|
الاقدار ...... وهل لنا مهرب من الاقدار فحبك وخوفي منك وغيرتي عليك ماهي الا اقدار كتبت لمن شقي في الحب مثلي عابرة سبيل |
تحياتي عابره سبيل . مثلي كثير من يجري الحب والوفاء في دمه واشياء اخرى نعتز بها وهي حصيلتنا من تجارب الايام اهما الايمان والخوف من الله ،،، |
|
تسلمين اختي الغاليه على هذه الفكره الرائعه
وأأسف على تأخير المشاركه الحب مثلي فلتعلمي يامنيتي اني احبك ما حييت الهجر احرقني واحرق مهجتي فلا انتهى حبي ولا منه انتهيت آخرة العنقود |
اخرة العنقود اهلين انتهيت وما بقي فيني امل انتهيت وما بقى لباكر امل انهيت وما تمنيت النهاية مثل هذي انتهيت ويمكن ابقى ذكرى فى ظل الوداع . |
الوداع يا بدايه لاتذكرها لحظات من النهايه ..
الوداااااااااااع ... كلمه رددتها تلك الايام .. رددتها اجمل اللحظات .. الوداع يابلسم يعوم بين الجراح .. يخفف الآلام ويزيد من لهيبها .. اودعك وبين دقات فؤادي اهات لذكراك .. اودعك وبين عيوني .. دموع افراح لقاءك .. ووجداني .. ينزف جرحاً بداخل كياني انجلى بين احضان الزمان .. فسمح لي من بعد مرور اول عام من وداعك ان اطمئن على جرحك .. ان اضم كفي على فؤادك .. وافجر بكائي بين جدران الفراق .. فجرحك انا الذي وضعته .. انا الذي صنعته .. وعشقي انا الذي قتلته .. اتعلمين لماذا .. لأنني .. أحببتك |
اهلين اخوي مغرم احببتك لرقة كلامك الذي غزاء نفسي وشجوني والهب خيالي وعزف على اوتار الحب الرومانسي فى اعماقي . مازلت اذكر كل تلك الصفات الرائعة التي اظهرتها في تعبيراتك ولفتاتك وهمساتك وسكناتك وانطباعك ودعوتني للسعادة بأبتسامه صافيه واقتربت منك فأحببتك وصدقتك ولكن ماذا حدث . اهتزت علاقتنا وفقدنا الاحساس بالامان وبدأت الملم ما تبعثر من احلامي وامالي .. |
اخي عاشق الذكريات0000000تحياتي لك وللجميع0000
احلامي وامالي 0000000 يادار احلامي وامالي وحبي00000000 اني على بابك اقف 00000000كغريبة عادت الى ارض الوطن000000 لاتساليني عن حبي بل اسئلي قلبي وعيني قلبي يقول للحب باب 00000وعيني تنظر للاياب هيا افتحي يادار باب0000 |
باب لم تحكم اغلاقه .. وما أن اقتربت من الابواب الا وقد سقطت أمامي صريعه...دخلت وتغلغلت في أوساط البيت...أشعلت مصباحي...فزاد البيت ظلمه وسواداً...فأشعلت عيناي فرأيت كل ما حولي يشير الى الاعلى...
فاتجهت الى السلم...وأخذت أصعده في هدوء مريب...أسمع أصوات قطرات...فأحسب أن ليلتي قد أمطرت... الى أن وجدت نفسي في وجه باب...شعرت حينها أن أقدامي قد أبتلت...فأسقطت نظري فوجدت نهراً من الدماء يجري ليسري في أعماقي... كسرت حينها الباب بحثاً عن طوقاً للنجاه...وما أن توغلت في داخل الحجره ألا وقد فقدت وعيي...وبدأت بالاحلام... وما أدراك عن الاحلام التي بواقعها كاللزام...تعمقت في أحلامي فاكتشفت حديثاً وكلام..أكتشفت أغرب صرخه كتبت بخط أقلام... رأيت كتاباً يحوي في داخله عذاباً وحرمان...ولوحات ترسم بريشة الترحال أحزان...ترمز لخيال الظل بأنه أصدق عنوان... عجيباً أنت يا زمان...وغريباً مماتك قبل الاوان...أنها الاقدار فلا تشأ بنفسك معارضة أو كتمان...فكل الذي أمامك مقروناً بأنسان... لقد تعبت من كثرة التجوال في ذاك المكان...وسؤالي أحتار قبل أن أحتار... لماذا وجهي لا أراه الا في المرآه...؟...لماذا جرحي مكسواً بالالآم والانين والآه...؟...وكيف بأمكاني أنقاذ الاوراق من وحل الدماء... هي كانت حجرتي...هي كانت حسرتي... هي أبداً لم تكن دمائي...هي حقاً نزيف فتاتي... الان تذكرت... تذكرت قهري ...تذكرت سهري...تذكرت عناق الدماء الجافه...لماذا أبتلت في غيابي...؟...لماذا جفت عند أقترابي...؟ وها قد رحلت بقلبي...وقلبي هو قبري...ونزفها باقي في صدري وخدي...........................للابد |
الساعة الآن 04:44 PM. |