|
مملكـــــــــــة عمـــــــــــــري..
،،
،، ،، ،، عندما وقفتى على النهر انعكس مجراه وعاد لقمة الجبل ليحاكى نبعه ليتناثر كشلال هائج لقد رئيتها ايه النبع انها الحورية التى تحكى في الاساطير انها من قصص الف ليلة وليله لقد باتة حقيقه لقد مدت يدها الى لترشف منى فتناثرت قطرات الماء بين يديها كحبات الؤلؤ تتساقط من القمر في ليلة بدر لقد داعبدة بيدها حافة النهر فنكسر النور بين اصابعها ليعود لشمس خجلا وليبكي النهر ماهذا الخنجر الذي تناثرة القطرات منه وهدير النهر اصبح هديل والطيور التفت حولها والحمام تركة اعشاشها وفراخها تستغيث تلتف حولها اينما حلت ايها النهر لتعود الا نبعك فقد مدت يدها اليك من لو تبسمت لجف نبعك ولو رشفت منك رشفتا لصرت عسلا حانيا بين شفتيها انها من تملكة قلبي انها من حبست قلبي بين نحرها وشفتيها فصار قلادتا تتزين فيها هى من وهبتها كل الحياة هى من تداعب الزهور فتتفتح قبل ان يشع النور ايه النهر اراك خجلا ان تعكس صورتها فقد هربة مسرعا فلطالما كنت تتفاخر بجمالك وان تشق الغابات الخضراء بجمالك الا نصفين ليأتوك الناس ويستمتعو بجمالك لقد رئيتك تستمتع بجمالها انت لترسم يا نهر حروفها على ترابك ولتعود لمجراك مرة اخرى مسرعا متدفقا لكي تنقش اسمها بين صخورك... إليها أقدم أجمل باقة ورد .. علها تصل إلى قلبها فيفتقدني ذلك القلب الذي أحسة يتناساني... http://www.l22l.com/l22l-up-1/a6a94beb26.gif أحبــــــــــــــــــــــــــك.. وكل عام وأنتِ حبيبتي.. |
،،
،، ،، ،، مملكة عمري.. حكاية وحلم أصبح حقيقة .. فعلاً للعمر مملكة .. ولكن من يحكم مملكتك ...؟ لكل إنسان أشياء لا يعلمها في حياتة .. أو في الغالب تكون في داخلة تغط في سبات عميق.. متى يعلمها ... متى يكتشف أسرار نفسة ومملكته.. عندما تسكنة ...أنثى ....أو العكس... فيستيقظ هذا الإنسان ... ليعلم من يكون ... وكيف يكون ... في عالم ومملكة ... تحكمها ....مشاعر ...قلوب...أوردة.... جنون...ولا أعلم من أكون في مملكتي..... هذا أنا قلب من وله..... في مملكتي أسبح وعمري جسري ... الذي به أسرح..... إلى................ حبيبتي... أنشريني عطراً على جسدك... لأغتر بمسكك..... أزرعيني.....ورداً بين أضلعك.... كي أستنشق أنفاسك وأتنفس عشقاً..... أنا من أنا ....... إذا كانت مملكتي..... لغير روحك وجداً... أنا أنتِ........ وعمري ومملكتي ..... لكِ ..............ولن أندم...... |
،،
،، ،، إني أحبكِِ توسدى ساعدي طفل أنهكه البكاء فنام ملء جفنيهِ على أرائك السهر !! تمدد وفوق محياه وثبت إبتسامةَ ولم يدر بخلده لماذا الليل ينهمر ؟ تظلله أنامل الوله عن هجير التعب ووحشية القدر تتأمل وجهََاً برئاً لم تلثمه يوماَ قبضة الكدر .......................... إني أحبك أحضنيني وطناَ حين أذرع مدائن الليل وحدي تندلق كؤوسه على أرصفة المنفى أغنيات للأرق !! فأهديه من غربتي ... شوقاَ مجنوناَ وبعض دمعٍ .. إنكفئ على الورق ! ،، ،، ،، هذا أمسي .. بفعل كلماتك ... فأنا من أجلك أثور.. بل وأكون مجنوووون.. إذا كان من أجلك ... ((أتعب أنا )).. أحبك .. فكوني معي.. أرجوووك... |
،،
،، ،، أيتها المغترة.. برقتك ....وثورتك... أيتها المغرورة .. بأنوثتك...وسطوتك.. أيتها المغرورة.. بحسنك...وبهجتك.. أيتها المغترة.. بعطرك ...وأسورتك.. أيتها المغترة... بجاذبيتك...ومملكتك.. أيتها المغرورة.. بسحرك...وبوتقتك.. أيتها العادله...الظالمة.. أيتها الجريئه...الخجله.. أيتها البرنسيسة...المتعجرفه.. أيتها المغرورة.. بهدوئك...وصمتك.. بجنونك...ورسمك.. بغموضك..ووضوحك.. بغطرستك...وتواضعك.. مجموعة نساء أجتمعت في إنسانيتك.. ومجموعة أرواح ذابت في أوردتك.. أحبك... فكيف لها الوصول إلى قلبك.. أجتهد في عزفي كي يلامس عالمك.. وعندما أقف أمامك.. تهذين بكلمات طاغية في الغرام.. فأحس بالغرور والكبرياء.. ولكن عندما أنظر إلى عينيك.. أجدها لا تلامس وجهي..ولا تصافح ناظري.. فأسترق النظر ...وأستدير... فلا أحد ورائي... أمد يدي وأحركها أمام ناظريك.. فلا حياة لمن تنادي... وهي مستمرة بلحنها...وعزفها...أمامي... هل أنا جسر يوصلك إلى غيري.. أم أنا المقصود بهذا أم قلبي.. لا تسأليني ...عن همي ..وصمتي.. وخمول عاطفتي...وحبي... أنا لكِ ... ولا شك.........في أمري.. ولكن أين قلبك.....وهل أنتِ متأكدة من حبك تجاهي.. أسمع (( جعجعه ولا أرى طحناً )).. كرري ...وستوعبي.. لحني وعزفي.. ولكن كوني متأكدة.........أنكِ لن تندمي.. سطــــــــــــــــــــــــــــور... إذا كان حبك لي حقيقة... أثبي.... وعنها فقط.... سأقول لكِ.... سأهديك كل كنوز العالم.......وأجعلكِ ......((أماً))...؟؟ فأنا أحب أن أرى حبي في عين من أحب.. وأجده يدافع عنه.. بلا هواده... عندها سأرمي قلبي وكل مشاعري...في يدك.. ولن يهمني.....قول القائل.... (( لا ترمي كل مشاعرك وعواطفك في يد إمرأة )) لأني سأقول له... (( وراء كل رجل عظيم .............)) وأصمت...........؟؟ |
،،
