|
الأمـاكـن و أكتـمـال ُ الـبــدر
هل رأيتـي البـدر ... ؟ مضيت ُ إلى الأماكـن التي أرى البـدر فيها بمنتصـف الشهـر كما كنـا نفعـل دائم ً ... رأيتـه وهو شـاحب الوجـه!! يقـول أترى الجمـيـلة الفـاتنـة كم هـي شاحبـه عـُـد إليـها فهـي مشـتـاقـة ُ إليـك فتكلمـت النجـوم!!!؟ تتراقـص أمامـي حيـن رأيـت ُ صورة ً من الألمـاس تشع ُ ضياء ً بريـقـُـهـا من شدتـه تلمع فإذا هي صـاحبـة السمـو أميـرتـي الفاتنـه!! شاحبـه وهي تـُـنادي من أشتيـاقـُـها وقلـبي يطيـر ُ من سعـادتـه لكن ..!! لا أريـد ُ أن أرهـا شـاحـبـه ... ولا تقـول أين أنت .. أنـا أراكي الآن هـل رأيتي الـبــدر ...؟ هـل سمعتـي النجـوم ..؟ صورتـُـك ِ أرهـا أمـامي ... أسمع ُ صـوتك ِ و النـجوم تـُـردد أقتـرب تعـال إليـهـا .. وأمسـك بيـديـهـا.. أغمضت ُ عيني ثم فتحتـُـها من جديد فرأيتـُـها أمامي....غـارقـة بالدمـوع و الشـوق يتعبـُهـا أسمعـيني مجنونتي أنا لكـي ضعي يديك ِ بيدي تعـالي لأصطحبـُـك ِ لنتجـول معـا ً فرأيت ُ السمـاء مـُـضيئه بالشـموع و النيازك تـُنـيـِـر ُ دربنـا أرأيتي كـم أنا مـُـشتاق لك ِ لا تعـتـقدي أنني رحلـت ذهـبت ُ إلى جميع الأمـاكن فشتعلت الشموع من حولنا والنور منبثق من السماء ومن الفرحـة أكتـمل القمـُـر بــدر ً فكـانت الأماكـن مـُـشـتاقـة ً إليك ِ والأرض ُ حـيـت من جديد و تفتحت الورود عبدالله الودعاني ابو راكان 18 / 10 / 2005 [sound]http://song.6arab.com/m7ammad-3abdu_al-amaken.ram[/sound] |
ذهـبت
|
ذاكرة الاماااكــــــــــن
ااااااااااااالله اااالله كم انت عــذب شاعر مميز احساس ااااالله عليك صح فااااااهك واحساسك العذب ملااااايين عشق تبحر مع النسيم تخطف بسحرها نظرات العابرين حروفك يا سيدي نقلتني لتلك الاطلال الجميله و الاماكن بذاكره رائعه اتمنى تزول هذه الذاكره يا صديقي وعابره طريق ايهاااااا الفنان القائد يامن تكتب بقلمك السحري اروع الكلمات وتلحن بريشتك اروع الالحان يشرفني ان اكون في قافلة المساافرين مع حرفك الرااقي دمت للابدااع اخيك الشاعر ماجد السلبود |
عبدالله الودعاني
بوح راقي بنسمات إبداع ومعاني راقية فسلمت اناملك على ماسطرت تحياتي |
ذهـبت ُ إلى جميع الأمـاكن فشتعلت الشموع من حولنا والنور منبثق من السماء ومن الفرحـة أكتـمل القمـُـر بــدر ً فكـانت الأماكـن مـُـشـتاقـة ً إليك ِ والأرض ُ حـيـت من جديد و تفتحت الورود / \ / \ فهل سيتركنا القدر… لنلتقى …؟ فإننى أحيا على هذا الأمل … وسأظل أنتظرك...... * * عبدالله الودعـــــــــاني كم هو جميل ان نعطي انفسنا الامل .. خاطرة جميله ورائعـــــه ارق واعذب تحية اختـــــكــ الود الخالد |
| الساعة الآن 09:19 AM. |
