|
"ساعةُ الهَذَيَان"
|
|
|
حدثت اقرب اصدقائي والاخبث على الاطلاق *(يفهمني) : يبدو ان (للثلاثين) اثر على ذلك النابض في صدورنا يجعلنا لانكترث بالنساء فرد ضاحكا وهو يقبل سيجارته: صحيح ان لانكترث بكل النساء لان الثلاثين بحاجة ((انثى)) لامجرد امرأة حينها شعرت (بــ وخزة) بين اضلعي ورغبة في احتساء كأس من القهوة السوداء ولكن ليس وحدي ولا مع صديقي الخبيث |
علمني خصرها ان أصنف (ارق الاشياء) ضمن (اسلحة الدمار الشامل) وان (الفقر) قد يكون قدرنا رغم امتلاكنا (لاثمن الاشياء) وان (اشهى الموائد) تزيدنا (جوعاً) وتفقدنا السيطرة على (لعابنا) كلما اسرفنا في التهامها وان ليس بالضرورة ان نحتاج للركض او لحظة فزع كي (يتسارع نبضنا) وان للورد (موطن اخر) (غير الارض) |
ياطاغي (النظره)
مد لي (يمنى الكحل) لاموت حسره !! |
سَاشتَري عِطراً جديداً لَن يَتنفسَهُ سِواكِ وَشمعةٌ تُشَرِكُنَا الإنسِكَاب في ليلَةٍ يَسقُط ُفيها العَقلُ سَهواً (رَغبَةَ اشتِهاء) واعِدُكِ إن لم (يَسقُط) أن (يُسقَط) |
عيانك / وطن السلام (سبحان خالقهما) . . . قبل ان تعتقلني نظرتك اعيد ترتيب هندامي/ملامحي/ابتسامتي وما ان تعتقلني حتى افقد السيطرة على كل شئ ...كل شئ حتى/ لساني . . . واصبح باختصار كما قد قالت عيناك ذات نظره وابتسامه: (اثوووووول) |
كل المخلوقات تتنفس هذا الصباح الا وجهك! كان الصباح يتــنفسه . . يكفيه سحرا ان اربكني ! وافقدني فنجان قهوتي وجعلني محطة لهزل الرفاق هذا الصباح . . |
هاتي (عيونك) ابــ سهر كحلها وابعصر من شفاتك خمر .....(واخربها) وغني معي: ((حن السكراااااااااااااااان)) |
ومازال خصرك..... يغري صوت فيروز ومازال صوتها.... يحاول عزف انحنآته ولكن دون جدوى |
((يدااااره دوري فينا .....ضلي دوري فينا تـــ ينسوا اساميهم وننسى اسامينا)) . . ((تعا تـ نتخبا من درب الاعمار واذا هني كبروا ....نحنا بئينا صغار)) تطربني (عيناك) تماما كصوت فيروز (الخرافه) فكلامها دافئ ...صادق..قادم من الزمن الجميل مُسكِرٌ حد (الاغماء) ولكن لعينيك الفضل عليها فقد علمتني كيف اكون عاشق يجيد الاستماع لفيروز ويقطف الشوق من حنجرتها وينااااااادي (..........) قبله لعينيك |
عيونك مشكله !
ضمى وان شربت من (الكحل) لاقصى (حَوَر) مارويت......... |
صعبٌ ان اُكسر !