،، ،، ،، تشغل أفكاري....أشياء وأشياء... ولكن عندما أتصفح أمواجي أجدك ((جوهره)).. بعيدة ...مستحيله...هناك في الأعماق... عجز الوصول إليها .....كل الغواصين... وعندما وجدتك تنيرين الأعماق المظلمه.. وتذهلين العقول الرزينه... قررت أن أموت في أعماقك ..وأن أروي عطش مشاعر ..إلى الأبد.. بين أحضانك... معك.. عشقت المستحيل... لأن الدنيا لا تهمني ... وكيف لها أن تهمني ... وأنتِ لستِ معي.. هل تدركين ....عظيم مصيبتي.. هل تركين ما أقصد... عندما أهديك وردة بيضاء.. هل تدركين ما أقصد... عندما أهديك... وردة حمراء.. هل تدركين ما أقصد.. عندما أهديك .. وردة صفراء.. هل تدركين عظيم شوقي لكِ .. وأنتِ عن قلبي وفكري لا تغيبي.. وعن مشاعر وفي دمي لا تهدئي.. من أنا بدونك .... وكيف حال بشجونك.. وكيف لمملكتي البقاء بعد عيونك... لم أحب ولم أذل ...ولم أكن صاحب ثورة.. وسطوة ..وعنفوان........قبل وجودك.. هل تعلمين ..... أنكِ في حياتي جزءً لا يتجزئ.. هل تعلمين أنكِ.. عمر وحياتي.. حتى لو لم تتأكدي من حبي....وغرامي.. ولكن أعلمي...... أن كثير من الناس يحبون بلا ضمير... ودون التفكير بمشاعرهم التي تذهب أدراج الرياح... وأنا لا أزكي نفسي... فمشاعري روحي...التي أحيا بها ولها .. وشموعي التي أستضيء..بدفئها .. وأسير على نورها لأصل إلى قلب يحضنني ..وأحضنه.. وعالم يسكنني ...وأسكنه.. فمشاعري مملكتي... وليست الأحلام كبعضها .... في أذهان البشر... فالأصابع ليست متساوية.. والمشاعر ليست كمثلها... في أجساد البشر... |
،،
،، ،، في كل يوم أكتبك .. وأحفظك.. وأرسمك.. على أنهار ..فيها أمال..وأمال.. لم أيأس من الإنتظار ... فإحساسي يقول أنكِ سوف تحضرين.. وتجمعين أجزائي التي بعثرها غيابك عني.. أنتِ ..من تكوني..كي تسلبي كل ...شجوني.. كيف تسكنين جسداً ..بعيداً..عن عيوني.. فروحك ..روحي..والعمر شتان.. بين أجسادنا...والقلب ليس قلبان ..بل قلب واحد.. إذا نبض ...سمعنا هزة الأركان.. أنا معك...أينما تكوني... وبعد عني ..سيزول... في يوم من الأيام...........سنكون...واحد..... وليس إثنان....... ولن |
،،
،، ،، عيناك روايه...اسطوره...نغم...عيناك حين تبرقان تحكيان دون فم... عيناك مساء جميل...بحيرة ينام عندها الالم... عيناك ياحبيبتي قصيدة احببتها.وغرقت في اعماقها ولم انم... تحكي لي عن عاشق احب في اعماقها السقم... عيناك ياحبيبتي مدينة رائعه شاهقة اسوارها... بريقها صوتك حين قال لي نعم... كريمة كنت معي وغار من عيونك الكرم... ندية كزهرة فواحه.سيدة للعرب والعجم... عيناك خنجر يغرس في اضلعي ولا احس بالالم... من احب لم يفي شد الرحال وانهزم......... لا تجعلي عيناي تفقد عيناك إلى الأبد..... |
،،
،، ،، امتزاج المشاعر.. فيها فريد وبين الضفتين يسل فيض الحنان ترى في أمواجها تلاءلاأت إشراقه الصباح وفي ليلها ترى امتداد نور القمر بين ضفتيها ضفاف الحزن والانكسار كبكاء الياسمين قطرات الندى على أوراق زهرها دموع في كل دمعة تشرق شمس ويظهر قمر.. تمتد يدي لارتشف شي من حزنها فتضم كفي إلى كفها بحنان وتسيل الدمعة منها تخضب مني البنان فأفهم حينها .. إن في عمق الحزن منها يتولد سيل من حنان تفرد به إنسان تحدثني عن الأحزان فأصمت طويلاً وأكون كالمستمع لعزف إحدى القرنفلات السبع باكياً.. متأملاً قسوة الزمان والايام.. وأحيانا قسوة يغلفها فعل انسان.. \ \ ضفاف آخر به روعة الحب وحنين العاشقين تذيبني كما قدوم الربيع يذيب جلمود من جليد لأسيل وانصهر ماء أضيع في مجراها وكالنهر مشاعرها هي جاريه وكالقطرات أنا فيها أجرى وفي كبد العاطفة تشتد حرارة أشواقها شمس لتبخرني وأعانق سحابات تُمطِرُني لأعود إليها من جديد .. وكالندى أتوه على ضفتيها لأسيل وأعود إليها وكارتدادات الموجة على سطح الماء تكون عاطفتها وكان طفل من حُب قذف بحجر وله فيها تموج هائمة في عشقها.. لتعود في سكون .. إلى سيل من حنين كل ما فيها جمال؛ حزن وهيام وكل ما فيني فقيد بين ضفتيها تارة تسيل دمع قلمها على حزن ورقه وتارة يعلو حرفها زغاريد فرح على زفاف حُب.. وعقد قران وله.. هي أنتي سيدتي كل ما فيكِ يشبه ضفاف العاطفة وكل ما فيني ابحار على ضفافكِ بحزنكِ ارقد في يتم وبفرحك ابتسم بتأمُل. أنا حقيقة خائف عليكِ من حبي.. أنا حقيقة أعلم بجنونك.. نحوي... أنا كوني مجنون بكِ .. فكيف أنتِ ... سأرفق بقلبي ..وقلبك.. سأموت... أنا...وما هي إلا عدة نبضات... تحوم في قلبي... |
،،
