![]() |
nowras موضوعك يستحق الشكر والثناء بعد الله تعالى 0
لانة يتكلم عن ظاهرة مرضية انتشرة بين المجتمعات انتشارا غريبا وسريعا 0 نسأل الله الستر والعافية 0 اختى nowras سيكون ردى هنا بالمنطق وعين العاقل وسيكون علميا نوعا ماء وبعيدا عن الفلسفة الخيالية 0 لقد تابعت بعض الردود على الموضوع من اخوانى 0 وشدنى انتباة احد الخوات من ردها الذي يعتبر فى عصرنا هذا ليس له مكانا بيننا 0 واتوقع انها ترد وهية نوعا ماء ليسا لها دراية كاملة عن الموضوع وعن الحياة التى نسمع عنها والتى نعيشها لا ادري من اى مجتمع تعيش فية لكى اتمكن من الرد عليها ولاكن من اسلوب ردها يبين انها تعيش فى مجتمع غير مجتمع الخليجى 0 00الخ00 الموضوع **** هل تقبل على نفسك أنت كرجل أن تقيم علاقة مع زوجه خائنه 0 خيانة الزوجة .. هي جريمة بكل المقاييس خاصة فى مجتمعنا السعودى والخليجى الذي تحكمه معايير وقيم دينية بحتة 0 حين نناقش خيانة الزوجة لا نتحدث عن ظاهرة بالمفهوم العلمي إذ لا يوجد ما يدلل علمياً على وجودها كظاهرة لدينا لكن هناك بالتأكيد حالات فردية مارست فيها المرأة الخيانة كجريمة حتى وإن لم يبلغ عنها إذ عادة ما تنتهي المشكلة بطلاق المرأة ولا يلجأ الزوج إلى إثبات خيانة زوجته فضلاً عن أن هناك نساء يمارسن الخيانة الزوجية ولا ينكشف أمرهن!! لا تخون المرأة زوجها أو تنحرف إلا لاضطراب في نفسيتها أوجدته ظروف نشأتها الاجتماعية غير السليمة بالإضافة إلى عوامل أخرى تتضافر لتدفعها إلى الانحراف. كما ان للوازع الديني الدور الأكبر في وقاية الإنسان بشكل عام والمرأة بشكل خاص من الانحراف إذ يشكل الدين أهمية كبرى في عملية الضبط الاجتماعي، على أن الدراسات النفسية والاجتماعية أيدت وجود نسبة تزيد أو تنقص عن (5%) في كل مجتمع تخالف قيم المجتمع، وتعود هذه النسبة بزيادتها أو نقصانها حسب قوة تماسك المجتمع والمحافظة على روابطه الاجتماعية التي كوَّنتها التربية في الأسرة أو التنشئة في المجتمع. عملية الضبط الاجتماعية لا تتفرد بها مؤسسة واحدة في المجتمع، بل إن الأسرة والمدرسة والمجتمع يشكلون مثلثاً لا بد لاضلاعه أن تتكامل لأجل تكيف الإنسان مع مجتمعه، لكن الأسرة هي المحدد الأول لمعايير الخطأ والصواب لدى الطفل والمرأة التي تخون زوجها لم تكن أبداً طفلة مستقرة نفسياً، بنت أسرتها ذاتها على أساس من تكوين الضمير بشكل سليم دون احساس متطرف بالذنب أو احساس متطرف بالاستهتار. إن التنشئة الاجتماعية للطفلة عامل مهم في مستقبلها ولا توجد امرأة منحرفة كانت نتاجاً لطفولة مستقرة وقد شدد نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم على أهمية المنبت الحسن في أخلاق المرأة حيث تضطلع بمسؤولية إعداد أجيال كاملة. المنبت هنا هو الأسرة لان الأب المنحرف أو الأم المنحرفة في الغالب يصدران للمجتمع أولاداً منحرفين أو على أقل تقدير أطفالاً ليسوا أسوياء في مقياس الصحة النفسية والتوازن النفسي. ولأن المرأة تتصف في تكوينها