او اصغر |
عام واكثر والتوت في عناقيده ينتظر القطف لتُفَضَ بكارة الغصن والتين في حدائقه يستجدي المطر والياسمين يغري نسائم الصباح لتعبث به والشمع ....يعد الزوايا باسرار العشق و حكايات الدفئ . . ذات وعد منها اقتنى عطراً يليق بانفاسها عطرا عندما يصل الى تجاويف العقل يُسكِره وينحره على نصل الجنون عطراً يكفي لصهر برد الف شتاء...واغواء آلاف النساء فهي في عينيه انثاً يليق بها مالا يليق بغيرها من اناث الارض اعد واعد و اعد ...... اشياء كثيرة كان عليه استيعابها قبل التعامل معها في انثاه خاصة تلك (الشامة) التي طالما فكر كثيرا وبعمق حد الهذيان هل ستكون البداية ام النهاية في رحلة شفاهه ولكن تجري (الظروف) بما لاتشتهي الاماني (وفات المعاد) نفذ صبر العطر .....ومانفذت رغبته وتفكيره في تلك الشامه حبي يسبق تحياتي ياانقى من الغيم والذ من الماء على ثغر العطش احبك ياجنووووووووني وياكل امنياتي |
كان اللقا وانهزم (عنفوان) (وشال) و(عقل رجال) وساح العطر دم ساح العطر دم ساح العطر دم . . . لين كلٍ قضى نحبه مرتوي |
(ليه البحر ساكن عيونك) ؟!!! |
ياصاحبي ماهو وفا ورا الشباك (انا)محبوس! واعذارك ستاير ذبحني البرد ...وكفوك لغيري دفا؟ 2:22 18 /12/ 1428 |
. . . حكمه: قال لي ابي (رحمه الله واسكنه عليين) ذات يوم وهو يبتسم : يابني ان الحب لاياتي بخير ولاتعطي المرأة الانصف الحقيقة لان نصفها الاخر هو ذلك الخنجر الذي تواريه ظهرك ذات يوم ان ملتك . . حقيقة: العشق الذي لاتؤلمك اطلاله مجرد نزوة . . شموخ: ابكي من سلبته منك الايام ولاتبكي من سلب منك الايام ورحل . . قناع: يقال ان بعض الوداع وفاء ماذا لو لم يكن وفاء ؟ . . كرامة: ان لم تشفع لك ايامك التي افنيتها في اسعادهم ولو في مجرد سؤالهم عن الحال فاحفظ ماء وجهك ....واعلم انهم ليسوا اهلا للوفاء . . . . |
احيانا يصل عمق التفكير في من نحب الى تفاصيل صغيرة تكمن لذتها_رغم سذاجتها في نظر الاخرين_ في ممرستها وايقاف الزمن على دفة عقاربها حتى لوكانت خارج الزمن اساسا . .ً ماذا ياكل او يشرب ..متحدث او منصت مع من يتكلم او من يصافح هذه الساعة اشياء تغير خارطة وجودنا ..وتسلبنا واقعنا وتبدلنا الزمان والمكان ... الى عالمهم والادهى والامر هي القناعة بما نفعل حتى في حلول نوبة العقل القصيرة العمر والا لما ؟ بائع فساتين بائس وعاشق فضولي , يطول بينهما حوار هو في الاصل عقيم فالاول يبيع بالكلام مالاتستحقه سلعته لمجرد لهفة ذلك القادم وشديد اقباله والاخر رغم ثقته بان كل شئ هنا اجدر بان يعدم , يوحي بانصات لا لشئ الا انه ذات مرة سالها عن ملامح قوامها ولان حدود ذلك الخصر ومعالم ذلك القوام تعني له هو فقط دون سواه حدود العالم وتضاريسه فلاعجب ! اذ من حقه في نظره على الاقل ان يرى حدود وطنه الذي طالما حلم ان تحتظنه تضاريسه من خلال ذلك الرقم الملصق على احد تلك القطع البالية رغم سخافة الصنع والا هو في الاساس لايملك نصف قيمة قطعة من تلك القطع البالية المعتقة باكوام الغبار رغم رخص اسعارها |
ما احوجنا لمعرفة انفسنا وماذا تريد ؟
قبل حاجتنا لما عند الاخر حتى لا نرتكب في حقه (الموت البطئ) ونجعل من مشاعره فقط جسراً لبر الامان لمجرد نزوة او ارضاء غرور . . ليس عيبا ان نوقف نبضهم ونقطع (وتين الهوى) لنريح ونستريح عندما ينضب المعين بل الجرم ان تكون (شفاهنا) هي اقصى اقصى عطاءنا . . حتى وان كان لنا الحق في القصاص لجروحنا او الانتقام لتجارب سابقة فاشلة فالعشرة كفيلة بان نلتمس لاجسادهم الرحمة بدلاً من صلبها في خشبة الامل الكاذب . . قالت وهو (غاضب لسان) دع عنك تضجر الاطفال ونسيت ان الطفولة هي (البياض) الذي لايعرف (لؤم الكبار) وان انقى القلوب تلك التي تفرغ شحناتها السنتها لتظل بيضاء . . مؤلم هو الرحيل ...لكنه ليس اكثر ايلاماً من العيش على هامش الحياة |