،، ،، انا عاشق ثائر ومغامر مغرم من طراز نادر بالحب اتنقل واســـافـر لــكن لي حـــــــــــدودي اريد امرأة تشاركنـــــي تعشقني.. تبعثرني.. تلملمني.. تهواني . . اريدها وردة لا تــجــف زهـــــرة لا تــــنــــثــني نرجـــســـة تعــطـــرني اريدها مثلي مغامــــرة وجــــــريئة ونـــــــادرة في عينها تلمـع النجوم وتتـــكون الســـــــــــحب وتتجمــــــع الــــــــــغيوم تعـــــــــــيش الحــــــــب وتقــــتــــــل الهمـــــــوم . . اريدها اقوى من عصف الموج واخف من نسمة الهواء اريدها مختلفة عن كل النساء مبدعة في كل شي ..الرقص والغناء اريدها اجمل من حورية البحر واروع من الاْميرة الحسناء اريدها بلا دموع لتنير لي عتمة المساء وتشعل الشموع . . اريدها ان تسكن اوراقي ان تعيش احداقي اريد ان تكون عيناها قصيدتي بل اغنيتي وسيمفونيتي بل ملاذي ومدينتي اريدها ان تعصف بي اريدها ان تنسف حدودي . . همت في كل واد فتشت عنها في وجوة الاولاد بحتث عنها في ذرات الهواء بلغت اعالي السماء غصت اعماق الماء بحثت فوق رمال الشاطيء الحارة وفي قلب المحارة حتى بين انغام صوت القيثارة بحثت ليلا ونهارا . . بحثت في كل مكان في قعر الفنجان نقبت خلف الجدران سالت الانس.. خاطبت الجان سافرت الى كل الاوطان بحثت .. بحثت.. بحثت حتى علمت ان ما ابحث عنة هي قمرالزمان.. أين أنتِ .... ولما كل هذا الهدوء... أنا أجول في عالمك...الآن... أستنشق عبق أزهارك... أنا أبحث عنكِ ... فلم أجدك ... أين أنتِ فأنا مشتاق إليكِ ... حد الجنون... أنا خائف عليكِ ... فكيف أنتِ .... وماهي...أحوالك... هل أنتِ بخير... أم أنكِ .. غاضبة مني... كيف أنتِ... هل تعلمين كيف أنا في غيابك عني... أنا ..........نثنق..؟ |
،،
،، ،، أنا أحبك وأحلم بك.. وردة تفتحت لتبث شذاها بين حروفى فراشة ترفرف بجناحيها حول قلبي غيمة ارسلت لقلبي صواعقها فعاد للحياة بعد ما كان ميتا تعزف بكلماتها علا اوتار الجرح فتبهرنى الحنها كاجمل عازفه تطربنى اجد حروفى تتساقط لجلك كزخات المطر اجد كلماتى تحترق بين انفاسك صرت كشلال هائج يبحث عنك كهف خرب ينتضرك بفارغ الصبر فقد مل من طيور الضلام وينتضر الحمام ان يسكنه ليمتع نفسه بهذا الهديل ويسمع صداه اعلم انكى قمر بعيد يسطع بين كل هذه النجوم اشعر تجاهك دوما كانى فوق رمال متحركه لا استطيع السيطره علا نفسي فتذهب كلاماتى ويرتجف قلمى وينسكب حبرا احمر من قلبي فلم استطع ان اواجه عذب كلامك لا احرم نفسي ان اتخيل صورتك امامى لا احرم نفسي ان ارسمك بفرشاتى ولكن اعذرينى فقد عجز قلمى ان يخط شفتيكى ويقترب من جمالها عجزة فرشاتى ان تاتى بلون شعرك عجز خيالى ان يقترب من جماللك ولكن اشعر ان روحى اقتربت من روحك فى جنح ضلام همست في اذنها احبتها وعشقتها وقالت لها ما اجملها من روح روحك وما اعذبه من طيف طيفك وما احنها من اناملن اناملك ما اجمله من حلم معكى وددت ان لا استيقظ منه ،، ،، ،، ،، أيتها الجاهله بحبك.. والجارحه بهمسك.. أحببتك قبل أن تحبيني.. سكنتك قبل أن تسكنيني.. سقيتك حباً لم تدركيه.. حتى أخبرتك.. أحتملت غربتك عني.. مع أنكِ كنتِ ملاصقه لي.. أنا لا أحبك.. بل لو وجدتِ كلمة أكثر تعبيراً.. منها إنسبيها لي.. أنا لا أعشقك.. فنساء كثير... ولكن مع ذالك عشقتك.. أنتِ التي أخذتني من موطني.. وجعلتني غريب.. عن مدني... وعواصمي... لا تسألين من أنتِ ...في حياتي...من تكونين.. أخاف أن أكذب...في التعبير.. أو أن أحسسك أنني أعظم رجلِ لم يشهده التاريخ... كيف لكِ أن تحسي ببعض شوقي وولهي,,, وأنتِ تنزفين... أفهمين ..أعذريني..أنثريني ... أجمعيني.. في النهايه ... سوف تدركين أنني غارق في روحك وأنتِ ...... لا تدركين...... أنا أبحث عنكِ .... مع أنني ضائع في أملي...نحوك.. أنا أريد أن أجد أثراً لكِ... كي أتابع المسير... أنا أفهمك...أحبك...أتذوقك... أسكنك ...أحلم بك... أعيشك...في ألم..وحرقه... فلا تظلمين من هو في حبك.. ليس مكره.... أحبك..... وأعلم أن كل ظلام ....أخره نور... |
،،
،، ،، أحببت أن أراك.. وأن أهمس لكِ بكلمة.. أجعلها ميثاق..بيننا.. وعهد لن تغيرة الأيام.. لأني أعلنت وفائي وحبي لكِ.. بلا زيف ولا خداع.. أخذتك وجعلتك.. تطلعين على كل أسرار علمي.. ولم أخبئ عنك شيء.. كنت تكل معكِ ...وكل ملي.. رضاك.. كنت أسير معكِ... وحلمي الوحيد..أمتلاكك.. وجعلكِ لي وحدي... كنت أتأمل عيناكِ.. ونا أرى مستقبلاً ينتظرني.. كنت أجدك قريبه مني... ولكن يفصل بيني وبينك.. أميال من الخياااال.. سوف أكون أكثر منكِ ملاً.. وأكثر قوة.. صحيح أنني ينقصني من متطلابات الحياة ...أهمها.. وهو المستقبل الذي كن حجزاً لأن كون معكِ.. إلى الأبد... ولكن سأكون أقوى بكثير منه.. وجعله أمامي .. سأجعل منه جسراً لوصالك.. أنا أكثر منكِ جنوناً .. لأني أحببتك أولاً.. وكنت لكي عالماً.. وأرضاً ... وسماءً.. حتى أقتربتِ مني.. وكنتِ لي كل شيء.. حبيبتي... (( الود ما يعطى كل المخاليق.. الود يعطى للمخاليق واحد..)) |
،،
،، ،، فـــــي ذاك الـمــكــان كـنـا انــا وانـتـي فـقــط لا يجمـعـنـا الا اشـواقـنــا ارتشفنا الحب في فناجيـل قهـوة كتبنا اشعارنا على ضـوء القمـر جمعتـنـا احـــلام كـبـيـرة فـــي لـيـالـي قـصـيــر تناثر الحب من خصلات شعـرك استقبلهـا قلبـي بـيـن يـديـك نثرنا على الغمام احلى العبـارات رسمنـا مسارنـا عبـر الزمـان رأيــنـــا الـمـسـتـقـبـل عـلــى سـطــح الـقـمـر رحلت بك على شاطـىء الحيـاة امتطينـا صهـوة جـواد ابيـض كنتي خلفي تلتف يديك حول جسدي واسمع دقات قلبك فـي صـدري كنـت اقـرب الـى قلبـك منـك سيدتي ابقـي هنـا بـي جـواري |
،،
