|
بعض من بعضي ...... يتمنى ...
وبعض من بعضي ........ يرفض ذلك التمني ... فما زالت .. بداخلي احلام ترفض حقيقتي المره ..... ومازالت حقيقتي ... تتمنى حلم ان يتحقق ... معادله ... ليس لها حل ... تضاد .. وتناقض احتلها ..... فكيف يصبح المسير بعدها ؟؟؟؟ |
ألتفافه محارب من على الجواد ...
وسقوط صاحبة الجلاله من العربه ... وهجوم ذلك العدو ... ليقتلع قلبها من بين يدي الفارس .... وبسالة ذلك السيد المغوار ... حتى ينال شرف وجودها ...بين يديه ... اميره .. وهو الفارس على الجواد الابيض ... منقذها ... ...واسيرها .... آآآه متى يحدث ذلك .... حلم هو ... وهي اميرة في منام العاشقين ... تتمنى ...وتتمنى ... قبل ان تطفىء شمعه مولدها من جديد ... وتشعل فتيل الحياة بين نبضاتها ... |
ضجيج في الاجواء ..
وابتسامة شاحبه ... ويدان ترتجفان .. ودموع تود لو انها تسقط ... وصرخة تختنق بين البينين .... بالله عليك ... اين انت .... افتقدتك كثيرا .... وبكيتك كثيرا ....... |
دمعاتي تطارح خدي ...
تقبل احينا شفتاي .. واحيانا آخرى يداي ... وكثيرا ما تلامس صدري ..... احتضنها ... اقبلها ... انزوي بينها .... اتمنى لو يأتي ليوقفها ... اتمنى لو ان يضع يده على رأسي ... ويقول .. احبك صغيرتي ... عندها ... افقد الوعي بين يديه .. وارتمي بين احضانه ... واهمس بأذنيه بصوت باكي .... أعشقك ... فلا تتركني بوحدتي ابكيك .. |
شعرت بالفراغ ....
من بعدك ......... قال لي ذات مساء .... انا بين يديك دائما وابدا ... حاضر بروحي .. وقلبي وعقلي .. اشعر بك .. اتحسس ما يدور بخلدك .. اعلم بأنك تتمنين .. وتتمنين .. ولكن من المحال تحقيقها جميعها ... فقط دعي الخيال بيننا .. يعيش في ذاتك واسكن انا حينها بقاياك خيــــــــــــــال .... سطرنا حروف الخيال ... وكلماته ... ضعنا في دروبه .... أوهام ... أوهام ... أوهام ... بكيت حينها ... تلاشى ذلك الخيال فجأه بكلماته ... بإحساسه .. وتلاشت روحي من بعده .. وعاد الظلام من جديد يسيطر علي زوايا قلبي |
| الساعة الآن 02:33 AM. |