منتديات  الـــود

منتديات الـــود (http://vb.al-wed.com/index.php)
-   ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞ (http://vb.al-wed.com/forumdisplay.php?f=3)
-   -   أذكار الصباح والمساء (http://vb.al-wed.com/showthread.php?t=150691)

rahaalhot 16-01-2007 01:54 AM

أذكار الصباح والمساء
 
الـمأثـورات
( أَذْكَارُ الصَّـبَاحِ والـمَسَاءْ )
الوظيفة الكبرى : ( الآيات الملونة تقرأ في الوظيفة الكبرى )
أَعَوذُ بِاللهِ السَّمِيعِ العَلِيمِ مِنَ الشَّـيْطَانِ الرَّجِيمِ
 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ  الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  مَالِـكِ يَوْمِ الدِّينِ  إِيـَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيـَّاكَ نَـسْتَعِينُ  اهْدِنـَا الصِّرَاطَ المُسْـتَـقِيمَ  صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّـينَ  آمين  ( الفاتحة )
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  آلم  ذَلِـكَ الكِتـَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدَىً لِلْمُتَّقِينَ  الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالغَيْبِ وَيـُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ  وَالًّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِـمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ  أُوْلَئِكَ عَلَى هُدَىً مِنْ رَبـِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ   ( البقرة 1-5 )
 اللهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَـيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَـةُُ وَلا نَوْمُُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْـفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ  لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيـَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن م بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ  اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنـُوا يُخْرِجُهُم مِنَ الظُّـلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّـلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ   ( البقرة 255 – 257 )
 للهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ  آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المَصِيرُ  لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْـنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنـَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ   (البقرة 284 – 286)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  آلم  اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الحَيُّ القَـيُّومُ   ( آل عمران1-2)

 وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِلْحَيِّ القَيـُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً  وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنُُ فَلا يَخَافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً   (طه 112 )
 حَسْبِيَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ   سبعاً ( التوبة 129 )
 قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيـًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً  وَقُلِ الحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيُُّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا   ( الإسراء 110-111 )
 أَفَحَسِبْتُمْ أَنـَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ  فَتَعَالَى اللهُ المَلِكُ الحَقُّ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ  وَمَن يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الكَافِرُونَ  وَقُل رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ  ( المؤمنون 115-118)
 فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ  وَلَهُ الحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ  يُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَيُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ  وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْـتُمْ بَشَرٌ تَـنْـتَشِرُونَ  وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ  وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْعَالَمِينَ  وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ  وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ البَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَـيُحْيِ بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ  وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الأَرْضِ إِذَا أَنْـتُمْ تَخْرُجُونَ  وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلُُ لَه قَانِتُونَ  ( الروم 17-26 )
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  حم  تَنْزِيلُ الكِتَابِ مِنَ اللهِ العَزِيزِ العَلِيمِ  غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ العِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ المَصِيرُ   ( غافر 1-3 )
 هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ  هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبـِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ  هُوَ اللهُ الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ العَزِيزُ الحَكِيمُ   ( الحشر 22-24 )
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا  وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا  وَقَالَ الإِنْسَانُ مَالَهَا  يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا  بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا  يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ  فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ  وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ   (الزلزلة).
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  قَلْ يَأَيُّهَا الكَافِرُونَ  لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ  وَلا أَنْتـُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ  وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ  وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ  لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ   (الكافرون).
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالفَتْحُ  وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا  فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْـتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابَا   (النصر).
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ  اللهُ الصَّمَدُ  لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ  وَلَمْ يَكُن لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ   ثلاثاً ( الإخلاص )
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ  مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ  وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ  وَمِنْ شَرِّ النَّفَاثَاتِ فِي العُقَدِ  وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ   ثلاثاً ( الفلق )
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ  مَلِكِ النَّاسِ  إِلَهِ النَّاسِ  مِنْ شَرِّ الوَسْوَاسِ الخَنَّاسِ  الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ  مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسِ   ثلاثاً ( الناس )
أصبحنا(أمسينا) وأصبح (وأمسى) الملك لله والحمد لله لا شريك له لا إله إلا هو وإليه النشور (المصير) (ثلاثا).

أصبحنا (أمسينا) على فطرة الإسلام ، وكلمة الإخلاص، وعلي دين نبينا محمد  وعلى ملة أبينا إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين (ثلاثا).
اللهم إني أصبحت (أمسيت) منك في نعمة وعافية وستر فأتم علي نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والآخرة (ثلاثا).
اللهم ما أصبح (ما أمسى) بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر (ثلاثا).
يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك (ثلاث).
رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد  نبيا ورسولا (ثلاثا).

سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ، ورضا نفسه وزنة عرشه ، ومداد كلماته (ثلاثا).
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم (ثلاثا).
اللهم إنـّا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئا نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه (ثلاثا).
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق (ثلاثا).
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، وأعوذ بك من العجز والكسل ، وأعوذ بك من الجبن والبخل ، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال (ثلاثا).
اللهم عافني في بدني ، اللهم عافني في سمعي ، اللهم عافني في بصري (ثلاثا).
اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر ، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ، لا إله إلا أنت (ثلاثا) .

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت (ثلاثا).
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه (ثلاثا).
اللهم صل على سيدنا محمد ، وعلي آل سيدنا محمد ، كما صليت على سيدنا إبراهيم ، وعلى آل سيدنا إبراهيم ، وبارك على سيدنا محمد ، وعلى آل سيدنا محمد ، كما باركت على سيدنا إبراهيم ، وعلى آل سيدنا إبراهيم ، في العالمين إنك حميد مجيد (عشرا).
سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر (مائة).
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير (عشرا) .
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك (ثلاثا).


اللهم صل على محمد عبدك ونبيك ورسولك النبي الأمي وعلى اله وصحبه وسلم تسليما عدد ما أحاط به علمك وخط به قلمك وأحصاه كتابك وارض اللهم عن ساداتنا أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين .
 سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ  وَسَلامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ  وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ   ( الصافات 180-182 )



الوظيفة الصغرى :
إذا وجد الأخ ضيقا في وقته أو فتورا في نفسه أو في إخوانه إذا كان يقرأ الوظيفة بهم فليختصرها على هذا النحو التالي : يقرأ الاستعاذة والفاتحة وآية الكرسي وخواتيم البقرة وسورة الإخلاص والمعوذتين كل منها(ثلاثا) ثم يتبع ذلك بالأذكار الواردة إلى الاستغفار الأخير:"أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ..." الخ ثم يتبع الاستغفار مباشرة بصيغة : " سبحانك اللهم وبحمدك " إلى آخر الوظيفة .


ورد الرابطة :

يتلو الأخ الآية الكريمة في تدبر كامل:
 قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلْكِ تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ  تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَتُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ  .

ثم يتلو الدعاء المأثور بعد ذلك:
اللهم إن هذا إقبال ليلك وإدبار نهارك وأصوات دعاتك فاغفر لي (ثلاثا).

ثم يستحضر صورة من يعرف من إخوانه في ذهنه ويستشعر الصلة الروحية بينه وبين من لم يعرف منهم ثم يدعو لهم بمثل هذا الدعاء:" اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك والتقت على طاعتك وتوحدت على دعوتك وتعاهدت على نصرة شريعتك فوثق اللهم رابطتها وأدم ودها واهدها سبلها واملأها بنورك الذي لا يخبو واشرح صدورها بفيض الإيمان بك وجميل التوكل عليك وأحيها بمعرفتك وأمتها على الشهادة في سبيلك إنك نعم المولى ونعم النصير "
اللهم آمين
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.
ووقت هذا الورد ساعة الغروب تماما من كل ليلة.

ورد المحاسبة
 كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا 
هل أديت الصلاة ؟ إذا لم تكن فقم وأدها مخافة أن يهاجمك الموت.
كم وقتا أديته في جماعة ؟ إن الرسول كان يصلي في جماعة أثناء الحرب فما بالك بالسلم.
هل كانت صلاتك محلاة بالخشوع ؟  قد أفلح المؤمنون  الذين هم في صلاتهم خاشعون  .
هل أحسنت إلى والديك أحياء وأمواتا ؟ يقول الله تعالى:  أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير   ويقول تعالى  واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا  .
هل اعتذرت إلى ربك بتوبة صادقة ؟ يقول تعالى:  يأيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ... .

عيونكـ غرامي 16-01-2007 12:22 PM

جزاكـ الله خير

الممدوح 16-01-2007 05:39 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

جزاك الله كل خير علي الموضوع

وجعله الله في ميزان حسناتك

تقديري

الممدوح

حبيبة الكل 18-01-2007 10:08 AM

http://www.5foq.com/vb/uploaded/11183_1165484366.gif

مرهف احساسه 18-01-2007 04:29 PM

جزاك الله خير

@عزوزي@ 19-01-2007 02:09 AM

جزاك الله خيرا


الساعة الآن 07:31 AM.