،، ،، لا أعلم ماذا فعلت بك في غيابي.. ولكن لم تعلمي كيف كانت حياتي.. هل أنا قاسي القلب أم أن الأقدار..تظلم.. كنت على سفوح الشوق إليك.. بل كنت أبحث دوماً عن صورتك الحبيبة في وجوه كل المارة.. كنت أمشط أرصفتي وأفكاري.. بذكرك..وهمسك..وبوحك.. كنت شاعر.. بل كنت عاشق.. لا أعلم من أنا ..وكيف أنا في بعادك.. تركت مملكتي..باحثاً عن بذور السعادة.. في جزيرة تبعد آلاف النبضات .. عن عالمنا.. وكنت أعتقد أنني سوف أجدها.. وأحملها إلى حيث أكون .. لكن اكتشفت أن السعادة مستمدة من شفتيك.. من قربك ..من حسنك.. من عدلك ..وظلمك.. من غرورك..وكبرك.. وجدت أنني أحمل السعادة وأمتلكها .. ولكن أنا أول من يعلم.. وليس أخر من يحلم.. حبيبتي.. تظلين أصيله.. ياسيدة النساء.. |
،،
،، ،، أنا عندي الكلمة كلمة لو أقول أحب أحب. لو أشيل الدنيا عنك عمري ما أحس بتعب. ((عاش من شافك حبيبي أو سمع عنك خبر)) |
،،
،، ،، هل ياترى أستطيع الليلة رؤيتك. هل سوف تجودين بحضورك ومهجتك. هل أستطيع دخول مملكتك.. هل تسمحين بلمس قلبك....ونبضك.. أنا أموت شوقاً .. ولكن يمنعني كبراً .. كيف أموت وأنتِ تنظرين.. كيف أذوب وأنتِ تصهرين.. كيف أجود وأنتِ تمنعين.. أنا أحبك فكيف تجهلين.. دعيني طليق ... دعيني عنيد.. دعيني أسير.. دعيني أمير.. ثم أستوطنيني.. وحتلي عبيدي.. وسكني مملكتي.. ثم طلبي ... قلبي...وعمري...وكلي.. وسوف تظفرين.. أنا هو...أنا ... فلا تتجاهلين... |
،،
،، ،، بُعدكِ..أنَتِ ،، لا أعَشقٌ أصَنافُ النِساء لا أعَلمُ أينْ حَدُود السَماء لا أتَذوقٌ شَذى الزَهُور لا أشَتَهي الأسَتِماع لِغِناء الطَيور لا أحَبُ السَهر مَعّ النَجُوم لا أرَكِضُ مُتَعباً خَلفْ الغِيُوم ،، ،، بُعدكِ .. أنَت ِ لمّ أعَد أمَيزُ الوَردة الحَمراء مِنْ الوَردة البَيضَاء وكُل الفَصُول لمّ تَعدّ تَأتي سِوى فَصل الشِتاءْ ،، ،، بُعدكِ .. أنَتِ تَسبَحُ أيَامي كالفَضاءِ كَالهَواء ..// .. كَالسَرابُ القَادم مِنْ جُحرّ المَساء وأيَام الأسَبُوع لمّ أعَد أتَذكرُها أنْ كَانْ الَسبتُ .. أو كَانْ اليَوم الأَربِعاء ،، ،، بُعدكِ .. أنَتِ أخَتلفتْ كُل ألازمَان والكَواكِب تَسَاقطتْ وظَل الجَنُون يَبكي الجَنُون والشَوقٌ نَار وبَركانْ وهَذيانْ ،، ،، بُعدكِ .. أنَتِ أقِيمُ عَزائِي بَعِيد عنْ الأعَيانْ وأَنفَاسي ذَبلتْ وأحَتَرقتْ الأغَصانُ وفَقدتُ لذَة الألوَان والأشَكال أصَبحتْ دُهانْ شَكل واحِد مُتَعدد الألَوان جَسدٍ واحِد وصَوتٍ واحِد خَصرٍ واحِد وجَهٍ واحِد تَعددتْ الوجُوه بَعدكِ وكَثُرة الألَوانْ ،، ،، بعُدكِ .. أنَتِ لا يَأتِيني المَطر لا يَزرَوني اللْيل لا يُحادثَني القَمرُ وأجُمل أوقَاتَي تَمزقٌ وسَهر وحَرُوف أيَامي بَاتَتْ لا تَكتِبُ الشِعَر ولحَظاتي فَكرٌ يُخاطبْ الفَكر وأجَفانُ ذَابِلة .. // .. أتَعبْها الصَبر ،، ،، بُعدكِ .. أنَتِ يَسَاورني جَحِيمُ القَلقٌ يُغرقَني عَمِيقُ الغَرقٌ يَخَذلني ذَاكَ الورَقٌ والمَعاني تَحكِي حَكاية عَنْ ألفُ ليْلة وليْلة وتَبكي علىّ مَسامِعها قُصصْ الغَرام والعِشقٌ ،، ،، بُعدكِ .. أنَتِ تَحادثَني النِساءُ تَغازلنَي .. // .. تُحَبنيّ تَشتَاقَني .. // .. تَقَتربُ مِني تَعاتِبني .. تُطاردَني وتَخافْ مِنَي وغُروُري تَرغَبْ بِتَحطِيمهُ أغَبىّ .. // .. وأضَعفُ وأجَهلُ النِساءْ وُتدرك أنْ الكَبَرياء عَزتَي وشَمُوخي سَماءْ بُعدكِ كَيفْ أفَقهْ طَعمّ النِساءُ وأحَبُ لوَنْ النِساءُ وأشَتاقٌ لِمنَظر المَساءُ أيُعقل أنْ أبَدل حُباً عَمِيقاً بِلحَظة طَيشْ وغَباءْ ،، ،، بُعدكِ .. أنَتِ لا أحَبُ مِنْ جَنُوني أنْ أسَتفِيقٌ عَشقَتهُ مَعكِ وكَانْ جَنُوني حَريقٌ عَرفَتهُ مِنكِ وصَار الجَنُون طَريقٌ أدمَنَتهُ بِسَببكِ وتَغلغَل فَيني للِعَمقٌ العَمِيقٌ وأنَي مِنْ جَنُونكِ لا زلتُ أعَشقٌ لذّة الرَحِيقٌ ،، ،، بُعدكِ .. أنَتِ كَيفْ للنَساءْ أنْ تَكُون وكَيفْ أن ْأغَرم بالعَيُون وأنْ أهَيمُ بالسَكُون وأنْ يُشار ليّ بَأنني العَاشقٌ المَجنُون وكَيفْ للأقَمار أنْ يَأتِيها الضَياء وكَيفْ للأسَحار أنْ تَسكِنَ السَماء وكَيفْ ليّ بَعدكِ أنَتِ أنّ أعَشقٌ الحَياة وأعَيدُ أيَامي وجَنُوني وكَيفْ أنْ الدَمع لا يَسكِنْ عَيُوني وأنْ لا أرحَلُ مَع الدَخُون كَيفْ ليّ دُونَكِ أنَتِ يا رائِعة النِساء .. !! ،، ((هَمسهْ )) (( بُعدكِ أنَتِ .. عَشقتُ الظَلام .. !! ماتْ الجَنُون مَعّ الأيَام .. وأمَسى الدَربْ قَاحِلاً رَحِل الحَبِيبُ وبَقتْ الحَرُوف تُكتِبْ بَقايا كَلام !! )) ،، |
،،
،، ،، لا أستطيع الإجابة.. فقلبي أعطيته كامل الصلاحية.. وأنا واثق من قلبي.. ومن إختياره.. أعذروني.. فلا سلطة لي على هذا القلب.. ولو كان الأمر بيدي.. لفعلت أكثر من ذاك.. كم كنت مسرور برؤيت وجهك.. المشرق .. ولكن كان مظروفك فارغاً من الإجابة.. وما زال خوفي عليك يقتلني.. وما زال حنانك يهجرني... هل هذة قسمتي ونصيبي.. أنا راضٍ بها.. وسعادتي تحملني إليها.. متى أراها حقيقة.. متى أرتمي في حضنها وأذوب في وريدها . أحسها ...وألمسها.. وأكون معها.....دائماً..وأبداً. سؤال........ هل عرفتِ حب الإمتلاك. ومرارة النفس.... بدون الحبيب. أريدك ....لي وحدي... فنسي كل ما مضى من عمر.... وأنا سوف أمنحك العمر كله.... |