السيكولوجي بأنها حساسة فإنها عندما تخون زوجها تنقل ذكرياتها إلى البيت الزوجي وتخضع إلى تأنيب الضمير فما حدث ليس سهلاً، وتبقى صور خيانتها تنغص عليها حياتها وإن غالبت شعورها إلا أنه يظهر في تعاملها مع الزوج داخل الأسرة بما يثير شكه وريبته. المرأة في الخيانة لا تستطيع أن تنفصل عن حياتها مع زوجها خاصة في ظل وجود الأبناء وتسهم خيانتها في تدمير نفسيتها ببطء. وقد تعيش معذبة حيث لا تستطيع أن تنفصل بمشاعرها عن الحدث الذي تمارسه حتى وإن لم تصارح نفسها فإنها في أعماقها إنسان يعاني نفسياً ويحتاج إلى المساعدة.. إذن المرأة لا تخون زوجها بسهولة ولا تمارس الخيانة كما يمارسها بعض الرجال دون إحساس بالذنب إلا في حال اصابتها ببعض الاضطرابات النفسية. ويمكن أن نشير إلى مجموعة من الأسباب التي تدفع الزوجة إلى الخيانة، استخلصت من رؤى المختصين: 1- الانتقام من خيانة الزوج وتشكل نسبة كبيرة. 2- الحرمان العاطفي. 3- سوء جهاز المناعة النفسي، بمعنى الاستعداد للقلق والتوتر والاكتئاب. 4- الادمان على الجنس. 5- المرأة التي تمر باضطهاد في علاقتها الزوجية. 6- الحاجة المادية. 7- المشاكل الزوجية كانعدام الحوار وعدم توافر الحب لدى المرأة منذ بداية الزواج حيث سوء الاختيار. 8- عجز الرجل عن الوفاء بالتزاماته الزوجية وتعنته في الابقاء عليها رغم طلبها الطلاق. 9- العنف تجاه المرأة باللفظ أو الفعل أو الاهمال. وربما كان هناك أسباب أكثر من التي ذكرت لكن يبقى انعدام الوازع الديني وضعف الضمير يشكلان أكثر الأسباب دفعاً للمرأة لخيانة الزوج حيث يمكننا أن نتخيل أن سبباً واحداً مما تقدم تعاني منه المرأة لكن لديها من الالتزام بالدين ما يجعلها تخرج من مأزق حياتها الزوجية بالطلاق مثلاً دون السقوط في مستنقع الخيانة، فالمرأة الحق تدرك شناعة الخيانة وتعرف أن لا شيء يبرر اقدامها عليها وأن هناك ألف طريقة للتخلص من حياة زوجية تدفعها إلى الرذيلة. nowras موضوعك بكل صراحة يستحق الشكر والثناء بعد ثناء الله تعالى 0 نشكرك على الموضوع الرائع واسف على الاطالعة 0 احترامى عازف الحروف |
مشاركتي لا ارا مبرر للخيانه من اي طرف مهما كاانت الاسباب ولي يقول غير كذا له رايه
الله يقول ولا تقربو الزناء انه كان فاحشة وساء سبيلا وكما سمعت الدكتور محمد العريفي في هذا الايه وهو يتلوها ويقول بعدها اي ان الله يعلم ان فيه من سئاتي الزناء ومثله مثل من يقتل النفس بغير حق ومثله مثل الي يعمل عمل قوم لوط اي ان فيه من سئأتي مثل هذا المحرماات اما المبررات فليس لها مبرر ولو لم يتزوج الرجل او المراه طواال العمر لن يجد مبررابداااا |
سوف اضع تنبيه بالجوال
وغدا ارد عليك لدي اختبار ادعو لي |
اشكركم علي هذا الموضوع واقول اسئال مجرب ولا تسأل طبيب والله يعين المسلمين على ما ابتلهم
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
يعطيك الف عافيه وجزاك الله خيرا ع الطرح المميز والقيم،، تقبل مروري مع خالص تحياتي،، |