وكل معنى (للمحبه) ذاب فيها واحترق . . . عندما يموت الحب تكون الرسائل مجرد ورق فقط تماما كقلوبهم مجرد (آله تضخ الدماء) لا احساس فيها |
احترِمُكِ جداً جداً واكثر ولكني لستُ من رجالٍ يشحذون (الحب) لاني اكبر حتى لو ........... وساحترمك جداً جداً واكثر لانك العتب صغير ...والمودة اكبر واكبر |
جميل ان نكون صادقين ونرحل بابتسامة يملأها الدمع فهل كنتي كذلك عندما رحلتي؟ لا ادري !! |
لا اجيد البكاء ....كما لااجيد الكذب هكذا كان وجه الاختلاف بيننا يوم الوداع |
البارحه كنت انتظر واحبس الوقت في (قيد) الامل لين سال من (عرقي) الم ودريت انك (وهم) |
مشكلة لما تعطي ...وتُنكَر وتكون واضح تهدي للزهر صبحك وتهد حيلك سما ...يحلق في حدوده مسا ولاتشكر مشكله لما تحس فيه نبض ويصير لعيونك سما...ولأقدام حسك ارض وهو لاسما اصلا ولا ارض مشكله لما يسأل ويلقى جواب وتسأل وتآكل تراب ! وتعيش عمرك من سراب في سراب ولاتلقى جواب الا تراب ... مشكلة لما تنشل الاماني وتغتال بجحود او جمود او مُجَامل وصل... اي بمعنى صدود |
بقي ان تعلمين اني لا اكترث بمن لايكترث بي |
كيف لجسدي النحيل ان يقاوم (الحنين) .....و....(الحُمى) في ليلة واحدة . . |
كانت تقول: احبك واصدق وهي (كذب) كانت تجيد الكذب ...واجيد الصدق كانت تمد الوصل من كفوف البرد ...وامد الدفا والورد كانت (وهم) ...واحس بها (الاهم) قالت فمان الله ...واوعدك ما انساك ...واعيش اذكرك واهواك وكانت (كذب) ....كانت (كذب).....! وانا داري ...واصدق (كذوب الحب) |
ماعاد تفرق عاذرك ...عاذرك (ياكذوب الحب) ليتك غديت (انسان) وما قتلت (انسان) |
مؤلمة هي الذكريات تثقل عاتقي في هذا الليل البارد الموحش الليلة لم استطع الا الرضوح للالم ...وجبال الذكريات على صدري وتفاصيل عشق كانت تضج بها مدائني حاولت كثيرا ان استنجد (بعقل) الثلاثين ...وبعض حباته البيضاء في رأسي علها تخلصني من قيود هذا الشعور ...وتفك اسري من معتقلات الشوق هناك اناس تشاء الاقدار ان نعطيهم الحق في استطياننا ليشاركونا الحياة بكل تفاصيلها يسرون مع الايام في اوردتنا بكل هدوء ...ويتغلغلون في كل خلية من خلايا اجسادنا لنكتشف فجأة انهم اوكسجين الحياة ...ونافذة وردية نرى الحياة منها جميلة نعشقهم بكل تفاصيلهم ...ويصبحون بالنسبة لنا كل هذا العالم لدرجة الشعور بالوحدة والغربة في غيابهم لوهله ونكتشف ان كل من حولك مجرد كومبارس وانهم ذلك(البطل) الذي تبنى عليه كل سيناريوهات الحياة نبحر معهم عكس تيار العقل ...وننجرف نحوهم دون تفكير او حتى مجرد التفكير في التفكير نمنحهم كل مجاديف العمر...ومفاتيح الحياة باختصار شديد ندمنهم تمر الايام ...ولانشعر بها معهم وفجأة نجدنا على مفترق الطرق ولابد من الرحيل ولاننا نحبهم ...ونريد لهم السعادة حتى لو كانت على حساب دموعنا ولنخفف عنهم وطأة الوداع ليعشو حياتهم الجديدة دونما ادنى الم او احتياج لنا نتظاهر ببساطة الموقف وان الفراق قدر لابد منهم نتظاهر بالقوة ...نبتسم وقلوبنا يملأها الدمع والوحشة يرحلون ونعود ادراجنا وليس في جعبتنا مما مضى الا الذكريات نـتـنفسها نرتمي على هدايهاهم كالاطفال نقبلها ونبكي ...ونستنشق فيها انفاسهم تمر الايام ...نحاول النسيان نقاتل الذكرى ...علنا نواريها في مقابر النسيان ونرتاح من ذلك الشعور المؤلم حد الاغماء لنكتشف بعد كل محاولة انهم اكبر واضخم جداً من كل محاولات النسيان نجدنا نحادث اطيافهم كما لو كان معنا ... تاخذنا اقدامنا دونما شعور منا الى كل مكان جمعتنا بهم فيه الايام ...نطلب فنجانين من القهوة ...كما كنا نطلبها وهم معنا نمد ايدينا لاطيافهم...لنـتحسس راحت كفوفهم ...ولتقبل مساماتنا مساماتهم ...لنفرغ شحنات الشوق في كفوهم كما كنا نفعل وهم معنا نعيش عالم اخر غير العالم الذي يتحدث عنه البشر من حولنا فنجدهم يتكلمون عن زحمة الحياة ...وضيق الشوارع والازقة بينما نحن نراها في غيابهم فراغ قاتل ... وسكون صااااخب |