،،
،، ،، ،، حبيبتي .. حينما اسأل نفسي عن لحظة السقوط والوقوع في حبك ؟ تراها كانت لحظة رومانسية عذبة أم لحظة لفقدان السيطرة !! اظني أنني لم أستطع أن أحدد إطار تلك اللحظة من السقوط فالمرء لا يملك السيطرة على اطرافه حينما يقع ..! والوقوع هو بلاشك لحظة مؤقته وهي أشبة ما تكون بلحظة يحرق فيها المرء ذاته.. ليضئ ويحترق ثم يعود بعدها يستعيد كافة حواسه ويقع في خارج الحب من جديد .. والسقوط في الحب يشير الى عدم الثبات والإستقرار وكل عاشقٍ لا يخطط أبدا ان يقع في حب شخص ما بل .. يجد نفسه قد أحب دون أن يدري ..؟ |
،،
،، ،، لقد كنت فيلسوفاً... في هواك... مغرماً في كل حرف ينتج عن إهتزاز قلمك... ورعشة يدك الحانية... شعرت بقلبي يهتز ولأول مرة... أحس بنبض ليس معتاد.. على أن يطرق مملكتي... قد أكون قاسياً...في التعبير... جارحاً بالمعنى.... ولكن لم تفهي ما أصبو إلية.. تعلمت من الكتب الكثير... وكانت هي سبباً في النضوج... والفهم...وبعد الخيال... والدخول إلى عالم من تحب.....((عن بعد)). لكل حب مقياس.... ولكل قلب حدود لا يستطيع أن يتجاوزها... أما أنا فقد كسرت كل الحواجز في حبك.. وغرقت في صميم ذاتك... ذاتك الذي أحببتة دون أن ألمسه.. أو أعرف معالمه... أحببتك من أول لقاء... وأحببت كل صفاتك... وكان لحبك الأثر الواضح... في مسيرة حياتي.. كنت في صغري أرسم نجوم دون أن أفهمها.. كنت أرى نجوم تتساقط... وكنت أسأل نفسي إلى أي تذهب... كنت أركض بسرعة إلى الطرف الأخر.. علي أجدها .... ألمسها أفهمها... واسألها...... عن شيء يحيرني كثيراً.. لماذا تحزنين ... وكيف لهذا الحزن أن يسكن عينيكِ الجميلتين.. ألم تعلمي أنني أراقبك كل ليلة.. أحلم معك...أسافر في بريقك... هل تعلمين أنني أسيرك.. أنني مجنونك... أعلم ...وأحس...وأدرك.. أنكِ تحبيني.. وتعشقيني.... ولكن هل حاولتِ يوماً أن تتحدي المستحيل في حبي.. ومن أجلي... هل فكرتِ أن تهديني قلبك دون تردد.. وأن تقتلي الحيرة في سبيلي... وهل علمتِ أن القلب المؤمن يحقق الأماني.. وهل تعلمتِ كما أنا تعلمت.. ( أن اغضب من أحب وأستفزه بكلماتي كي ... يعبر .. عن مدى حبه لي .. في لحظة صدق .. فيظهر ما يخفيه عني من شوق وعشق دون أن يدرك أن عينيه تتهور وتقتل ...ولا يقام عليها الحد....) هل تعلمين أن الله أوجد نعمة الحب في أرواحنا من أجل غرض أسما ...وأشرف... فكيف لي أن أسيرها لنفوذ الشر... وأنا أعلم أن الله أقرب إلي من حبل الوريد.. فلا تحزني .. فلن أخيب ضنك يوماً.. ولن أجعل قلبك يندم لحبي .. وهذا وعدي.. وصدقي ...لكِ.. أميرتي.... |
،،
،، ،، الحب الحقيقي .. هو أن تزرع في طريق من تحبهم وردة حمراء .. وتزرع في خيالهم حكاية جميلة .. وتزرع في قلوبهم نبضات صادقة .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظه الغرق .. وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف .. وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم .. تم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تبيع دموعك كي تشتري لهم الفرح .. وتتراقص بينهم ألما كي تمنحهم السعادة .. وتبكي بعيدا عنهم كي لا تفسد فرحهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تتحول الى عكاز كي ترحم عجزهم .. وتتحول الى مرآة كي تقوم عيوبهم .. وتتحول الى مطر كي تبلل جفافهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تخترع لهم الهواء عند اختناقهم .. وتنزف لهم دموعك عند عطشهم .. وتقتطع لهم من جسدك عند جوعهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي هو أن تشعل أناملك كي تضيء لهم الطريق .. وتحرق أيامك كي تبث فيهم الدفء .. وتمنحهم عينيك بدون تردد كي تنير لهم الظلام .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تساعدهم على الوقوف عند التعثر .. وتساعدهم على الفرح عند الحزن .. وتسعدهم على الأمل عند اليأس .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تحتفظ لهم في داخلك بمساحة جميلة من الأحلام .. ومساحة شاسعة من الرحمة والمودة ..وأن تملك قدرة فائقة على الغفران لهم مهما اساؤوا اليك .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن ترد عنهم كلمات السوء في غيابهم .. وتحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين .. وتحفظهم مهما غابوا عنك .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تترجم احساسهم الى من يهمهم أمره .. وتحمل أحلامهم الى من لا يكتمل حلمهم الا به .. وتدعو لهم بالسعادة مع سواك اذا كانت سعادتهم مع سواك .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تمتص حزنهم وتمتليء به .. وتنصت الى همومهم وتتضخم بها .. وتحمل عنهم ما لا يستطيعون حمله من متاعب الحياة ..ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تقدم لهم دعوة الى الحياة حين يفقدون شهية الحياة .. وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم .. وتقدم لهم دعوة اللجوء الى قلبك حين تغلق القلوب في وجوههم .. ثم لا تنتظر المقابل ..! الحب الحقيقي .. هو أن تتجرد من أنانيتك من أجلهم .. وأن لا تفرض عليهم مشاعرك وأحلامك .. وأن لا تصطاد قلوبهم في الماء العكر .. ثم لا تنتظر المقابل ..! هذا هو الحب الحقيقى |
