قصاص أبــــــــــني
 

ايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن نحن قـــــــــبل
اين العفو .





انني اتوق لمعانقة ابني .المحكوم باالقصاص والعفو عنه من ذوي القتيل والصفح..اعلم ان ابني مخطي ومرتكب ذنب يحاسب عليه من الله عز وجل..ومرتكب جريمه تعاقبه عليها الدوله .ولاكن اين العافين عن الناس... اللذين ذكرهم الله في القران الكريم ...ابني صغير عندما ارتكب الجريمه بدون قصد بعد مشاده كلاميه ابني الان معاق في فكره وحواسه ..اذا كان القتيل ابني والمقتول ابني ..انني اب واعرف ماذا يعني فقدان الابن اللذي كان الابن والاخ والصديق ..والمعين بعد الله عزوجل انني اعيش بدنيا لاعلم ايامها ولاشهورها .لاانام واذا نمت زارني ابني يعاتبني على عدم محاسبته وعدم تربيته التربيه الصحيحه اين انا قبل الجريمه هل كنت متابع اولادي وعائلتي هل كنت محافظ على رعيتي ..كما اوصانا رسولنا الكريم ...كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته.. انا الان لااستطيع الا الطلب لصفح ..وهل يصفحون ..لااعلم ولاكن الخطا مني ومن اكثر الاباء ..اين نحن من اولادنا اين نحن من بناتنا اين نحن من مجتمعاتنا الكريمه نحن مشغولون ....
http://www2.0zz0.com/2015/07/21/10/232538141.jpg




نعم عندنا ماهو اهم وماهو اتعلمون ان نكون مشغولون بجمع المال باالنهار علما بان ابائنا جمعو اموال لو كانت قليله ولاكن الفرق ان ابائنا يكونو موجودون باالمنازل بعد انتهاء اعمالهم اما نحن النهار باالعمل واولادنا باالمدارس وبعد الدوام ...لنا راحه نكون على مانقول اننا نتعب وننام الظهيره ولانصحي الابعد المغرب او قبله بقليل وبعدها نكون جاهزين لذهاب الى الاستراحه لشباب ونجلس الى الساعه الثالثه صباحا ونعود واولادنا لم يرونا ولانعلم عنهم الاان نحسب عليهم اباء وهنا نكون سبب بحدوث جرائم ومعاناتنا بعد حدوثها ....نعم جرائم سرقه وسطو وقتل وارهاب وانحراف عقيده وبعدها نطلب الصفح والصفح مطلوب ولاكن ليس بكل الحالات ........اخواني واخواتي اعذروني على ماكتب لكم ولاكن انا ابحث عن مجتمع افضل ....وكتبت لكم نهج خيالي عسى ان تصيب بمن يحس بمعانات الاخرين
http://www6.0zz0.com/2015/07/21/10/358710455.jpg




شاعرقلوب
اخوكم عويد لافي العنزي
]

لاحول ولا قوة الا بالله

شاعر قلوب

يعطيك العافيه ع الطرح المؤثر

كل عام وانت بخير وعساك من عواده

ننتظر المزيد لاهنت

شمس القوايل

يقطع القلب وما عساي أن أقول

إلا






































































































































































































































إنا لله وإنا إليه راجعون