’,
إلى اليومِ وانا مازِلتُ اتنفسُ عِطركَ مِن بِين يداكَ وَ عُنقي وتفاصِيلٌ كثِيره |
,’ رَاعي المَطَر يُصْغي للسّكينَة وَالغَيْمَاتُ تتأمّلُ دُمُوعَه |
,’ نمَتْ انْتِظَارَاتُنَا عَلَى حَافَّةِ الهَوَاءِ شَوْكاً تَقَطَّرَ حَلِيباً أرْضَعْنَاهُ لـ تَرَاخِي العِنَاقِ فِينَا |
|
’, أروع بي سي وصلني الصبح اليوم وأحتفظت فيه بمذكرة جوالي إتفق زوجان في الصباح التالي لعرسهما ان لا يفتحا الباب لاي زائر كان !! وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما نظره تصميم لتنفيذ الإتفاق ولم يفتحا الباب. لم يمض إلا قليل حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب فنظر الزوج الى زوجته فإذا بها تذرف الدموع وتقول والله لا يهون علي وقوف أبواي أمام الباب ولا أفتح لهما سكت الزوج و أسرها في نفسه وفتحت لأبويها الباب. مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد وكانت خامستهم طفله فرح بها الاب فرحا شديداً وذبح الذبائح فسأله الناس متعجبين فرحه الذي غلب فرحته بأولاده الذكور.. فأجاب ببساطه : ♥ هذه التي ستفتح لي الباب… ♥ |
‘
‘ خير الكلام ما قل ودل وخير الشوق ما زاد وفاض |
’,
تًعال وَأحــــــــــضٌني مَابي جَو البَرد مِن دونــــــك |
{... گتمت صوتي لين صمتي نطقني..!! آشتقت لكـ وآللي خلقني آشتقت {...!! |
لفتَه ..! لست مِن الذينْ يزرعونْ آلحُزنْ في حياتهمْ وكتاباتهمْ ..! بل آن الحُزن آجبرنآ عن آلحديث عنه ..! ولنعْلمْ ../ ! آن للحُزنْ لذهـَ ’ تماماً كـ لذة الفرحَ .. |
’,
في مساءتي كلها أشتاقك |
الساعة الآن 01:17 AM. |