،،
،، ،، ماقويت أكسر غموضك....ونثرك وأصهر جمودك ماعرفت أمسح دموعك....وأشعل بحبي شموعك ووصل لدقات قلبــك....ودفن بعمري جروحك ،، ،، ،، ،، ،، عندما نصل مع أنفسنا لشيء.. لم يكن في الحسبان... عندما يضع القدر يدة أمام أعيننا كي لا نبصر أمامنا..... وحتى يفاجؤنا بقسوة حكمة.. والذي يسعى في جرحنا هو أقرب الناس إلينا.. والذي نطلق علية مسمى الحبيب... وجرح ذوي القربى أشد مضاضة....على المرئ من وقع الحسام المهندِ |
،،
،، ،، ما زال حبك يسكن الضلوع .. ومازال ناظري يترقب طيفك.. مع كل مساء... مازال الأمل معي ... يبحر بي إليك.. حيث تسكنين .. حيث أقطفك وأستنشقك.. حيث أجد عمري المسلوب مني.. حيث أجد حبي الوحيد... أحبك مهما كانت الظروف تجرفني بعيداً عنك.. وأتمنا أن أصل إليكِ أولاً ... وأكون أول حبك.. وأخر دمعك... أحبك دائماً وأبداً.. لأن ......... نسيانك....مستحيل... أحبك.... |
،،
،، ،، أفقد سيطرتي في غيابك .. وأحس بالنهايه... فأنا أكن لكِ حباً ...لا مثل له... وجدتك فكنتِ لي أثمن شيء على وجه هذه الأرض... أنسجمت معك ... وأحببت فيك كل شيء... حتى أنني أحب النظر إلى عينيك.. وعندما أجدك أمامي أتلعثم... في حديثي... وأسها كثيراً ... فعذريني... إذا وقفت أمامك... ولم أتحدث... فأنا أفتقدك.... في كل حين... وأحس أن روحي عند نومي.. تسرقني إليك... أنتِ تعلمين عن مدى تعلقي بك... فلماذا تطيلين المغيب عن ناظري... أفتقدك ولو كان هذا الغياب يفصلني عنكِ برهه. أنا أرسمك في خيالي... وأجدك في منامي... فلا تختالِ.... وتزيدي من عذابي... أ......ح....ب....ك... يا زهرة الربيع... |
،،
،، ،، هل جرك الألم نحوه.. أم أحببتِ البعد ... عن عالمي ... ألم أكن مستودع سرك .. ألم نكن قلباً وأحداً.. أم أتعبك البقاء... سوف أطبق القاعدة التي تقول... إذاأحببت شيءأطلقه بشدة .. فإذاعاد إليك فهوا ملكك ... وإذا لم يعد ... فهوا ليس لك من البداية.. |
،،
،، ،، http://www.l22l.com/l22l-up-1/643d561355.png سكون...سكون...سكون... يلف هذا الكون...!! فلا أسمع سوى دقات قلبي وقلبه الحنون.... و صوت البحر المجنون...!! لم يعد هناك من ضجيج...واحتل الهمس كل المكان... و استولى الحب على قلبي وقلبه والزمان...!! على إستحياء تعانقت أيدينا... رغم جنون المشاعر التي إحتلتنا...!! حتى كلمة(أحبك)لم يعد لها أي كيان.... و بقي الصمت ملكا للمكان...!! أيتها الأميرة .. أهل تودين قتلي.. هل ترديني أن أموت خوفاً عليك.. أم تودين التأكد من حبي... وتقيسين غرامك في صدري.. لقد بلغ أعنان السماء.. هناك حيث النجوم .. هل تودين معرفت حالي.. لقد سرت ليلاً على شواطئ الحب وحدي.. وأنا أفتقد لمسة يدك.. لأنني عندما أمسك يدك.. وأسير على أرصفة الموانئ.. أتحدث إليك بلا شعور.. بل أترك الحديث لقلبي.. كي يعبر بصمت الليل.. هل تعلمين... حتى النورس الذي كان يقف على ذراعك.. حزين هو عليك.. كل الشواطئ تمر بحزن قاتل.. وأنتِ تهملينا بل مبالاه... (( أفتقدك كثيراً )).. |
،،
،، ،، هل تعلمين ماذا حدث لي في غيابك .. هل تعلمين إلى أي منقلب أنقلبت .. سكنت بعدك الأحزان ... وبات قلبي يكثر السؤال عنك.. ماذا أقول.....له.... وهو يبعثرني ...عندما يبحث .. بلا جدوه...... كوني في مكاني وقدري ناري.. تذوقي لهيب الشوق... عندما نذرف وينبت الشوك.. على محيانا.... عيشي لحظة الغياب الصارمة بوحدة القسوة.. كي تمتزج الدموع ...وتصاحبها...الرحمة... هل تحملين غضباً على من يحبك... هل أنتِ نادمة على أنكِ منحته قلبك.. أسعى وكلي أمل لإرضاء عينيك... وأسترد عافيتي.. حينما أقبل أصابع كفيك.... حينما أنظر إلى غرورك.... يغمرني حنانك.... وحينما أجد إعراضك...وغطرستك... ألمس طيبتك...وعفك.... لا تسأليني..... لماذا مازلت متمسك بكِ ... ولا تشكِ في صدق حبي... أعذريني.... فأنا رأيت فيك ... أنثوثه العالم.... فأظل أستيفن.... وتظلين ماجدولين... |
|
لا أنكر الحب ... ولا أستطيع البعد.. أكون مغروراً ... عندما أجدك تبحثين عني.. يمتلكني شعوراً غريباً عندما أنظر إلى عينيك... أحس أن قوانين الجاذبيه تذوب في ناظريك.. أحبك ...وكلي هيام ... وتعب .. أسعى أنا في دروبك .. علكِ تجودين وتعطفين.. على هذا القلب ... الذي شغف في هواك... |
،،
