمـة ، ذهول ، اضطراب .!! كاميليا .: أمك قالت إنه مات بسكتة قلبية . علاء .: أنا حققت في الأمر وكان ضابط الشرطة السابق متواطئ وياها ، واتضح إنه مات مسموم ، حبيت ألعب عليها لعبـة ، سكنتها هِنـا وجا الوقت اللي تطلع برى .، وسارا وأخوها جون ، أطفال من دار الأيتام ، هربوا من الملجأ وضميتهم عندها .! جـود .: منين تعرف البنت ؟ علاء ابتسم بخبث لها .: جولييت كانت دووم في الحفلات اللي نقيمها في الجامعة والقصر ، وقعت في غرامي وما كنت أحبها .! رنيم .: جـود ، زوجكِ ما ترك بنت إلا ووقعت في غرامه ، كيف إنتِ ؟ علاء بخبث .: الكبرياء له دور .! جـود .: أنا فيني نوم ، تصبحون على خير . كاميليا .: تعرف تغير الموضوع بسهولة .، مشاعل ما صحت للآن . علاء .: ومارح تصحى بسهـولة . زياد .: مثلـك . علاء .: عن الكذب ، شبيهتك إنت . زياد .: إنت توأمهـا وصفاتكم مثل بعض . مشاعـل وهي مغمضة عينها .: ما أشبه ولا واحد منكم وما أريد أشبهكم . كامليليا .: هذا هي مـشاعل . |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت / \ / يآرب تغفر {ذنب} .. عبدك وتعفيه ذنّبه كبير .. ودمعته لك .. وسيله كثر مآ حس انه مكثـر معآصيـه ما حس بـإن المغفره {مستحيلـه} * أوكـرانيـا ). فـادي .: وين رح تروحين يا هبلة ؟ شذى وهي مبللة من المطر الغزير .: اتركني لحالي . فادي .: طيب ليـه تبكين ؟ شـذى .: أنا ما أبكي ، هذا المطر . فادي .: طيب ، تعالي معي نروح الفندق وترتاحين وبكرا روحي وين ما تروحين .! شذى انهارت على الأرض تبكي .: اتركني بحالي ، خلاص ، كرهت الدنيا كلهـا . فادي مشى لعندها بهدوء ومسح على ظهرها .: السيارة تنتظرنا ، تعالي معي ورح تكوني بأمان . شذى انهارت تبكي بأحضانه .: أنا واثقة إنك رح تتركني .! فادي ساعدها على النهوض .: مارح أترككِ ، وعـد أقطعه على نفسي . ركبت السيارة الفخمة وجلست على الكرسي وهي ترتجف من البرد . فادي أخذ وشاح بنت كان مرمي بالسيارة وتقرب منها ، غطاها به ، وخر عنها شوي لكنها مسكت يدها .: لا تبتعد عنني .! فادي ابتسم لها بهدوء .: طـيب . شذى .: وشـاح منو هذا ؟ فادي بهدوء .: وشاح الوالدة .، اللحين بنروح الفندق وبكرا رح نروح القصر ، رح أعرفكِ على أخواتي . شذى .: كلمني عن نفسكِ . فادي .: أنا إسمي فادي ، عمري 24 سنة ، درست في الجامعة بكالوريوس برمجة حاسوب ولي خبرة في هالمجال ، وفي تطوير الشركات ، أمي سيدة أعمال لشركة مرموقة ، وشخصيتها واثقة وقوية ، وعندي 4 أخوات وأنا الكبير بينهم ، أخ و4 أخوات ، أبوي رجل فقير ، تزوج من أمي بعد خلاف بين العائلتين وتزوجوا ، اشتركوا مع بعض وكونوا شركتين كل واحد منهم يدير شركته . شذى .: باينتهم عيلتك كثير حبوبين . فادي .: كـثيير . شذى .: الطريق طويلة ؟ فادي .: تقريبـاً . شذى .: مممم ، أنا بنام . تصبح على خير . فادي .: وإنتِ من أهله . وضعت رأسها على كتفه ونـامت بسـرعة . / \ / حتى رفيقي ضماد الجرح وعلاجه على كثر ماتمسّك فيه .. ( صدقّني ) لو ادري انه مرافقني على حاجه لامسّكه حاجته و اقول / فارقني .. * قصـر أبو إياد ). أخذت لها شاور طويل ورتبت حالهـا للحفلة اللي رح تروحهـا ، رن موبايلها . غادة .: نعم . فواز .: مارح تجي حبيبتي .! غادة .: رح أجي ، تو أخذت لي شاور ، بعد نصف ساعة أنا واصلة . فواز .: أنتظركِ حبيبتي . غادة .: ـأوكي . لبست لها فستان ذكرى البنفسجي وتزينت أحلى زينة ورتبت شعرها بطريقة حلوة ، كان شكلها جذاب ومُثير " الكل رح يخق عليَ ، حتـى إنت يا هيثم .!! " ذكرى .: شنو هالزين كله وهالأناقة . غادة بغنج .: دوومني أنيقة ، ما جبتِ شي جديد . ذكرى .: تهبلين إلا تجننين ، رح ينخبلوا عليكِ البنات . غادة بغرور .: أكـييد . ذكرى .: تصبحين على خير وليلة مميزة . غادة .: وإنتِ من أهله . / \ / فصّلت لي فِسْتَآنْ حزن ولبسته ظنگ يِلّيقْ بعرس آلأوجآع ثوبي ! * قصر أبو إياد _ غرفة أبو إياد ). أم إياد .: الحمدلله يوم إنه إياد رجع البيت وقريب بنفرح فيه والبقية كمـان يا رب . أبو إياد يرتب شماغه .: أبوها رجال والنعم فيه ، أصيل وطيب ، وعارف ربه وكمـان البنت باينتها مؤدبة . أم إياد .: ماشاءالله عليها ، أدب وأخلاق وجمال . أبو إياد .: الله يهنيهم مع بعض ، حددتوا مواعيد الملكة والزواج ؟ أم إياد .: اخترنا المواعيد لكن عليكم حجز صالة للنساء ومجلس للرجال ، ولا تنسى بكرا عندنا عزيمة ببيت أبوك . أبو إياد .: الحمدلله إنكِ ذكرتيني . أم إياد .: وكمـان ، ذكرى رح تنام عندهم أسبوع . أبو إياد .: فرحانة مع ملاك . أم إياد .: ربيعتهـا الروح بالروح . أبو إياد .: الله يخليهم لبعض . |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت / \ / الطَاريْ آلليَ يجيْ فيَ غيبتكْ ( يغريْ ) ! تطريْ متَىَ مآنسيتكْ حيَ هـ آلطـَـآإريْ وشْ حآجتيْ بَ العُمر لآضيعكْ عُمريَ ! سُولفْ مدآمَكْ عنْ أسبَآبْ الزعلْ دآريْ , * ـالأريـاف ). دخل الغرفة بهدوء ، ناظر زوايا الغرفة بهدوء واللوحات اللي تملأها ، ذكريات حلوة له بهالدار ، لقاها نائمة بمنتصف السرير بحركة طفولية ، كان يحيط بالسرير ستائر شفافة كلـون الغرفة والسرير ، باللون الأحمـر والأبيض ، أخذ له شاور ولبس له كعادته برمودا أسود وبلوزة مزلطة باللون الأسود ، ورمى حاله على السرير بتعب ، كان قريب منها حييل ، ناظرها بهدوء ، ومسح على شعرها المنساب على أكتافها بهدوء ، جـاذبية ليس لها مثييل ، حركاتها عنادها عصبيتها ابتسامتها ، سحر كـامل .، ينقصها بنظره إحساسها بالأنـوثة .! رفع الغطا وغطاها بحنان .: مممم ، ما نمت للحين .! علاء بإبتسامة .: كملي نومكِ . ماانتبهت لقربه منها ولا لنظراته المتعلقة بها وكملت نومها .. علاء " أحلى شي فيكِ عنــادكِ وقوتـكِ " نام على ظهره وأياديه ورى رأسه ، غفـت عينه بسرعـة . .: لـــــاآ . صحى من نومه بسرعة ولقاها تتقلب على السرير وتصرخ بـ .: لــاآ . لا تتـركوني . مشى لعندها ورفع رأسها بهدوء .: ج ـود . ج ـود .! فتحت عينها بصعوبة وضمته بقوة .: إنت كمـان لا تتركني .!.! علاء ابتسم بهدوء .: مارح أترككِ أبـد .