(قلي وش جابك عليْ .. وش ذكرك بينا .. عشرين عام انقضت .. وانتَ اللي ناسينا .. شيَّبنا شوف الشّـعَـرْ .. لونه اشعمل بينا .. ذكرتنا بالزهـــور .. وأيام منسية .. قلي وش جابك عليْ .. بعد اللي جرى واللي صار .. لامتني كل العرب .. صغارها وكبار .. ياما انتظرنا ومشى بينا العمر هدر .. والقمر ملّ السهر .. ودَّعْ شواطيّـا .. بيَّــاااااع من يشتري ؟ ؟ حلمي ومواويلي ! يعطيني قلبه الخلي وياخذ سهر ليلي !! مليت من حسرتي واللي هدم حيلي .. عطوني ثاني قلب .. ماااااظل قلب بيا .. ) 7 7 7بكاء اكبر واضخم من استيعاب الدموع 7 7 7 7 اشياء منسيه آسف على الحزن ....وآسف على الشيب...وآسف على ايقاظ كل الاشياء المنسيه |
شهييييق ملئ "بهواء" الذكريات ...او" هوى" الذكريات ونقاء (الامس) . . وزفير الحاضر وليكن مايكن ...(ماعاد تفرق) |
قريتك من اول حرف ...لاخر حدود الجنون تحبني في صمت وانا عشقتك : "صمت" |
"مشكلة ! ان تشتاق لشخص في وقت انت احوج ماتكون فيه لحظور الذهن" . . دمااااااااااااااااااااار هالشوق . . . ياللي بذاكرتي (عمااااااااااار) |
ليتني خنتك ! او ليت خنتي.....واقدرانساك ليتني ماعرفتك ! او عرفتك سحابة صيفك...وارواك بعدها ترحلين ياوجع كل الحنين ماهو بكيفك كل ماصار ولاهو بكيفي..اوقف بوجه الاقدار . . لاتكذبين تنسيني!!!! لاتكذبين اقلك عنك فيني؟ وانا اكثر فيك... مني انتي اجمل [اقداري] وداري . . هنا وجودك... هنا مني وفيني [مستعمره شراييني] . . اكمل؟ وليه اكمل !! وانتي ادرى الناس فيني . . ياما كتبتك وارجع اقراك وياما سهرت الليل مع طيفك وذكراك . . حتى عطرك تصدقين!! الى الحين فيني...معطر سنيني . . ومنديلك تذكرين !! الى الحين امسح به عرق حنيني وحييييييييل اشمه واشتاق وارجع المه واشمك فيه...اشمك فيه ماهو حب....الا جنون وهيام وارجع اشمك فيه [واضمه وانااااااام] |
مشكلتي اني ليا ذكرتك [قبل اخربها] اشــوف كل العــذارى (شــلة عيال):biggrin: |
هاك يدي .... تعال نطييييييييييير واللي يصير يصير |
الحب ليس مجرد "سد فراغ" او "نسيان جرح" او "مغامرة مع النفس" الحب فقط يجب ان يكون"للحب" فقبل ان تفتح للاخرين ابواب صدرك ...فتاكد من خلو الاماكن او كن صادقاً فكلنا بشر ويبقى بنا اشياء من ذكريات او حب سابق يستعصي على النسيان . . عندما نكون معا باسم الحب "فبالحب وللحب" فقط يجب ان نكون والا فالصداقة اجمل . . كم يطربني صوت "الساهر" وهو يغني شئ في داخلي (تقولين الهوى شئ جميل الم تقرأ قديما شعر قيسٍ اجئت الان تصطنعين حبا ذبحتي به الفؤاد ولم تحسي اقاسية المشاعر غادريني فما انا عبد سيدةٍ وكاسٍ لقد اخطأتي حين ظننتي اني ابيع رجولتي واذل نفسي فاكبر من جمالك كبريائي واعنف من لضى شفتيك بأسي لا فما انا عبد سيدةٍ وكاسِ اقاسية الوصال اليَ ردي ....ليهيب عواطفي وجحيم حسي . . . اعيديني الى اصلي جميلا فمهما كنتي ...اجمل منك نفسي لا لا لا فما انا عبدو سيدةٍ وكاسِ) . . آسف اعلم اني كنت صادقا حد الالم لكني رجل يؤمن بان جرح الصدق ارحم وانقى ...من دوبلوماسية الاجابات |
| الساعة الآن 02:03 PM. |