،، ،، في الثلث المتبقي من الليل.. أحمل كل مشاعري... وأنوي الرحيل.. إلى قلبها الرقيق.. وعندما أصل وأجدها أمامي تنتظر.. أنسى التعب ..وأنسى السفر... وبقى أنا أضعف أسير.. عيونها ماتنتهي.. بحلامها.. وجفونها... وأشجانها.. ميدانها.... وأنا الخصم..وهي الحكم.. وسجانها....أكرم كريم.. أسامر نجوماً ... وأجد صورتك الغاليه فيها ... ساكنه... وأجدك تجلسين ... وإلي تنظرين... هل أنتِ وحيده... أم تعشقين الهدوء... الهدوء إنسان بلا روح... وأنا أيضاً بلا روح... لأن روحي تسكنك... وأنفاسي ... تتسلل مع أنفاسك... فينبض قلبي.. في صدرك... ويجري دمي في دمك... فأحيا أنا ..... يا أنا..... |
،،
،، ،، أحبـــــــــــك... وتشاركينني حياتي .. تقتسمين معي وقتي.. وأجدك..تنيرين قلبي بحبك.. وعطفك ... وذاتك.. إنسانه كالوردة.. تحيط نفسها بأشواك حاده.. تصون نفسها عن كل ماهو قبيح.. ولا تجد لها هفوه... خلقها قويم.. لسانها .. فكرها.. روحها.. ليس لها مثيل.. إذا تحدثت أوجزت... وإذا صمتت تناثرت شهداً.. أعثر عليها في كل ما أملك.. أجد إسمها.... فأبتسم ...وأسرح في خيالي.. لا تفارقني لحظه... ولكني أفارقها ... وأغيب عن بالها لحظات.. فلا تهتم...ولا تشتاق... لا أظلمها .... في سردي.. وفكري... ولكن أجد لها أزهار .. قانيه.. ومروج حانيه.. فألتمس لها العذر... وأبتسم.. وأخبئ عنها ... العيون الباكيه..؟؟؟؟؟ (( فلا تنسي من أنتِ ياغاليه)) |
،،
،، ،، لست بحاجتك ... ولست ضعيفاً ....أيها النزف.. صحيح أنني ألجئ إليك.. وأهمس في عالمك.. وأتجول في فكرك.. وألمس براكينك الثائره.. فأتجمد ... ويذوب الإنتظار.. والشوق.. بإهمالك... لم أنم وأنا أنتظر تلويح يدك.. ومرور قوافلك.... التي أنتظرها ...صباح ...مساء.. في طريق غدوتك... وعودتك... لا تقفل النوافذ ... وترفض النظر إلى وجهي المحترق.. لم تسئلني عن تجاعيدي... وحروقي.. ام لأنك كسرت مرآتي ... أذرفت دمعي... وأنا أهملت جمالي.. لا تلمني أيها النزف... وأناأيضاً لن ألومك ... لست ملزماً أن تبتسم في وجهي.. أو أن تجاملني ... وإذا مررت يوماً ولم تجدني أنتظرك ... فلا تجزع ... وإذا أستفقدني قلقك ... أو قلبك.. أو فكرك.. أبتسم ليومك ... وقل لنفسك... وسرك... هذه أطلال الرجل المنتظر...؟؟؟؟؟؟ |
،،
،، ،، أأستطيع أن أرسم مشاعر في داخلي وأنمقها من أجلك .. وأعلقها على نحرك.. وأطلب منكِ أن تحتفظِ بها طوال عمرك هل ستفعلِ ... ما أطلبه ..بعيداً عن ترددك.. وتحدياً لجميع مطالبك.. أم ستفرض عليك الأيام نزعها من عنقك. إذا كان الحب يسكن الأعماق .. ويجري في الأورده والأحداق.. إذا أنا إعدتك...قريبه مني .. وكنتِ غير متجاهله لنبضي.. أهديتك قلبي وعمري.. ولم أفرط في وجدي..وحبي.. وعندما تغيبي .. وترسم دموعي حزني.. ألتمس لكِ العذر...؟ ولا أمل من البحث عنكِ.. ولكن عندما تحضري ولا تنظرإلي عينيكِ.. معا أنني ألفت نظر الجميع إلي... عندما أصطدم بكِ عنوه.. وأجمع معكِ نظراتي.. التي ترسم شوقي وحبي.. فتنفضي كتفك عني ... ولا تبالي.. أيحق لمثلي ... أن يحزن ... أم أني لا شيء .... كما أنا الأن في عينيك.. |
،،
،، ،، أتسم بنفسي وأتبع نبضي.. وعندما لا أرى بسمتك أهذي.. أبحث عنكِ... أتصفح أيامي معكِ... أين خجلكِ الوهاج عني.. أين أنا .. في عالمك.. لا أدري.. تشتعل انوار عينيك أمامي.. فأحتاج إليكِ ..... أكثر من نفسي .. سر يذوب في عينيك عندما تكوني بحضني.. وحتى شعرك الغجري.. يحكي لأصابعي .. أسرارك الغامضة ... فيبكي .. من أنتِ ... وكيف أنتِ .. ولماذا هذا الحزن .... يطرق حصني .... أحبك ... وناظريك ... دفنت فيها عمري .. كوني معي .. ثم إهذي .. لا تكتمي .. فتقتلي قلبي .. أنا معكِ أشتم أنفاسك .. وأسكن حدائقكِ ... وأدق أجراسك.. أنا أنسج كل عواطفي من إحساسك.. ووجدانك... فلا أريد أن أرى اليوم أحزانك... |
،،
،، ،، لا أريد أن أسكن غير أحضانك.. ولا أريد هجرانك... ولكنها الأيام تعصف بنا ... تجيد المد والجزر .. لم أشاء الإبتعاد عن شواطئك.. ولم أجد لي مرسى غير موانئك.. إذا أتقنت الأيام الخداع مع قلبك.. فتأكدي اليتها الغالية.. أن قلبكِ هو قلبي.. فكيف لي أن أخذله .. أشتاق إلى سمائك وغيومك.. وأكره صيفك ..وبروقك.. تنثرني عواصفك... وتحميني عواصمك.. ويرويني حبك... فأنا أجدك في كل شيء.. وأذكرك... |
،،
،، ،، أقترب أيها القلب ... أرجوك لا تحزن... ولا تذرف هذه الدموع.. أنا أشعر بك.. فلا تقلق ... ولا تجزع.. إذا لم يجد حبيبك بنظره.. فعش على أمل أن تحضى به غداً ...أو بعد غد... إذا كان لا يعلم من تحب أنك تنتظر كل لحظه .. أمام قممه ... وعتبات مملكته.. عله يجد بوقوف أمام شرفته .. كي تسترق عيناك نظره ... من طرفه... أعلم أيها القلب المكبوت أن هذا الطريق.. ممتع.... ومتعب... إما أن تجد من يضمك بين جنبيه ... فتحيا .... ولا تشقى ... وإما أن يرفضك ... فتعيا .... وتفنا ... فلا تشتعل بواخرك.. لا تقف هاكذا وتذرف الدموع ... وتكثر العويل والجروح ... أطرق كل أبواب المدينه.. والطبول... أشعل الشموع .. ويعل الضجيج يصحو.. كي تحيا مملكتك من جديد.. لا تبخ بأن ترسم لوحه وتهديها إليه.. حتى لو لم يكترث بها .... لا تيأس أبعث سلامك كل صباح .. مع طيور النورس ... ولا يأخذك به رحمه... كن قاسياً .... معه... وكن ليناً ... لأجله .. أعشقه .... في داخلك .. وكرهه ... كلما تجاهلك .. إذا أراد أن يعتذر ... ضمه بين أحضانك ... وإذا أراد أن يكابر .. ويخفي المئاثر .. أنظر إلى عينيه .. علها ترحب بك .. وتقل لك أحبك .. أيها الجاهل ...؟؟ |