، كملي نومكِ . استلقت على السرير وببراءة .: نـام جنـبي . علاء " أكـيد تهـذي .! " .: من عيـوني . نامت على جنب وهو نام بمثل وضعيتها ، وضع يده على يدها اللي على بطنها وباس عنقهـا بهدوء " قريب رح ينتهي كل شي ، ونرد بلادنا لأمـي وتردين لأخواتكِ " / \ / حتــى .. لو إنــك .. يــــاازمــن .. تســــــــــرق الحلــم ... وتخبي .. اوجــــااع التعـــــــــب .. في سنينـــــــــــــي .. ! حتــى .. لو إنــك .. تسقـــي .. أشفـــــــااهي ..الســـم ... وتستكثــــــر الفرحـــة ... تلااامــس .. يدينــــــــــــي .. ! يكفـــي .. بــأني .. عــاايش( بخير ) .. يــااهـــم .. ويكفي .. بصيـــــص .. من الأمــــــل ... يحتوينـــــــي .. ! * في شقـة مهجـورة ). أبو سيف .: هلا وغلا بولدي .، أكيد اشتقت لي وجييت . سيف بثقة .: هب اشتياق ، أنا جيت أقولك إنه قمـر قريب رح تكون ملكتها لـ فـارس ، ربيعي ، جيت أخبرك ويكون عندك علم قبل لا تدري من الناس . أبو سيف بحزن .: متى رح تكون ملكتهم ؟ سيف .: بعد أسبوعين وكمـان زواج إياد ولد خالي ورح ترجع عائلتنا لفرحتهـا . أبو سيف .: نسيتوا عهـود .! سيف .: عهود بقلبنا دووم وذكراها على بالنا وما نسيناها يوم وهي تتمنى لنا السعادة ولك بالهلاك . أبو سيف .: سلم لي على قمـر كثيير . توجه سيف للباب .: ما تتشرف قمر أوصلها هالسلام بعد خيانتكم إنت وزوجتك . سكر باب الشقة بقوة وغادر . أبو سيف " دمرت حياتي وعيلتي بتصرفي هذا " / \ / فراقك أصعب شي في دنياي وموادعك ياغايتي .. موتي حل الرحيل ولا بقى لي راي الدمع في عيني وفي صوتي برحل وانا الّوح لك بيمناي اخير من توديعي .. سكوتي * قصـر أبو فيصل ). مناير جالسة مع أمها وياسمين يتسامرون الأحاديث .: الحقير ، منعها تزور بناتها . م ـناير .: المحكمة تحكم بيننا . ي ـاسمين .: الوصاية رح تكون من حقـكِ . م ـناير .: أكـييد . ..: هلــوو ماي فاميلي . م ـناير .: هلـووات .، وينكِ ما تبينين ؟ جلست بدفاشة على الكنبة .: مشغولة بين هالدفاتر . أم مناير .: هذا هي ، يالله نشوفهـا ، دووم بين الكتب . ي ـاسمين ابتسمت بهدوء . وعـد .: يُمـه ، تتطنزين عليَ .! أم مناير .: دووم بالملعب تلعبين مع الشباب وبالسكوتر وبأفلام المُصارعـة ، بالله عليكِ ، إنتِ بنت ؟! ، يا خوفي تعنسين والسبب تصرفاتكِ الطايشة . وعد " يا ربِ ، شو هالحالة ؟ " .: أخبار وسن وشوق ؟ م ـناير .: ماأدري عنهم . أم مناير .: بعد ساعتين رح نروح بيت عمتكِ ، عندها عزيمة كبيرة بمناسبة تخرج نجلاء ، جهزي حالكِ . وعد .: هب جـاية ، الليلة مباراة قوية . م ـناير .: جَـد إنكِ مُب صاحية . وعد بصراخ .: أوووه ، اتركوني بحالي . أم مناير .: ياسمين .! ي ـاسمين .: نعم عمتـي . أم مناير .: اختاري لها فستان حلـو من خزانة ملابسها ورتبي شكلها . ي ـاسمين .: حاضر . م ـناير .: وأنا معكِ عليهـا . وعد .: يا ربِ ، ضروري هالروحة .؟ م ـناير .: هـييه . وعـد ( بنت مشاغبة كثير ، الأخت الصغرى لفيصل ومناير ، الحياة عندها فـري ، عمرها 18 سنة ، رغم جمـال أمها وأخواتها وأخوها فيصل ، إلا أنها ما تشبههم كثير ، ما تهتم بحالها ولا بأناقتها .، كباقي أخواتها ) / \ / خنتني ماهم غريب إنك تخون الغريب إنك معي تبقى وفي كنت أكذب لين شفتك بالعيون في هوى غيري غريق تحتفي * إحدى المطاعم ). هبـة .: تضمنين لي إنه جود ما تتأذى .! ...: أكـييد . هـبة .: طيب ، ليه تريدين تساعديني ؟ ... بتوتر .: أنا أحب أساعد الناس ، إذا ما تريدين مساعدتي ، نلغي الإتفاق . هبة .: لا لا ، شو نلغيه ، مازال قائم . ...: طيب ، من بكرا تلمين أغراضكِ وتجين عندي . هبـة .: ضروري ؟ ...: عشان نتفق مع بعض . هـبة .: طـيب . ...: تعالي لي الساعة 10 .، أنا الليلة عندي حفلة صغيرة ، أنا واثنين من ربيعاتي ، تعالي معانا . هبة .: ـأوكـي . / \ / صاحبي من كثر ما أشتقت لك صرت أكره الأبواب ليا شفت الوصل وأهل الوصل ماعتبوا بابي ! * قصـر آخـر ). كاثرين .: وين اختفوا ؟ الحارس .: اليوم وصلوا حُراس السيد علاء وأخذوا حاجات بسيطة ، ونظفوا البيت وتم ترتيبه ، أنا زرت المنزل قبل يومين ولقيت دم على الأرض وكراسي مرمية وحاجات مبعثرة .! كاثرين بخوف .: شنـو ؟ ، الحارس .: ارتاحي آنسة كاثرين . كاثرين .: كـح كـح . الخادمة تصب الموية في الكـأس وتشربها إياه . كاثرين .: اسألوه عنه ، أريد أتطمن عليه .! الحارس .: رح نبحث عنه لكن إنتِ اهتمي لحالكِ . كاثرين .: طـيب . كاثرين " أكيد صابهم مكروه وتركوا القصر ، أهم شي علاء ماصابه مكروه ، إذا صابه مكروه مُستحيل أعيش بدونه حتى لو بعيد عنني " |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت / \ / الَقلوبْ الصّافيِه مّا يكْدرِهَا الغبّار .. ................ لوُ يثوُر العِج بالجُو تبقّى صْافيّه * ح ـيث الضيـاع ). رانيـا .: روز تعبانة حييل ، ضروري نأخذها المشفى بسرعة . نادين .: شنو نعمـل وحِنـا ما عندنا الهوية . رانـيا .: أقولكِ رح تموت من الألم ، تقولي لي ما عندنا هوية . نادين .: وأنا شو أعمل كمـان . رانيا .: إنتِ صاحبة الفكرة وقلتِ لنا إنها مضمونة ، وحِنـا ضايعين بين الشوارع .! نادين .: رح تحملوني المسؤولية اللحين ؟ روز وهي متساندة على الجدار بتعب .: لا تتناقرون ونكمل طريقنـا بهدوء . نادين .: تتهمني بإنني سبب مرضكِ وسبب هروبنـا وأسكـت . رانيا .: كل اللي حِنـا فيه سببه إنتِ . دفتها بقوة على الأرض وما اعترضت لها ، وقفت بثقة ورفعت يدها عليها ، لفت بترد لـ روز . ...: رانـــــيـا . .: ررررررررررررررن ررررررررررن . يا ترى من المجني عليهـا ؟! / \ / انتهـى البارت .). http://www.mayyar.com/album/data/media/16/000.gif |
جيت أقول إني أحبك شفت عينك و إستحيت |
الساعة الآن 08:43 PM. |