الخيانه الزوجيه
ان تخرج من بيت زوجها لسبب |
مشكوره اخت نورس،
بس حبيت اقول؟ أن الخيانه في زمننا هذا............................. ! صارت زي السلام عليكم ! مع تحيات اخوكم ! المحطم ! |
|
الخيانة تكثر الأسباب المؤدية لها ولكن في النهاية الخيانة هي الخيانة قد يغطيها الحب فيكون لها ستار زائف فخمسين من المائة من حالات الخيانة تكون تحت شعار الحب وقد يكون هناك أسباب أخرى تكون بسبب الأهل فأنا أعرف قصة إحدى البنات التي زوجها أهلها لرجل يكبرها بالعمر من أجل المال الذي دعه لهم فباعوها بوسخ الدنيا وهذا لايعني أن يكون مبررا لها للخيانة ولكن قد تكون خياتها نوعا ما ليست بسببها هي فتلك الفتاة التي تزوجت رجلا يكبرها بعشرين عام فكان عمره أربعين عاما وكانت هي بعمر الورود عشرين عاما فكم ضلموها أهلها من أجل المال وأيأسوا حياتها التي كانت مضيئة المهم أنها كانت تعاشره بغير نفس فهو رجل لم يتزوجها إلا لسبب واحد وهو الأبناء مرة الأيام وطبعا رجل بعمره لا يستطيع أن يشبع رغبتها وكذلك هي لن ترتاح معه لفارق السن الكبير فبعد سنتين من زواجهما إتصل شاب
بالغلط فسمع ذلك الصوت الذي يعزف الحزن في كلماته فلم يحصل شيئا في أول إتصال وثم إتصل الشاب وذلك بعد معرفة وضع الفتاة بالتفصيل فبدأ بإرسال كلمات الحب الجميلة والعباراة المسقه وكما يقولون كلمة فموعد فلقاء .................................................. .. وهذا القصة واقعية وأخبرني بها صاحب القصة فالخيانة كبيرة جدا سواءا من الرجل أو المرأة التي هي دوما المتضررة الوحيدة بالقضية وذلك لطبيعتها بأنها هي من تحمل دائما أثر العلاقة ودليل الجريمة وما أستغربه هي المرأة التي تنساق وراء خرافات الحب وهي تعرف أنه سلاح ذا حدين إما مدمر أو معمر والغالبية العضمى لهذه الخرافات أن تكون مدمرة أو بالأحرى معضمها مدمرة فأين الرجل الذي سيتزوج بإمرأة كانت تهاتفه فكيف يثق بأنها لا تكلم غيرة أو كان على علاقة بها فكيف يثق بها بأن لا تخونه مع غيرة . وما يؤكد كلامي أن أي علاقة تنتهي بالزواج يموت فيها الحب لأن الحب لا يحتاج لعلاقة دائمة لا بل يحتاج إلا غياب وشوق وفراق وأن تكون هناك شعرة بين المحبين فإن تزوجا إرتخت للأخير وإنقطعت وإن تفارقا طويلا كذلك إنشدت وإنقطعت فلا بد أن تكون بين شد وإرتخاء وهذا ماتفقده الحياة الزوجية التجديد وهذا قد يكون سبب للخيانة الرتم الممل الذي يجعل الزوجين يبحثان عن ماهو جديد وخصوصا الرجل وأما تعريفي للخيانة فهو عدم مراعاة لدين والأخلاق وهو قتل لضمير الخائن ولوفاه وهو ما ينتج عنه أخطاء قد يتحملها من لا ذنب لهم في هذه الخيانة ويهدم حياتهم . وشكرا لكي أخت نورس وبصراحة هذه اول مرة أقرأ لكي فيها فكم انتي مبدعه.... |
الدين ماترك للموضووع ذاا مجال
خياانة يعنى زنااء وليس هناك مبرر اذا تخافين انتى الله اوو تخاف انت الله بتشووف بعين البصيره ان الخيانه ليس انتقام وانماا هى طاعة لله عزو وجل |
الساعة الآن 01:10 PM. |