،،
،، ،، أنا لا أتجاهل النزيف.. وليس لدي أنيس .. أنا بشر سوي .. وحتى خداعي مستقيم .. أبشروا يا عزوتي .. أنا والله منكم قريب .. أكتب كل صباح أسمك على شجر التفاح .. أسقي روحي بعطشك ... أرسم نفسي بأناملك ... أجيد الفرح على عتبات الوله ... تعلمت أن أقطف أفراحي وأهديك ِ .. مغلفه بأنفاس الطفل البريئ ... تعلمت أن المعركه جنون ... وأن الهدنه سبيل للخداع .. تخذلني أبجديتي ... ومحبرتي .. وهذا القلم الشجاع .. أجد نفسي .. ومدفأتي .. يحرقنا الضياع .... أنتِ أغرب ما رأيت ... وأثمن ما وجدت ... أنتِ ... ودموعك .. وبكاؤك .. سيان .. فالأرض تبتسم عندما تبكي السماء .. سحابك ... ومروجك ِ ... وكوخكِ الصغير .. هناك ... على حافة الجبل الرهيب .. وبين أغصانك الشيء الكثير .. أهملكِ ... وأكون أشد حرصاً عليك .. أحبكِ ... وفي قلبي الحزن المريب .. أشاطرك ... بمايجول .. في صدرك .. وأعاتب هذا الليل الطويل .. فأنا بقربك .. ومني وعود لا تغيب.. يا صاحبة القلب الغريب .. |
،،
،، ،، هل لأسقيتني بدون أن أطلب السقيا ... هل لرميتِ معطفكِ قبل أن أقتل وأحيا ... أي البشر أنتِ .. وأي قلب تردى .. يسكن روحي .. وفي روحكي تربى .. أياجود الزمن بالقياكِ .. أم يبور بجفواكِ .. أشتعل ناراً بمحياكِ .. أرتسم شوقاً بالغ النجوى بشفتاكِ .. أجد نفسي ... فاأهذي ... ولا أدري ... أين .. الشكوى .. أين الدموع السواجم .. أين باب العتاب .. وأين قلبي كي يطرقه .. بكل عناد .... هل أطلب النجدة أم أموت ... أنا وظلمات السكات .. أيتها الغالية المجيدة .. أرجوكِ كوني معي عنيدة .. ولا تتركِ لي منفذاً .. أنفر منه ... فاأشقي به هذا القلب الوليد .. أقسم أني لم أتذوق في كأس الغرام .. شيء يشابه ... لهيب التهالك... وريح الكرم .. وجدت جمالاً ... ونفساً تعف وتهوى السقم .. تحن ... وتجفو ... بناظريها .. .. بطيب الترف ... تلين ... وتقسو ... بمهجتيها ... وتخفي ذراعاً ... أجاد الهدف... فكيف لقلبٍ أن يتربى .. وكل القلوب ابت أن تحن .. حبــــــكِ غايه .. ورسمكِ يخفي عظيم الأمل .. |
سيدتي أقدر إنتظارك 00
ووقوفك كل يوم من أجلي00 تحت أملٍ تستظلين به00 نعم أرى دموعك تتساقك 00 لا تتكلمي 00 لتثبتي مدى حبك لي 00 فهذه الدموع التي تشبه الندى تعني لي الشيء الكثير00 والكثير00 سوف أمسحها بأحضاني 00 سوف أحتفظ بها 00 لتكوني معي أينما كنت وحيثما أكون 00 لأروي بهاعطش عيني التي تشاركني00 وتوصلني إلى بحار عينيك00 سوف أعذب قلبي لأنه أهدر دموعاً غاليه 00 تعز على كثيراً00 سوف أبذل قصار دموعي 00 وحبي 00وجنوني 00 حتى أرى الرضا يزين وجهك 00 القمري00 سوف أحبك 00 إنتظاراً00 إحتراقاً00 شوقاً00 يفتك بي يعصرني يسحقني 00 لا أبالي يا سيدتي00 أين أضعك في قلبي إنه ليس جدير بك00 ولا في عيني لأنها ليست أغلامنك00 لأنك أغلا من كل ما هو أغلا في هذا الكون 00 نجمتـــــــــــــــــــــــــــــــــي 00 ستظلين نوراً ساطعاً ولن تغيبي عني 00 لأن حبك ومعزتك جرت في عروقي مجرى الدم00 |
،،
،، ،، نعم ..... أعلم كل شيء عنكِ... واثق أنا من محبتكِ وكل مشاعركِ ... وبعض من أحاسيسك.... أنا خبير بما تخفيه في صدرك ... أنا أمير .... ولكن لم أكن شيء بعد حبك.. أين السلطه التي كنت أمتطيها ... أين الجاه .... والسطوه.... هل تعلمين أنا هكذا أفضل بكثير ... أحسست بشىء في عينيك ... دفنت أسراري في حدائق ثغرك... وقلبك .... فأحببتك أكثر وأردت أن أسمعها على لسانك... فأزداد غروراً وكبراً .... بعطرك..... |
آآآآه.... أيها القلب مازلنا نتخبط .... في خضم الأماني ونحلم .... وياليت نصل .... إلى تلك الجز ... التي ترسو أمامنا ... ولا نستطيع الوصول إلى ضفافها ...... كي نرتمي .. ونرتوي ...ونحيا... أقسم لك أيها القلب ..... لن تشقى بحبها ...ولن تموت بفجرها ... أيها القلب ..... سامرها هذه الليله ...وكن قاسياً معها... ولا تلن لها .... ولا تعطف عليها .... أيها القلب .... تنكر لها ... ورفضها ...وإن إستطعت إهجرها .. وحاول أن تحيا بدونها ... صدقني ... ولا تطعني ... فلا ملاذ منها ... إلا إليها ... إعذرني أيها القلب .... فقد أخذتك مني بكامل إرادتي .. ووعيي .. فحبها أقوى مني ... صدقني .. فلا تنظر لعينيها إذا نظرت إليك.. ولا تصغي لهمسها ..... إذا هي تغنت بي.... فسحرها عيون ... وثغر ... ووجه خجول.... فلا تطعها ... في شيء.. يهلكني .. ويحرمني .. ويسهرني .. هل تسمعني ... أم تتبعني .. فنبضك لم يعد لي.. ودمك الساكن في أحشائك لم يعد لك.. ودمك السائر في عروقك ليس منك.. وكل ممتلكاتك ... لم تعد بسيطرتك .. فأنا مستعمر .. وحليفي ... ساكن فيني .. فلا يكفيني اليوم قلب ..... فحبها يجتاح داخلي ... وروحي يكفيها اليوم هجر .... |
| الساعة الآن 02:52 PM. |
